الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
سورة الحديد
(عس)
(1)
لم يذكرها الشيخ رضي الله عنه في تأليفه، وفيها ثلاث آيات:
[9]
{هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلى عَبْدِهِ.}
هو محمد
(2)
صلى الله عليه وسلم.
[10]
يريد فتح مكّة
(3)
لأنّ بفتح مكة كان ظهور الإسلام وانقطاع الهجرة فالنفقة قبله كانت أعظم من النفقة بعده، والله أعلم.
[13]
{فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بابٌ.}
قيل
(4)
: هو الأعراف ..
(1)
كل ما يذكر في سورة الحديد من كلام الشيخ ابن عسكر رحمه الله في التكميل والإتمام: 87 أ، ب.
(2)
ذكره الطبري في تفسيره: 27/ 219، وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: 8/ 163.
(3)
أخرجه الطبري في تفسيره: 27/ 220 عن قتادة وابن زيد وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: 8/ 163 عن ابن عباس والجمهور. وأورده السيوطي في الدر المنثور: 8/ 50، ونسبه لعبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة.
(4)
أخرجه الطبري في تفسيره: 27/ 255 عن مجاهد وابن زيد وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: 8/ 166 عن ابن عباس رضي الله عنهما.
(1)
أخرجه الطبري في تفسيره: 27/ 225 عن ابن عباس وعبد الله بن عمرو بن العاص وكعب. وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: 8/ 166 عن عبادة بن الصامت وعبد الله بن عمرو بن العاص وكعب. وذكره القرطبي في تفسيره: 17/ 246 عن كعب الأحبار وعبد الله بن عمرو وابن عباس رضي الله عنهما. وراجع الدر المنثور: 8/ 55، 56. والظاهر أن القول الأول هو الأولى والصواب، فقد رد بعض المفسرين القول الثاني واعتذروا لأصحابه. قال أبو حيان في تفسيره: 28/ 221: «ويبعد قول من قال: إن هذا السور هو الجدار الشرقي من مسجد بيت المقدس وهو مروي عن عبادة بن الصامت وابن عباس وعبد الله بن عمر وكعب الأحبار، ثم قال: ولعله لا يصح عنهم» . وانظر: كلام الحافظ ابن كثير في تفسيره: 8/ 43، 44، وكلام الألوسي في تفسيره: 27/ 177.