الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
سورة الطّارق
(سه)
(1)
ذكر محمّد بن الحسن في تفسيره
(2)
أنّ (الطارق) في هذه السورة هو زحل
(3)
الكوكب الذي في السماء السابعة وذكر له أخبارا الله أعلم بصحّتها.
(عس)
(4)
ذكر الشيخ {(النَّجْمُ الثّاقِبُ)} وقال: هو زحل، وقيل: إنه الثّريّا
(5)
، والله أعلم.
(سي) وعن
(6)
ابن عباس رضي الله عنهما أنه الجدي ذكره عط
(7)
.
[17]
(1)
التعريف والإعلام: 182.
(2)
لم أقف عليه.
(3)
ذكره الفراء في معاني القرآن له: 3/ 254، وذكره الطبري في تفسيره: 30/ 142 دون عزو، وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: 9/ 81 عن علي بن أبي طالب وابن عباس.
(4)
التكميل والإتمام: 97 ب.
(5)
أخرجه الطبري في تفسيره: 30/ 142 عن ابن زيد، وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: 9/ 81 عن ابن زيد.
(6)
ذكره القرطبي في تفسيره: 20/ 1.
(7)
في هامش الأصل ونسخة (ز) قوله: «سي إنما ذكر الشيخ أبو زيد «الطارق» وحكى عنه أنه زحل، ولا شك أنه يريد ما قاله الشيخ أبو عبد الله من أنه «النَّجْمُ الثّاقِبُ» لأن إعرابه الرفع على البدل من الطارق وعلى أنه خبر ابتداء مضمر».
(عس)
(1)
قيل
(2)
: إنّ ذلك إشارة ليوم بدر، والله أعلم.
(1)
التكميل والإتمام: 97 ب.
(2)
قال الفخر الرازي في تفسيره: 31/ 134: «منهم من قال: (أَمْهِلْهُمْ رُوَيْداً) إلى يوم القيامة، وإنما صغّر ذلك من حيث علم أن كل ما هو آت قريب، ومنهم من قال (أَمْهِلْهُمْ رُوَيْداً) إلى يوم بدر، والأول أولى، لأن الذي جرى يوم بدر وفي سائر الغزوات لا يعم الكل، وإذا حمل على أمر الآخرة عم الكل ولا يمتنع مع ذلك أن يدخل في جملته أمر الدنيا مما نالهم يوم بدر وغيره» اه.