المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌الذاريات 815 - (د ت) أنس بن مالك رضي الله عنه: - جامع الأصول - جـ ٢

[ابن الأثير، مجد الدين أبو السعادات]

فهرس الكتاب

- ‌حرف التاء

- ‌الكتاب الأول: في تفسير القرآن، وأسباب نزوله

- ‌فاتحة الكتاب

- ‌سورة البقرة

- ‌سورة آل عمران

- ‌سورة النساء

- ‌سورة المائدة

- ‌سورة الأنعام

- ‌سورة الأعراف

- ‌سورة الأنفال

- ‌سورة براءة

- ‌سورة يونس

- ‌سورة هود

- ‌سورة يوسف

- ‌سورة الرعد

- ‌سورة إبراهيم

- ‌سورة الحجر

- ‌سورة النحل

- ‌سورة بني إسرائيل

- ‌سورة الكهف

- ‌سورة مريم

- ‌سورة الحج

- ‌سورة قد أفلح المؤمنون

- ‌سورة النور

- ‌سورة الفرقان

- ‌سورة الشعراء

- ‌سورة النمل

- ‌سورة القصص

- ‌سورة العنكبوت

- ‌سورة الروم

- ‌سورة لقمان

- ‌سورة السجدة

- ‌سورة الأحزاب

- ‌سورة سبأ

- ‌سورة فاطر

- ‌سورة يس

- ‌سورة الصافات

- ‌سورة ص

- ‌سورة الزمر

- ‌سورة حم: المؤمن

- ‌سورة حم: السجدة

- ‌سورة حم عسق

- ‌سورة حم: الزخرف

- ‌سورة حم: الدخان

- ‌سورة الفتح

- ‌سورة الحجرات

- ‌سورة ق

- ‌الذاريات

- ‌سورة الطور

- ‌سورة النجم

- ‌سورة القمر

- ‌سورة الرحمن

- ‌سورة الواقعة

- ‌سورة الحديد

- ‌سورة الحشر

- ‌سورة الممتحنة

- ‌سورة الصف

- ‌سورة المنافقين

- ‌سورة التغابن

- ‌سورة الطلاق

- ‌سورة التحريم

- ‌سورة ن

- ‌سورة نوح

- ‌سورة الجن

- ‌سورة المزمل

- ‌سورة القيامة

- ‌سورة المرسلات

- ‌سورة عم يتساءلون

- ‌سورة عبس

- ‌سورة إذا الشمس كورت

- ‌سورة المطففين

- ‌سورة إذا السماء انشقت

- ‌سورة البروج

- ‌سورة سبح اسم ربك الأعلى

- ‌سورة الفجر

- ‌سورة الشمس

- ‌سورة والضحى

- ‌سورة أقرأ

- ‌سورة القدر

- ‌سورة إذا زلزلت

- ‌سورة التكاثر

- ‌سورة أرأيت

- ‌سورة الكوثر

- ‌سورة النصر

- ‌سورة الإخلاص

- ‌سورة المعوذتين

- ‌الكتاب الثاني: في تلاوة القرآن وقراءته

- ‌الباب الأول: في التلاوة

- ‌الفصل الأول: في الحث عليها

- ‌الفصل الثاني: في آداب التلاوة

- ‌الفرع الأول: في تحسين القراءة والتغني بها

- ‌الفرع الثاني: في الجهر بالقراءة

- ‌الفرع الثالث: في كيفية قراءة النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الفرع الرابع: في الخشوع والبكاء عند القراءة

- ‌الفرع الخامس: في آداب متفرقة

- ‌الفصل الثالث: في تحزيب القرآن وأوراده

- ‌الباب الثاني: في القراءات

- ‌الفصل الأول: في جواز اختلاف القراءة

- ‌الفصل الثاني: فيما جاء من القراءات مفصلاً

- ‌الكتاب الثالث: في ترتيب القرآن وتأليفه وجمعه

- ‌الكتاب الرابع: في التوبة

- ‌الكتاب الخامس: في تعبير الرؤيا

- ‌الفصل الأول: في ذكر الرؤيا وآدابها

- ‌الفصل الثاني: فيما جاء من الرؤيا المفسرة عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم

- ‌الكتاب السادس: في التفليس

- ‌الكتاب السابع: في تمني الموت

- ‌ترجمة الأبواب التي أولها تاءٌ، ولم ترد في حرف التاء

- ‌حرف الثاء

- ‌كتاب الثناء والشكر

- ‌حرف الجيم

- ‌الكتاب الأول: في الجهاد وما يتعلق به من الأحكام واللوازم

- ‌الباب الأول: في الجهاد وما يختص به

- ‌الفصل الأول: في وجوبه، والحث عليه

- ‌الفصل الثاني: في آدابه

- ‌الفصل الثالث: في صدق النية والإخلاص

- ‌الفصل الرابع: في أحكام القتال والغزو

- ‌الفصل الخامس: في أسباب تتعلق بالجهاد متفرقة

- ‌الباب الثاني: في فروع الجهاد

- ‌الفصل الأول: في الأمانة والهدنة

- ‌الفرع الأول: في جوازهما وأحكامهما

- ‌الفرع الثاني: في الوفاء بالعهد والذمة والأمان

- ‌الفصل الثاني: في الجزية وأحكامها

- ‌الفصل الثالث: في الغنائم والفيء

- ‌الفرع الأول: في القسمة بين الغانمين

- ‌الفرع الثاني: في النفل

- ‌الفرع الثالث: في الخمس ومصارفه

- ‌الفرع الرابع: في الفيء، وسهم رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌الفرع الخامس: في الغلول

- ‌الفرع السادس: في أحاديث متفرقة تتعلق بالغنائم والفي

- ‌الفصل الرابع: من الباب الثاني من كتاب الجهاد في الشهداء

- ‌الكتاب الثاني من حرف الجيم في الجدال والمراء

- ‌ترجمة الأبواب التي أولها جيم ولم تَرِدْ في حرف الجيم

الفصل: ‌ ‌الذاريات 815 - (د ت) أنس بن مالك رضي الله عنه:

‌الذاريات

815 -

(د ت) أنس بن مالك رضي الله عنه: في قوله تعالى {كانوا قليلاً من الليل ما يَهْجَعون} [الذاريات: 17] قال: كانوا يُصَلُّونَ بين المغربِ والعشاء.

زاد في رواية (1) وكذلك {تَتَجافى جنوبهم عن المضاجِع} [السجدة: 16] أخرجه أبو داود (2) .

وقد أخرج الترمذي قْولَه: {تَتَجافى جنوبهم} وهو مذكور في سورة [السجدة: 16](3) .

(1) هي رواية يحيى بن سعيد القطان.

(2)

رقم (1322) في الصلاة، باب وقت قيام النبي صلى الله عليه وسلم من الليل، وإسناده قوي.

(3)

انظر صفحة 303.

[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]

تقدم برقم 755.

ص: 366

‌سورة الطور

816 -

(خ) أبو هريرة رضي الله عنه: عن النبي صلى الله عليه وسلم: «أنهُ رأى البَيْتَ المعمورَ يَدْخُلُهُ كُلَّ يَومٍ سبعُونَ ألفَ مَلكٍ» . أخرجه البخاري (1) .

(1) 6 / 219 في بدء الخلق، باب ذكر الملائكة.

[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]

وجدته عن مالك بن صعصعة، وهو جزء من حديث طويل:

صحيح: أخرجه أحمد 4/207قال: حدثنا يحيى بن سعيد، قال حدثنا هشام الدستوائي، وفي (4/208) قال: حدثنا عفان. قال: حدثنا همام بن يحيى. وفي (4/210) قال: حدثنا محمد بن جعفر،.قال: حدثنا سعيد بن أبي عروبة. وفي (4/120) قال: حدثنا محمد بن بكر. قال: أخبرنا سعيد. و «البخاري» (4/133، 185 و199و5/66) قال: حدثنا هدبة بن خالد. قال: حدثنا همام بن يحيى وفي (4/133) قال البخاري:وقال لي خليفة: حدثنا يزيد بن زريع. قال: حدثا سعيد وهشام. و «مسلم» (1/103) قال: حدثنا محمد بن المثني. قال: حدثنا ابن أبي عدي.، عن سعيد. وفي (1/104) قال:حدثنا محمد بن المثنى. قال: حدثنا معاذ بن هشام. قال: حدثني أبي. و «الترمذي» (3346) قال: حدثنا محمد بن بشار. قال: حثنا محمد بن جعفر وابن أبي عدي، عن سعيد بن أبي عروبة. والنسائي» 1/217 قال: أخبرنا يعقوب بن إبراهيم. قال:حدثنا يحيى بن سعيد. قال: حدثنا هشام الدستوائي. وفي الكبرى (305) قال: حدثنا إسماعيل بن مسعود. قال: حدثنا يزيد بن زريع. قال: حدثنا هشام، يعني ابن أبي عبد الله وسعيد. و «ابن خزيمة» (301)،قال:حدثنا محمد بن بشار بندار، قال: حدثنا محمد بن جعفر وابن أبي عدي، عن سعيد بن أبي عروبة وفي (302) قال: حدثنا محمد بن يحيى، قال: حدثنا عفان بن مسلم، قال حدثنا همام بن يحيى العوذي ثم المحملي.

أربعتهم - هشام،وشيبان، وهمام، وابن أبي عروبة - عن قتادة، عن أنس ابن مالك، فذكره.

ص: 366

817 -

(ت) ابن عباس رضي الله عنهما: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إِدْبارُ النُّجُوم: الركَعَتان قَبْل الفجر، وأَدْبَارُ السُّجُودِ: الركعَتان بعد المغربِ» .

⦗ص: 367⦘

أخرجه الترمذي (1) .

(1) رقم (3271) في التفسير، باب ومن سورة الطور، وفي سنده رشدين بن كريب، وهو ضعيف.

[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]

ضعيف: أخرجه الترمذي (3275) قال: ثنا أبو هشام الرفاعي، قال: ثنا محمد بن فضيل، عن رشدين بن كريب، عن أبيه فذكره.

قال أبو عيسى: هذا حديث غريب لا نعرفه مرفوعا إلا من هذا الوجه من حديث محمد بن فضيل عن رشدين بن كريب وسألت محمد بن إسماعيل عن محمد ورشدين بن كريب أيهما أوثق؟ قال: ما أقربها، ومحمد عندي أرحج. قال: وسألت عبد الله بن عبد الرحمن عن هذا؟ فقال: ما أقربهما عندي، ورشدين بن كريب أرجحهما عندي. قال: والقول عندي ما قال أبو عبد الله، ورشدين أرجح من محمد وأقدم، وقد أدرك رشدين ابن عباس ورآه.

ص: 366