الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
استخبار. ج: "ألهتني" آنفًا، أي شغلتني. ط: وفي ح قبول دعاء من قلب "
لا
ه"، أي معرض أو لاعب، من اللهو. و"لههو" الحديث" إضافة بمعنى من، لأن اللهو يكون من الحديث وغيره، والمراد الحديث المنكر فيشمل الأساطير وأحاديث لا أصل لها والخرافات والمضاحيك والغناء وتعلم الموسيقى ونحوها. غ: كان النضر بن الحارث قرأ كتب العجم ويتحدث بها أهل مكة، أو هو ما يلهي عن ذكر الله. و"أن نتخذ "لهوا"" أي ولدا أو امرأة.
باب لا
[لا] ن: "لا" وقرة عيني! هي زائدة أو نافية لمحذوف، أي لا شيء غير ما أقول. وكذا ح:"لا" أريد أن أخبركم عن نبيكم، لا زائدة، أو المعنى: لا أريد الخبر عنه بل أعظكم من عند نفسي، لكني الآن أزيدكم على ما أردت بحديثه صلى الله عليه وسلم. وح:"لا" وهو يدافعه الأخبثان، أي لا صلاة لمصل وهو يدافعه، وروى برك "لا" فهو مبتدأ ويدافعه خبره، والجملة معطوفة على أخرى، وفيه حذف أي لا صلاة حين يدافعه. وح:"لا" إنا ظننا، أي لا مانع إلا توهم أن البعض قائم فنزعجه. وح:"لا" عليكم أن لا تفعلوا، أي ما عليكم ضرر في ترك العزل، فإن ما قدر يكون وما لا فلا، فلا فائدة في العزل ولا ضرر في تركه. ك: أي ليس عدم الفعل واجبًا عليكم، وقيل:"لا" زائدة، أي لا بأس عليكم في فعله، قوله: نصيب سبيًا، أي نجامع الإماء المسبية. ن:"لا" إلا بالمعروف، أي لا حرج، ثم ابتدأ فقال: إلا بالمعروف، أو معناه: لا حرج إذا لم تنفقي إلا بالمعروف. وح: "لا" ها الله إذا لا نعمد إلى أسد، صوابه: ذا- بلا ألف، أي هذا يميني، وها- بالمد والقصر، ويلزم الجر بعدها لأنها بمعنى واو القسم، ونعمد- بنون التكلم، وكذا فنعطيك. ط: لا- نفي لكلام الرجل، ولا يعمد- جواب القسم، أي لا يقصد النبي صلى الله عليه وسلم إلى أسد قتال فيأخذ سلبه، فيعطيك- بالنصب،
وقيل: معنى إذا- بالألف أنه إذا صدق أبو قتادة فلا يعمد إلى من يقاتل عن الله، أي ذابا عن دينه أعداء الله. ك: وروى: الله- بالرفع مبتدأ، وها- للتنبيه، ولا يعمد- خبره، وهو بنون وياء، وكذا نعطيك، وها- روى بالمد والقصر، صدق أي أبو بكر، وأعطاه أي أعطى أبا قتادة. ن: اللهم لو "لا" أنتم ااهتدينا، صوابه: لا هم، أو تالله، أو والله، كما روى. وح:"فلا" أعرفن منكم أحدًا لقى الله، روى بالألف على النفي، وروى بتركها. وح: و"لا" تؤتي أكلها، قال إبراهيم: لعل مسلمًا قال: وتؤتي، وكذا وجدت عند غيري أيضًا، ولا تؤتي أكلها- معنى هذا أنه وقع في رواية إبراهيم صاحب مسلم ورواية غيره أيضًا عن مسلمًا: لا يتحات ورقها ولا تؤتي أكلها كل حين، واستشكله إبراهيم فقال: لعل مسلم رواه: وتؤتي، وأكون أنا وغيري غلطنا في إثبات "لا"، قالوا: بل هو صحيح، ووجهه أن "لا" متعلقة بمحذوف، أي لا يتحات ورقها ولا ولا، أي ولا يصيبها كذا ولا يصيبها كذا، لكن لم يذكر الراوي تلك الأشياء المعطوفة، ثم ابتدأ فقال: تؤتي أكلها. ك: لا يتحات ورقها لا ولا، أي لا ينقطع ثمرها ولا يبطل نفعها. ن: أيها المرأ! "لا أحسن" من هذا، أي ليس شيء أحسن من هذا، وروى: لا حسن- بغير ألف، أي أحسن من هذا أن تقعد في بيتك ولا تأتينا. وح: من صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم أن "لا" أكون كذبته، قالوا:"لا" زائدة وإن ثبت في جميعها وفي أكثر نسخ البخاري. ك: "فلا" إذن، أي إذا كان لابد لكم من الظروف فلا أنهى عنها، إذ النهي على تقدير عدم الاحتياج أو نسخ ذلك بوحي سريع. ن:"لا" أبا لك، كلمة حث على فعل شيء، أي جد في هذا الأمر وتأهب تأهب من لا أب له يعاونه. ط:"لا" أم لك ولا أب لك، هو أكثر ما يذكر في المدح