الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وروى: مهرها، قوله: أمهرها نفسها، أي أعتقها وتزوجها. ط: وفيه: ينتج "المهر"، هو بضم ميم: ولد الفرس.
[مهرس]
ج: فيه: فقمت إلى "مهراس"، هو حجر يشاد به شدة الرجال، سمي به لأنه يهراس به أي يدق، وأراد هنا حجرًا كان لهم يدقون به ما يحتاجون إليه، وهو في غير هذا الموضع صخر منقور يكون فيه الماء، لا يقله الرجال، يسع كثيرًا من الماء. ن: هو بكسر ميم: حجر منقور.
[مهزر]
ط: فيه "المهزور"- بتقديم زاي: واد في بني قريظة.
[مهش]
نه: فيه: إنه لعن من النساء "المتمهشة"، فسر بمن تحلق وجهها بالموسى، يقال: مهشته النار، أي أحرقته.
[مهق]
نه: فيه: لم يكن صلى الله عليه وسلم بالأبيض "الأمهق"، هو الكريه البياض كلون الجص، يريد أنه كان نير البياض. ك: وفي بعضها أنه صلى الله عليه وسلم أمهق ليس بأبيض، فمعناه أنه أبيض لا شديد البياض، وقيل: صوابه: ليس بأبهق، والبهق: بياض في زرقة.
[مهل]
نه: في ح الصديق: ادفنوني في ثوبي هذين فإنما هما "للمهل" والتراب، ويروى: للمهلة- بضم ميم وكسرها، وهي القيح والصديد الذي يذوب فيسيل من الجسد. ومنه قيل للنحاس الذائب: مهل. ط: "كالمهل"، هو عكر الزيت، وقيل: الرصاص الذائب والفضة ونحوه. نه: وفيه: إذا سرتم إلى العدو "فمهلًا مهلًا"! وإذا وقعت العين على العين فمهلًا مهلًا! هو بالسكون: الرفق، وبالتحرك: التقدم، أي إذا سرتم فتأنوا وإذا لقيتم فاحملوا؛ الجوهري: هو بالحركة: التؤدة، والاسم المهلة، وهو ذو مهل- بالحركة، أي ذو تقدم في الخير، مهلته وأمهلته أي سكنته وأخرته، ويستوي في مهل الواحد وغيره. ومنه: ما يبلغ سعيهم "مهله"، أي ما يبلغ إسراعهم إبطاءه. ك: فأدلجوا على "مهلهم"- بفتح هاء: التؤدة. ش: ومنه: ويطول "مهله"- بفتحتين، أي