الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
سر عنك، أي امض عن مكانك وجزه. وح: حتى "ينفذ" النساء، أي يمضين ويتخلصن من مزاحمة الرجال. ك: أرى أن مكثه لكي "ينفذ" النساء- بفتح تحتية وضم فاء وإعجام ذال. نه: ومنه: "انفذ" على رسلك وانفذ بسلام، أي انفصل وامض سالمًا. ك: هو بضم فاء وسكون ذال. نه: وفيه: إن "نافذتهم" نافذوك، من نافذته- إذا حاكمته أي إن قلت لهم قالوا لك، ويروى بقاف ودال مهملة. ومنه ح: ألا رجل "ينفذ" بيننا؟ أي يحكم ويمضي أمره فينا، يقال: أمره نافذ، أي ماض مطاع. ك: منه الأمين الذي "ينفذ" ما أمر به، هو من الإنفاذ والتنفيذ بمعنى الإمضاء. ومن:"أنفذه" لنا؛ الأصبهاني: أي أرسل. وح: إني "أنفذ" كلمة، بضم همزة، أي أمضى. وح الأنصاريين:"نفذا" فقال: على رسلكما، أي مضيا وأسرعا. ن: ثم "نفذ" ابن عمر: انصرف. ك: ومنه: فطعنه "فأنفذه".
[نفر]
نه: فيه: بشروا و"لا تنفروا"، أي لا تلقوهم بما يحملهم على النفور، نفر نفورًا ونفارًا- إذا فر. ك: أي بشروا للناس أو المؤمنين بفضل الله وسعة رحمته ولا تنفروهم بذكر أنواع الوعيد، ونقيض التبشير وإن كان الإنذار لكن المقصود منه التنفير فصرح به. نه: ومنه ح: إن منكم "منفرين"، أي من يلقى الناس بالغلظة والشدة فينفرون من الإسلام. وح عمر: إنه اشترط لمن أقطعه أرضًا "لا ينفر" ماله، أي لا يزجر ما يرعى من ماله ولا يدفع عن الرعي. وح: يوم "النفر" الأول، هو اليوم الثاني من أيام التشريق والنفر الآخر هو اليوم الثالث. ك: ثم خرجت معه في "النفر" الآخر، بسكون فاء وكسر خاء أي قوم ينفرون من مني في اليوم الثالث عشر. وح: صلى العصر يوم "النفر"- بسكون فاء وفتحها. نه: وفيه: إذا "استنفرتم" فانفروا، الاستنفار: الاستنجاد والاستنصار، أي إذا طلب منكم النصرة فأجيبوا وانفروا خارجين إلى الإعانة، ونفير القوم:
جماعتهم الذين ينفرون في الأمر. ن: أي إذا دعاكم السلطان إلى الغزو فاذهبوا. نه: ومنه: "فنفرت" لهم هذيل فلجأوا إلى قردد، أي خرجوا لقتالهم. ومنه ح: غلبت "نفورتنا" نفورتهم، يقال لأصحاب الرجل والذين ينفرون منه إذا حزبه أمر: نفرته ونافرته ونفورته. وفيه: "أنفر" بنا في سفر، يقال: أنفرنا، أي تفرقت إبلنا، وأنفر بنا: جعلنا منفرين ذوي إبل نافرة. ومنه ح زينب بنته صلى الله عليه وسلم: "فأنفر" بها المشركون بعيرها. وح عمر: ما يزيد على أن يقول: "لا تنفروا"، أي لا تنفروا إبلنا. وفيه: لو كان هنا أحد من "أنفارنا"، أي من قومنا، جمع نفر وهم رهط الإنسان وعشيرته، وهو اسم جمع يقع على جماعة من الرجال خاصة من ثلاثة إلى عشرة، ولا واحد له من لفظه. ومنه: و"نفرنا" خلوف، أي رجالنا. ن: ومنه: لو كان هنا أحد من "أنفارنا"، جمع نفر أو نفير، وهو من ينفر عند الاستغاثة، وجوابه محذوف أي لا تنصر. ك: يتخولهم بالموعظة كي "لا ينفروا"، هو بفتح تحتية وكسر فاء أي يتباعدوا. وح:"فنفروا" لهم، أي ذهبوا لقتالهم. وح: بعثه إلى أهل الكوفة "ليستنفرهم"، أي يطلب الحسن منهم الخروج لإعانة علي على عائشة يوم الجمل، وخطب عمار أنها أي عائشة، لتتبعوا أي ابتلاكم الله ليعلم لتتبعوا عليًا أو عائشة، قوله: وكساهما أي كسا أبو مسعود أبا موسى وعمارًا، كما صرح به في الأخرى، وألبس عمارًا ليخلع ثياب السفر وأبا موسى لئلا يكسو عمارًا دونه بحضوره. نه: وفيه: إن رجلًا تخلل بالقصب "فنفر" فوه، أي ورم، وأصله من النفار لأن الجلد ينفر عن اللحم لداء حصل بينهما. ومنه: لطم عينه "فنفرت"، أي ورمت. ن: وهو بفتح نون وفاء. نه: وفيه: "نافر" أخي أنيس فلانًا،