المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

711 - [1872]- حديث ابن عباس: أن رسول الله صلى - التلخيص الحبير - ط أضواء السلف - جـ ٣

[ابن حجر العسقلاني]

فهرس الكتاب

- ‌(6) كِتابُ صَلَاةُ المُسَافِرِينَ

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌باب الجمع بين الصلاتين في السفر

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌(7) كِتَابُ الجُمْعَةِ

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فصل

- ‌فائدة

- ‌(8) كِتَابُ صَلَاةِ الْخَوْفِ

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌(9) كِتَابُ صَلَاةِ العْيِدِينْ

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌(10) كتاب صلاة الكسوف

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌(11) كتابُ صلاة الأستسقاء

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌(12) كتابُ الجنائز

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌‌‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌باب تارك الصلاة

- ‌فائدة

- ‌(13) كتاب الزكاة

- ‌باب زكاة النعم

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌باب صدقَةِ الخُلَطاء

- ‌تنبيه

- ‌باب أداء الزكاة وتعجيلها

- ‌تنبيه

- ‌باب زكاة المعشرات

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌باب زكاة الذّهب والفضّة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌باب زكاة التجارة

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌فائده

- ‌باب زكاة المعدن والركاز

- ‌تنبيه

- ‌باب زكاة الفطر

- ‌تنبيه

- ‌(14) كتابُ الصيام

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌فائدة

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌باب صوم التطوع

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌تنبيه

- ‌(15) كِتَابُ الاعتكاف

الفصل: 711 - [1872]- حديث ابن عباس: أن رسول الله صلى

711 -

[1872]- حديث ابن عباس: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جمع بالمدينة من غير خوف ولا سفر.

متفق عليه (1) بهذا.

وله ألفاظ منها لمسلم (2): جمع بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء بالمدينة في غير خوف ولا مطر، قيل لابن عباس: ما أراد إلى ذلك؟ قال: أراد أن لا يحرج أمته.

وفي رواية للطبراني (3): جمع بالمدينة من غير علة، قيل له: ما أراد بذلك، قال: التوسع على أمته.

وأجاب أبو حامد عن هذا الجمع: بأنه جمع صوري، وهو أن يؤخر الأولى إلى آخر/ (4) وقتها، ويقدم الثانية عقبها في أول وقتها، وهذا قد جاء صريحا في "الصحيحين" (5) عن عمرو بن دينار قال: قلت: يا أبا الشعثاء، أظنه أخر الظهر وعجل العصر، وأخر المغرب وعجل العشاء، قال: وأنا أظن ذلك.

‌تنبيه

ادعى إمام الحرمين في "النهاية": أن ذكر نفي المطر لم يرد في متن الحديث وهو قال على عدم مراجعته لكتب الحديث المشهور، فضلا عن غيرها.

(1) صحيح البخاري (رقم 1174) ، بلفظ غير هذا، وصحيح مسلم (رقم 705).

(2)

وصحيح مسلم (رقم 705)(50).

(3)

المعجم الكبير (رقم 10803).

(4)

[ق/209].

(5)

صحيح البخاري (رقم 1174) ، وصحيح مسلم (رقم 705)(55).

ص: 978

712 -

قوله: ولا يجوز الجمع بين الصبح وغيرها، ولا بين العصر والمغرب؛ لأنه لم يرد بذلك نقل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.

هو كما قال.

713 -

[1873]- قوله: ثبت أنه صلى الله عليه وسلم جمع بين الظهر والعصر بعرفة في وقت الظهر، وجمع بين المغرب والعشاء بمزدلفة في وقت العشاء.

مسلم (1) من حديث جابر الطويل.

[1874]

- وفيهما (2): من حديث أسامة الجمع بمزدلفة.

[1875]

- وللبخاري (3) عن ابن عمر بذلك، ورواه مسلم (4) بمعناه.

714 -

[1876]- حديث: "لَيْسَ مِنَ الْبِرِّ الصِّيَامُ في السَّفَر".

متفق عليه (5) من حديث جابر، وفيه قصة.

715 -

[1877]- حديث: "خِيَارُ عِبَادِ الله الَّذين إذَا سَافَرُوا قَصَرُوا".

(1) صحيح مسلم (رقم 1213)(147).

(2)

صحيح البخاري (رقم 181، 1667) ، وصحيح مسلم (رقم 1280).

(3)

صحيح البخاري (رقم 1668).

(4)

صحيح مسلم (رقم 703).

(5)

صحيح البخاري (رقم 1946) ، وصحيح مسلم (رقم 1115).

ص: 979

أبو حاتم في "العلل"(1): حدثنا عبد الله بن صالح بن مسلم، أخبرنا إسرائيل عن خالد العبدي، عن محمَّد بن المنكدر، عن جابر رفعه:"خِيَارُكُمْ مَن قَصَرَ الصَّلاةَ فِي السَّفَر وَأَفْطَر".

قال أبو حاتم: غالب بن فائد، ليس به بأس.

ورواه أيضًا عن سهل بن عثمان العسكري، عن غالب نحوه.

ورواه الطبراني في "الدعاء"(2) و "الأوسط"(3) من حديث ابن لهيعة عن أبي الزبير، عن جابر بلفظ:"خَيْرُ أُمَّتِي الَّذِينَ إذَا أَسَاؤُوا اسْتَغْفَرُوا، وَإِذَا أَحْسَنُوا اسْتَبْشَرُوا، وَإذَا سَافَرُوا قَصَرُوا وَأَفطَرُوا".

[1878]

- ورواه إسماعيل بن إسحاق القاضي في كتاب "الأحكام" له، عن نصر بن علي، عن عيسى بن يونس، عن الأوزاعي، عن عروة بن رويم، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر نحوه.

وهو مرسل.

[1879]

- ورواه فيه أيضًا عن إبراهيم بن حمزة، عن عبد العزيز بن محمَّد، عن ابن حرملة، عن سعيد بن المسيب، بلفظ:"خَيَارُ أُمَّتِي مَنْ قَصَرَ الصَّلاةَ في السَّفَرِ وَأَفْطَر".

وهذا رواه الشافعي (4) عن ابن أبي يحيى، عن ابن حرملة بلفظ:"خِيَارُكُم الَّذِين إذَا سَافَرُوا قَصَرُوا الصَّلاةَ وَأَفْطَرُوا، أو قال: لَمْ يَصُومُوا".

(1) علل ابن أبي حاتم (1/ 255).

(2)

كتاب الدعاء للطبراني (رقم 1790).

(3)

المعجم الأوسط (رقم 6558).

(4)

مسند الشافعي (ص 25).

ص: 980