الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
91 - عز الدولة أبو جعفر الحسن بن عبد الله بن محمد الكرخي الحاجب
. (1)
كان خصيصا بخدمة الوزير أبي الفرج ابن رئيس الرؤساء وانقطع في آخر عمره في
…
وسمع أبا الفضل [محمد بن (2)] عمر الأرمويّ [وتوفي سنة] سبع وثمانين [وخمسمائة].
92 - عزّ الدين الحسن بن عبد الله بن شرف
.
سمع من مشايخنا ومن مسموعاته كتاب فضائل القرآن. (3)
93 - عزّ الدين أبو قرشت الحسن بن عبد المجيد بن الحسن يعرف بسعفص
المراغي النحوي
. (4)
نزيل بغداد، قدم بغداد واستوطنها وتأدّب بها وقرأ علم النحو والتصريف
- والانقطاع والانعكاف على عبادة الله تعالى». «الحوادث ص 496» .وقال شمس الدين الجزري المؤرخ في تاريخه في حوادث سنة 697 هـ: «وفيها في يوم الخميس يوم عرفة توفي الشيخ الصالح أبو أحمد محمد بن حسين - ابن مبارز بن محمد المعروف بالزياتينيّ ببغداد، ودفن يوم العيد بمقبرة الإمام أحمد [بن حنبل]- رضي - .... مولده في شعبان سنة أربع وعشرين وستمائة، كان شيخا مشهورا من شيوخ العراق، له زاوية وفقراء وأصحاب، وسبب موته أنه حضر يوم عرفة مجلس ابن السهروردي فلما سمع وعظه مات وحمل الى زاويته ميتا
…
» نسخة دار الكتب الوطنية بباريس 6739 الورقة 265، 266).
(1)
تاريخ ابن الدبيثي (نسخة باريس 2133 و 159) والتكملة منه.
(2)
(الراوي الكبير الشهير. توفي سنة 547 هـ «الشذرات 4: 45).
(3)
(بعده «عزّ الدين أبو عبد الله). وانظر ما سيأتي تحت الرقم 186 فلعلّه هو.
(4)
بغية الوعاة ص 223 وكنّاه بأبي أحمد نقلا عن الدمياطي. وذكر له بيتين ولم يزد على هذا.
على سعد الدين سعد بن أحمد البيّاني (1) وصنّف «شرح الدرّة الالفيّة (2)» وخرج
(1)(هكذا جاء مضبوطا والظاهر أنه منسوب الى بيّانة بتشديد الياء وهي قصبة كورة قبرة بالأندلس، كانت كبيرة حصينة على ربوة تكتنفها الأشجار بينها وبين قرطبة ثلاثون ميلا (معجم البلدان) قال الشيخ عزّ الدين عبد العزيز بن جماعة - ومن خطه نقلت -: «هو أبو عثمان سعيد بن أحمد بن أحمد بن عبد الله الجذامي الأندلسي البيّاني - وبيانة حصن بالأندلس - المالكي النحوي» . (التعليقة، نسخة باريس 3346 الورقة 13) وقال السيوطي: «سعد بن أحمد بن أحمد بن عبد الله أبو عثمان الجذامي الأندلسي البيّاني النحوي المالكي. روى عنه الشرف [عبد المؤمن بن خلف] الدمياطي وقال: رأيته ببغداد في سنة خمسين وستمائة. قلت: ونقل عنه تلميذه ابن إياز في شرح الفصول في مواضع عديدة وسماه سعد الدين وذكر أنه شرح الجزولية
…
». (البغية ص 252). وجاء ذكره في إجازة العلامة الحسن بن مطهر الحلي لعلاء الدين علي بن ابراهيم بن زهرة العلوي الحلبي قال: «ومن ذلك جميع مصنفات ابن الحاجب عني عن جمال الدين حسين بن إياز النحوي عن شيخه سعد الدين أحمد بن محمد (كذا) المغربي البياني عن المصنف» . (بحار الانوار للعلامة المجلسي ج 25 ص 25» واستشهد بأقواله رضي الدين الاستراباذي النحوي - شارح الكافية والشافية لابن الحاجب، فمن ذلك ورود اسمه في شرح الشافية «ج 1 ص 201، 205، 235» قال فيهن: «قال الأندلسي
…
» وقد قال ناشر والشافية من الأزهريين الفضلاء: أبو علي الشلوبين الأندلسي أو علم الدين الأندلسي اللورقي، وجزموا في «ج 3 ص 299» أنه اللورقي، والرضيّ يذكره باسم الأندلسي دائما كما في شرح الكافية «1: 92، 96، 181، 271» وغيرهن. وذكره الجلال السيوطي في «الأشباه والنظائر» قال «1: 29»: «وقال أبو البقاء في اللباب وتلميذه الأندلسيّ في شرح المفصّل
…
» وكرّر ذكره فيه مرّات).
(2)
(من تأليف زين الدين يحيى بن معطي بن عبد النور المغربي الزواوي، ترجمه ياقوت في الاحياء لأنه مات قبله قال: «فاضل معاصر، إمام في العربية أديب شاعر، مولده بالمغرب سنة 564 هـ وقدم دمشق فأقام بها زمانا طويلا ثم رحل إلى مصر فتوطن بها وتصدر بأمر الملك الكامل لاقراء النحو والأدب بالجامع العتيق وهو مقيم بالقاهرة لهذا العهد -