الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
* وقال ابن معين: "ليس بثقة"، وتركه عَمرو بنُ عليّ، وضعفه كثيرون. تنبيه 1/ رقم 134؛ قال الترمذيُّ: يضعّف في الحديث. تفسير ابن كثير ج 3/ 229
* متروك. تفسير ابن كثير ج 1/ 206؛ التسلية / رقم 39
* تركه الفلاس، والدارقطني، وعليّ بن الجنيد. والكلام فيه طويل.
* قال الدارقطنيُّ: "رئي شعبة يومًا راكبًا، فقيل: إلى أين؟ فقال: أذهبُ إلى أبي الربيع السمان أقولُ له: لا تكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم "!. النافلة ج 1/ 54
* ضعّفه: ابن معين، وأحمد، والنسائيّ، والبخاريّ. بل قال هشيم:"كان يكذب". وتركه الدارقطنيُّ. النافلة ج 2/ 30
4621 - أبو الرَّحَّال:
خالد بن محمد الأنصاري [عن أنس رضي الله عنه]، قال البخاريُّ:"عنده عجائب". وقال أبو حاتم: "ليس بالقويّ، منكر الحديث". وقال ابنُ عدي: "أنكرت عليه هذا الحديث". النافلة ج 1/ 23
4622 - أبو الرَّدِين رضي الله عنه
-: قال الحافظ في "الإصابة": ذكره البغويُّ، ولم يخرج له شيئًا. وقال ابن منده: له ذكر في الصحابة، ولم يثبت. اهـ. التسلية / رقم 63
4623 - أبو الزاهرية:
حُدَير بن كريب [روى عن عبد الله بن بسر رضي الله عنه] وثّقه ابن معين، والنسائيُّ وغيرهما. . غوث المكدود 1/ 256 ح 294
4624 - أبو الزبير المكيّ:
محمد بنُ مسلم بن تدرس، القرشي الأسدي. ثقةٌ، غير أنه كان مدلسًا.
* قال الذهبي في "الميزان": "وفي صحيح مسلم عدة أحاديث لم يوضح أبو الزبير السماع من جابر وهي من غير طريق الليث عنه، ففي القلب منها شيء". وسببُ ذلك ما حكاه سعيد بن أبي مريم، عن الليث قال: "قدمتُ مكة،
فجئت أبا الزبير فدفع إليَّ كتابين. فانقلبت بهما، ثم قلتُ في نفسي: لو عاودتُه، فسألتُه هل سمع هذا كله من جابر؟. فقال: منه ما سمعتُ، ومنه ما حُدِّثْتُ عنه! فقلت: أعلم لي على ما سمعت، فأعلم على هذا الذي عندي". وسند هذه الحكاية صحيحٌ.
* قال ابنُ حزم في "المحلى"(7/ 396): "فما لم يكن من رواية الليث عن أبي الزبير، ولا قال فيه أبو الزبير أنه أخبره به جابرٌ، فلم يسمعه من جابر، بإقراره". وكرر ابنُ حزم هذا القول في مواضع من المحلى. انظر: (9/ 11، 10/ 23). بذل الإحسان 1/ 318
* [راجع ما كتب عنه في ترجمة (البيهقي)] الفتاوى الحديثية / ج 3/ رقم 289/ رمضان / 1423؛ مجلة التوحيد / رمضان / 1423
* من المشهورين بالتدليس ولم يصرح بالتحديث في شيء من الطرق التي وقفت عليها. ومعروف أن حكم حديث المدلس هو التضعيف إذا لم يصرح بالسماع من شيخه لاحتمال أنه أسقط رجلًا ضعيفًا بينه وبين شيخه. . وهذا القدر متفق عليه بين علماء الحديث إلا من شذَّ ممن لا يعتد به. . النافلة ج 1/ 62
* مدلسٌ. غوث المكدود 2/ 168 ح 580؛ الزهد / 40 ح 46؛ حديث الوزير / 30 ح 6؛ حديث الوزير / 64 ح 28؛ التسلية / رقم 137؛ مدلسٌ ولم أقف على تصريحه بالسماع. غوث المكدود 3/ 186 ح 900؛ سنده صحيح لولا تدليس أبي الزبير. بذل الإحسان 1/ 282؛ مدلس، وقد عنعنه. بذل الإحسان 1/ 172، 1/ 179، 1/ 242؛ وعنعنة أبي الزبير أيضًا. التسلية / رقم 86
* أَضِف إلى ذلك عَنعَنَةَ أبي الزُّبير. الفتاوى الحديثية / ج 3/ رقم261/ ربيع آخر / 1422؛ أبو الزبير المكي: ثقة، وصرح بالسماع. النافلة ج1/ 27
* الليث بن سعد روى عن أبي الزبير، فنعرف أن ذلك مما لم يدلسه أبو الزبير