الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
يتقارع به، سمي به لأنه يبري كبري القلم. ط: إن أول ما خلق الله «القلم» ، هو بالرفع، فإن صحت الرواية بنصبه كان على لغة من ينصب خبر «إن» ، قولها: كان - ليس حكاية عما أمر القلم بكتبه، وإلا لقيل: اكتب ما يكون، وإنما هو إخبار باعتبار حاله صلى الله عليه وسلم. ن: و «تقليم» الظفر: قطعه، وهو في الأربعاء يورث البرص، وابتلى به من طعن فيه فاشتكى إلى النبي صلى الله عليه وسلم في النوم فقال: ألم تعلم نهي؟ فقال: لم يصح عندي، فقال: كفاك النسبة إلي، فمسح بيده فشفي، فتاب عن مخالفة ما نسب إليه. ك: فجرت «الأ
قلا
م»، كانوا يلقون الأقلام في النهر فمن علا قلمه كان الحظ له، وعال - ارتفع، والجرية - بكسر جيم للنوع.
[قلن]
نه: فيه: «قالون» - قاله علي لشريح، هو كلمة بالرومية معناه: أصبت.
[قلنس]
ك: فيه: فوضع أبو إسحاق «قلنسوته» ، هو بفتح قاف ولام وسكون نون وضم مهملة وفتح واو من قلانس الرأس كالبرنس الواسع يغطي بها العمائم من الشمس والمطر، قوله: ويداه في كمه - أي يد كل واحد، وروي: في يديه.
[قلهم]:
فيه: افتقدوا سخابًا فاتهموا امراة فجاءت عجوز ففتشت «قلقهما» ، أي فرجها، والصحيح رواية الفاء - ومر.
[قلص]
فيه: سئل عن «القلوص» أيتوضأ منه؟ فقال: ما لم يتغير، هو نهر قذر إلا أنه جار، وأهل دمشق يسمون النهر الذي تنصب إليه الأقذار والأوساخ نهر قلوط.
[قلا] في صلح عمر مع النصارى: لا تحدث في مدينتنا كنيسة ولا «قلية» ولا تخرج سعانين ولا باعوثًا، القلية كالصومعة واسمها عند النصارى القلاية - معرب كلاذة، وهو من بيوت عباداتهم. وفيه: لو رأيت ابن عمر ساجدًا لرأيته «مقلوليًّا» ، هو المتجافي المستوفز، وفلان يتلقى على فراشه أي يتململ ولا يستقر، وفسر بأنه كأنه على مقلى، وليس بشيء. وفيه: اخبر «تقله» ، القلى: البغص، قلاه قلى