الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الباب الثالث في شكوى الزمان والحال
قال الشنفرى المتوقة سنة 510م
أقيموا بني أمي صدود مطيّكم=فإني إلى قوم سواكم لأميل
فقد حمّت الحاداتُ والليل مقمرٌ
…
وشدت الطيات مطايا وأرحل
وفي الأرض منأى للكريم عن الأذى
…
وفيها لمن خاف القلى متعزَّل
لعمرك ما في الأرض ضيقٌ على امرئٍ
…
سرى راغباً أو راهباً وهو يعقل
ولي دونكم أهلون سيدُ علَّمسٌ
…
وأرقط زهلولٌ وعرفاءُ جيأل