الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
450-
الْحَسَن بْن عَلِيّ بْن الْحَسَن بْن إبْرَاهِيم بْن إِسْمَاعِيل بْن إبْرَاهِيم بْنِ حَسَنِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِب [1] .
الهاشميّ الحسنيّ، المعروف بابن طَبَاطَبَا [2] .
تُوُفّي بمصر فِي المحرّم عن سنّ عالية. وحضر جنازته الملك أَبُو القاسم ابن الإخشيد، وأتابكه كافور أيضًا، وعامّة الأعيان.
كنيته أَبُو محمد. وكان سيدًا جليلًا مُعَظَّمًا.
451-
الْحَسَن بْن عمران الحنْظَليّ [3] .
أَبُو محمد، القاضي بَهَراة.
سَمِعَ: عبد الرحمن بن يوسف الحنفي صاحب يعلى بن عبيد، وأبا حاتم عبد الجليل بن عَبْد الرَّحْمَن صاحب عُبّيْد اللَّه بْن مُوسَى.
وعنه: أَبُو منصور محمد بْن محمد الأزديّ، وعبد اللَّه بْن يوسف بْن بابُوَيه.
-
حرف الخاء
-
452-
خيثمة بن سليمان بن حيدرة [4] .
[1] لم أجده، ولعلّه في (تاريخ مصر) . وقد ذكر ابن حجر أباه «علي بن الحسن» في كتاب (رفع الإصر عن قضاة مصر) وقال إنه كان نقيب الطالبيين بمصر. انظر (الولاة والقضاة للكندي 513) .
[2]
سيأتي التعليق على هذه التسمية لاحقا، عند ترجمة (أحمد بن محمد بن إسماعيل) في وفيات السنة التالية، برقم (535) .
[3]
لم أجد له ترجمة في المصادر، وهو من الهرويين، لعلّه في (تاريخ هراة) الّذي لم يصلنا.
و «الحنظليّ» : بفتح الحاء المهملة وسكون النون وفتح الطاء المعجمة، هذه النسبة إلى بني حنظلة، وهم جماعة من غطفان. (الأنساب 4/ 251) .
[4]
انظر عن (خيثمة الأطرابلسي) في:
مسند إبراهيم بن أدهم الزاهد لابن مندة، رقم 18 و 20 و 24 و 27 و 31 و 32 و 34 و 36 و 40 و 41 و 42 و 43 و 44، والإيمان، له، رقم 35 و 40 و 44 و 110 و 111 و 116، و 174 و 177 و 199 و 217 و 221 و 226 و 246 و 251 و 256 و 261 و 264 و 289 و 290 و 294 و 297 و 314 و 322 و 326 و 328 و 338 و 345 و 348 و 352 و 392 و 396 و 397 و 408 و 413 و 456 و 474 و 487 و 510 و 524 و 530 و 532 و 534 و 536 و 572 و 581 و 586 و 590 و 596 و 601 و 619 و 622 و 628 و 637 و 661 و 680 و 687 و 700 و 713 و 716 و 740 و 748 و 754 و 804 و 809 و 853 و 914 و 942 و 960 و 979 و 988 و 1001 و 1007 و 1013 و 1026 و 1037 و 1054
أَبُو الْحَسَن الْقُرَشِيّ الأطْرَابُلُسيّ، أحد الثّقات المشهورين.
[ () ] و 1074 و 1075، وحديث أبي العشراء الدارميّ، تخريج الحافظ تمّام الرازيّ، ص 18 رقم 1، وأوراق تشتمل على فك رموز القصيدة في ذكر مدة الخلفاء الراشدين فمن بعدهم، لمجهول (مخطوطة في مجموع 1779 تاريخ، بدار الكتب المصرية) ورقة 131 أ، والرد على الجهميّة، لابن مندة، رقم 15 و 20 و 24 و 70 و 72 و 75 و 86 و 88، وكتاب التوحيد، له، 1/ رقم 3 و 5 و 25 و 55 و 57 و 67 و 71 و 78 و 84 و 90 و 95 و 104 و 110 و 120 و 127 و 133 و 140 و 2/ رقم 56، ومسند المقلّين من الأمراء والسلاطين، لتمّام الدمشقيّ 28، 29، والروض البسام بترتيب وتخريج فوائد تمّام 1/ رقم 12 و 15 و 17 و 26 و 27 و 28 و 39 و 53 و 76 و 86 و 90 و 99 و 102 و 103 و 121 و 132 و 131 و 138 و 155 و 159 و 162 و 164 و 166 و 171 و 183 و 189 و 190 و 208 و 211 و 217 و 222 و 223 و 224 و 250 و 253 و 256 و 260 و 262 و 276 و 276 و 277 و 279 و 283 و 284 و 290 و 293 و 300 و 312 و 317 و 325 و 328 و 330 و 349 و 362 و 375 و 377 و 379 و 380 و 391 و 2/ رقم 397 و 401 و 406 و 424 و 432 و 436 و 437 و 441 و 445 و 452 و 453 و 462 و 471 و 481 و 453 و 489 و 490 و 510 و 516 و 517 و 519 و 563 و 564 و 566 و 567 و 576 و 578 و 581 و 582 و 584 و 616 و 619 و 621 و 625 و 647 و 661 و 665 و 670 و 683 و 686 و 687 و 688 و 693 و 695 و 701 و 707 و 710 و 715 و 716 و 717 و 730 و 758 و 760 و 769 و 776 و 780 و 789، وكتاب فيه معرفة أسامي أرداف النبي صلى الله عليه وسلم، جمعه الحافظ أبو زكريا يحيى بن عبد الوهاب بن مندة 34، 35، 67، وكتاب الأربعين في مناقب أمهات المؤمنين، لأبي منصور عبد الرحمن بن محمد بن عساكر 51، 55، والمنتخب من السياق لتاريخ نيسابور، للفارسي، رقم 65، وتفسير البغوي المسمّى (معالم التنزيل) 1/ 445، 484، 485 و 2/ 293 و 3/ 355، 520 و 4/ 207، 208، وشرح السنة، له، و 512/ رقم 2828 رقم 3283 و 13/ رقم 3764 و 14/ رقم 3859 و 3862 و 3872 و 3873 و 3874 و 3875 و 3876، و 3878 و 3879 و 3887 و 3889 و 3894 و 3898 و 3901 و 3903 و 3904 و 3905 و 3916 و 3918 و 3919 و 3920 و 3922 و 3924 و 3927 و 3928 و 3929 و 3930 و 15/ رقم 4335، وموضح أوهام الجمع والتفريق 2/ 44، 86، 169، 187، وشرف أصحاب الحديث 2/ 100، والكفاية في علم الرواية 224، وتاريخ بغداد 1/ 310، 415، و 5/ 187، 305، 469، 470 و 6/ 237، و 7/ 427، و 8/ 111 و 9/ 423، 439 و 12/ 192، 274، 275، و 13/ 46، والمؤتلف والمختلف للدار للدّارقطنيّ (مخطوطة المتحف البريطاني) ورقة 47 ب، والإكمال لابن ماكولا 1/ 244، 484 و 2/ 155، 159، 459 و 4/ 227، 262، 311 و 5/ 128 و 6/ 414، وتاريخ علماء الأندلس لابن الفرضيّ 1/ 54، 61 (طبعة مدريد 1891) ، وجذوة المقتبس للحميدي 38، وتاريخ جرجان رقم 209، ومن أمالي ابن مندة (مخطوطة بالظاهرية ضمن مجموع 35) ج 3/ ورقة 29 ب، و 31 ب، و 43 أ، والجزء الباقي من الفوائد المخرّجة، للسلمي عن جماعة من شيوخه، تخريج الحافظ الكتاني، (مخطوطة بالظاهرية، في مجموع 80) ورقة 23 ب، و 24 أ، و 26، 27 أ، وأحاديث لأبي الحسن محمد بن عبد الملك إمام الحرمين (مخطوطة بالظاهرية، مجموع رقم 35) ، ورقة 204 أ، و 207 أ، ب، ومعرفة
حدّث عن: أبي عتبة الحمصيّ، والعبّاس البيروتيّ، والحسين بن
[ () ] الصحابة، لابن مندة (مخطوطة بالظاهرية، رقمها 344 حديث) ورقة 193 و 226 و 227 و 228، وحلية الأولياء 2/ 23، 196، 341 و 7/ 82، والتفضيل للكراجكي (طبعة طهران) ص 7، وإنباه الرواة للقفطي 1/ 188، ومعجم السفر، للسلفي (مصوّرة دار الكتب المصرية) ق 2/ 375، ومعجم الأدباء 6/ 392 و 12/ 128، ومرآة الزمان، لسبط ابن الجوزي ج 11 ق 2/ 28، والعقد الثمين لقاضي مكة المالكي 2/ 150 رقم 308، وجامع بيان العلم وفضله لابن عبد البرّ 1/ 161، والإستيعاب، له 3/ 625، وأسد الغابة لابن الأثير 5/ 389، ومسند الشهاب للقضاعي 1/ 195 رقم 292، ومشيخة الإمام شرف الدين علي اليونيني، بتخريج محمد بن أبي الفتح البعلبكي (مخطوطة الظاهرية) ج 9/ 50، والبدء والتاريخ للمقدسي 2/ 105، وبغية الطلب لابن العديم (مصوّرة معهد المخطوطات بالقاهرة) ج 5/ 247، وفي مواضع كثيرة من أجزاء الكتاب، وتاريخ دمشق لابن عساكر (مخطوطة التيمورية) ج 12/ 582 وما بعدها، وفي مواضع كثيرة جدا في كافة أجزائه المطبوعة أو التي لا تزال مخطوطة، والأنساب لابن السمعاني 1/ 300، وفي مواضع كثيرة منه، والأنساب المتفقة لابن القيسراني 11، ومعجم البلدان 1/ 217 و 2/ 110، وصلة الخلف بموصول السلف، للروداني (نشر في مجلة معهد المخطوطات العربية، الكويت) مجلّد 28 ج 1/ 90، و 4/ 357، والمشتبه في أسماء الرجال 1/ 491، وطبقات أعلام الشيعة 2/ 23، والموضوعات لابن الجوزي 3/ 8، والكشف الحثيث 454 رقم 829، والتاج المكلل للقنوجي 320، ونفح الطيب للمقّري 2/ 417 و 3/ 360، وطبقات الحنابلة للفرّاء 167 رقم 630، وأهل المائة فصاعدا 125، والعبر 2/ 262، وسير أعلام النبلاء 15/ 412- 416 رقم 230، وتذكرة الحفاظ 3/ 858- 860، والوافي بالوفيات 13/ 169، والمعين في طبقات المحدّثين 111/ رقم 1250 والبداية والنهاية 2/ 260، و 7/ 336، و 10/ 113، وميزان الاعتدال 2/ 432، ودول الإسلام 1/ 213، ولسان الميزان 2/ 411، 412، والإصابة في تمييز الصحابة 1/ 184 ومعجم السفر (تحقيق د. بهيجة الحسين) 1/ 150، والأربعون حديثا مشيخة ابن تيمية، برواية الذهبي 69- 71، ومعجم شيوخ الذهبي 212، 290، 446، 494، 497، والتقييد لابن النقطة 40، وفهرس ابن عطية المحاربي الأندلسي 88، 111، والزهر النضر في نبأ الخضر، لابن حجر 33- 35، وعيون الأثر، لابن سيد الناس 1/ 103، 122، 182، وسبل الهدى والرشاد للصالحي 2/ 407، وتلخيص المتشابه في الرسم للخطيب البغدادي 1/ 56 رقم 68 و 1/ 82 رقم 112 و 1/ 602 رقم 995، وتهذيب الكمال للمزّي (المصوّر) 3/ 1150، والسيرة النبويّة لابن كثير 1/ 438، 439، وترجمة سيدنا علي بن أبي طالب المستخرجة من تاريخ دمشق (في مواضع كثيرة) ، وطبقات الحفاظ 353، 354، وشذرات الذهب 3/ 365، والنجوم الزاهرة 3/ 312، وكشف الظنون 1/ 589، وفهرس مخطوطات الحديث بالظاهرية للألباني 272، وفهرس مخطوطات التاريخ للريان 2/ 670، 671، وتاريخ الأدب العربيّ 3/ 204، وتاريخ التراث العربيّ 1/ 462، وتلقيح فهوم أهل الأثر لابن الجوزي 266، والأعلام 2/ 374، ومعجم المؤلفين 4/ 131، وفهرس مخطوطات الظاهرية للعش 6/ 169، وكتابنا:
الحياة الثقافية في طرابلس الشام خلال العصور الوسطى، طبعة دار فلسطين، بيروت 1973.
محمد بْن أَبِي مَعْشَر السِّنْديّ، وإبراهيم بْن عَبْد اللَّه القصار، ويحيى بْن أَبِي طَالِب، ومحمد بْن عيسى بْن حيّان المدائنيّ، وأبي قلابة الرّقاشيّ، وأبي يحيى بن أبي مَسَرة، وإسحاق الدَّبريّ، وعُبَيْد الكَشْوَريّ، وخلْق كثير.
روى عنه: ابن جميع، وتمّام، وابن مَنْدَه، وعبد الرَّحْمَن بْن أَبِي نصر، وأبو نصر بْن هارون، وأبو عبد الله بْن أَبِي كامل، وخلق.
وذكر ابن أَبِي كامل [1] أنّ خَيْثَمَة وُلِد سنة خمسين ومائتين [2] .
وقال عُبّيْد بْن أَحْمَد بْن فُطَيْس: تُوُفّي فِي ذي القعدة سنة ثلاث [3]، ثمّ ذكر أنّه سأله عَنْ مولده فقال: سنة سبْع عشرة ومائتين [4] .
وقال الخطيب [5] : هُوَ ثقة ثقة، قد جمع فضائل الصّحابة.
وقال ابن أَبِي كامل: سَمِعْتُ خَيْثَمَة يَقُولُ: ركبتُ البحر وقصدتُ جَبَلَة لأسمع من يوسف بْن بحر، وخرجتُ منها أريد أنطاكيَة لأسمع من يوسف [بْن
[ () ] ص 229- 239، وكتابنا: دار العلم بطرابلس في القرن الخامس الهجريّ، طبعة دار الإنشاء، طرابلس 1982 ص 53، وكتابنا: تاريخ طرابلس السياسي والحضاريّ، طبعة مؤسسة الرسالة، بيروت، ودار الإيمان، طرابلس (الطبعة الثانية 1404 هـ. / 1984 م) ص 190، 191، وكتابنا: موسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي، طبعة المركز الإسلامي للإعلام والإنماء، بيروت 1404 هـ. / 1984 م. ج 2/ 216- 235، وكتابنا: لبنان من قيام الدولة العباسية حتى سقوط الدولة الإخشيدية، طبعة جرّوس برس، طرابلس 1991- ص 69، 204- 207، وكتابنا: معجم الشيوخ لابن جميع، طبعة مؤسسة الرسالة، بيروت، ودار الإيمان، طرابلس (طبعة ثانية 1407 هـ. / 1987 م) . ص 269- 271 رقم 230، وكتابنا: من حديث خيثمة بن سليمان الأطرابلسي، طبعة دار الكتاب العربيّ، بيروت 1400 هـ. / 1980 م. وقد نشرت فيه أربع مخطوطات لخيثمة، وبه مصادر كثيرة عنه، وتوفّر لديّ كميّة كبيرة من الأحاديث بروايته أنوي جمعها وإصدارها في مجلّد ضخم، مع نشر مخطوطتين من حديثه لم أنشرهما من قبل، وذلك قريبا بمشيئة الله تعالى.
[1]
هو عبد الله بن أبي كامل محمد بن إسحاق بن إبراهيم بن زهير القيسي الأطرابلسي ابن أخت خيثمة انظر كتابنا: (من حديث خيثمة بن سليمان القرشي الأطرابلسي) ص 15.
[2]
هو الصحيح.
[3]
أي 343 هـ.
[4]
تاريخه لا يصحّ.
[5]
لم يفرد له الخطيب ترجمة في تاريخ بغداد. وقوله ورد في تاريخ دمشق، وتهذيبه 5/ 185.
سعَيِد بْن المسلم] [1] فلقينا مركب [من مراكب العدُو][2] فقاتلناهم، ثمّ ثَلَمَ المركبَ قومٌ من مُقَدَّمه، فأخذوني ثمّ ضربوني وكتبوا أسماء الأسري فقالوا: ما اسمك؟ قلتُ: خيثمة بْن سُلَيْمَان. فقالوا: اكتب حمار ابن حمار. ولما ضربت سكِرتُ ونمتُ، فرأيت كأنيّ أنظر إلى الجنّة وعلي بابها جماعة من الحُور يلعبن، فقالت إحداهنّ: يا شقيّ، ما فاتك. فقالت أخري: إيش فاته؟ قَالَتْ:
لو كَانَ قُتِل كَانَ فِي الجنّة مَعَ الحُور.
فقالت لها: لأن يرزقُهُ اللَّه الشّهادة فِي عزّ [من][3] الْإِسلْام وذُلٍّ من الشَّرْك خير له.
ثمّ انتبهت.
قَالَ: ورأيت فِي منامي مرَّةً كأنّ قائلًا يَقُولُ لي: اقرأ (بَرَاءَةَ)[4] : فقرأت إلى قوله: فَسِيحُوا في الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ 9: 2 [5] فانتبهت، فعددتُ مِن ليلة الرّؤيا أربعة أشهُر، ففكّ اللَّه أسريّ [6] .
قلت: آخر من روى حديث خيثمة بعلوّ: مكرم بن أبي الصّقر.
قَالَ الْحُسَيْنُ بْنُ أَبِي كَامِلٍ الأَطْرَابُلُسِيُّ: سَمِعْتُ خَيْثَمَةَ الْأَطْرَابُلْسِيَّ يَقُولُ:
كُنْتُ بِدِمَشْقَ، فَرَوَيْتُ حَدِيثَ الثَّوْرِيِّ، عَنْ طَلْحَةُ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ عَطَاءٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:«اطْلُبُوا الْخَيْرَ عَنْدَ حِسَانِ الْوُجُوهِ» [7] . فأنكر القاضي البلْخيّ، يعني زكريّا بْن أَحْمَد، هذا الحديث. وبعثَ فَيْجًا [8] قاصدًا إلى
[1] إضافة على الأصل من: تاريخ دمشق 12/ 582، وبغية الطلب 5/ 250.
[2]
إضافة على الأصل من المصدرين السابقين، والعدوّ هم الروم البيزنطيّون.
[3]
زيادة من: تاريخ دمشق.
[4]
أول سورة التوبة.
[5]
سورة التوبة، الآية 2.
[6]
تاريخ دمشق 12/ 582، بغية الطلب 5/ 250.
[7]
وفي رواية: «التمسوا الخير..» . قال السخاوي: ولهذا الأثر طرق عن: أنس، وجابر، وعائشة، وابن عباس، وابن عمرو، وأبي بكرة، وأبي هريرة، كلها ضعيفة، وبعضها أشدّ في ذلك من بعض.
وقال ابن عساكر: وكنت قد سئلت عنه فتكلّمت فيه وعلى معناه في رسالة (تهذيب تاريخ دمشق 5/ 184) .
[8]
الفيج: ساعي البريد.