الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فانظر إلى حظ هذا [الاسم كيف لقي]
…
من الأواخر ما [لاقى من الأول]؟
596 - عزيز الدين أبو محمد عمر بن محمد بن محمد بن الحسين بن بدر بن
سور النيسابوري
.
له ..
597 - عزيز الدين أبو الروح عيسى بن المعلى بن مسلمة بن ثروان بن
موسى بن سلامة بن عيسى بن علي بن عبد الله بن سليمان بن مسلمة
ابن عبد الملك بن مروان الأموي الحصني
. (1)
كان من أدباء الزمان، روى عن الشيخ أبي نصر يحيى بن محمد البرمكي، صنف كتابا سماه كتاب «زهر الرياض وحديقة المرتاض» وأهداه إلى مظفر الدين أبي سعيد كوكبري (2) بن علي صاحب إربل، وهو كتاب را .... نقلت منه (3).
598 - عزيز الدولة أبو شجاع ..... تاج الأمراء ...... صالح بن مرداس
..... (4)
(1) انظر ما سيأتي في المليح. وترجم له ياقوت في معجم الأدباء: 151/ 16 والقفطي في إنباه الرواة 380/ 2 والذهبي في تاريخ الإسلام ص 182 برقم 257 والسيوطي في بغية الوعاة ص 270.توفي سنة 605 ولقبه حجّة الدين.
(2)
(له ترجمة وافية مبالغ فيها في الوفيات لابن خلكان، وكانت وفاته سنة «630 هـ» وأخباره كثيرة في الكامل والحوادث وغيرهما من كتب الحوادث).
(3)
(يلي ذلك كسر أبيات يصعب تقويمها، وقد سلم منها قوله «وتشمتي إذ لم أزل لك شاكرا» ومن شرحها «وهذا من قولهم شتمك من بلغك» ولعل الفعل الأول «وتشتمني).
(4)
كذا ولا حظ ما تقدّم تحت الرقم 579.وسيأتي من ترجمة علم الدين محمود بن
599 -
عزيز الدولة أبو شجاع فاتك (1) بن عبد الله الحمداني الأمير.
ذكره أبو الحسين (2) ابن الصابي في تاريخه وقال: ولي حلب وكان الحاكم قد قدّمه ورفعه فحدثته نفسه بالعصيان وتوفي الحاكم فازداد طمعه لما علم أن اخته ست الملوك هي الحاكمة، فسلكت معه سبيل المداراة والمغالطة ولم تزل تعمل الحيلة عليه إلى أن وافقت بعض أصحابه على قتله فقتله على فراشه.
600 -
عزيز الدين أبو محمد القاسم بن علاء الدين (3) علي بن حميد الدين
أحمد الأنصاري الطوسيّ الأديب الكاتب الوزير.
فاضل عليم وكامل حكيم عارف بالمعاني والبيان متوقل في المراتب العلوية، متنقل في المناصب الملوكية، ولي وزارة الأمير المعظم قتلغ (4) شاه مقدم
= نصر بن صالح بن مرداس في استدراكات هذا الكتاب بالهامش.
(1)
(ذكره كمال الدين عمر بن العديم في «زبدة الحلب من تاريخ حلب «ج 1 ص 215 - 6، 218 - 221، 228» وذكره في كتابه «الانصاف والتحري» في «تعريف القدماء بأبي العلاء ج 1 ص 532، 565، 577» وقال ياقوت في معجم الأدباء: «1: 187» في ذكر كتب أبي العلاء المعري كتاب الصاهل والشاحج يتكلم فيه على لسان فرس وبغل مقداره أربعون كراسة صنفه لأبي شجاع فاتك الملقب بعزيز الدولة والي حلب من قبل المصريين وكان روميا).
(2)
(نقل ذلك ابن تغري بردي أيضا في النجوم الزاهرة «ج 4 ص 194» ونسب فاتكا «الوحيدي»، ويستفاد من تعليق المشرفين على طبع النجوم أنّ الخبر مذكور أيضا في مرآة الزمان وعقد الجمان لبدر الدين العينيّ. ولكن بتطويل وتفصيل. ويذكر فاتك استطرادا في ترجمة أبي العلاء المعريّ، لأنه صنف له «الصاهل والشاحج» قتل فاتك سنة 416 هـ).
(3)
لم يذكره في محله.
(4)
(وفي كتب التواريخ الشامية والمصرية «قطلو شاه» ترجمه ابن حجر في الدرر «ج 3 -