هو أحمد بن محمد بن أبي الحزم مكي، نجم الدين أبو العباس القرشي المخزومي القمولي الشافعي، نسبة إلى قمولة بصعيد مصر. كان إمامًا في الفقه عارفًا بالأصول والعربية. ناب في الحكم بمصر وولي الحسبة والتدريس والقضاء في مدن عدة قال عنه ابن الوكيل: ما في مصر أفقه منه.

من تصانيفه: " البحر المحيط في شرح الوسيط " للغزالي، و " جواهر البحر "، و " الروض الزاهر فيما يحتاج إليه المسافر "، و " موضع الطريق "، و " شرح الكافية " لابن الحاجب، و " تكملة تفسير ابن الخطيب ".

/ 401 38 / 401

ص: 402

الفصل السابق الفصل التالى

‌ ‌ق القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق: تقدمت ترجمته في ج2 - الموسوعة الفقهية الكويتية - جـ ٣٨

فهرس الكتاب

- ‌مُصْحَفٌ

- ‌التَّعْرِيفُ:

- ‌الأَْلْفَاظُ ذَاتُ الصِّلَةِ:

- ‌الْقُرْآنُ:

- ‌الأَْحْكَامُ الْمُتَعَلِّقَةُ بِالْمُصْحَفِ:

- ‌لَمْسُ الْجُنُبِ وَالْحَائِضِ لِلْمُصْحَفِ

- ‌لَمْسُ الْمُحْدِثِ حَدَثًا أَصْغَرَ لِلْمُصْحَفِ

- ‌مَسُّ الْجُنُبِ وَالْمُحْدِثِ لِلْمُصْحَفِ بِغَيْرِ بَاطِنِ الْيَدِ

- ‌مَسُّ جِلْدِ الْمُصْحَفِ وَمَا لَا كِتَابَةَ فِيهِ مِنْ وَرَقِهِ:

- ‌حَمْل غَيْرِ الْمُتَطَهِّرِ لِلْمُصْحَفِ وَتَقْلِيبُهُ لأَِوْرَاقِهِ وَكِتَابَتُهُ لَهُ

- ‌مَنْ يُسْتَثْنَى مِنْ تَحْرِيمِ مَسِّ الْمُصْحَفِ عَلَى غَيْرِ طَهَارَةٍ

- ‌ الصَّغِيرُ:

- ‌ الْمُتَعَلِّمُ وَالْمُعَلِّمُ وَنَحْوُهُمَا:

- ‌مَسُّ الْمُحْدِثِ كُتُبَ التَّفْسِيرِ وَنَحْوَهَا مِمَّا فِيهِ قُرْآنٌ

- ‌مَسُّ غَيْرِ الْمُتَطَهِّرِ الْمُصْحَفَ الْمَكْتُوبَ بِحُرُوفٍ أَعْجَمِيَّةٍ وَكُتُبَ تَرْجَمَةِ مَعَانِي الْقُرْآنِ

- ‌صِيَانَةُ الْمُصْحَفِ عَنِ الاِتِّصَال بِالنَّجَاسَاتِ

- ‌دُخُول الْخَلَاءِ بِمُصْحَفٍ

- ‌جَعْل الْمُصْحَفِ فِي قِبْلَةِ الصَّلَاةِ

- ‌الْقِرَاءَةُ مِنَ الْمُصْحَفِ فِي الصَّلَاةِ وَغَيْرِهَا

- ‌اتِّبَاعُ رَسْمِ الْمُصْحَفِ الإِِِْمَامِ:

- ‌آدَابُ كِتَابَةِ الْمُصْحَفِ

- ‌إِِصْلَاحُ مَا قَدْ يَقَعُ فِي كِتَابَةِ بَعْضِ الْمَصَاحِفِ مِنَ الْخَطَأِ

- ‌النَّقْطُ وَالشَّكْل وَنَحْوُ ذَلِكَ فِي الْمَصَاحِفِ

- ‌التَّعْشِيرُ وَالتَّحْزِيبُ وَالْعَلَامَاتُ الأُْخْرَى فِي الْمَصَاحِفِ

- ‌أَخْذُ الأَْجْرِ عَلَى كِتَابَةِ الْمُصْحَفِ

- ‌تَحْلِيَةُ الْمَصَاحِفِ

- ‌بَيْعُ الْمُصْحَفِ وَشِرَاؤُهُ

- ‌إِِجَارَةُ الْمُصْحَفِ

- ‌رَهْنُ الْمُصْحَفِ

- ‌وَقْفُ الْمُصْحَفِ

- ‌إِِرْثُ الْمُصْحَفِ

- ‌الْقَطْعُ بِسَرِقَةِ الْمُصْحَفِ

- ‌مَنْعُ الْكَافِرِ مِنْ تَمَلُّكِ الْمُصْحَفِ وَالتَّصَرُّفِ فِيهِ

- ‌مَسُّ الْكَافِرِ الْمُصْحَفَ وَعَمَلُهُ فِي نَسْخِ الْمَصَاحِفِ وَتَصْنِيعِهَا

- ‌السَّفَرُ بِالْقُرْآنِ إِِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ

- ‌اسْتِثْنَاءُ الْمُصْحَفِ مِنْ جَزَاءِ الْغَال بِحَرْقِ مَتَاعِهِ

- ‌الرِّدَّةُ بِإِِِهَانَةِ الْمُصْحَفِ

- ‌الْحَلِفُ بِالْمُصْحَفِ

- ‌آدَابُ تَنَاوُل الْمُصْحَفِ وَتَكْرِيمِهِ وَحِفْظِهِ

- ‌مَا يُصْنَعُ بِالْمُصْحَفِ إِِذَا بَلِيَ

- ‌مُصَدِّقٌ

- ‌التَّعْرِيفُ:

- ‌الْحُكْمُ الإِِِْجْمَالِيُّ:

- ‌شُرُوطُ الْمُصَدِّقِ إِِذَا كَانَ عَامَّ الْوِلَايَةِ فِيهَا

- ‌مِصْرٌ

- ‌التَّعْرِيفُ:

- ‌مَا يَلْحَقُ بِالْمِصْرِ مِنْ فِنَاءٍ وَتَوَابِعَ:

- ‌الأَْلْفَاظُ ذَاتُ الصِّلَةِ:

- ‌أ - الْقَرْيَةُ:

- ‌ب - الْبَلَدُ:

- ‌الأَْحْكَامُ الْمُتَعَلِّقَةُ بِالْمِصْرِ:

- ‌ حُكْمُ الأَْذَانِ فِي الْمِصْرِ

- ‌ اشْتِرَاطُ الْمِصْرِ لِوُجُوبِ الْجُمُعَةِ وَصِحَّتِهَا

- ‌ صَلَاةُ الْجُمُعَةِ عَلَى مَنْ كَانَ خَارِجَ الْمِصْرِ

- ‌ إِِقَامَةُ الْجُمُعَةِ فِي مِصْرٍ وَاحِدٍ فِي مَوْضِعَيْنِ

- ‌ إِِنْشَاءُ السَّفَرِ مِنَ الْمِصْرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ

- ‌مُصَرَّاةٌ

- ‌مَصْلَحَةٌ

- ‌مُصَلًّى

- ‌التَّعْرِيفُ:

- ‌الأَْلْفَاظُ ذَاتُ الصِّلَةِ:

- ‌الْمَسْجِدُ:

- ‌الأَْحْكَامُ الْمُتَعَلِّقَةُ بِالْمُصَلَّى:

- ‌ صَلَاةُ الْعِيدَيْنِ فِي الْمُصَلَّى

- ‌ صَلَاةُ النِّسَاءِ فِي مُصَلَّى الْعِيدِ

- ‌ إِِجْرَاءُ أَحْكَامِ الْمَسْجِدِ عَلَى الْمُصَلَّى

- ‌مُصَوِّرٌ

- ‌مُصِيبَةٌ

- ‌مَصِيدٌ

- ‌مُضَاجَعَةٌ

- ‌التَّعْرِيفُ:

- ‌أَحْكَامُ الْمُضَاجَعَةِ:

- ‌مُضَاجَعَةُ الرَّجُل الرَّجُل، وَالْمَرْأَةِ الْمَرْأَةَ

- ‌مُضَاجَعَةُ الصِّبْيَانِ الصِّبْيَانَ

- ‌مُضَاجَعَةُ الصِّبْيَانِ الْكِبَارَ

- ‌مُضَاجَعَةُ الْحَائِضِ

- ‌مُضَارَبَةٌ

- ‌التَّعْرِيفُ: