المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

[1964] - وعن ابن عمر نحوه، رواه أيضاً (1). [1965، 1966]- ورواه - التلخيص الحبير - ط أضواء السلف - جـ ٣

[ابن حجر العسقلاني]

فهرس الكتاب

- ‌(6) كِتابُ صَلَاةُ المُسَافِرِينَ

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌باب الجمع بين الصلاتين في السفر

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌(7) كِتَابُ الجُمْعَةِ

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فصل

- ‌فائدة

- ‌(8) كِتَابُ صَلَاةِ الْخَوْفِ

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌(9) كِتَابُ صَلَاةِ العْيِدِينْ

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌(10) كتاب صلاة الكسوف

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌(11) كتابُ صلاة الأستسقاء

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌(12) كتابُ الجنائز

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌‌‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌باب تارك الصلاة

- ‌فائدة

- ‌(13) كتاب الزكاة

- ‌باب زكاة النعم

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌باب صدقَةِ الخُلَطاء

- ‌تنبيه

- ‌باب أداء الزكاة وتعجيلها

- ‌تنبيه

- ‌باب زكاة المعشرات

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌باب زكاة الذّهب والفضّة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌باب زكاة التجارة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائده

- ‌باب زكاة المعدن والركاز

- ‌تنبيه

- ‌باب زكاة الفطر

- ‌تنبيه

- ‌(14) كتابُ الصيام

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌باب صوم التطوع

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌(15) كِتَابُ الاعتكاف

الفصل: [1964] - وعن ابن عمر نحوه، رواه أيضاً (1). [1965، 1966]- ورواه

[1964]

- وعن ابن عمر نحوه، رواه أيضاً (1).

[1965، 1966]- ورواه أحمد عن ابن عباس (2) وأبي بن كعب (3).

‌فائدة

اسم صانع المنبر تميم الداري، رواه أبو داود (4).

وقيل: باقوم الرومي مولى سعيد بن العاص (5). وقيل: إبراهيم في "الطبراني الأوسط"(6). وقيل: صباح مولى العباس (7)، وقيل: مينا غلام العباس (8).

وقيل: ميمون، حكاه قاسم بن أصبغ. وقيل: قبيصة المخزومي.

حكى هذه الأقوال ابن بشكوال (9).

وهو في كتاب ابن زبالة غير مسمى.

[1967]

- وروى الطبراني في "الكبير "(10) من حديث العباس بن سهل بن سعد

(1) صحيح البخاري (رقم 919).

(2)

مسند الإِمام أحمد (رقم 2236 ، 2400 ، 2401).

(3)

مسند الإِمام أحمد (5/ 137).

(4)

سنن أبي داود (رقم1081).

(5)

أخرجه أبو نعيم في معرفة الصحابة (1/ 447) وابن منده - كما في البدر المنير (4/ 624).

وقال ابن منده: "إسناده ليس بالقائم".

(6)

المعجم الأوسط (رقم5211) من حديث جابر بن عبد الله.

(7)

حكاه ابن النجار في كتابه: الدرة الثمينة في أخبار المدينة عن عمر بن عبد العزيز رحمه الله.

كما في البدر المنير (4/ 624).

(8)

حكاه ابن النجار في كتابه المذكور.

(9)

غوامض الأسماء المبهمة (2/ 342 - 345).

(10)

المعجم الكبير (رقم 5732).

ص: 1014

قال: فذهب أبي فقطع عيدان المنبر من الغابة، فلا أدري عملها أولاً.

[1968]

- وروى (1) فيه أيضاً من حديث سهل أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لخال له من الأنصار: "اخْرجْ إِلَى الْغَابَةِ وَائْتِنِي مِن خَشَبِهَا، فَاعْمَلِ بي مِنْبراً، أُكَلِّم النَّاسَ عَلَيْه". فعمل له منبرا له عتبتان، وجلس عليهما.

قلت: وفي "طبقات ابن سعد"(2): أن صانع المنبر كلاب مولى العباس.

749 -

[1969]- حديث: أن النبي في بها كان إذا دنا من منبره سلم على من عند المنبر، ثم صعد فإذا استقبل الناس بوجهه سلم ثم قعد.

ابن عدي (3) من حديث ابن عمر.

أورده في ترجمة "عيسى بن عبد الله الأنصاري" وضعفه، وكذا ضعفه به ابن حبان.

[1970]

- وقال الأثرم: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا أبو أسامة، عن

مجالد، عن الشعبي قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صعد المنبر يوم الْجُمُعَة استقبل الناس، فقال:"السّلامُ عَلَيْكم". الحديث. وهو مرسل.

750 -

قوله: كان منبر النبي صلى الله عليه وسلم على يمين القبلة.

(1) المعجم الكبير (رقم 6018)(2).

(2)

الطبقات الكبرى لابن سعد (1/ 250).

(3)

الكامل لابن عدي (5/ 253).

ص: 1015

لم أجده حديثا ولكنه كما قال؛ فالمستند فيه إلى المشاهدة، ويؤيده:

[1971]

- حديث سهل بن سعد في البخاري (1) في قصة عمل المرأة المنبر، قال: فاحتمله النبي صلى الله عليه وسلم فوضعه حيث ترون.

751 -

قوله: روي أنه صلى الله عليه وسلم كان إذا استوى على الدرجة التي تلي المستراح قام قائما، ثم سلم.

تقدم عن ابن عمر، نحوه.

وفي الباب:

[1972]

، عن عطاء مرسلاً (2).

[1973]

- وعن الشعبي عن النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر. أخرجه ابن أبي شيبة (3).

[1974]

- وقال الشافعي (4): بلغنا عن سلمة بن الأكوع، أنه قال: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم خطبتين وجلس جلستين.

وحكى الذي حدثني قال: استوى رسول الله صلى الله عليه وسلم على الدرجة التي تلي المستراح قائما، ثم سلم ثم جلس على المستراح حتى فرغ المؤذن من الأذان، ثم قام فخطب، ثم جلس، ثم قام فخطب الثانية. وأتبع هذا الكلام الحديث، فلا أدري أهو عن سلم ة، أو شيء فسره هو في الحديث.

(1) صحيح البخاري (رقم 917).

(2)

أخرجه عبد الرزاق في المصنف (رقم 5281).

(3)

مصنف ابن أبي شيبة (رقم5195).

(4)

كتاب الأم (1/ 343).

ص: 1016

[1975]

- ولابن ماجه (1) عن جابر: أنه صلى الله عليه وسلم كان إذا صعد المنبر سلم.

إسناده ضعيف.

752 -

[1976]- حديث: كان صلى الله عليه وسلم يخطب خطبتين، ويجلس جلستين.

الحاكم في "المستدرك"(2) من حديث ابن عمر كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خرج يوم الْجُمُعَة، فقعد على المنبر، أذن بلال.

وفي إسناده مصعب بن سلام، ضعفه أبو داود (3).

وقد تقدم حديث سلمة بن الأكوع من عند الشافعي.

[1977]

- وروى أبو نعيم في "المعرفة"(4) في ترجمة "سعيد بن حاطب":

أنه صلى الله عليه وسلم كان يخرج فيجلس على المنبر يوم الْجُمُعَة، ثم يؤذن المؤذن، فإذا فرغ قام يخطب.

وفي الباب: عن السائب كما يأتي.

753 -

[1978]- حديث السائب بن يزيد: كان النّداء يوم الْجُمُعَة، أوّله إذا جلس الإِمام على المنبر على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم

(1) سنن ابن ماجه (رقم 1109).

(2)

مستدرك الحاكم (1/ 283).

(3)

سؤالات الآجري لأبي داود (ص 105 - 106).

(4)

معرفة الصحابة لأبي نعيم (3/ 1298)

ص: 1017

وأبي بكر وعمر، فلما كان عثمان وكثر النّاس/ (1) زاد النّداء الثّالث على الزّوراء.

رواه البخاري (2).

وفي "مسند إسحاق بن راهويه" من هذا الوجه: كان النداء الذي ذكره الله في القرآن يوم الْجُمُعَة إذا جلس الإِمام على المنبر في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر، حتى خلافة عثمان، فلما كثر الناس زاد النداء الثالث على الزوراء.

[1979]

- وروى الشافعي (3) عن عطاء: أنه كان ينكر أن يكون عثمان هو الذي أحدث الأذان، والذي فعله عثمان إنما هو تذكير، والذي أمر به إنما هو معاوية.

[1980]

- وكذا روى عبد الرزاق (4) عن ابن جريج، قال: قال سليمان بن موسى: أول من زاد الأذان بالمدينة عثمان، قال: فقال عطاء: كلا إنما كان يدعو الناس دعاء ولا يؤذن غير أذان واحد.

754 -

قوله: ولم يكن له صلى الله عليه وسلم يوم الْجُمُعَة إلا مؤذن واحد.

هو في رواية البخاري في حديث السائب الذي قبله.

وللحاكم من حديث ابن عمر كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج يوم الْجُمُعَة فقعد على المنبر أذن بلال. وقد تقدّم قريبًا.

(1)[ق/219].

(2)

صحيح البخاري (رقم 912).

(3)

مسند الشافعي (ص 61).

(4)

مصنف عبد الرزاق (رقم 5340).

ص: 1018