الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
* محمد بن منصور المكيُّ في ثلاثة مواضع.
* ومحمد بن منصور الطوسي في موضعين، ومحمد بن منصور غير منسوب
في مواضع كثيرة. ويظهر أن الذي أكثر عنه النسائي وأهمل نسبته: هو "المكي". لا "الطوسي". بذل الإحسان 1/ 215 - 216
* محمود بن غيلان وروى عنه (79) حديثًا. بذل الإحسان 1/ 324
* هنَّاد بن السَّرِي وروى عنه (74) حديثًا. بذل الإحسان 1/ 248
* يحيى بن دُرُسْتَ وروى عنه (16) حديثًا. بذل الإحسان 1/ 243
* يعقوب بن إبراهيم الدورقي وروى عنه (110) حديثًا. بذل الإحسان 1/ 219
. . . . . النشيطي: سعيد بن سليمان
. . . . . النفس الزكية: محمَّد بن عبد الله بن الحسن
5144 - النُّفَيلي:
عبد الله بن محمَّد بن عليّ بن نفيل، أبو جعفر النفيلي. ثقةُ مأمون. بذل الإحسان 1/ 168؛ ثقةٌ حافظٌ. تفسير ابن كثير ج2/ 263؛ أبو جعفر النفيلي: أحد الأثبات. تنبيه 12/ رقم 2421؛ ثقةٌ مأمونٌ. الفتاوى الحديثية/ ج1/ رقم 3/ صفر/ 1413
[أبو جعفر النفيلي، عن حجاج بن محمَّد، عن يونس بن أبي إسحاق، عن أبيه، عن زيد بن أرقم]
* راجع الكلام عليه في ترجمة (حجاج بن محمد الأعور). الأمراض والكفارات/ 60 ح 22؛ مجلة التوحيد/ محرم/ سنة 1419
5145 - النووي:
أبو زكريا محيي الدين يحيى بن شرف بن مري.
* [راجع ما ذكر عنه في ترجمة (ابن حزم)] الفتارى الحديثية/ ج 3/ رقم 284/ شعبان/1423؛ مجلهَ التوحيد/ شعبان/1423
[قول النووي أنَّ الحديثَ إذا روي مرسلًا وموصولًا فالموصول مقدمٌ]
* قلتُ: عامّة أهل الحديث وفرسانه على خلاف هذا، وأنَّه لا عبرة بما ذهب إليه الفقهاءُ وأصحابُ الأصول، لأن المحدثين مقدَّمون في فنِّهم، وأنَّ هذا البحث من أخصِّ خصائصهم فلا يفصلُ فيه غيرُهم. تنبيه 3/ رقم 973
[النووي يقبل زيادة الثقة بإطلاق]
*. . وما ذكرته من الترجيح أشبه بطريق المحدثين. ومذهب النووي رحمه الله أنه يقبل زيادة الثقة بإطلاق، وهو مذهب ضعيفٌ عند المحدثين، إنما يقول به من لم يتمهر في هذا الفن مثل سائر الفقهاء.
* ومن الغرائب أن النووي وافق الدارقطني على إعلال زيادة: "وإذا قرأ فأنصتوا" برغم أن مسلمًا رواها في صحيحه وصححها نصَّا، وقال لسائله:"هل تريد أوثق من سليمان التيمي؟ "
* وكان المتبادر أن يعارض النوويُّ الدارقطنيَّ فأما أولًا: فلأن الحديثَ في "صحيح مسلم" وثانيًا: إن من مذهب النووي قبول زيادة الثقة بإطلاق، وسليمان التيمي ثقة ثبت حافظٌ أما فليح بن سليمان، والذي مشى النووي زيادته هنا فقد ضعفه غير واحد. التسلية/ رقم 35
[حديث التلقين: حديث باطلٌ منكرٌ]
* قال الهَيثَميُّ في "المَجمَع": "في إسناده جَمَاعةٌ لَم أَعرِفهُم".
* وقد تتَابَعَت عِباراتُ أهل العِلم في تضعيفه. .
* فقالى ابنُ عَديِّ: "مُنكَرٌ".
* وقال ابنُ الصَّلاح -كما في "الأذكار"(ص 174) للنَّوَوِيِّ-: "لَيسَ إِسنادُهُ بِالقَائِم".
* وضَعَّفه النَّوَوِيُّ في "المَجمُوع"(5/ 304)، وفي "الفتاوَى"(ص 54).
* وقال ابنُ تَيمِيَّة في "مَجمُوع الفتاوَى"(24/ 296): "وهُو مِمَّا لا يُحكَم بصِحَّتِه".
* وقال ابن القَيِّم في "زاد المَعَاد"(1/ 523): "لا يَصِح رفعُه"، وقال في "تهذيب سُنن أبي داوُد" (13/ 293):"وهذا الحديثُ مُتَّفَقٌ على ضعفه"
* وضعَّفه العِراقيُّ في "تخريج أحاديث الإحياء"(4/ 420). والحافظُ في "الفَتح "(10/ 563)، وفي "نتائج الأفكار"، وقال:"ضَعيفٌ جِدًّا".
* والزَّركَشِيُّ في "اللَالئ المَنثُورة"(ص 59)، والسِّيوطِيُّ في "الدُّرَر المُنتَثِرَة"(ص25)، والصَّنعانِيُّ في "سُبُل السَّلام " (2/ 114) قال:"ويَتَحُصَّلُ مِن كلام أَئِمَّة التَّحقيق أنَهُ حديث ضعيفٌ، والعَمَلُ به بِدعَةٌ ولا يُغتَرُّ بكثرة من يفعلُه" انتهَى، وهذا هو الصُّواب الذي لا مَحِيدَ عَنهُ.
* وإِنَما تمسُّك مَن ذهب إلى العَمَل به بِكلامِ ابنِ الصَّلاح، واغتَرَّ به النَّوَوِيُّ، حيث قاله الأوَّلُ:"ولكن اعتَضَدَ بشواهدَ، ويعملِ أهل الشَّام به قديمًا"، وأضاف النَّوَوِيُّ:"وقد اَّتفَق علماءُ الحديث وغيرُهم، على المُسامَحَةِ في أحاديث الفَضَائل والتَّرغيب".
* ونَقلُ دَعوَى الاتِّفاق في غاية الغَرَابة؛ إذ الخِلافُ في هذه المسألة مشهورٌ معروفٌ.
* ثُمَّ مَن هُم "أهلُ الشَّام" الذين عناهم ابن الصَّلاح، إلا العوامَّ، الذين لا يَعرِفُون قَبيلا من دَبيرٍ!
* وإذا أَرَدنَا أن نُحَرِّر المَسأَلَة، فيَنبغِي أن نُحَدِّدَ معنى "المُسامَحة"، وما هو مَفهومُها.