الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الدارقطنيُّ- كما في نصب الراية (4/ 163). والله أعلم. غوث المكدود 3/ 110 ح 808
* [أبو ظبيان عن معاذ بن جبل رضي الله عنه] منقطع بين أبي ظبيان ومعاذ فإنه ما أدركه. الإنشراح / 68 ح 76
4855 - أبو ظلال القسمليّ: [
هو: هلال بنُ أبي هلال، يروي عن أنس رضي الله عنه]
* قال المنذريُّ في "الترغيب"(2/ 498): فيه أبو ظلال وقد وُثق، ولا يضرّ في المتابعات.
* قلتُ: كذا! وأبو ظلال عامة النقاد على تضعيفه، بل رجح الذهبيُّ وهاءه. فالسندُ واهٍ. رسالتان في الصلاة والسلام على النبيّ صلى الله عليه وسلم / 30
4856 - أبو عاصم الغنوي: [
عن أبي الطفيل عامر بن واثلة رضي الله عنه] قال الهيثميُّ في "المجمع"(3/ 359): "رجاله ثقات"، وقال في موضع آخر (8/ 200 - 201):"رجاله رجال الصحيح، غير أبي عاصم الغنوي، وهو ثقةٌ" اهـ.
* قلتُ: أبو عاصم هذا، وثقه ابن معينٍ. وقال أبو حاتم:"لا أعرفه". ولم يحدث عنه سوى حماد بن سلمة. تفسير ابن كثير ج 3/ 422 - 423
4857 - أبو عاصم النبيل:
الضحاك بنُ مخلد الشيباني أحد الثقات. كتاب البعث / 51 ح 20؛ ثقةٌ ثبتٌ. تنبيه 7/ رقم 1668؛ التسلية / رقم 63
* أبو عاصم النبيل: وهو حجة نبيل. تنبيه 12/ رقم 2368
[أبو عاصم النبيل في الثوري]
* يدلُّ على ذلك قولُ ابن معين: "وأما عبد الرزاق، والفريابي، وأبو أحمد الزبيري، وعبيد الله بن موسى، وأبو عاصم، وقبيصة وطبقتهم فهم كلُّهم في
"سفيان" قريبٌ بعضهم من بعض، وهم دون يحيى بن سعيد، وابن مهدي، ووكيع، وابن المبارك، وأبي نعيم". وهؤلاء الذين قرنهم ابن معين بـ"عبد الرزاق" تكلم العلماءُ في روايتهم عن الثوري. الديباج 2/ 83 - 84
[أبو عاصم النبيل وأبو أسامة حماد بن أسامة عند الإِمام أحمد عليه رحمة الله]
* سئل أحمدُ عن أبي أسامة، فقال:"كان ثبتًا، ما كان أثبته، لا يكاد يخطيء" وقيل له: أبو عاصم النبيل وأبو أسامة أيهما أثبتُ في الحديث؟ فقال: أبو أسامة أثبت من مائة مثل أبي عاصم، كان أبو أسامة صحيح الكتاب، ضابطًا للحديث كيسًا، صدوقًا.
* وناهيك بمثل هذا من الإِمام أحمد، وأبو عاصم ثقةٌ ثبتٌ. . التسلية / رقم 63
[نموذج وهم فيه أبو عاصم النبيل مع ثقته]
* [أبو عاصم النبيل، عن ابن جريج، عن الزهريّ، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة رضي الله عنه، مرفوعًا: "ليس منا من لم يتغنَّ بالقرآن". فخالف في لفظه]
* كذا رواه أبو عاصم مخالفًا عبد الرزاق ومحمد بن بكر، وروايتهما أرجح من روايته؛ وقد وهم فيه أبو عاصم، وإنما جعلنا الوهم منه لا من غيره: لأن جماعة من الثقات رووه عنه هكذا.
* ولأن أصحاب الزهري رووه عنه بلفظ: "ما أذن الله لشيءٍ. . " مثل رواية ابن جريج من طريق عبد الرزاق، ومحمد بن بكر عنه.
* وثالثًا: فلأن جماعة من أصحاب أبي سلمة تابعوا الزهريَّ على لفظ: "ما أذن. . " منهم: محمَّد بن عَمرو، وعَمرو بن دينار، ومحمد بن إبراهيم التيمي، ويحيى بن أبي كثير". . .