الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
14-
* (عن أنس- رضي الله عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا يجمع بين مفترق ولا يفرّق بين مجتمع خشية الصّدقة» ) * «1» .
15-
* (عن ابن مسعود- رضي الله عنه قال: لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المحلّل والمحلّل له» ) * «2» .
16-
* (عن أبي هريرة- رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «المؤمن غرّ «3» كريم، والفاجر خبّ «4» لئيم» ) * «5» .
17-
* (عن أبي هريرة- رضي الله عنه قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيع الحصاة وعن بيع الغرر «6» ) * «7» .
18-
* (عن ابن عمر- رضي الله عنهما قال: نهى النّبيّ صلى الله عليه وسلم عن النّجش «8» ) * «9» .
من الآثار الواردة في ذمّ (الغش)
1-
* (عن عائشة- رضي الله عنها قالت:
2-
* (قال ابن أبي أوفى: «النّاجش «11» آكل ربا خائن» ) * «12» .
3-
* (قال الشّاعر:
لقد أباحك غشّا في معاملة
…
من كنت منه بغير الصّدق تنتفع
(1) البخاري- الفتح 12 (6955) ، وأبو داود (1567) واللفظ له.
(2)
الترمذي (1120) واللفظ له وقال: حديث حسن صحيح، وصححه الألباني صحيح سنن الترمذي رقم (893) . (1/ 326) .
(3)
الغر: الذي لم يجرب الأمور، وإنما جعل المؤمن غرا نسبة له، إلى سلامة الصدر وحسن الباطن والظن في الناس. فكأنه لم يجرب بواطن الأمور.
(4)
الخب: الخداع المكار الخبيث.
(5)
الترمذي (1964) ، وأبو داود (4790) واللفظ له، وحسنه الألباني في صحيح سنن الترمذي (2/ 187) برقم (1599) وقال محقق جامع الأصول (11/ 701) : حديث حسن.
(6)
الغرر: ما له ظاهر تؤثره وباطن تكرهه.
(7)
مسلم (1513) .
(8)
النجش: الزيادة في ثمن السلعة ممن لا يريد شراءها ليقع غيره فيها.
(9)
البخاري- الفتح 4 (2142) واللفظ له، ومسلم (1516) .
(10)
البخاري- الفتح 7 (3842) .
(11)
الناجش: هو أن يمدح السّلعة لينفّقها يروجها أو يزيد في ثمنها وهو لا يريد شراءها ليقع غيره فيها.
(12)
البخاري- الفتح 4 (417) .