الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
284 - عزّ الدين عبد العزيز بن عبد المنعم بن علي بن نصر بن منصور
..
الأصل البغدادي. (1)
285 -
عزّ الدين (2) عبد العزيز بن عثمان أبي الحسن بن ثابت الساوي
أصلا الموصلي مولدا.
كان من الأفاضل سمع معنا الجزء القادري (3) على شيخنا تاج الدين عبد المنعم بن عرندو (كذا) بسماعه من الشيخ علي بن إدريس بسماعه على الشيخ محيي الدين أبي محمد عبد القادر الجيلي سنة ثلاث وثمانين وستمائة.
286 - عزّ الدين أبو محمد عبد العزيز بن عثمان بن أبي طاهر منصور بن أبي
الفوارس الفزاري الإربلي الأديب
(4).
(1)(يستدرك على المؤلف - رح - «عزّ الدين عبد العزيز بن عبد المنعم بن علي الحراني المعروف بابن الصيقل الحراني ثم المصري التاجر المحدث، ذكره شمس الدين الجزري في تاريخه وابن الفرات المصريّ في وفيات سنة 686 هـ من تاريخه، ونقل الجزري عنه حكايات غريبة. قال ابن الفرات: توفي بمصر المحروسة وصلّى عليه تقي الدين بن دقيق العيد بجامع عمرو بن العاص ودفن بالقرافة تاريخ ابن الفرات 8: 58).
(2)
(كتب بالقرب من هذه الترجمة ما نصّه من الأمانة).
(3)
(الجزء القادريّ يعني به الاحاديث التي رواها الشيخ الكبير عبد القادر الجيلي المعروف عند العامّة بالكيلاني بدلالة انتهاء الاسناد إليه. وهو غير العقيدة القادرية المنسوبة الى القادر بالله العباسيّ).
(4)
عقود الجمان لابن الشعار /295/ 3 ب، الوافي 529/ 18.و (ورد ذكره فيمن سمع أجزاء تاريخ دمشق لابن عساكر على الشيخ زين الأمناء ابن أخي المصنف سنة 621 هـ وفيمن سمع رسالة الأنوار المقتبسة من أوار النار لأمين الدين أبي الفضل عبد المحسن بن حمود التنوخي الحلبي الكاتب «570 - 643 هـ» وقد جاء في آخرها «سمع جميع هذه الرسالة من -
ذكره كمال الدين المبارك (1) بن أبي بكر بن حمدان بن الشعار في كتاب «عقود (2) الجمان [في الشعراء الزمان] وقال: خرج من إربل ولحق بملوك الشام أبناء أيوب فامتدحهم وأخذ صلاتهم وجوائزهم وحسنت حاله ثم توجه نحو
= لفظ منشئها
…
تاج الدين
…
وعزّ الدين أبو محمد عبد العزيز بن عثمان بن أبي طاهر «راجع تاريخ دمشق 1، 643، 656، 666، 675، 684، 701، 713، 721» ومجلة المجمع العلمي العربي: المجلد 31 ج 2 ص 221 سنة 1956 م).
(1)
(سيترجمه المؤلف في باب الكاف في الملقبين بكمال الدين ولا نرى بأسا بأن نذكر أنه قال في ترجمته «كمال الدين المبارك بن أبي بكر [أحمد] بن حمدان بن أحمد بن علوان الموصلي الأديب المؤرخ يعرف بابن الشعّار، كان من الأدباء الذين عنوا بجمع فقر العلماء وأشعار الفضلاء وله السعي المشكور فيما فعله فانه بقي مدة خمسين سنة يكتب الأشعار سفرا وحضرا، ذيل كتاب معجم المرزباني وذكر كل من نظم شعرا بعد وفاته الى سنة ستمائة ثم صنف عقود الجمان، ذكر فيه من قال الشعر الى آخر أيامه وتوفي سنة خمس وخمسين وستمائة واستفدت من تصانيفه واسترحت إلى تواليفه
…
».وله ترجمة في ذيل مرآة الزمان 1: 33 والعسجد المسبوك لأبي الحسن الخزرجي وشذرات الذهب «5: 266» وذكره كثير في كتب التراجم المؤلفة بعد وفاته).
(2)
(قال مؤلف كشف الظنون: «عقود الجمان في شعراء الزمان» لأبي البركات مبارك ابن أبي بكر بن الشعار الموصلي المتوفى سنة 654 هـ أربع وخمسين وستمائة وهو مجلدات أوله: الحمد لله الذي ألهج خواطر الشعراء الخ. ذكر فيه أنه لما ألف تحفة الوزراء المذيل على معجم الشعراء للمرزباني أراد أن يجمع من الشعراء الذين دخلوا في المائة السابعة من شعراء عصره فأفرد لذلك كتابا بسيطا حاويا لشوارد كلامهم يشتمل على السّمين والغث فبادر وضم إليه ما يستحسن من نوادرهم وأخبارهم فساق على حروف المعجم مرتبا (كذا) قال: وقد وسمت هذا الكتاب بقلائد الجمان في فرائد شعراء هذا الزمان، أعني بذلك زماني ومن أدركه من الشعراء عياني» وفي الكلام دليل على أن اسم الكتاب «قلائد الجمان» لا عقود الجمان فتأمل ذلك، وذكر لي بعض الفضلاء أن في بعض خزائن الكتب الموقوفة في اصطنبول نسخة من كتاب عقود الجمان).