الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بسم الله الرحمن الرحيم
الله ناصر كل صابر
باب الظاء
فصل الهمز
(أح ظ)
* ح - أُحاظَةُ، ويُقالُ وُحَاظَةُ: بَلَدٌ باليَمَن.
* * *
(أف ظ)
أهمله الجوهريّ.
والائتِفاظُ: الأَخْذُ.
وائْتَفَظَ: لَزِمَ.
* * *
فصل الباء
(ب ظ ظ)
أهمله الجوهريّ. وقال أبو عَمْرو: أَبَظَّ: إذا سَمِنَ.
* ح - البَظِيظُ: السَّمِينُ، وهو فَظٌّ بَظٌّ.
وبَظَّ عَلَيْه: أَلَحَّ.
والبَظُّ: تَحْريكُ الضارِبِ أَوْتارَهُ لِيُهَيِّئَهَا للضَّرْب.
* * *
(ب ن ظ)
أهمله الجوهريّ. وقال أبو تُراب: امْرَأَةٌ شِنْظِيانٌ بِنْظِيانٌ: إذا كانَتْ سَيِّئَةَ الخُلُقِ صَخّابَةً.
* * *
(ب هـ ظ)
أبو زَيْد: بَهَظْتُه: أَخَذْتُ بِفُقْمِه وفُغْمِه. قال شَمِرٌ: أرادَ بفُقْمِه فَمَهُ، وبفُغْمِه أَنْفَهُ.
* * *
(ب وظ)
أهمله الجوهريّ. وقال ابن الأعرابيّ: باظَ الرَّجُلُ: إذا سَمِنَ جِسْمُه بَعْدَ هُزال.
قال: وباظَ يَبُوظُ بَوْظًا: إذا قَذفَ أَرُونَ أَبي عُمَيْرٍ في المَهْبِلِ. الأَرُونُ: المَنِيّ، وأبو عُمَيْرٍ: الذَّكَرُ، والمَهْبِل: قَرَارُ الرَّحِمِ.