الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كتاب الطهارة
2 -
حَدِيث «بني الدَّين عَلَى النَّظَافَة»
لم أَجِدهُ هَكَذَا، وَفِي الضُّعَفَاء لِابْنِ حبَان من حَدِيث عَائِشَة «تنظفوا فَإِن الْإِسْلَام نظيف» وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط بِسَنَد ضَعِيف جدا من حَدِيث ابْن مَسْعُود «النَّظَافَة من الْإِيمَان» .
3 -
حَدِيث «مِفْتَاح الصَّلَاة الطّهُور»
أخرجه د ت هـ من حَدِيث عَلّي، قَالَ التِّرْمِذِيّ: هَذَا أصح شَيْء فِي هَذَا الْبَاب وَأحسن.
4 -
حَدِيث «الطّهُور نصف الْإِيمَان»
أخرجه ت من حَدِيث رجل من بني سليم وَقَالَ: حسن، وَرَوَاهُ مُسلم من حَدِيث أبي مَالك الْأَشْعَرِيّ بِلَفْظ «شطر» كَمَا فِي الْإِحْيَاء.
1 -
حَدِيث «كُنَّا نَأْكُل الشواء فتقام الصَّلَاة فندخل أصابعنا فِي الْحَصْبَاء ثمَّ نفركها بِالتُّرَابِ ونكبر»
أخرجه هـ من حَدِيث عبد الله بن الْحَارِث بن جُزْء وَلم أره من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
2 -
لم أَجِدهُ من حَدِيث عمر وَلابْن مَاجَه نَحوه مُخْتَصرا من حَدِيث جَابر.
3 -
حَدِيث «خلع نَعْلَيْه فِي الصَّلَاة إِذْ أخبرهُ جِبْرِيل عليه الصلاة والسلام أَن عَلَيْهِ نَجَاسَة»
أخرجه د ك وَصَححهُ من حَدِيث أبي سعيد الْخُدْرِيّ.
1 -
حَدِيث «إِذا بلغ المَاء الْقلَّتَيْنِ لم يحمل خبثا»
أخرجه أَصْحَاب السّنَن وَابْن حبَان وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث ابْن عمر.
2 -
حَدِيث «إصغاء الْإِنَاء للهرة»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَالدَّارَقُطْنِيّ من حَدِيث عَائِشَة؛ وَرَوَى أَصْحَاب السّنَن ذَلِك من فعل أبي قَتَادَة.
1 -
حَدِيث «خلق الله المَاء طهُورا لَا يُنجسهُ شيءْ إِلَّا مَا غير لَونه أَو طعمه أَو رِيحه»
أخرجه ابْن مَاجَه من حَدِيث أبي أُمَامَة بِإِسْنَاد ضَعِيف، وَقد رَوَاهُ بِدُونِ الِاسْتِثْنَاء أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَالتِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي سعيد وَصَححهُ أَبُو دَاوُد وَغَيره.
1 -
حَدِيث عَائِشَة «من حَدثكُمْ أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم كَانَ يَبُول قَائِما فَلَا تُصَدِّقُوهُ»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه قَالَ التِّرْمِذِيّ هُوَ أحسن شَيْء فِي هَذَا الْبَاب وَأَصَح.
2 -
حَدِيث عمر «رَآنِي النَّبِي صلى الله عليه وسلم وَأَنا أبول قَائِما فَقَالَ يَا عمر لَا تبل قَائِما»
أخرجه ابْن مَاجَه بِإِسْنَاد ضَعِيف، رَوَاهُ ابْن حبَان من حَدِيث ابْن عمر لَيْسَ فِيهِ ذكر لعمر.
3 -
حَدِيث «أَنه عليه الصلاة والسلام بَال قَائِما فَأَتَيْته بِوضُوء فَتَوَضَّأ وَمسح عَلَى خفيه»
مُتَّفق عَلَيْهِ.
4 -
حَدِيث "قَالَ فِي الْبَوْل فِي المغتسل: عَامَّة الوسواس مِنْهُ"
أخرجه أَصْحَاب السّنَن من حَدِيث عبد الله بن منفل قَالَ: التِّرْمِذِيّ غَرِيب، قلت وَإِسْنَاده صَحِيح.
5 -
حَدِيث «رش المَاء بعد الْوضُوء» وَهُوَ الانتضاح.
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث سُفْيَان بن الحكم الثَّقَفِيّ أَو الحكم بن سُفْيَان وَهُوَ مُضْطَرب كَمَا قَالَه التِّرْمِذِيّ وَابْن عبد الْبر.
6 -
أخرجه مُسلم وَقد تقدم فِي قَوَاعِد العقائد.
2 -
حَدِيث "لما نزل قَوْله تَعَالَى {فِيهِ رجال يحبونَ أَن يَتَطَهَّرُوا وَالله يحب المتطهرين} قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم لأهل قبَاء: مَا هَذِه الطَّهَارَة الَّتِي أَثْنَى الله بهَا عَلَيْكُم، قَالُوا: كُنَّا نجمع بَين المَاء وَالْحجر «
أخرجه الْبَزَّار من حَدِيث ابْن عَبَّاس بِسَنَد ضَعِيف وَرَوَاهُ ابْن مَاجَه وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث أبي أَيُّوب وَجَابِر وَأنس فِي الِاسْتِنْجَاء بِالْمَاءِ لَيْسَ فِيهِ ذكر» الْحجر «وَقَول النَّوَوِيّ تبعا لِابْنِ الصّلاح» إِن الْجمع بَين المَاء وَالْحجر فِي أهل قبَاء لَا يعرف" مَرْدُود بِمَا تقدم.
3 -
حَدِيث «إِن أَفْوَاهكُم طرق الْقُرْآن»
أخرجه أَبُو نعيم فِي الْحِلْية من حَدِيث عَلّي وَرَوَاهُ ابْن مَاجَه مَوْقُوفا عَلَى عَلّي وَكِلَاهُمَا ضَعِيف.
4 -
حَدِيث «صَلَاة عَلَى أثر سواك أفضل من خمس وَسبعين صَلَاة بِغَيْر سواك»
رَوَاهُ أَبُو نعيم فِي كتاب السِّوَاك من حَدِيث ابْن عمر بِإِسْنَاد ضَعِيف وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالْحَاكِم وَصَححهُ الْبَيْهَقِيّ وَضَعفه من حَدِيث عَائِشَة وَضَعفه بِلَفْظ من سبعين صَلَاة.
5 -
حَدِيث «لَوْلَا أَن أشق عَلَى أمتِي لأمرتهم بِالسِّوَاكِ عِنْد كل صَلَاة»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
6 -
حَدِيث «مَا لي أَرَاكُم تدخلون عليّ قلحا، استاكوا»
أخرجه الْبَزَّار وَالْبَيْهَقِيّ من حَدِيث الْعَبَّاس بن عبد الْمطلب وَأَبُو دَاوُد وَالْبَغوِيّ من حَدِيث تَمام بن الْعَبَّاس وَالْبَيْهَقِيّ من حَدِيث عبد الله بن عَبَّاس وَهُوَ مُضْطَرب.
8 -
حَدِيث ابْن عَبَّاس «لم يزل يَأْمُرنَا رَسُول الله صلى الله عليه وسلم بِالسِّوَاكِ حَتَّى ظننا أَنه سينزل عَلَيْهِ فِيهِ شَيْء»
رَوَاهُ أَحْمد.
1 -
حَدِيث «عَلَيْكُم بِالسِّوَاكِ فَإِنَّهُ مطهرة للفم مرضاة للرب»
أخرجه البُخَارِيّ تَعْلِيقا مَجْزُومًا من حَدِيث عَائِشَة وَالنَّسَائِيّ وَابْن خُزَيْمَة مَوْصُولا، قلت وصل المُصَنّف هَذَا الحَدِيث بِحَدِيث ابْن عَبَّاس الَّذِي قبله وَقد رَوَاهُ من حَدِيث ابْن عَبَّاس الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَالْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان.
2 -
حَدِيث «كَانَ أَصْحَاب رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يروحون والسواك عَلَى آذانهم»
أخرجه الْخَطِيب فِي كتاب أَسمَاء من رَوَى عَن مَالك وَعند أبي دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَصَححهُ «أَن زيد ابْن خَالِد كَانَ يشْهد الصَّلَوَات وسواكه عَلَى أُذُنه مَوضِع الْقَلَم من أذن الْكَاتِب» .
3 -
حَدِيث «لَا وضوء لمن لم يسمّ الله»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث سعيد بن زيد أحد الْعشْرَة وَنقل التِّرْمِذِيّ عَن البُخَارِيّ أَنه أحسن شَيْء فِي هَذَا الْبَاب.
4 -
حَدِيث «إِدْخَاله الإصبع فِي محاجر الْعَينَيْنِ وَمَوْضِع الرمص ومجتمع الْكحل»
أخرجه أَحْمد من حَدِيث أبي أُمَامَة «كَانَ يتَعَاهَد الْمُنَافِقين» وَرَوَاهُ الدَّارَقُطْنِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِإِسْنَاد ضَعِيف «أشربوا المَاء أعينكُم» .
3 -
حَدِيث «مسح الرَّقَبَة أَمَان من الغل»
أخرجه أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس من حَدِيث عمر وَهُوَ ضَعِيف.
4 -
حَدِيث «تَوَضَّأ ثَلَاثًا ثَلَاثًا وَقَالَ من زَاد فقد أَسَاءَ وظلم»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَاللَّفْظ لَهُ وَابْن مَاجَه من رِوَايَة عَمْرو بن شُعَيْب عَن أَبِيه عَن جده.
5 -
حَدِيث «سَيكون قوم من هَذِه الْأمة يعتدون فِي الدُّعَاء وَالطهُور»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه وَابْن حبَان وَالْحَاكِم من حَدِيث عبد الله بن مُغفل.
7 -
حَدِيث معَاذ «أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم مسح وَجهه بِطرف ثَوْبه»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَقَالَ غَرِيب وَإِسْنَاده ضَعِيف.
8 -
حَدِيث عَائِشَة «أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم كَانَ لَهُ منشفة»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَقَالَ لَيْسَ بالقائم، قَالَ وَلَا يَصح عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم فِي هَذَا الْبَاب شَيْء.
1 -
حَدِيث «من تَوَضَّأ وأسبغ الْوضُوء وَصَلى رَكْعَتَيْنِ لم يحدث فيهمَا نَفسه بِشَيْء من الدُّنْيَا خرج من ذنُوبه كَيَوْم وَلدته أمه» وَفِي لفظ آخر «لم يسه فيهمَا غفر لَهُ مَا تقدم من ذَنبه»
أخرجه ابْن الْمُبَارك فِي كتاب الزّهْد وَالرَّقَائِق باللفظين مَعًا وَهُوَ مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عُثْمَان بن عَفَّان دون قَوْله «بِشَيْء من الدُّنْيَا» وَدون قَوْله «لم يسه فيهمَا» . وَأخرجه أَبُو دَاوُد من حَدِيث زيد بن خَالِد «ثمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ لَا يسهو فيهمَا
…
الحَدِيث» .
2 -
أخرجه مُسلم عَن أبي هُرَيْرَة.
3 -
حَدِيث "تَوَضَّأ مرّة مرّة وَقَالَ هَذَا وضوء لَا يقبل الله الصَّلَاة إِلَّا بِهِ وَتَوَضَّأ مرَّتَيْنِ مرَّتَيْنِ وَقَالَ: من تَوَضَّأ مرَّتَيْنِ مرَّتَيْنِ آتَاهُ الله أجره مرَّتَيْنِ، وَتَوَضَّأ ثَلَاثًا ثَلَاثًا وَقَالَ: هَذَا وضوئي ووضوء الْأَنْبِيَاء من قبلي ووضوء خَلِيل الرَّحْمَن إِبْرَاهِيم عليه السلام"
أخرجه ابْن مَاجَه من حَدِيث ابْن عمر بِإِسْنَاد ضَعِيف.
4 -
رَوَاهُ الدَّارَقُطْنِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِإِسْنَاد ضَعِيف.
5 -
حَدِيث «من تَوَضَّأ عَلَى طهر كتب الله لَهُ عشر حَسَنَات»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث ابْن عمر بِإِسْنَاد ضَعِيف.
7 -
أخرجه أَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه من حَدِيث الصنَابحِي إِسْنَاده صَحِيح، وَلَكِن اخْتلف فِي صِحَّته وَعند مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَعَمْرو بن عَنْبَسَة نَحوه مُخْتَصرا.
8 -
حَدِيث «الطَّاهِر النَّائِم كالصائم»
…
وَفِي الْإِحْيَاء: «إِن الطَّاهِر كالصائم»
أخرجه أَبُو مَنْصُور الديلمي من حَدِيث عَمْرو بن حُرَيْث «الطَّاهِر النَّائِم كالصائم الْقَائِم» وَسَنَده ضَعِيف.
9 -
أخرجه أَبُو دَاوُد من حَدِيث عقبَة بن عَامر وَهُوَ عِنْد مُسلم دون قَوْله «ثمَّ رفع هَكَذَا» عزاهُ الْمزي فِي الْأَطْرَاف وَقد رَوَاهُ النَّسَائِيّ «فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة» من رِوَايَة عقبَة بن عَامر وَكَذَا رَوَاهُ الدَّارمِيّ فِي مُسْنده.
1 -
حَدِيث «كَانَ يدهن الشّعْر ويرجله»
أخرجه التِّرْمِذِيّ فِي الشَّمَائِل بِإِسْنَاد ضَعِيف من حَدِيث أنس «كَانَ يكثر دهن رَأسه وتسريح لحيته» وَفِي الشَّمَائِل أَيْضا بِإِسْنَاد حسن من حَدِيث صَحَابِيّ لم يسم «أَنه عليه الصلاة والسلام كَانَ يترجل غبا» .
2 -
حَدِيث «ادهنوا غبا»
قَالَ ابْن الصّلاح لم أجد لَهُ أصلا وَقَالَ النَّوَوِيّ غير مَعْرُوف وَعند أبي دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ من حَدِيث عبد الله بن مُغفل «النَّهْي عَن التَّرَجُّل إِلَّا غبا» بِإِسْنَاد صَحِيح.
3 -
حَدِيث «من كَانَت لَهُ شَعْرَة فليكرمها»
من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَقَالَ «بِهِ شعر فليكرمه» وَلَيْسَ إِسْنَاده بِالْقَوِيّ.
4 -
حَدِيث "دخل عَلَيْهِ رجل ثَائِر الرَّأْس أَشْعَث اللِّحْيَة فَقَالَ أما كَانَ لهَذَا دهن يسكن بِهِ شعره؟ ثمَّ قَالَ: يدْخل أحدكُم كَأَنَّهُ شَيْطَان"
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن حبَان من حَدِيث جَابر بِإِسْنَاد جيد.
5 -
حَدِيث «كَانَ لَا يُفَارِقهُ الْمشْط والمدرى والمرآة فِي سفر وَلَا حضر»
أخرجه ابْن طَاهِر فِي كتاب صفة التصوف من حَدِيث أبي سعيد «كَانَ لَا يُفَارق مُصَلَّاهُ سواكه ومشطه» وَرَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط من حَدِيث عَائِشَة وإسنادهما ضَعِيف وَسَيَأْتِي فِي آدَاب السّفر مطولا.
6 -
حَدِيث «كَانَ يسرح لحيته كل يَوْم مرَّتَيْنِ»
تقدم حَدِيث أنس «كَانَ يكثر تَسْرِيح لحيته» وللخطيب فِي الْجَامِع من حَدِيث الحكم مُرْسلا «كَانَ يسرح لحيته بالمشط» .
7 -
حَدِيث «كَانَ كث اللِّحْيَة»
أخرجه التِّرْمِذِيّ فِي الشَّمَائِل من حَدِيث هِنْد بن أبي هَالة وَأَبُو نعيم فِي دَلَائِل النُّبُوَّة من حَدِيث عَلّي وَأَصله عِنْد التِّرْمِذِيّ.
8 -
حَدِيث عَائِشَة «اجْتمع قوم بِبَاب رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فَخرج إِلَيْهِم فرأيته يطلع فِي الْحبّ يُسَوِّي من رَأسه ولحيته»
أخرجه ابْن عدي وَقَالَ حَدِيث مُنكر.
1 -
حَدِيث «الْأَمر بِغسْل البراجم»
أخرجه التِّرْمِذِيّ الْحَكِيم فِي النَّوَادِر من حَدِيث عبد الله بن يسر «نقوا براجمكم» وَلابْن عدي فِي حَدِيث لأنس «وَأَن يتَعَاهَد البراجم إِذا تَوَضَّأ» وَلمُسلم من حَدِيث عَائِشَة «عشر من الْفطْرَة - وَفِيه - وَغسل البراجم» .
2 -
حَدِيث «الْأَمر بتنظيف الرواجب»
أخرجه أَحْمد من حَدِيث ابْن عَبَّاس «أَنه قيل لَهُ يَا رَسُول الله لقد أبطأ عنك
جبريل فَقيل لم لَا يبطئ وَأَنْتُم لَا تستنون وَلَا تقلمون أظافركم وَلَا تقصون شواربكم وَلَا تنقون رواجبكم» وَفِيه إِسْمَاعِيل بن عَيَّاش.
3 -
حَدِيث «التَّوْقِيت فِي قلم الأظافر ونتف الْإِبِط وَحلق الْعَانَة أَرْبَعِينَ يَوْمًا»
أخرجه مُسلم من حَدِيث أنس.
4 -
حَدِيث «الْأَمر بتنظيف مَا تَحت الأظافر»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث وابصة بن سعيد «سَأَلت النَّبِي صلى الله عليه وسلم عَن كل شَيْء حَتَّى سَأَلته الْوَسخ الَّذِي يكون بَين الأظافر فَقَالَ دع مَا يريبك إِلَى مَا لَا يريبك» .
5 -
حَدِيث "استبطاء الْوَحْي: فَلَمَّا هَبَط عَلَيْهِ جِبْرِيل قَالَ لَهُ: كَيفَ ننزل عَلَيْكُم وَأَنْتُم لَا تغسلون براجمكم وَلَا تنظفون رواجبكم"
تقدم قبل هَذَا بحديثين.
1 -
حَدِيث "نزل رَسُول الله صلى الله عليه وسلم منزلا فِي بعض أَسْفَاره فَنَامَ عَلَى بَطْنه وَعبد أسود يغمز ظَهره فَقلت: مَا هَذَا يَا رَسُول الله؟ فَقَالَ: إِن النَّاقة تقحمت بِي"
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط من حَدِيث عمر بِسَنَد ضَعِيف.
2 -
حَدِيث «لَا يحل للرجل أَن يدْخل حليلته الْحمام وَفِي الْبَيْت مستحم»
يَأْتِي فِي الَّذِي يَلِيهِ مَعَ اخْتِلَاف.
3 -
أخرجه النَّسَائِيّ وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث جَابر «من كَانَ يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر فَلَا يدْخل الْحمام إِلَّا بمئزر، وَمن كَانَ يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر فَلَا يدْخل حليلته الْحمام» وللحاكم من حَدِيث عَائِشَة «الْحمام حرَام عَلَى نسَاء أمتِي» قَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد وَلأبي دَاوُد وَابْن مَاجَه من حَدِيث عبد الله بن عمر «فَلَا يدخلهَا الرِّجَال إِلَّا بالإزار وامنعوها النِّسَاء إِلَّا من مَرِيضَة أَو نفسَاء» .
4 -
حَدِيث «قصوا» وَفِي لفظ «جزوا» وَفِي لفظ «اُحْفُوا الشَّوَارِب وَاعْفُوا اللحَى»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث ابْن عمر بِلَفْظ «اُحْفُوا» وَلمُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة «جزوا» وَلأَحْمَد من حَدِيثه «قصوا» .
5 -
حَدِيث الْمُغيرَة بن شُعْبَة "نظر إِلَيّ رَسُول الله صَلَّى عَلَيْهِ وَسلم وَقد طَال شاربي فَقَالَ: تعال فقصه لي عَلَى سواك"
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَالتِّرْمِذِيّ فِي الشَّمَائِل.
1 -
حَدِيث «إِن الْيَهُود يعفون شواربهم ويقصون لحاهم فخالفوهم»
أخرجه أَحْمد من حَدِيث أبي أُمَامَة «قُلْنَا يَا رَسُول الله إِن أهل الْكتاب يقصون عثانينهم ويوفرون سبالهم فَقَالَ قصوا سبالكم ووفروا عثانينكم وخالفوا أهل الْكتاب» قلت: وَالْمَشْهُور أَن هَذَا فعل الْمَجُوس فَفِي صَحِيح ابْن عمر فِي الْمَجُوس «أَنهم يوفرون سبالهم ويحلقون لحاهم فخالفوهم» .
2 -
حَدِيث «يَا أَبَا هُرَيْرَة قلم ظفرك فَإِن الشَّيْطَان يقْعد عَلَى مَا طَال مِنْهَا»
أخرجه الْخَطِيب فِي الْجَامِع بِإِسْنَاد ضَعِيف من حَدِيث جَابر «قصوا أظافيركم» فَإِن الشَّيْطَان يجْرِي مَا بَين اللَّحْم وَالظفر.
3 -
لم أجد لَهُ أصلا وَقد أنكرهُ أَبُو عبد الله الْمَازرِيّ فِي الرَّد عَلَى الْغَزالِيّ وشنع عَلَيْهِ بِهِ.
1 -
حَدِيث «كَانَ يكتحل فِي عينه الْيُمْنَى ثَلَاثًا وَفِي الْيُسْرَى اثْنَيْنِ»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث ابْن عمر بِإِسْنَاد ضَعِيف.
2 -
حَدِيث «الاكتحال فِي كل عين ثَلَاثًا»
قَالَ الْغَزالِيّ وَنقل ذَلِك فِي الصَّحِيح، قلت: هُوَ عِنْد التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث ابْن عَبَّاس قَالَ التِّرْمِذِيّ حَدِيث حسن.
3 -
حَدِيث «الْخِتَان سنة الرِّجَال مكرمَة النِّسَاء»
أخرجه أَحْمد وَالْبَيْهَقِيّ من رِوَايَة أبي الْمليح بن أُسَامَة عَن أَبِيه بِإِسْنَاد ضَعِيف.
4 -
حَدِيث «يَا أم عَطِيَّة أشمي وَلَا تنهكي فَإِنَّهُ أَسْرَى للْوَجْه وأحظى عِنْد الزَّوْج»
أخرجه الْحَاكِم وَالْبَيْهَقِيّ من حَدِيث الضَّحَّاك بن قيس وَلأبي دَاوُد نَحوه من حَدِيث أم عَطِيَّة وَكِلَاهُمَا ضَعِيف.
1 -
حَدِيث «خير شبابكم من تشبه بشيوخكم، وَشر شيوخكم من تشبه بشبابكم»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث وَاثِلَة بِإِسْنَاد ضَعِيف.
2 -
حَدِيث «نهَى عَن الخضاب بِالسَّوَادِ»
أخرجه ابْن سعد فِي الطَّبَقَات من حَدِيث عَمْرو بن الْعَاصِ بِإِسْنَاد مُنْقَطع، وَلمُسلم من حَدِيث جَابر «وغيروا هَذَا بِشَيْء وَاجْتَنبُوا السوَاد» قَالَه حِين رَأَى بَيَاض شعر أبي قُحَافَة.
3 -
حَدِيث «الخضاب بِالسَّوَادِ خضاب أهل النَّار» وَفِي لفظ «خضاب الْكفَّار»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ وَالْحَاكِم من حَدِيث ابْن عمر بِلَفْظ «الْكَافِر» قَالَ ابْن أبي حَاتِم مُنكر.
4 -
حَدِيث «يكون فِي آخر الزَّمَان قوم يخضبون بِالسَّوَادِ كحواصل الْحمام لَا يريحون رَائِحَة الْجنَّة»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس بِإِسْنَاد جيد.
5 -
حَدِيث «الصُّفْرَة خضاب الْمُسلمين والحمرة خضاب الْمُؤمنِينَ»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ وَالْحَاكِم بِلَفْظ الْإِفْرَاد من حَدِيث ابْن عمر قَالَ ابْن أبي حَاتِم مُنكر.
1 -
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أنس دون قَوْله «فَقيل
…
إِلَخ» وَلمُسلم من حَدِيثه «وَسُئِلَ عَن شيب رَسُول الله صلى الله عليه وسلم قَالَ مَا شانه الله ببيضاء» .
2 -
أخرجه الْخَطِيب فِي التَّارِيخ بِإِسْنَاد فِيهِ نظر وَمَا ذكره ابْن أَكْثَم صَحِيح بِالنِّسْبَةِ إِلَى عتاب بن أسيد فَإِنَّهُ كَانَ حِين الْولَايَة ابْن عشْرين، وَأما بِالنِّسْبَةِ إِلَى معَاذ فَإِنَّمَا يتم لَهُ ذَلِك عَلَى قَول يَحْيَى بن سعيد الْأنْصَارِيّ وَمَالك وَابْن أبي حَاتِم إِنَّه كَانَ حِين مَاتَ ابْن ثَمَان وَعشْرين سنة والمرجح أَنه مَاتَ ابْن ثَلَاث وَثَلَاثِينَ سنة فِي الطَّاعُون سنة ثَمَانِيَة عشر وَالله أعلم.
3 -
حَدِيث «نهَى عَن نتف الشيب وَقَالَ هُوَ نور الْمُؤمن»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه النَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه من رِوَايَة عَمْرو بن شُعَيْب عَن أَبِيه عَن جده.
1 -
حَدِيث «فرق شعر الرَّأْس
…
إِلَخ»
من حَدِيث ابْن عَبَّاس «أَن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم كَانَ يسدل شعره إِلَى أَن قَالَ ثمَّ فرق رَسُول الله صلى الله عليه وسلم رَأسه»
2 -
حَدِيث "عشر من الْفطْرَة: قصّ الشَّارِب وإعفاء اللِّحْيَة والسواك واستنشاقه المَاء وقص الْأَظْفَار وَغسل البراجم ونتف الْإِبِط وَحلق الْعَانَة وانتقاص المَاء - قَالَ وَكِيع يَعْنِي الِاسْتِنْجَاء - قَالَ مُصعب ونسيت الْعَاشِرَة إِلَّا أَن تكون الْمَضْمَضَة «
أخرجه مُسلم من حَدِيث عَائِشَة الَّذِي مر لَفظه، وَهَذَا الحَدِيث ضعفه النَّسَائِيّ. وَلأبي دَاوُد وَابْن مَاجَه من حَدِيث عمار بن يَاسر نَحوه فَذكر فِيهِ الْمَضْمَضَة والاختتان والانتضاح وَلم يذكر إعفاء اللِّحْيَة وانتقاص المَاء قَالَ أَبُو دَاوُد رَوَى نَحوه عَن ابْن عَبَّاس. قَالَ» خمس كلهَا فِي الرَّأْس «وَذكر مِنْهَا» الْفرق «وَلم يذكر» إعفاء اللِّحْيَة «وَفِي الصَّحِيحَيْنِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة» الْفطْرَة خمس: الْخِتَان
…
إِلَخ".
3 -
حَدِيث «تنظيف الرواجب»
تقدم.