الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بكر وعمر. قلت: إن الله أعطى من ذلك خيرا كثيرا قال: أي لكع والله إني لأرجو لك على حبهما ما أرجو لك على التوحيد. (1)
- جاء في تاريخ الإسلام للذهبي قال ابن إدريس: ما رأيت مالك بن مغول يسب دابة قط إلا أنه ذكرت عنده الرافضة فبزق في الأرض.
وقال ابن عيينة: قال مالك بن مغول: لئن شئتم لأحلفن لكم أن مكانهما في الآخرة مثل مكانهما في الدنيا، يعني: أبا بكر وعمر. (2)
موقفه من المرجئة:
عن أحمد بن يونس قال: كان سفيان الثوري وأبو بكر بن عياش وزهير بن معاوية وزائدة ومالك بن مغول ومفضل بن مهلهل وفضيل بن عياض وأبو شهاب عبد ربه بن نافع وأبو زبيد عبثر بن القاسم يقولون: الإيمان قول وعمل، يزيد وينقص. (3)
يونس بن أبي إسحاق (4)(159 هـ)
يونس بن أبي إسحاق عمرو بن عبد الله الهمداني السبيعي، أبو إسرائيل الكوفي، والد إسرائيل بن يونس وعيسى بن يونس. روى عن أبيه وأنس بن مالك وأبي بردة بن أبي موسى الأشعري وأخيه أبي بكر بن أبي موسى
(1) أصول الاعتقاد (7/ 1318/2338).
(2)
تاريخ الإسلام (حوادث 141 - 161هـ/ ص.583).
(3)
أصول الاعتقاد (5/ 1031 - 1032/ 1744).
(4)
ميزان الاعتدال (4/ 482) وسير أعلام النبلاء (7/ 26 - 27) وتهذيب الكمال (32/ 488 - 493) وتهذيب التهذيب (11/ 433 - 434) وشذرات الذهب (1/ 247).