الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فقه البيئة والصحة العامة
* «طهروا أفنيتكم» .
* «إماطة الأذى عن الطريق صدقة»
* الحفاظ على الإنسان متلازم مع الحفاظ على البيئة
* غير ممكن فساد الأرض والغلاف الجوي والبيئة عموما بريها وبحريها وجويها إلا إذا أفسدناها نحن بتصرفاتنا الخاطئة (ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ)(الروم: 41)
* ما ضر بالبيئة والحياة لا بد أن يُبعد حيث لا يضر؛ لأنه من دفع المفاسد والضرر
* عشوائية الصيد المؤثر في إتلاف نوع من الحياة البرية أو البحرية منهي عنه
* الحدائق والمتنزهات والجماليات من المحاسن المرعية في مقاصد الشرع التحسينية
* التعاون الدولي والاجتماعي الرسمي وغير الرسمي بين الشعوب على حماية البيئة مطلوب وتتحمل البشرية المسئولية عن ذلك؛ لأنه من الإصلاح في الأرض