الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
* صرّح عليّ بن المديني بأن أبا قلابة واسمه عبد الله بن زيد لم يسمع من سمرة، كما في "المراسيل"(ص 109). لابن أبي حاتم.
* لكن وقع في "التهذيب"(9/ 226) عن ابن المديني، قال:"أبو قلابة سمع من سمرة، وروى عن هشام بن عامر ولم يسمع منه".
* وكذا وقع في "تهذيب الكمال"(ج 2/ ق 685) للمزي أنه سمع من سمرة، وهذا عندي أرجح من قوله:"لم يسمع" لأن إدراك أبي قلابة لسمرة ظاهر، وبين وفاتيهما أقل من خمسين عامًا.
* ثم أبو قلابة لا يعرف بتدليس، كما قال أبو حاتم في "الجرح والتعديل"(2/ 2/ 58).
* ونقل الذهبيُّ في "سير النبلاء"(4/ 471) قول ابن المديني: "سمع من سمرة" ولم يتعقبه بشيء. التسلية / رقم 43
[سماع قتادة من: أبي قلابة]
* قتادة لم يسمع من أبي قلابة، كما جزم بذلك أحمد بن حنبل وأبو حاتم الرازي وعمرو بن عليّ الفلاس. تفسير ابن كثير ج 2/ 338
* [يراجع له ترجمة قتادة] تنبيه 9/ رقم 2016
4950 - أبو قلابة الرقاشي:
اسمه عبد الملك بن محمد بن عبد الله بن محمد الرقاشي.
* أبو قلابة الرقاشيّ: تكلم بعض النقاد في حفظه. تنبيه 5/ رقم 1301
* أبو قلابة: هو عبد الملك بن محمد الرقاشي. قال ابن جرير: "ما رأيت أحفظ منه".ولكنه كان كثير الخطأ في المتن والإسناد كما قال الدارقطنيُّ. التسلية / رقم 54.
* من الحُفَّاظ. إلا أنَّ الدَّارَقُطنِيَّ رَمَاهُ بكثرةِ الخَطَإِ في المَتنِ والإِسناد. وراجع ترجمة عبد الصمد بن عبد الوارث. الفتاوى الحديثية / ج 1/ رقم 5/ صفر / 1413
* أبو قلابة الرقاشي: قال الدارقطني: "صدوقٌ كثير الخطأ". وهذا أجمعُ قول فيه. مجلة التوحيد / رمضان / سنة 1418
* [عبد الملك بن محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الملك الرقاشي، البصري الضرير] أبو قلابة الرقاشي اسمه عبد الملك بن محمد، من شيوخ: ابن ماجة، وابن خزيمة، وابن جرير. وقع له تغيرٌ لما سكن بغداد.
* قال ابنُ خزيمة: حدثنا أبو قلابة بالبصرة قبل أن يختلط، ويخرج إلى بغداد.
* وقال الدارقطنيُّ: "لا يحتج بما ينفرد به". ولم يتفرد بهذا الحديث فقد تابعه كثيرون. تفسير ابن كثير ج 4/ 28
* أمَّا أبو قلابة وهو عبد الملك بن محمد بن عبد الله الرقاشي، فقال الدارقطنيُّ:"صدوق كثيرُ الخطأ، لكونه يحدث من حفظه". وأمَّا بشر بنُ آدم الأصغر. . . فأخشى أن يكونا وهما على أبي عاصم فيه. . . [وراجع تمام البحث في ترجمة: "أبي زيد الأنصاري سعيد بن أوس"،تفسير ابن كثير ج 4/ 51 [حديث: "لا تقوم الساعة حتى تكون خصوماتهم في ربهم" وهو حديثٌ ضعيفٌ]
* قال الدارقطني: لا يحتجُّ بما ينفرد به، ونقل عن أبي القاسم البغوي أنه قال:"كان يحدث من حفظه فكثرت الأوهام فيه".
* وقد صرح أبو الشيخ في "ترجمة حسين بن حفص" بخطأ أبي قلابة، فقال: "كان الحسين بن حفص صاحب كتاب قليل الخطأ، يخطئ عليه الغرباء، ومن