المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ حرف الألف - تاريخ الإسلام - ت تدمري - جـ ٢٥

[شمس الدين الذهبي]

فهرس الكتاب

- ‌[المجلد الخامس والعشرون (سنة 331- 350) ]

- ‌الطبقة الرابعة والثلاثون

- ‌سنة إحدى وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[زواج ابن المتّقي ببنت ناصر الدّولة الحمدانيّ]

- ‌[غزو الروم إلى أَرْزن وغيرها]

- ‌[تضييق ناصر الدّولة على المتّقي]

- ‌[استئمان الديْلَم لأبن بُوَيْه]

- ‌[هروب سيف الدّولة وأخيه]

- ‌[نزوح البغدادّيين إلى الشام ومصر]

- ‌[خِلْعة المتّقي لابن بُوَيْه]

- ‌[ولادة مولود للقرمطيّ]

- ‌[الحجّ هذا الموسم]

- ‌[وزارة علي بن مُقْلَة]

- ‌[دخول توزون بغداد وإمرته]

- ‌[الوحشة بين المتقّي وتوزون]

- ‌[عزل ابن مُقْلَة]

- ‌[وفاة بدر الخَرْشَنيّ]

- ‌[وفاة سنان بن ثابت]

- ‌[وفاة ابن عبدوس الجهشياريّ]

- ‌[وزارة الأصبهانيّ]

- ‌سنة اثنتين وثلاثين

- ‌[الحرب بين توزون والمتّقي]

- ‌[مصالحة المتّقي وتوزون]

- ‌[عقد البلد لناصر الدولة]

- ‌[موت البريديّ]

- ‌[ولاية ابن لؤلؤ إمرة دمشق]

- ‌[إمرة المؤنسيّ على دمشق]

- ‌[ولاية الحسين بن حمدان قنّسرين والعواصم]

- ‌[وصول الإخشيد إلى المتقّي]

- ‌[مقتل حمْدي اللّصّ]

- ‌[دخول ابن بُوَيْه واسط]

- ‌[إصابة توزون بالصرع]

- ‌[امتناع الحجّ]

- ‌[ترجمة أبي طاهر القرمطيّ]

- ‌[تتمّة أخبار القرمطيّ كما أثبتها الناسخ استجابة لأمر المؤلّف الذهبيّ]

- ‌[تسمية أمير الأندلس بأمير المؤمنين]

- ‌[سبب قتل البريديّ لأخيه]

- ‌سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[قتل المتّقي]

- ‌[رواية المسعودي عن مقتل المتقّي]

- ‌[خلافة المستكفي]

- ‌[صفة المستكفي باللَّه]

- ‌[الحرب بين ابن بُوَيْه وتوْزُون]

- ‌[وزارة أبي الفرج السامرّيّ ومصادرته]

- ‌[وزارة ابن شيرزاد]

- ‌[الحرب بين سيف الدّولة والإخشيد]

- ‌[الغلاء والجوع ببغداد]

- ‌[قيام أبي الحسين البريديّ مكان أخيه]

- ‌[النزاع بين البريديّ وأخيه]

- ‌[قتل يانس]

- ‌[غزوة سيف الدّولة في الروم]

- ‌سنة أربع وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[وفاة توزون وطمع ابن شيرزاد بالإمارة]

- ‌[زواج سيف الدّولة ببنت أخي الإخشيد]

- ‌[تلقُّب المستكفي بإمام الحقّ]

- ‌[دخول ابن بُوَيْه بغداد ومبايعته الخليفة]

- ‌[عناية ابن بُوَيْه بالشباب]

- ‌[ولاية عُتبة قضاء الجانب الشرقيّ]

- ‌[خلْع المستكفي باللَّه]

- ‌[خلافة المطيع للَّه]

- ‌[الغلاء ببغداد]

- ‌[الحرب بين ناصر الدّولة ومعز الدّولة بن بُوَيْه]

- ‌[امتناع الحجّ]

- ‌[وفاة القاضي الخِرَقيّ]

- ‌[وفاة الخِرَقيّ الحنبليّ]

- ‌[وفاة توزون]

- ‌[وفاة الإخشيد]

- ‌[وفاة أبي القاسم صاحب المغرب]

- ‌[مقاتلة ابن كَيْداد لأبي القاسم]

- ‌[الإباضيّة]

- ‌[وفاة الشبّليّ]

- ‌[وفاة الوزير عليّ بن عيسى]

- ‌سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[عودة المطيع إلي دار الخلافة]

- ‌[صرْف ابن أبي الشوارب عن القضاء]

- ‌[امتلاك سيف الدّولة دمشق]

- ‌[مصالحة معزّ الدّولة وناصر الدولة]

- ‌[قيادة تكين الشيرازي للُترك]

- ‌[حبْس ابن شيرزاد]

- ‌[هزيمة التُرْك]

- ‌[استيلاء ابن بويه على الرِّيّ والجبال]

- ‌[امتناع الحجّ]

- ‌[وثوب غلبون على مصر]

- ‌[وزارة ابن الفرات بمصر]

- ‌[الدعوة لسيف الدّولة بطرسوس]

- ‌سنة ست وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[خروج المطيع لمحاربة البريدي]

- ‌[قدوم عماد الدّولة على أخيه معز الدّولة]

- ‌[تكحيل صاحب خراسان أخويه وعمه]

- ‌[ظفر صاحب المغرب بابن كيَدْاد]

- ‌[وفاة الصوليّ]

- ‌[غارة الروم على أطراف الشام]

- ‌سنة سبع وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[غرق بغداد]

- ‌[استئمان أبي القاسم البريديّ]

- ‌[اختلاف معز الدّولة وناصر الدّولة وصُلْحهما]

- ‌[امتلاك الروم مرعش]

- ‌[امتناع الحجّ]

- ‌[ولاية أبي المظفر دمشق]

- ‌سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[ولاية عُتبة قضاء القضاة]

- ‌[وصول تقادُم أنوجور إلي معز الدّولة]

- ‌[تحرُّك القرامطة]

- ‌[امتناع الحج]

- ‌[بناء المنصورية بالمغرب]

- ‌[وفاة المستكفي باللَّه]

- ‌[وفاة عماد الدّولة الدّيلميّ]

- ‌[ولاية شعلة إمرة دمشق]

- ‌سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة

- ‌[استيلاء قراتكين على الرّيّ والجبال]

- ‌[غزوة سيف الدّولة وانهزامه]

- ‌[ردّ الحجر الأسود]

- ‌[وفاة الصَّيْمريّ الكاتب]

- ‌[تقليد المهلّبيّ الكتابة]

- ‌[مقتل عبد الله ابن الناصر لدين الله الأموي]

- ‌[غزوة سيف الدّولة وإيغاله في الروم]

- ‌سنة أربعين وثلاثمائة

- ‌[مهاجمة صاحب عمان البصرة]

- ‌[إيغال سيف الدولة في بلاد الروم]

- ‌[الحج هذه السنة]

- ‌[إصلاح الحجر الأسود وتمكينه في الكعبة]

- ‌[وفاة الكرخيّ شيخ الحنفيّة]

- ‌[الزلازل بحلب والعواصم]

- ‌ذكر من مات في هذه الطبقة 34 مرتبًا كل سنة على حروف المعجم

- ‌سنة إحدى وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الواو

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة اثنتين وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة أربع وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌الكنى

- ‌سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌سنة ست وثلاثين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة سبع وثلاثين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف الياء

- ‌سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌سنة أربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌الكنى

- ‌ومن المتوفّين تقريبًا

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الياء

- ‌الوقائع الكائنة في الطبقة الخامسة والثلاثين

- ‌سنة إحدى وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌[تعزير القائلين بالتناسخ]

- ‌[أخْذُ الروم سَرُوج]

- ‌[الحجّ هذا الموسم]

- ‌[وفاة المنصور إِسْمَاعِيل بْن القائم]

- ‌[وفاة أَبِي الخير التيناتي]

- ‌سنة اثنتين وأربعين وثلاثمائة

- ‌[أسْر سيف الدولة لابن الدُمُسْتُق]

- ‌[محاربة ابن محتاج لابن بُوَيْه]

- ‌[محنة ابن بهزاد السّيرافي]

- ‌[أسْرُ ابن الدمستق]

- ‌[وفاة الْحَسَن بْن طُغج]

- ‌سنة ثلاث وأربعين وثلاثمائة

- ‌[وقعة سيف الدولة والدمستق]

- ‌[خطبة ابن محتاج للمطيع]

- ‌[مرض مُعِز الدولة]

- ‌[الوحشة بين أنوجور وكافور]

- ‌[وفاة نوح بْن نصر الساماني]

- ‌سنة أربع وأربعين وثلاثمائة

- ‌[انعقاد إمرة الأمراء لبختيار]

- ‌[مهاجمة صاحب خراسان لركن الدولة]

- ‌[دخول ابن ماكان الدّيلميّ أصبهان واعتقاله]

- ‌[الوباء بالريّ]

- ‌[إصابة ابن مُقْلَة بالفالج]

- ‌[عهد المطيع ولواؤه لصاحب خراسان]

- ‌[الزلزلة فِي مصر]

- ‌سنة خمس وأربعين وثلاثمائة

- ‌[زيادة إقطاع الوزير المهلّبيّ]

- ‌[إيقاع الروم بأهل طَرَسوس]

- ‌[خروج روزبهان الدَّيْلَميّ عَلَى مُعِز الدولة]

- ‌[غزوة سيف الدولة للروم]

- ‌[غارة الروم عَلَى نواحي ميّافارقين]

- ‌[وفاة أمّ المطيع للَّه]

- ‌سنة ستّ وأربعين وثلاثمائة

- ‌[ظهور جبال وجُزُر فِي البحر]

- ‌[الزلازل بالري]

- ‌[الانخساف بالطالقان]

- ‌[وفاة أَبِي العباس الأصمّ]

- ‌سنة سبع وأربعين وثلاثمائة

- ‌[عودة الزلازل بحلوان]

- ‌[هجوم الجراد]

- ‌[خروج الروم إلى آمد وغيرها]

- ‌[شغب الترك والدّيلم عَلَى ناصر الدولة]

- ‌[الوقعة بين الروم وسيف الدولة وهربه]

- ‌[دخول معز الدولة الموصل]

- ‌[وفاة القاضي ابن حذلم]

- ‌سنة ثمان وأربعين وثلاثمائة

- ‌[خلعة السلطنة لبختيار]

- ‌[سرية محمد بْن ناصر الدولة وأسره]

- ‌[وقوع أَبِي الهيثم ابن القاضي أَبِي حصين فِي أسر الروم]

- ‌[غرق زوارق الحجّاج]

- ‌[موت ملك الروم]

- ‌[دخول الروم طرسوس والهارونية]

- ‌[خُطب ابن نُباتة الجهادية]

- ‌[هرب ابن المطيع]

- ‌[وفاة جماعة من الأعلام]

- ‌[محاصرة جوهر المعزّي لفاس]

- ‌سنة تسع وأربعين وثلاثمائة

- ‌[إيقاع نجا غلام سيف الدولة بالروم]

- ‌[الفتنة بين السنة والشيعة ببغداد]

- ‌[ظهور أمر المستجير باللَّه ومقتله]

- ‌[مرض مُعزّ الدولة]

- ‌[غزوة سيف الدولة فِي بلاد الروم وكثرتهم عَلَيْهِ]

- ‌[وفاة ابن ثوابه الكاتب]

- ‌[وفاة أنوجور بْن الإخشيد]

- ‌[إسلام التُّرك]

- ‌[بذل الهاشميّ المال لتقلُّده القضاء]

- ‌[وفاة الإمام حسان شيخ خراسان]

- ‌[وفاة النيسابوري]

- ‌سنة خمسين وثلاثمائة

- ‌[بناء معُزّ الدولة للدار الهائلة فِي بغداد]

- ‌[تقليد ابن أَبِي الشوارب قضاء القضاة]

- ‌[ضمان معز الدولة للحسبة والشرطة]

- ‌[وفاة ابن مقاتل بمصر]

- ‌[غزوة نجا غلام سيف الدولة لبلاد الروم]

- ‌[انتزاع الروم لجزيرة أقريطش]

- ‌[وفاة القطان مُحَدَّث بغداد]

- ‌[وفاة الخُطَبيّ]

- ‌[وفاة الهاشمي خطيب جامع المنصور]

- ‌[وفاة عتبة الهمذانيّ]

- ‌[وفاة فاتك المجنون]

- ‌[وفاة الناصر لدين اللَّه صاحب الأندلس]

- ‌المتوفّون في هذه الطبقة

- ‌سنة إحدى وأربعين وثلاثمائة عَلَى الحروف

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة اثنتين وأربعين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الراء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌سنة ثلاث وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌سنة أربع وأربعين وثلاثمائة

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌الكنى

- ‌سنة خمس وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الشين

- ‌ حرف الصاد

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الواو

- ‌سنة ستّ وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الواو

- ‌سنة سبع وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الزاي

- ‌ حرف الضاد

- ‌ حرف الطاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الْيَاءِ

- ‌الكنى

- ‌سنة ثمان وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف القاف

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة تسع وأربعين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السّين

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌سنة خمسين وثلاثمائة [1]

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف التاء

- ‌ حرف الثاء

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف السين

- ‌ حرف الفاء

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف الهاء

- ‌المتوفون فِي هذه الحدود تقريبًا

- ‌ حرف الألف

- ‌ حرف الباء

- ‌ حرف الجيم

- ‌ حرف الحاء

- ‌ حرف الخاء

- ‌ حرف العين

- ‌ حرف الميم

- ‌ حرف النون

- ‌ حرف الياء

- ‌الكنى

الفصل: ‌ حرف الألف

‌سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة

-‌

‌ حرف الألف

-

237-

أحمد بن إبراهيم.

أبو سعيد الرازي الزاهد.

عن: الكجّيّ، وابن الضُّريْس.

وعنه: الحاكم أبو عبد الله.

238-

أحمد بن دحيم، أو رحيم، بن خليل [1] .

أبو عبد الله القرطبي.

سمع: عُبيَد الله بن يحيى، والأعْناقيّ.

ورحل، وسمع ببغداد.

وكان فقيهًا، ثقة، جامعًا للسُّنن. ولي قضاء طُلَيْطلة، وغيرها.

وتوفي في الطاعون سنة ثمان وثلاثين.

سمع من: البغويّ.

239-

أحمد بن سليمان بن زَبّان [2] .

أبو بكر [3] الكندي الدمشقي الضّرير المعروف بابن أبي هريرة.

[1] انظر عن (أحمد بن دحيم) في:

تاريخ علماء الأندلس 1/ 35، 36 رقم 110، وجذوة المقتبس 122 رقم 207، وبغية الملتمس 177، 178 رقم 399.

[2]

انظر عن (أحمد بن سليمان بن زبان) في:

الإكمال لابن ماكولا 4/ 120، والعبر 2/ 246، وسير أعلام النبلاء 15/ 378 رقم 200، والمغني في الضعفاء 1/ 41 رقم 303، وميزان الاعتدال 1/ 103، والوافي بالوفيات 6/ 403، ونكت الهميان 99، وغاية النهاية 1/ 59 رقم 255، ولسان الميزان 1/ 181، 182، وشذرات الذهب 2/ 345، 346.

[3]

قال ابن الجزري: أحمد بن سليمان بن إسماعيل بن زبان، كذا ذكر نسبه ابن سوار، وقال الأمير ابن ماكولا: أحمد بن سليمان بن إسحاق بن زبان بن يحيى الكندي من ولد عبد الرحمن

ص: 153

ذكر أنّه قرأ القرآن على: أحمد بن يزيد الحُلْوانيّ.

وأنّه سمع من: هشام بن عمّار، وأحمد بن أبي الحواري، وإبراهيم بن أيّوب.

قرأ عليه: أحمد بن عبد الله بن زُرَيْق البغداديّ.

وروى عنه: أبو الحسين بن شمعون، وأبو بكر بن شاذان، وأبو حفص بن شاهين، وعبد الله بن ذكوان البعلبكي.

وروى عنه: تمّام الرّازيّ، وعبد الرحمن بن أبي نصْر ثمّ تركا الرواية عنه.

قال أبو الفتح عبد الواحد بن مَسْرور: سألت أبا بكر أحمد بن سليمان بن إسحاق بن زبان الكنديّ من ولد الأشعث بن قيس عن مولده، فقال: ولدتُ سنة خمسٍ وعشرين ومائتين.

وقال عبد الغنيّ المصريّ: كان غير ثقة.

وقال الأمير ابن ماكولا [1] : آخر مَن روى عَنْهُ عَبْد الرحمن بْن عثمان بن القاسم ثمّ ترك الحديث عنه لسببٍ حكاهُ لي أبو محمد الكتاني لا يكون جَرْحًا في ابن زَبّان.

وقال جمال الإسلام: قال لنا عبد العزيز الكتّانيّ: لمّا قرأنا على أبي محمد بن أبي نصر بعض الجزء، قلت: قد تكلّموا في ابن زَبّان. فقطع عليَّ أبو محمد القراءة وامتنع من الرواية عنه.

قلتُ: صدق ابن ماكولا، مثُل هذا لا يوجب ترْك الرجل.

قال الكتّانيّ: وكان يُعرف ابن زَبّان بالعابد لزُهده وورعه، وحديثه بعُلُوّ عند الكندي، وأنا فأتّهمه في لُقيّ مثل هشام. فاللَّه أعلم.

240-

أحمد بن شاذان بن إبراهيم بن الحكم.

أبو الحسين البلْخي.

له رواية.

[ () ] الأشعث. انتهى. أبو الطيب الدمشقيّ. (غاية النهاية) .

[1]

في الإكمال 4/ 120.

ص: 154

241-

أحمد بن محمد بن إسماعيل [1] .

أبو جعفر بن النّحّاس المصريّ النّحويّ اللّغويّ.

رجل إلي الشّام، وأخذ عن الزجّاج.

وكان ينظر بابن الأنباري ونَفْطَوَيْه ببلده.

له كتاب «إعراب القرآن» ، وكتاب «المعاني» ، وكتاب «اشتقاق الأسماء الحُسنْي» ، وكتاب «تفسير أبيات سيبويه» ، و «الكافي» المؤلَّف في النَّحْو.

وفسَّرَ عشرة دواوين وأملاها.

وروى كثيرًا عن: عليّ بن سليمان الأخفش الصّغير.

وكان حاذقًا، بارعًا، كبير الشأن.

سمع الحديث من: الحسن بن علي، ونحوه.

وقيل: كان شديد التقتير على نفسه. ربَّما وهبوه العمامة، فيقطّعها ثلاث عمائم.

وروى أيضًا عن: محمد بن جعفر بن أَعيَن، وأحمد بن شُعيب النسائيّ، وبكر بن سهل الدمياطي، وجعفر الفريابي، وعمر بن أبي غيلان، ومحمد بن الحسن بن سماعة الكوفي، وإبراهيم بن السري الزجاج.

وغلط ابن النجار في قوله: إنه سمع من المبرّد، فإنّه لم يُدْركه.

روي عنه أبو بكر محمد بن عليّ الأدفُويّ مصنفاته.

ووصفه بمعرفة النَّحو أَبُو سعَيِد بْن يونس، وقال: تُوُفّي فِي ذي الحجّة.

وقيل: إنّه جلس على دَرَج مِقْياس نيل مصر يقطّع لبعض الطّلبة بيتا من

[1] انظر عن (أحمد بن محمد بن إسماعيل) في:

طبقات النحويين واللغويّين للزبيدي 239، ونزهة الألبّاء 201، 202، والمنتظم 6/ 364 رقم 501، ومعجم الأدباء 4/ 224- 230، وإنباه الرواة 1/ 101- 104، ووفيات الأعيان 1/ 99، 100، والعبر 2/ 246، وسير أعلام النبلاء 15/ 401، 402 رقم 22، والوافي بالوفيات 7/ 362- 364، ومرآة الجنان 2/ 327، والبداية والنهاية 11/ 222، وطبقات النحاة لابن قاضي شهبة 1/ 236، والمزهر 2/ 420، وبغية الوعاة 1/ 157، وحسن المحاضرة 1/ 228، والوفيات لابن قنفذ 213 رقم 338، والنجوم الزاهرة 3/ 300، وشذرات الذهب 2/ 346، ومفتاح السعادة 1/ 418، وروضات الجنات 60، وكشف الظنون 48 وغيرها، وهدية العارفين 1/ 61، وديوان الإسلام 4/ 320، 321 رقم 2099، والأعلام 1/ 208، ومعجم المؤلفين 2/ 82.

ص: 155

الشِّعرِ، فسمعه جاهلُ فقال: هذا يسحر النيّل حتّى لا يزيد. فدفعه برِجلْهِ فألقاه في النيل، فعُدِم.

242-

أحمد بن محمد بن شعيب.

أبو حامد النيسابوري الشعبي، الفقيه الصالح العابد.

سمع: يحيى بن محمد بن يحيى الذهلي، وسهل بن عمّار.

وعنه: ابن أخيه أبو أحمد الشاهد، وأحمد بن هارون الفقيه، وأبو عبد الله الحاكم، وجماعة.

تُوُفّي في ذي القعدة.

243-

أحمد بن محمد بن عبد البرّ بن يحيى [1] .

أبو عبد الملك القرطبي الأموي.

صاحب تاريخ الفقهاء والقُضاة. وكان ممّن طلب العلم كثيرًا، وبحث عنه.

وأخذ عن شيوخ الأندلس، وعّول على محمد بن لُبابة، وأسلم بن عبد العزيز.

ومات كهْلًا.

244-

إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم.

أبو إسحاق النيسابوري العابد المعروف بإبراهيمك. القارئ.

سمع: يحيى بن الذهلي، والسريّ بن خزيمة، وعثمان بن سعيد الدّارميّ.

توفي في ربيع الآخر.

روى عنه: الحاكم.

وعاش ثلاثا وتسعين سنة.

245-

إبراهيم بن عبد الرّزّاق بن الحسن الأنطاكيّ [2] .

[1] انظر عن (أحمد بن محمد بن عبد البر) في:

تاريخ علماء الأندلس 1/ 38، 39 رقم 120.

[2]

انظر عن (إبراهيم بن عبد الرزاق) في:

ص: 156

المقرئ أبو إسحاق.

فقيه، مقريء كبير.

قرأ علي: هارون بن موسى الأخفش، وأحمد بن أبي رجاء، وقُنبُل، وعثمان بن خُرَّزاذّ، وغيرهم.

وعلى والده.

وصنَّف كتابًا في القراءات الثَّمان.

وسمع: أبا أُمية الطرسوسيّ، ومحمد بن إبراهيم الصُّوريّ، ويزيد بن عبد الصمد، وعليّ بن عبد العزيز البغويّ.

قرأ عليه: أبو الحسن بن بِشْر، وأبو عليّ بن حَبَش الدينوري، وأبو طاهر محمد بن الحسن الأنطاكيّ، وعليّ بن إسماعيل البصري، وأبو الطّيّب عبد المنعم بن غلبون.

وكان مقريء الشّام في زمانه.

روى عنه الحديث: شهاب بن محمد الصوريّ، وأبو أحمد محمد بن جامع الدّهّان، ومحمد بن أحمد المَلَطيّ، وأبو الحسين بن جُمَيْع، وآخرون.

توفي سنة ثمان. قاله فارس بن أحمد.

وقال غيره [1] : في شعبان سنة تسعٍ.

أَخْبَرَنَا ابْنُ غَدِيرٍ، أَنَا ابْنُ الْحَرَسْتَانِيِّ وَأَنَا فِي الرَّابِعَةِ، أَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْمُسْلِمِ، أَنَا ابْنُ طَلَّابٍ: أنبا ابْنُ جُمَيْعٍ، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الرَّزَّاقِ بِأَنْطَاكِيَّةَ: ثَنَا محمد بْنُ إِبْرَاهِيمَ الصُّورِيُّ، ثَنَا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، ثَنَا مَالِكٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَلِيِّ بْن الْحُسَيْنِ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وآله وسلم: «مِنْ حُسْنِ إِسْلامِ الْمَرْءِ تَرْكُهُ مَا لا يعنيه) [2] .

[ () ] معجم الشيوخ لابن جميع 216، 217 رقم 175، وتاريخ دمشق (مخطوطة التيمورية) 4/ 258، وتهذيب تاريخ دمشق 2/ 227، ومعرفة القراء الكبار 1/ 230، 231، وسير أعلام النبلاء 15/ 384، و 385 رقم 207، وغاية النهاية 1/ 16، 17، والنجوم الزاهرة 3/ 300، وشذرات الذهب 2/ 346، وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي 1/ 230، 231 رقم 30، ومعجم المؤلفين 1/ 47.

[1]

هو علي بن محمد بن بشير الأنطاكي. (تاريخ دمشق) .

[2]

رواه أحمد في المسند 1/ 201، والطبراني في: المعجم الكبير 3/ 138 رقم 6886، وفي المعجم الصغير 2/ 111.

ص: 157

246-

إبراهيم بن محمد بن أحمد بن أبي ثابت [1] .

أبو إسحاق العبسي السّامريّ، نزيل دمشق، ونائب الحكم بها [2] .

وصاحب الجزء العالي الذي تفردت به كريمة.

سمع: الحسن بن عَرَفَة، وسعدان بن نصر، وزكريّا بن يحيى المروزي، والربيع بن سليمان المراديّ، وإبراهيم بن مرزوق، ومحمد بن عوف الحمصّي، ويزيد بن عبد الصّمد، وجماعة.

وعنه: عبد الوهاب الكلابي، وأبو بكر الأبهري، وابن جميع، وأبو مُسْلِم الكاتب، وعبد الرحمن بن عمر بن نصر، وعبد الرحمن بن أبي نصر، وجماعة.

وتوفي في ربيع الآخر رحمه الله.

وثقه الخطيب [3] .

وقيل: كان تاجرًا رئيسًا، كثير الفضائل.

قال أبو الحسين الرازي [4] : كان بدمشق يُسأل عن المعدّلين، وأصلُه من العراق. تاجر نبيل [5] .

[ () ] وقال الهيثمي في: مجمع الزوائد 8/ 18: ورجال أحمد والمعجم الكبير ثقات. والحديث رواه ابن جميع الصيداوي عن الأنطاكي، بإسناده، في معجم الشيوخ 217.

[1]

انظر عن (إبراهيم بن محمد بن أحمد) في:

معجم الشيوخ لابن جميع 210، 211 رقم 168، وتاريخ بغداد 6/ 165، والمنتظم 6/ 164 رقم 592، وتاريخ دمشق (مخطوطة الظاهرية) 245 ب- 246 ب، وتهذيب تاريخ دمشق 2/ 246، والعبر 2/ 347، وسير أعلام النبلاء 15/ 460، 461 رقم 259، والوافي بالوفيات 6/ 116، وشذرات الذهب 2/ 346، وتاريخ التراث العربيّ 1/ 296 (طبعة 1977) ، وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي 1/ 248- 250 رقم 50.

[2]

قال ابن عساكر: لما تولّى القضاء محمد بن أحمد بن المرزباني سنة 302 استخلف على القضاء بدمشق عبد الصمد بن عبد الله بن أبي يزيد، وإبراهيم العبسيّ، فأقاما على القضاء إلى أن قدم والي البلد، ثم توفي سنة 304 ثم ولي بعده عمر بن الجنيد فاستخلف عبد الصمد وإبراهيم أيضا فأقام على خلافة بدمشق خمسة أشهر. ثم قدم هو فأقام إلى سنة 306 ثم صرف وولي مكانه محمد البركاني ثم عزل سنة 310 ثم ولي القضاء بعده على دمشق زياد البلخي فورد كتابه من مكة على إبراهيم صاحب الترجمة هذه فتسلّم الديوان من البركاني، ثم ترك القضاء بعد ذلك ولم يقبله.

[3]

في تاريخه.

[4]

في تاريخ دمشق (التهذيب 20/ 246) .

[5]

له حديث مخطوط في الظاهرية بدمشق.

ص: 158