الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
[قنت]
فيه: تفكر ساعة خير من «قنوت» ليلة، هو يرد بمعنى طاعة وخشوع وصلاة ودعاء وعبادة وقيام وطول قيام وسكوت، فيصرف كل منها إلى ما يحتمله لفظ الحديث. وفيه: كنا نتكلم في الصلاة حتى نزلت «وقموا لله «قانتين» » أي ساكتين. ن: وقيل: مطيعين. ك: أصح تفاسيره أنه الدعاء في القيام، فقوله: أمرنا بالسكوت - بلفظ المجهول ليس تفسير القنوت، لكنهم لما أمروا بالذكر انقطعوا عن الكلام. ط: وفيه: أفضل الصلاة طول «القنوت» ، أي صلاة ذات طول القيام. وح:«القانت» بأيات الله، أراد به القيام بما يجب من استفراغ الجهد في معرفة كتاب الله والامتثال به، أو طول القيام بكثرة القراءة. غ:«كل له «قانتون» » أي مطيعون أي مخلوقون كما أراد الله، لا يقدر أحد على تغيير خلقته. «و «اقنتي» لربك» اعبديه أو صلي. و «من «يقنت» منكن» من يقم على الطاعة. و «قنتت» ، قيمات بحقوق أزواجهن.
[قنح]
نه: فيه: وأشرب «فأتفنح» ، أي أقطع الشرب وأتمهل فيه، وقيل: هو الشرب بعد الري.
[قنذع]
فيه: ما من مسلم يمرض في سبيل الله إلا حط الله عنه خطاياه وإن بلغت «قنذعة» رأسه، هي ما يبقى من الشعر مفرقًا في نواحي الرأس، كال
قنزع
ة؛ وجعل الجوهري نونهما زائدة. ومنه ح: ذلك «القنذع» ، هو الديوث الذي لا يغار على أهله.
[قنزع] فيه: خضلي «قنازعك» ، هي خصل الشعر جمع قنزعة، أي نديها وروبها بالدهن ليذهب شعثها. وفيه: نهي عن «القنازع» ، هو أن يؤخذ بعض الشعر ويترك منه مواضع متفرقة لا تؤخذ كالقزع. ومنه ح: سئل عمن أهل بعمرة وقد لبد وهو يريد الحج فقال: خذ من «قنازع» رأسك، أي مما ارتفع من شعرك وطال.
[قنص]
فيه: تخرج النار عليهم «قوانص» ، أي قطعًا قانصة تقنصهم