الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فهرس الموضوعات
الموضوع الصحيفة
التعريف بالقرآن الكريم
مقدمة الطبعة الثالثة 3
مقدمة الطبعة الثانية 5
مقدمة الطبعة الأولى 7
القرآن هو المعجزة العظمى للنبي صلى الله عليه وسلم 8
تكرار التحدي بالقرآن وحكمته 8
1 -
القرآن كتاب العربية الأكبر 10
2 -
القرآن الكريم كتاب الهداية الكبرى 10
3 -
القرآن حارب التقليد ودعا إلى النظر والتأمل في الكون 11
4 -
القرآن فتح الباب للعلوم الكونية والتجريبية 13
5 -
القرآن حارب العنصرية، والعنجهية الجاهلية 13
6 -
القرآن هو الذي كون الأمة المثالية 14
تقدم العلوم لا يزيد القرآن إلا ثبوتا ورسوخا، ويكشف عما فيه من أسرار 14
حديث من جوامع الكلم في وصف القرآن 15
7 -
عناية الأمة الإسلامية بالقرآن 16
المبحث الأول معنى علوم القرآن وتحليل هذا المركب الإضافي 1 - معنى (علوم) ومعنى (القرآن) وهو علم مشتق أم جامد 18
ومهموز أم غير مهموز 19
2 -
تعريف القرآن، عند الأصوليين والفقهاء، وأهل العربية 21
معنى القرآن عند المتكلمين 22
القرآن علم شخصي، أم مسماه أمر كلي كالمشترك المعنوي 23
3 -
أشهر أسماء القرآن الكريم 24
4 -
تعريف علوم القرآن بمعناه الإضافي 25
5 -
علوم القرآن بمعناه العلمي على الفن المدون 26
موضوع علوم القرآن على كلا المعنيين 26
فائدة دراسة علوم القرآن 27
6 -
تاريخ علوم القرآن 28
قبل عصر التدوين في العهد النبوي وفي عهد الصحابة 28
علم الصحابة بالقرآن 28
رجوعهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم إذا خفي عليهم شيء من عقائده وأحكامه وآدابه 29
رجوعهم إلى لغة العرب إذا غاب عنهم بعض معانيه اللغوية 29
جمع الصحابة بين الحفظ، والعلم، والعمل 29
عصر التدوين 31
بدء التدوين في علوم القرآن بمعناه العام 32
أشهر المؤلفين في التفسير 32
أشهر المؤلفين في أسباب النزول، وفي الناسخ والمنسوخ، وفي مشكله وفي غريبه ومفرداته، وفي إعرابه وفي إعجازه، وفي مجازه، وفي قراءاته وفي أقسامه، وفي أمثاله، وفي فضائله 33
منهج هؤلاء في تأليف كتبهم 34
7 -
علوم القرآن بمعنى الفن المدون 34
متى ظهر هذا الاصطلاح 35
رأي السيوطي 35
رأي المؤلف ودليله 35
رأي أستاذنا الشيخ محمد عبد العظيم الزرقاني رحمه الله والتعقيب عليه ببيان الحق 36
المؤلفات في القرن السادس 37
المؤلفات في القرن السابع 37
المؤلفات في القرن الثامن 37
المؤلفات في القرن التاسع وهو القرن الذهبي في تدوين علوم القرآن 38
فارس الحلبة السيوطي 39
جمعه خلاصة الكتب السابقة في كتابه 39
الإتقان في علوم القرآن 40
8 -
الإتقان في (الميزان) محاسن الكتاب 40
مآخذي على الكتاب 41
محاولة المؤلف الاعتذار عن صاحب الإتقان 42
عصر نهضة العلوم 42
إدخال الدراسات العليا التخصصية في علوم القرآن في الأزهر الشريف جامعة المسلمين الكبرى 43
جدت مباحث أخرى أضيفت إلى ما ذكره العلماء المتقدمون 43
الرد على الشبه التي أثارها المبشرون والمستشرقون ومتابعوهم على القرآن الكريم 43
أشهر المؤلفات في العصر الأخير 43
9 -
رسائل وكتب في بعض علوم القرآن لعلماء، وأدباء 44
10 -
كتب ورسائل حول ترجمة القرآن الكريم 45
استمرار التأليف في علوم القرآن، أو بعض أنواعه 46
نشاط هذه الحركة لعلماء أزهريين وغير أزهريين 46
من منن الله عليّ وما أكثرها 46
مشاركتي في هذا المضمار الشريف، ظهور كتب جيدة، ورسائل علمية في مصر وفي غير مصر 46
المبحث الثاني نزول القرآن الكريم 1 - معنى النزول لغة وشرعا 47
وجود القرآن في اللوح المحفوظ 48
وجوده في السماء الدنيا 48
2 -
أين كان القرآن قبل النزول 48
نزوله على النبي صلى الله عليه وسلم 48
ما هو اللوح المحفوظ 49
وما الحكمة في وجوده 49
3 -
نزول القرآن الكريم 50
نزول القرآن من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا 50
الأدلة على ذلك 50
الحكمة في هذا النزول 54
4 -
كيف كان هذا النزول ومدته 55
نزول جبريل بالقرآن على النبي صلى الله عليه وسلم مفرقا منجما 56
تحقيق المدة التي نزل فيها القرآن 56
5 -
الأدلة على نزول القرآن على النبي مفرقا 57
6 -
نزول الكتب السماوية السابقة جملة 59
الدليل عليه 59
7 -
كيف كان جبريل عليه السلام يتلقى الوحي من الله 60
8 -
كيف كان يتلقى النبي الوحي من جبريل 61
القرآن كله نزل على النبي عن طريق جبريل في اليقظة لا مناما، ولا إلهاما ولا مكالمة من غير واسطة 62
بيان الحق في الروايات التي ظاهرها يخالف هذا 64
تلقي النبي القرآن عن جبريل وهو على صفته الملائكية 65
الأدلة على ذلك 65
ما كان يصاحب نزول جبريل بالوحي من أمارات 65
9 -
ما الذي نزل به جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم 67
القرآن لفظه ومعناه كلام الله ليس لجبريل، ولا للنبي فيه إلا البلاغ 67
رأيان باطلان مدسوسان على علماء الإسلام ذكرهما السيوطي في (الإتقان) ولم يعقب عليهما بالبطلان 67
نزول جبريل بوحي السنة كما كان ينزل بوحي القرآن 68
الفرق بين الوحيين 69
10 -
حكم نزول القرآن الكريم منجّما مفرقا 70
(1)
الحكمة الأولى ويندرج تحتها أمران 70
(2)
الحكمة الثانية ويندرج تحتها أربعة أمور 73
(3)
الحكمة الثالثة ويندرج تحتها أربعة أمور 77
(4)
الحكمة الرابعة- تتمة مهمة 81
11 -
الوحي لغة واستعمالاته 83
تعريف الوحي شرعا 84
أقسام الوحي الشرعي وكيفياته: 85
(1)
تكليم الله أنبياءه من وراء حجاب 85
التكليم في المنام 85
(2)
الإلهام أو القذف في القلب 86
(3)
الرؤيا في المنام 86
(4)
إعلام الله أنبياءه بوساطة جبريل وتحته كيفيات ثلاثة 86
إمكان الوحي ووقوعه 87
إمكان الوحي وعدم استحالته 87
العلم يؤيد معنى الوحي وإمكانه 88
الدليل على وقوع الوحي 89
12 -
الشبه التي أوردت على الوحي: 91
شبهة الوحي النفسي 91
المقدمات الست التي استندوا إليها 92
إبطال هذه المقدمات فبطل ما أدت إليه من فكرة الوحي النفسي 94
رد عام لهذه الفكرة 100
13 -
زعمهم أن قصة الوحي المحمدي كقصة (جان دارك) الفرنسية 101
إبطال ذلك 102
شبهة أخرى 103
مزاعم بعض المبشرين والمستشرقين وأبواقهم أن ما كان يعتري النبي صلى الله عليه وسلم عن الوحي حالة من حالات الصرع 105
الرد على هذه المزاعم، من ناحية العقل، والعلم، والتاريخ الصحيح حجة علمية دامغة أسفر عنها الطب الحديث ترد هذه الفرية 106
المبحث الثالث أول ما نزل من القرآن، وآخر ما نزل منه 1 - أول ما نزل من القرآن 109
فوائد هذا المبحث 109
2 الأقوال في أول ما نزل من القرآن: 110
(1)
القول الأول: أول ما نزل صدر سورة اقرأ 110
(2)
القول الثاني: صدر سورة المدثر 112
(3)
القول الثالث: أول ما نزل سورة الفاتحة 115
(4)
القول الرابع: أول ما نزل البسملة 116
مناقشة الأقوال وبيان أن القول الأول هو الراجح 116
3 -
آخر ما نزل من القرآن فيه أقوال عشرة 117
الرأي المختار أن آخر ما نزل هو قوله تعالى:
وَاتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ
…
الآية 118
الإجابة عن باقي الأقوال 118
زعم أن آية الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ
…
آخر ما نزل من القرآن 125
4 -
التنبيه على خطأ مشهور وقع فيه بعض العلماء المتأخرين 125
ما المراد بإكمال الدين في الآية 126
5 -
أمثلة لأوائل وأواخر مقيدة بموضوع خاص: 127
أول ما نزل في الخمر وآخر ما نزل فيها 128
أول ما نزل في الجهاد وآخر ما نزل فيه 129
أول ما نزل في شأن القتل وآخر ما نزل فيه 129
أول ما نزل في الأطعمة وآخر ما نزل فيها 129
أول ما نزل من سورة التوبة وآخر ما نزل منها 130
أول سورة نزلت بمكة وآخر سورة نزلت بها 130
أول سورة نزلت بالمدينة 130
وآخر سورة نزلت بالمدينة 131
المبحث الرابع أسباب النزول القرآن منه ما نزل بسبب ومنه ما نزل من غير سبق سبب 132
المؤلفات في أسباب النزول 132
ما هو سبب النزول 132
طريق معرفة سبب النزول 133
من يرجع إليهم في معرفة سبب النزول 134
قول الصحابي في سبب النزول 135
قول التابعي في سبب النزول 135
التثبت في سبب النزول 135
فوائد معرفة سبب النزول: 136
الفائدة الأولى: الاستعانة على فهم الآية وإزالة الإشكال 136
أمثلة خمسة لذلك 136
خطأ وقع فيه الزركشي في البرهان، ولم يتنبه له محقق الكتاب ونقله السيوطي في الإتقان في ذكر عثمان بن مظعون بدل أخيه قدامة بن مظعون في مسألة شربه الخمر متأولا وقد نبهت عليه 138
الفائدة الثانية: يعين على فهم حكمة التشريع 141
الفائدة الثالثة: رفع توهم الحصر في بعض الآيات القرآنية 141
الفائدة الرابعة: تعيين المبهم في بعض الآيات 142
الفائدة الخامسة: عدم خروج السبب من حكم الآية 143
الفائدة السادسة: تخصيص الحكم بالسبب عند من يرى أن العبرة بخصوص السبب 143
الفائدة السابعة: تثبيت الوحي، وتأكيد الحكم في ذهن السامع 143
التعبير عن سبب النزول 144
قول التابعي في سبب النزول 145
تعدد الأسباب والمنزل واحد 146
لذلك صور أربعة مع ضرب الأمثلة لكل صورة 146
تنبيه مهم 152
تعدد المنزل والسبب واحد 153
عموم اللفظ وخصوص السبب 155
رأي جمهور العلماء أن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب 156
رأي البعض أن العبرة بخصوص السبب 156
اتفاق الكل على أن الحكم عام 156
تنبيهات مهمة 157
ثمرة الخلاف بين الجمهور وغيرهم 158
أدلة الجمهور 158
أدلة غير الجمهور 160
مثال للفظ خاص نزل على سبب خاص آية وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى 162
شبيه بالسبب الخاص مع اللفظ العام 163
المبحث الخامس نزول القرآن على سبعة أحرف حديث نزول القرآن على سبعة أحرف، الحديث متواتر 166
الروايات الواردة في الصحيحين وغيرها في هذا المعنى 167
ما يستخلص من الروايات 171
التيسير على الأمة 171
التوسعة في الألفاظ لا في المعاني 172
التوسعة في حدود المنزل من الله لا بالهوى والتشهي 172
الأمة مخيرة في القراءة بأي حرف منها 173
التوسعة كانت بعد الهجرة 173
حرص الصحابة البالغ على المحافظة على النص القرآني 173
الأقوال في الأحرف السبعة:
تشعب الأقوال حتى وصلت إلى خمسة وثلاثين قولا 174
القول الأول: بأن الحديث مشكل ورده 174
القول الثاني: بأن المراد بالسبعة التكثير لا التحديد، ورده 175
القول الثالث: وهو سبع ألفاظ (لغات) في المعنى الواحد وهو المختار عند جمهرة العلماء وعندي، ورد ما ورد عليه من شبهات 176
منزلة اللّغة القرشية بين لغات العرب 183
القول الرابع: المراد سبع لغات متفرقة في القرآن كله ومناقشته 185
القول الخامس: لابن قتيبة 188
القول السادس: لأبي الفضل الرازي 189
القول السابع: لأبي بكر الباقلاني 190
القول الثامن: لابن الجزري 191
نقد هذه الآراء الثلاثة 193
القول التاسع ومناقشته 194
الأحرف السبعة ليست هي القراءات السبع بالإجماع 195
القول العاشر: المراد سبعة أنواع من الكلام 196
اختلاف المرويات في تحديد الأنواع 196
نقد هذا الرأي من جهة الرواية (السند) والدراية (المعنى) 197
المحامل الصحيحة لما روي في بيان الأنواع 199
أقوال أخرى باطلة وردها 199
إزالة شبهة في أحاديث مروية في هذا المعنى وبيان مفصل الحق فيها 200
إزالة شبهة أخرى حول ما روي من تغيير بعض ألفاظ القرآن بألفاظ أخرى 203
إجماع علماء الأمة على عدم جواز إبدال لفظ قرآني بآخر بمعناه 204
زعم باطل للمستشرق (بلاشير) في جواز القراءة بالمعنى ومتابعة تلميذة الدكتور مصطفى مندور له في زعمه والزيادة عليه 206
رد هذه المزاعم الباطلة الآثمة 208
جملة الأقوال في الأحرف السبعة ونقد هذه الكثرة 211
موقف الشيعة من حيث الأحرف السبعة، منهم موافق، ومنهم مخالف وطعن في صحة الحديث، وهم الأكثر، الرد عليهم 211
هل المصاحف العثمانية مشتملة على جميع الأحرف آراء العلماء في هذا 215
المبحث السادس المكي والمدني أهمية البحث، المؤلفون فيه 218
فوائد العلم بالمكي والمدني والطريق إلى معرفة ذلك 219
آراء العلماء في تعريف المكي والمدني، وبيان الرأي المختار 220
أنواع السور المكية والمدنية 222
الاعتماد في وصف السورة بكونها مكية أو مدنية 223
عدد السور المكية باتفاق، والسور المدنية باتفاق، والسور المختلف فيها 224
المكي والمدني على ترتيب النزول 225
الضوابط التي يعرف بها المكي والمدني 226
مميزات القسم المكي 227
مميزات القسم المدني 230
الشبة التي أثيرت حول المكي والمدني 232
تتلمذ بعض المسلمين والعرب على المستشرقين والمبشرين ونقلهم لآرائهم وإذاعتها بين شباب المسلمين باسم العلم وحرية البحث 232
رد بعض العلماء الأزهريين وغيرهم عليهم 233
الشبهة الأولى 233
الشبهة الثانية 235
الشبهة الثالثة 239
الشبهة الرابعة 242
الشبهة الخامسة 244
الشبهة السادسة 247
صلات تتعلق بالمكي والمدني: 250
الأولى: الحضري والسفري 251
الثانية: النهاري والليلي 252
الثالثة: الصيفي والشتائي 253
الرابعة: ما تأخر حكمه عن نزوله، وما تأخر نزوله عن حكمه 254
الخامسة: ما حمل من مكة إلى المدينة، وما حمل من المدينة إلى مكة وما حمل من المدينة إلى الحبشة، وما حمل من المدينة إلى بلاد الروم 258
السادسة: ما نزل مفرقا، وما نزل جمعا 258
ضرب أمثلة لكل ما تقدم 259
المبحث السابع جمع القرآن وتاريخه الجمع بمعنى الحفظ في الصدر 260
حفظ النبي صلى الله عليه وسلم للقرآن 260
حفظ الصحابة رضوان الله عليهم له 261
حديث أنس في أنه لم يحفظ القرآن غير أربعة 262
والإجابة عنه بما يشفي ويكفي 263
حفظ الألوف للقرآن حتى وصل إلينا كما أنزله الله 264
كتابه القرآن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم مفرقا، لما لم يكتب في مكان واحد 265
السبب الباعث على كتابته في عهد النبي صلى الله عليه وسلم 266
كتابة القرآن وجمعه في عهد الصديق أبي بكر رضي الله عنه 268
تولي زيد بن ثابت رضي الله عنه هذه المهمة الشاقة 269
معاونة بعض كبار الصحابة له كعمر رضي الله عنه 269
السبب الباعث على كتابته في هذا العهد 270
ما امتاز به الجمع في عهد الصديق 271
الصحف التي كتبت في عهده هي التي تحظى بالثقة والاطمئنان والصحف التي كانت عند بعض الصحابة لم تقتصر على النص القرآني بل جمعت بعض أدعية، وتفسيرات 271
كتابة القرآن في المصاحف في عهد عثمان رضي الله عنه 272
الجماعة الذين قاموا بكتابة المصاحف 273
كتابة المصاحف مكرمة لسيدنا عثمان 276
إجماع الصحابة على ما ارتآه عثمان 276
شهادة سيدنا علي له واعترافه بفضله في كتابة المصاحف 276
هل يجوز حرق كتب العلم ونحوها 276
السبب الباعث على كتابة المصاحف 277
ما امتاز به جمع القرآن في عهد ذي النورين عثمان 278
متى عرف تسمية القرآن بالمصحف 278
عدد المصاحف التي وجه بها عثمان إلى الأمصار 279
السبب في تعدد المصاحف 280
هل توجد المصاحف العثمانية الآن 281
الشبه التي أوردت على جمع القرآن وردها 283
رد دعاوى المستشرقين والمبشرين على القرآن ومنهجهم في البحث 283
الشبهة الأولى: الزعم بأن الصحابة لم يجمعوا على كتابة المصاحف 284
الشبهة الثانية: دعوى أن بعض آيات القرآن لم تتواتر 285
الشبهة الثالثة: الزعم بأن القرآن زيد فيه ما ليس منه 286
الشبهة الرابعة: دعوى أن القرآن لم يكتب في المصاحف 287
الشبهة الخامسة: مزاعم بعض الشيعة من أن القرآن قد نقص منه بعض الآي والسور 288
الشبهة السادسة: مزاعم صاحب (ذيل مقالة في الإسلام) وهي أن القرآن قد أسقط منه ما هو منه وزيد فيه ما ليس منه 289
الشبهة السابعة: قول السيدة عائشة:
«كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات
…
» 295
الشبهة الثامنة: زعم أن قول النبي:
«لو كان لابن آدم واديان من مال
…
» من القرآن 297
الشبهة التاسعة: حديث «كان مما أنزل الله آية الرجم
…
»
وبيان مفصل الحق فيه 300
الشبهة العاشرة: الزعم بأن سورة لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا قد نقص منها ما هو منها 304
الشبهة الحادية عشر: روايات يوهم ظاهرها سقوط شيء من القرآن وبيان الحق فيها 306
رد عام عن الشبه بعد الردود الخاصة 307
المبحث الثامن ترتيب آيات القرآن وسوره الآية في اللّغة، وفي الاصطلاح 309
معنى الفاصلة 310
اختلاف الآيات طولا وقصرا 310
فوائد معرفة الآيات 310
عدد آيات القرآن 311
السبب في الاختلاف في عدد الآي 312
لمعرفة رءوس الآي طريقان: توقيفي، وقياسي 312
معرفة الآيات توقيفية أي لا مجال للرأي فيها 313
عدد كلمات القرآن وحروفه 313
ترتيب الآيات توقيفي بالإجماع 314
ترتيب آيات القرآن ليس بحسب نزول وإنما يرجع إلى المناسبات والروابط البلاغية 316
السور وترتيبها:
معنى السورة لغة، واصطلاحا 317
معرفة السور توقيفي 317
هل يقال سورة البقرة مثلا 318
الحكمة في جعل القرآن الكريم سورا 319
عدد سور القرآن 320
لا يجوز إطلاق السورة والآية على إصحاحات التوراة والإنجيل وفقراتهما 320
أسامي السور 320
التسمية توقيفية أم اجتهادية 321
كلام حسن جيد للزركشي في هذا المقام 321
تعقيب للإمام السيوطي على كلام الزركشي صاحب البرهان:
لم لم يفرد لموسى عليه السلام سورة تسمى به وكذلك آدم عليه السلام وداود عليه السلام 322
جواب للمؤلف لم يسبق إليه 323
تقسيم السور باعتبار الطول والقصر الطوال والمئون، والمثاني، والمفصل وبيان أقسام المفصل 324
تقسيم السور من حيث عدد الآيات اتفاقا واختلافا 324
ترتيب سور القرآن، مذاهب العلماء في هذا 325
لا يجوز مخالفة ترتيب المصحف عند كتابة المصاحف وطبعها بالإجماع 330
ترتيب السورة في التلاوة مندوب وليس بواجب 330
المبحث التاسع كتابة القرآن ورسمه الكتابة عند العرب:
ممن تعلموها وجودها في العرب قبيل الإسلام إرهاص لبعثة خاتم الرسل 332
الإسلام والكتابة 333
الإسلام رفع من شأن الكتابة والعلم 333
استفاضة القرآن والسنة النبوية بذلك 333
سبق النبي صلى الله عليه وسلم إلى إزالة الأمية من منذ أربعة عشر قرنا 334
كتابة القرآن الكريم 334
كتاب الوحي 335
رسم المصاحف العثمانية 337
ما معنى الرسم 337
أشهر الكتب المؤلفة في الرسم 337
القواعد التي اتبعت في رسم المصاحف 337
1 -
الحذف، 2 - الزيادة 338
3 -
الهمز 339
4 -
البدل 340
5 -
الفصل والوصل 341
ما فيه قراءتان متواترتان وكتب على إحداهما 341
رسم المصحف توقيفي أم اصطلاحي 341
مذهب الجمهور أن الرسم توقيفي 343
أدلتهم على هذا 343
أقوال الأئمة في التزام الرسم العثماني 344
هل صار النبي قارئا كاتبا بعد أن لم يكن قارئا كاتبا 345
رأيان للعلماء، وأدلة كل فريق 345
كونه صلى الله عليه وسلم صار يعرف الكتابة وإن لم يحسنها لا يخل بالمعجزة الكبرى وهي القرآن 346
فوائد الرسم العثماني:
اتصال السند بالقرآن الكريم 348
الدلالة على أصل الحركة 349
الدلالة على بعض اللغات الفصيحة 349
الدلالة على معان خفية دقيقة تدرك بالذوق والوجدان 349
تعليلات جيدة للشيخ المراكشي 350
اجتهادات للمؤلف في تعليل رسم بعض الآيات 350
مذهب الإمام الباقلاني، وابن خلدون في أن الرسم اجتهادي 353
أدلتهما 354
الرد عليهما 355
رأي الشيخ العلامة عبد العزيز الدباغ في كتابه (الذهب الإبريز) في أن الرسم توقيفي 356
كلام حسن له في هذا 356
رأي ثالث للإمام العز بن عبد السلام، وهو وسط بين الرأيين 358
رأي جديد للمؤلف جدير بالبحث والنظر وهو المحافظة على الرسم العثماني بالنسبة للمصاحف، وكتابة الأجزاء وكتب العلم، والمجلات ونحوها على الرسم المعروف، تيسيرا على الطلاب والتلاميذ والقارئين 359
الشبه التي أثيرت حول كتابة القرآن ورسمه:
حمل لواء الإفك في هذا بعض القسس، والمبشرين، والمستشرقين 360
اعتمادهم على روايات ضعيفة ومكذوبة 361
الشبهة الأولى: ما روي أن عثمان قال:
(إن في القرآن لحنا ستقيمه العرب بألسنتها
…
) والجواب عنها 361
الشبهة الثانية: اعتراضهم على قراءة وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ وزعمهم أنه من لحن الكتاب والجواب عنها 363
الشبهة الثالثة: ما روي أن ابن عباس كان يقرأ:
«حتى تستأذنوا» ويقول حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا من خطأ الكاتب 364
الشبهة الرابعة: ما روي عنه أيضا أنه كان يقرأ: (أفلم يتبين) فقيل له أنها أَفَلَمْ يَيْأَسِ فقال: أظن الكاتب كتبها وهو ناعس والجواب عنها 367
الشبهة الخامسة: كان يقرأ أيضا (ووصى ربك) بدل وَقَضى رَبُّكَ والجواب عن ذلك 368
الشبهة السادسة: كان يقرأ وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسى وَهارُونَ الْفُرْقانَ وَضِياءً بغير واو قبل ضياء والجواب عن ذلك 369
الشبهة السابعة: ما روي عنه في قوله تعالى:
مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ قال هي خطأ من الكاتب هو أعظم من ذلك إنما هو (مثل نور المؤمن) والجواب عن ذلك 370
الشبهة الثامنة: إنكاره قوله تعالى: فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ ما آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وكان يقرأ: (بما آمنتم به) والجواب عن ذلك 372
الشبهة التاسعة: ما روي عن السيدة عائشة وقولها لما سئلت عن الآيات إِنْ هذانِ لَساحِرانِ وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصارى وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ فقالت هذا من خطأ الكاتب، والرد على ذلك 372
الشبهة العاشرة: زعمهم أن في هذه الآيات لحنا وهي:
وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْساءِ وَالضَّرَّاءِ وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا ثُمَّ عَمُوا وَصَمُّوا كَثِيرٌ مِنْهُمْ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ والجواب عن ذلك بما يشفي ويكفي 376
الشبهة الحادية عشرة: ما روي عنها أيضا في قوله تعالى:
وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ ما آتَوْا وأنها (والذين يؤتون ما أتوا) وترجيحها الثانية على الأولى، والجواب عن ذلك 377
الشبهة الثانية عشرة: ما روي عن خارجة بن زيد بن ثابت أنهم قالوا لزيد:
أوهمت إنما هي: (ثمانية أزواج من الضأن اثنين اثنين) والجواب عن ذلك 378
رد عام على كل الشبه المذكورة 379
شكل القرآن:
معناه هل كان يعرف العرب الشكل من وضع الشكل المعروف 380
إعجام القرآن. معناه، هل كان النقط معروفا قبل الإسلام رأيان 380
أول من نقط المصحف 382
ما استحدث في كتابة المصاحف 383
حكم نقط المصحف وشكله وما شابه ذلك 383
احترام المصحف 384
المبحث العاشر ثبوت النص القرآني بالتواتر المفيد للقطع واليقين حفظ النبي للقرآن 386
حرص النبي على تلقي القرآن 387
معارضة جبريل النبي بالقرآن 388
تكرر المعارضة في العام الذي توفي فيه النبي صلى الله عليه وسلم 389
الحفظ عن ظهر قلب خصيصة للقرآن بخلاف الكتب السماوية الأخرى 389
الحكمة في تكليف الأمة الإسلامية بحفظ القرآن 390
الأدلة على وجوب حفظ القرآن على الأمة الإسلامية 390
حفظ الصحابة للقرآن 391
عنايتهم إلى الحفظ بالفهم، والعلم، والعمل 392
اعتمادهم في الحفظ على التلقي الشفاهي والسماع من الرسول أو ممن سمع من الرسول 393
تفاوت الصحابة في الحفظ 393
المشتهرون بالحفظ والإقراء من الصحابة والصحابيات 394
العوامل المساعدة على حفظ القرآن، واستمرار تلاوته:
(1)
التعبد بالقرآن في الصلاة وغيرها 395
(2)
الترغيب في قراءة القرآن وحفظه 397
(3)
الأمر بتعهد القرآن والتحذير من نسيانه، نسيان القرآن كبيرة 403
(4)
ارتباط بعض الوظائف الدينية، والدنيوية بحفظ القرآن 406
(5)
تفرغ بعض الصحابة ومن بعدهم لحفظ القرآن، وإقرائه 408
(6)
اشتهار العرب بقوة الحافظة، وسيلان الأذهان، وصفاء النفس 413
(7)
العلم بأن القرآن هو أصل الدين، ومنبع الصراط المستقيم ودستور المسلمين الأول 414
(8)
إعجاز القرآن وسحر بيانه، وعجائب أسلوبه وإشباعه لفطرة العرب اللغوية، والنفسية 416
(9)
تيسير الوسائل لحفظه في المساجد، والمدارس والكتاتيب، والبيوت 418
أثر الكتّاب في تحفيظ القرآن، وتنشئة الكثيرين من مشاهير الأمة الإسلامية 419
وجوب إحياء الكتاتيب 421
الكتاتيب في السودان 422
أمل ورجاء 422
مسائل متفرقة في أدب تلاوة القرآن وحفظته:
(1)
قراءة القرآن من أفضل القربات إلى الله 424
(2)
نسيانه كبيرة 427
(3)
استحباب الوضوء لقراءته 427
(4)
مسنونية قراءته في مكان طاهر 428
(5)
استحباب استقبال القبلة حين قراءته 428
(6)
سنية التعوذ قبل القراءة 428
(7)
قراءة البسملة 430
(8)
هل تحتاج قراءة القرآن إلى نية 430
(9)
ترتيل القرآن 430
(10)
تدبر القرآن وتفهمه 433
(11)
تحسين الصوت بقراءة القرآن 435
(12)
الجهر بقراءة القرآن والإسرار به أيهما أفضل 437
(13)
أيهما أفضل القراءة من المصحف أم من الحفظ 438
(14)
إذا أرتج على القارئ ماذا يصنع 439
(15)
هل يجوز قطع القراءة للمكالمة 441
(16)
لا يجوز قراءة القرآن بالعجمية مطلقا 441
(17)
لا تجوز القراءة بالشواذ 442
(18)
مراعاة ترتيب المصحف في القراءة 442
(19)
استيفاء حروف القراءات 444
(20)
الاستماع للقرآن والإنصات إليه 445
(21)
السجود عند قراءة آية سجدة 446
(22)
الأوقات المفضلة للقراءة 447
(23)
التكبير عند قراءة السور القصار 448
(24)
يسن الدعاء عند الختم 449
(25)
يسن إذا فرغ من ختمة أن يشرع في أخرى 449
(26)
حكم التكسب بالقرآن 450
(27)
يكره أن يقول نسيت آية كذا 451
(28)
اختلاف العلماء في وصول ثواب قراءة القرآن للميت 452
حكم الاقتباس وما جرى مجراه 454
ما يجري مجرى الاقتباس 457
خاتمة: لا يجوز تعدي أمثلة القرآن 458
لا يجوز كتابة القرآن بغير الحروف العربية 459
فهرس بأهم مراجع الكتاب 462
فهرس الكتاب 463