الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ويعقوب بن سفيان، وابن عمار وغيرهم.
* وقال أحمد: "أحاديثه مناكير". وقد وصفوه بالتدليس. قال عبد الحق في "أحكامه": ". . ولم يقل في الحديث "نا عكرمة" ولا ذكر ما يدلُّ عليه" اهـ.
* ولذلك قال الذهبيُّ في "تلخيص المستدرك": "ما تكلم الحاكم عليه، وهو غريبٌ منكر، ويحيى. ضعّفه النسائيُّ، والدارقطنيُّ" اهـ. النافلة ج 2/ 101
4725 - أبو حاتم الرازي:
محمَّد بن إدريس بن المنذر التميمي الحنظلي. قال الحافظ الذهبي في "سير النبلاء"(13/ 81): "يعجبني كثيرًا كلام أبي زرعة في "الجرح والتعديل" يتبين عليه الورع والمخبرة، بخلاف رفيقه أبي حاتم، فإنه جراح (!). اهـ. جُنَّةُ المُرتَاب / 323
* أبو حاتم الرازي: لم يدرك عبد الله بن المبارك. والله أعلم. الصمت / 312 ح 751.
* [توثيقه لـ"جرير بن عبد الحميد الضبيّ"] فترجمه ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل"(1/ 1/ 505 - 507)، وقال:"قلت لأبي: جريرٌ يحتجُّ به؟ قال: نعم، جريرٌ ثقةٌ".
* قلت: والأمر على ما قال، وحسبك بكلام أبي حاتم فيه، وهو متعنت جدًا. وإذا وثق رجلًا، فهنيئًا له!!
* وقد قال الذهبي في "سير النبلاء"(13/ 260): "إذا وثق أبو حاتم رجلًا، فتمسك بقوله، فإنه لا يوثق إلا رجلًا صحيح الحديث، وإذا لين رجلًا، أو قال فيه: "لا يحتجُّ به"، فتوقف حتى ترى ما قال غيره فيه، فإن وثقه أحد، فلا تَبْنِ على تجريح أبي حاتم، فإنه متعنتٌ في الرجال، قد قال في طائفة من رجال "الصحاح": "ليس بحجة" أو "ليس بالقويّ" أو نحو ذلك" اهـ. بذل الإحسان 1/ 38؛ جُنَّةُ المُرتَاب / 323