الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
من القاضي أبي الفضل محمد بن عمر الأرموي، توفي في شعبان سنة أربع وثمانين وخمسمائة ودفن بكهف جبريل.
251 - عزّ الدين أبو محمد عبد الرحمن بن أبي الفضل داود بن عبد الله
الأواني
.
ذكره ابن الشعار في كتاب عقود الجمان وقال: كان شيخا متصوفا فيه فضل وأدب، رأيته بالموصل وكتبت عنه قوله:
دار الهوى بين الصريم وحاجر
…
هل فيك منتجع لصاد صادر؟
عهدي بربعك عامرا ولطا [لما]
…
..
252 - عزّ الدين عبد الرحمن بن ذيب الشيبا [ني .....] الدجيلي
(1).
253 - عزّ الدين أبو الفضل عبد الرحمن بن رواحة بن إدريس بن أحمد
الأردبيلي القاضي
....
= والثانية سنة «578 هـ» وكان من كبار المحدثين وألّف في فضل بيت المقدس والصحابة وتوفي في سنة «586 هـ» عن تسع وأربعين سنة كما في تاريخ ابن الدبيثي وتاريخ الاسلام للذهبي والشذرات ووهم صاحب النجوم الزاهرة في أمره «ج 6 ص 112 ص 272» أو وضع طابعوه اسمه مكان اسم أخيه).
(1)
(سيذكره المؤلف باسم عبد الرحمن بن عبد المحمود بن ذيب الشيباني). ولهذا اعرض عن إكمال الترجمة.
254 -
عزّ الدين أبو الفرج عبد الرحمن (1) بن شجاع بن الحسن بن الفضل
البغدادي الفقيه.
[ذكره] الحافظ أبو عبد الله بن الدبيثي في تاريخه وقال: تفقه على أبيه وله كلام حسن في المناظرة وأفتى ودرّس في مشهد أبي حنيفة نيابة عن المدرسين، سمع محمد بن ناصر، سمعنا منه وتوفي في شعبان سنة تسع وستمائة ودفن بمقابر الخيزران (2).
255 -
عزّ الدين أبو الفرج عبد الرحمن (3) بن عبد العزيز بن أبي عصرون
الحلبي المدرس.
كان من بيت العلم والفضل والتدريس والتفسير، له في المذهب تصانيف مفيدة.
(1)(كان من الفقهاء الحنفية، ولد ببغداد سنة «539 هـ» وترجمه ابن النجار في تاريخ بغداد ومنه نقل محيي الدين القرشي في الجواهر المضيّة، وذكره المنذري في التكملة لوفيات النقلة والذهبي في تاريخ الاسلام والصفدي في الوافي بالوفيات وذكره ابن الأثير في نسخته الأولى من الكامل وهي غير المطبوعة المتداولة، ومن النسخة الأولى مجلد كبير في دار الكتب الوطنية بباريس).
(2)
(هي مقبرة الإمام أبي حنيفة بالأعظمية).
(3)
(جاء ذكره في الحوادث في حوادث سنة 643 هـ في أثناء النزاع بين الملك الصالح أيوب بن الملك الكامل وعمّه الملك الصالح اسماعيل ابن العادل صاحب دمشق، ثم اتفقا على أمر وأرسل الملك الصالح أيّوب الى الخليفة المستعصم بالله الشيخ عبد الرحمن بن أبي عصرون يخبره بما تمّ الاتفاق عليه، فأرسل اليه الخليفة بالتقليد والخلع مع جمال الدين عبد الرحمن بن يوسف بن عبد الرحمن بن الجوزي وصحبه ابن أبي عصرون المذكور الى هناك «الحوادث ص 201» وسيذكره المؤلّف باسم «عزّ الدين عبد العزيز بن عبد الرحمن» وينسب اليه الامور التي نقلناها من الحوادث وغيرها).