المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌كتاب أسرار الصلاة ومهماتها: الباب السابع - تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار

[العراقي]

فهرس الكتاب

- ‌مقدمة المؤلف

- ‌أحاديث الخطبة

- ‌كتاب العلم: الْبَاب الأول

- ‌كتاب العلم: الْبَاب الثَّانِي

- ‌كتاب العلم: الباب الثالث

- ‌كتاب العلم: الباب الرابع

- ‌كتاب العلم: الباب الخامس

- ‌كتاب العلم: الْبَاب السَّادِس

- ‌كتاب العلم: الباب السابع في العقل

- ‌كتاب قَوَاعِد العقائد

- ‌كتاب الطهارة

- ‌كتاب أسرار الصلاة ومهماتها: الْبَاب الأول

- ‌كتاب أسرار الصلاة ومهماتها: الْبَاب الثَّانِي

- ‌كتاب أسرار الصلاة ومهماتها: الباب الثالث

- ‌كتاب أسرار الصلاة ومهماتها: الباب الرابع

- ‌كتاب أسرار الصلاة ومهماتها: الباب الخامس

- ‌كتاب أسرار الصلاة ومهماتها: الْبَاب السَّادِس

- ‌كتاب أسرار الصلاة ومهماتها: الباب السابع

- ‌كتاب أسرار الزكاة

- ‌كتاب أسرار الصيام

- ‌كتاب أسرار الْحَج

- ‌كتاب الحج: الْبَاب الثَّانِي: فِي ترتيب الأفعال الظاهرة

- ‌كتاب آدَاب تِلَاوَة الْقُرْآن: الباب الأول فِي فضل الْقُرْآن وأهله

- ‌كتاب آدَاب تِلَاوَة الْقُرْآن: الْبَاب الثَّانِي فِي ظاهر آدَاب التِّلَاوَة

- ‌كتاب آدَاب تِلَاوَة الْقُرْآن: الْبَاب الثَّالِث فِي أعمال الباطن في التلاوة

- ‌كتاب آدَاب تِلَاوَة الْقُرْآن: الباب الرابع في فهم القرآن وتفسيره بالرأي من غير نقل

- ‌كتاب الأذكار والدعوات: الباب الأول في فضيلة الذكر

- ‌كتاب الأذكار والدعوات: الْبَاب الثَّانِي فِي آداب الدعاء وفضله

- ‌كتاب الأذكار والدعوات: الْبَاب الثَّالِث فِي أدعية مأثورة

- ‌كتاب الأذكار والأدعية: الباب الرابع في أدعية مأثورة عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم

- ‌كتاب الأذكار والدعوات: الباب الخامس: في الأدعية المأثورة عند كل حادث من الحوادث

- ‌كتاب ترتيب الأوراد وتفضيل إحياء الليل: الباب الأول في فضيلة الأوراد

- ‌كتاب ترتيب الأوراد وتفصيل إحياء الليل: الْبَاب الثَّانِي فِي الأسباب الميسرة لقيام اللَّيْل:

- ‌كتاب آدَاب الْأكل

- ‌كتاب آداب الأكل: الْبَاب الأول

- ‌كتاب آداب الأكل: الباب الثاني، فيما يزيد بسبب الاجتماع والمشاركة في الأكل

- ‌كتاب آداب الأكل: الْبَاب الثَّالِث، فِي آداب تقديم الطعام إلى الإخوان الزائرين

- ‌كتاب آداب الأكل: الباب الرابع، في آداب الضيافة

- ‌كتاب آداب النكاح: الباب الأول، في الترغيب فِي النِّكَاح

- ‌الباب الثاني: فيما يراعي حالة العقد

- ‌الْبَاب الثَّالِث: فِي آداب المعاشرة

- ‌كتاب آداب الكسب: الباب الأول في فضل الكسب والحث عَلَيْهِ

- ‌الْبَاب الثَّانِي: فِي علم الكسب

- ‌الْبَاب الثَّالِث: فِي بيان العدل

- ‌الباب الرابع: الإحسان في المعاملة

- ‌الباب الخامس: في شفقة التاجر على دينه

- ‌كتاب الْحَلَال وَالْحرَام

- ‌الْبَاب الثَّانِي: فِي مراتب الشبهات

- ‌الْبَاب الثَّالِث: فِي البحث والسؤال

- ‌الباب الرابع: في كيفية خروج التائب عن المظالم

- ‌الباب الخامس: في إدرارات السلاطين

- ‌الباب السادس فيما يحل من مخالطة السلاطين

- ‌الباب السابع: في مسائل متفرقة

- ‌كتاب آداب الصحبة

- ‌الباب الأول: في فضيلة الألفة والأخوة

- ‌الْبَاب الثَّانِي: فِي حقوق الأخوة والصحبة

- ‌الْبَاب الثَّالِث: في حقوق المسلم والرحم والجوار

- ‌الْأَخْبَار الْوَارِدَة فِي حقوق الْمُسلم عَلَى الْمُسلم

- ‌كتاب العزلة

- ‌الباب الأول: في نقل المذاهب والحجج فيها

- ‌الْبَاب الثَّانِي: فِي فوائد العزلة وغوائلها

- ‌كتاب آداب السفر

- ‌الباب الأول: فِي الْآدَاب من أول النهوض إلى آخر الرجوع

- ‌الباب الثاني: فيما لابد للمسافر من تعلمه

- ‌كتاب السماع والوجد

- ‌الباب الأول في ذكر اختلاف العلماء في إباحته

- ‌الْبَاب الثَّانِي: فِي آداب السماع وآثاره

- ‌كتاب الْأَمر بِالْمَعْرُوفِ

- ‌الباب الأول: في وجوب الْأَمر بِالْمَعْرُوفِ

- ‌الْبَاب الثَّانِي: فِي أركان الأمر بالمعروف وشروطه

- ‌الْبَاب الثَّالِث: فِي المنكرات المألوفة

- ‌الباب الرابع: في أمر الأمراء والسلاطين بالمعروف ونهيهم عن المنكر

- ‌كتاب آداب المعيشة وأخلاق النُّبُوَّة

- ‌بيان أخلاقه وآدابه في الطعام

- ‌بيان آدابه وأخلاقه في اللباس

- ‌بيان عفوه مع القدرة

- ‌بيان إغضائه صلى الله عليه وسلم عما يكرهه

- ‌بيان سخائه وجوده صلى الله عليه وسلم

- ‌بيان شجاعته صلى الله عليه وسلم

- ‌بيان تواضعه صلى الله عليه وسلم

- ‌بيان صورته وخلقته صلى الله عليه وسلم

- ‌بيان معجزاته وآياته الدالة على صدقه

- ‌كتاب شرح عجائب الْقلب

- ‌كتاب رياضة النَّفس

- ‌كتاب آفَات اللِّسَان

- ‌الآفة الأولى الكلام فيما لا يعنيك

- ‌الآفة الثانية فضول الكلام

- ‌الآفة الثالثة: الخوض في الباطل

- ‌الآفة الرابعة: المراء والمجادلة

- ‌الآفة الخامسة الخصومة

- ‌الآفة السادسة: التقعر في الكلام والتشدق

- ‌الآفة السابعة: الفحش والسب وبذاءة اللسان

- ‌الآفة الثامنة: اللعن

- ‌الآفة التاسعة: الغناء والشعر

- ‌الآفة العاشرة: المزاح

- ‌الآفة الْحَادِيَة عشرَة: السخرية والاستهزاء

- ‌الآفة الثانية عشرة: إفشاء السر

- ‌الآفة الثالثة عشرة: الوعد الكاذب

- ‌الآفة الرابعة عشر: الكذب في القول واليمين

- ‌الآفة الخامسة عشر: الغيبة

- ‌الآفة السادسة عشرة: النميمة

- ‌الآفة السابعة عشرة: كلام ذي اللسانين

- ‌الآفة الثامنة عشر: المدح

- ‌الآفة التاسعة عشرة: في الغفلة عن دقائق الخطأ

- ‌الآفة العشرون: سؤال العوام عن صفات الله تعالى

- ‌كتاب الغضب والحقد والحسد

- ‌فضيلة كظم الغيظ

- ‌فضيلة الحلم

- ‌فضيلة العفو

- ‌فضيلة الرفق

- ‌القول فِي ذمّ الْحَسَد

- ‌بيان حقيقة الحسد وحكمه

- ‌بيان أسباب الحسد والمنافسة

- ‌كتاب ذمّ الدُّنْيَا

- ‌كتاب ذمّ الْبُخْل وَحب المَال

- ‌كتاب ذمّ الجاه والرياء

- ‌كتاب ذمّ الْكبر وَالْعجب

- ‌بيان حقيقة الكبر وآفته

- ‌بيان المتكبر عليه ودرجاته وأقسامه وثمرات الكبر فِيهِ

- ‌بيان أخلاق المتواضعين ومجامع ما يظهر فيه أثر التواضع والتكبر

- ‌الطريق في معالجة الكبر واكتساب التواضع لَهُ

- ‌بيان ذم العجب وآفاته

- ‌كتاب ذمّ الْغرُور

- ‌كتاب التوبة

- ‌كتاب الصبر والشكر

- ‌الْبَاب الثَّانِي فِي الإخلاص

- ‌الْبَاب الثَّالِث فِي الصدق

- ‌كتاب المحاسبة والمراقبة

- ‌كتاب الفكر

- ‌كتاب ذكر الْمَوْت وَمَا بعده

- ‌الباب الأول: فِي ذكر الْمَوْت والترغيب فِيهِ

- ‌الْبَاب الثَّانِي فِي طول الأمل

- ‌الباب الرابع في وفاة النَّبِي صلى الله عليه وسلم

الفصل: ‌كتاب أسرار الصلاة ومهماتها: الباب السابع

‌كتاب أسرار الصلاة ومهماتها: الباب السابع

ص: 228

1 -

حَدِيث «رَكعَتَا الْفجْر خير من الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا»

أخرجه مُسلم من حَدِيث عَائِشَة.

ص: 228

2 -

حَدِيث «إِذا أُقِيمَت الصَّلَاة فَلَا صَلَاة إِلَّا الْمَكْتُوبَة»

أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

ص: 228

3 -

حَدِيث أبي هُرَيْرَة «من صَلَّى أَربع رَكْعَات بعد زَوَال الشَّمْس يحسن قراءتهن وركوعهن وسجودهن صَلَّى مَعَه سَبْعُونَ ألف ملك يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ حَتَّى اللَّيْل»

ذكره عبد الْملك بن حبيب بلاغا من حَدِيث أبي مَسْعُود وَلم أره من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

ص: 229

4 -

حَدِيث أبي أَيُّوب «كَانَ صلى الله عليه وسلم لَا يدع أَرْبعا بعد الزَّوَال يطيلهن وَيَقُول إِن أَبْوَاب السَّمَاء تفتح فِي هَذِه السَّاعَة فَأحب أَن يرفع لي فِيهَا عمل»

أخرجه أَحْمد بِسَنَد ضَعِيف نَحوه وَهُوَ عِنْد أبي دَاوُد وَابْن مَاجَه مُخْتَصرا وَرَوَى التِّرْمِذِيّ نَحوه من حَدِيث عبد الله بن السَّائِب وَقَالَ حسن.

ص: 229

1 -

حَدِيث أم حَبِيبَة «من صَلَّى فِي كل يَوْم اثْنَتَيْ عشرَة رَكْعَة غير الْمَكْتُوبَة بني لَهُ بَيت فِي الْجنَّة. رَكْعَتَيْنِ قبل الْفجْر وأربعا قبل الظّهْر وَرَكْعَتَيْنِ بعْدهَا وَرَكْعَتَيْنِ قبل الْعَصْر وَرَكْعَتَيْنِ بعد الْمغرب»

أخرجه النَّسَائِيّ وَالْحَاكِم وَصحح إِسْنَاده عَلَى شَرط مُسلم وَرَوَاهُ مُسلم مُخْتَصرا لَيْسَ فِيهِ تعْيين أَوْقَات الرَّكْعَات.

ص: 229

2 -

حَدِيث ابْن عمر "حفظت من رَسُول الله صلى الله عليه وسلم عشر رَكْعَات - فَذكر مَا ذكرته أم حَبِيبَة فِي الحَدِيث السَّابِق - إِلَّا رَكْعَتي الْفجْر فَإِنَّهُ قَالَ: تِلْكَ سَاعَة لم يكن يدْخل فِيهَا عَلَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَلَكِن حَدَّثتنِي أُخْتِي حَفْصَة رضي الله عنها أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم كَانَ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ فِي بَيتهَا ثمَّ يخرج"

مُتَّفق عَلَيْهِ وَاللَّفْظ للْبُخَارِيّ وَلم يقل فِي كل يَوْم.

ص: 229

3 -

حَدِيث أبي هُرَيْرَة «رحم الله عبدا صَلَّى أَرْبعا قبل الْعَصْر»

أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن حبَان من حَدِيث ابْن عمر وَأعله ابْن الْقطَّان وَلم أره من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

ص: 230

ص: 230

3 -

حَدِيث «بَين كل أذانين صَلَاة لمن شَاءَ»

مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عبد الله بن مغفل.

ص: 230

6 -

حَدِيث «الْوتر بِثَلَاث بعد الْعشَاء»

أخرجه أَحْمد وَاللَّفْظ لَهُ وَالنَّسَائِيّ من حَدِيث عَائِشَة «كَانَ يُوتر بِثَلَاث لَا يفصل بَينهُنَّ» .

ص: 231

7 -

حَدِيث «الصَّلَاة خير مَوضِع»

أخرجه أَحْمد وَابْن حبَان وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث أبي ذَر.

ص: 231

8 -

حَدِيث أنس «كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يُوتر بعد الْعشَاء بِثَلَاث رَكْعَات، يقْرَأ فِي الأولَى سبح اسْم رَبك الْأَعْلَى وَفِي الثَّانِيَة قل يَا أَيهَا الْكَافِرُونَ وَفِي الثَّالِثَة قل هُوَ الله أحد»

أخرجه ابْن عدي فِي تَرْجَمَة مُحَمَّد بن أبان وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث ابْن عَبَّاس بِسَنَد صَحِيح.

ص: 231

9 -

حَدِيث «كَانَ يُصَلِّي بعد الْوتر رَكْعَتَيْنِ جَالِسا»

أخرجه مُسلم من حَدِيث عَائِشَة.

ص: 231

10 -

حَدِيث «إِذا أَرَادَ أَن يدْخل فرَاشه زحف إِلَيْهِ وَصَلى فَوْقه رَكْعَتَيْنِ قبل أَن يرقد يقْرَأ فيهمَا إِذا زلزلت الأَرْض وَسورَة التكاثر»

أخرجه الْبَيْهَقِيّ من حَدِيث أبي أُمَامَة وَأنس نَحوه وَضَعفه وَلَيْسَ فِيهِ «زحف إِلَيْهِ» وَلَا ذكر «أَلْهَاكُم التكاثر» .

ص: 231

1 -

حَدِيث «الْوتر بِرَكْعَة»

مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث ابْن عمر وَهُوَ لمُسلم من حَدِيث عَائِشَة.

ص: 231

2 -

حَدِيث «الْوتر بِثَلَاث»

تقدم.

ص: 231

3 -

حَدِيث «الْوتر بِخمْس»

من حَدِيث عَائِشَة «يُوتر من ذَلِك بِخمْس وَلَا يجلس فِي شَيْء إِلَّا فِي آخرهَا» .

ص: 231

4 -

حَدِيث «الْوتر بِسبع»

أخرجه مُسلم وَأَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَاللَّفْظ لَهُ من حَدِيث عَائِشَة «أَن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم لما كبر وَضعف أوتر بِسبع رَكْعَات لَا يقْعد إِلَّا فِي السَّادِسَة ثمَّ ينْهض وَلَا يسلم فَيصَلي السَّابِعَة» . حَدِيث «الْوتر بتسع» أخرجه مُسلم من حَدِيث عَائِشَة وَهُوَ فِي الَّذِي قبله.

ص: 231

5 -

حَدِيث «الْوتر بِإِحْدَى عشرَة»

أخرجه أَبُو دَاوُد بِإِسْنَاد صَحِيح من حَدِيث عَائِشَة «كَانَ يُوتر بِأَرْبَع وَثَلَاث، وست وَثَلَاث، وثمان وَثَلَاث، وَعشر وَثَلَاث

الحَدِيث» وَلمُسلم من حَدِيثهَا «كَانَ يُصَلِّي بِاللَّيْلِ إِحْدَى عشرَة رَكْعَة

الحَدِيث» .

ص: 231

6 -

حَدِيث «الْوتر بِثَلَاث عشرَة»

تقدم فِي الَّذِي قبله وللترمذي وَالنَّسَائِيّ من حَدِيث أم سَلمَة «كَانَ يُوتر بِثَلَاث عشر» وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حسن. وَلمُسلم من حَدِيث عَائِشَة «كَانَ يُصَلِّي من اللَّيْل ثَلَاث عشرَة رَكْعَة» زَاد فِي رِوَايَة «بركعتي الْفجْر» .

ص: 231

7 -

حَدِيث «الْوتر سبع عشرَة»

أخرجه ابْن الْمُبَارك من حَدِيث طَاوُوس مُرْسلا «كَانَ يُصَلِّي سبع عشرَة رَكْعَة من اللَّيْل» .

ص: 232

8 -

حَدِيث «الْوتر خير من حمر النعم»

أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث خَارِجَة بن حذافة «إِن الله أمدكم بِصَلَاة هِيَ خير لكم من حمر النعم» وَضَعفه البُخَارِيّ وَغَيره.

ص: 232

9 -

حَدِيث أم هَانِئ «صَلَّى الضُّحَى ثَمَانِي رَكْعَات أطالهن وأحسنهن»

مُتَّفق عَلَيْهِ دون زِيَادَة «أطالهن وأحسنهن» وَهِي مُنكرَة.

ص: 232

10 -

حَدِيث عَائِشَة كَانَ يُصَلِّي الضُّحَى أَرْبعا وَيزِيد مَا شَاءَ الله"

أخرجه مُسلم.

ص: 232

11 -

حَدِيث «كَانَ يُصَلِّي الضُّحَى سِتّ رَكْعَات»

أخرجه الْحَاكِم فِي فضل صَلَاة الضُّحَى من حَدِيث جَابر وَرِجَاله ثِقَات.

ص: 232

2 -

حَدِيث «صَلَّى بَين العشاءين سِتّ رَكْعَات»

أخرجه ابْن مَنْدَه فِي الضُّحَى وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط والأصغر من حَدِيث عمار ابْن يَاسر بِسَنَد ضَعِيف وَالتِّرْمِذِيّ وَضَعفه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة «من صَلَّى بعد الْمغرب سِتّ رَكْعَات لم يتَكَلَّم فِيمَا بَينهُنَّ بِسوء عدلن لَهُ بِعبَادة اثْنَتَيْ عشرَة سنة» .

ص: 233

3 -

حَدِيث «من صَلَّى بَين الْمغرب وَالْعشَاء فَإِنَّهَا من صَلَاة الْأَوَّابِينَ»

أخرجه ابْن الْمُبَارك فِي الرَّقَائِق من رِوَايَة ابْن الْمُنْذر مُرْسلا.

ص: 233

2 -

حَدِيث أنس "من صَلَّى يَوْم الِاثْنَيْنِ اثْنَتَيْ عشرَة رَكْعَة يقْرَأ فِي كل رَكْعَة فَاتِحَة الْكتاب وَآيَة الْكُرْسِيّ مرّة فَإِذا فرغ قَرَأَ قل هُوَ الله أحد اثْنَتَيْ عشرَة مرّة واستغفر اثْنَتَيْ عشرَة مرّة يُنَادَى بِهِ يَوْم الْقِيَامَة: أَيْن فلَان بن فلَان ليقمْ فليأخذ ثَوَابه من الله عز وجل فَأول مَا يُعْطَى من الثَّوَاب ألف حلَّة ويتوج وَيُقَال لَهُ ادخل الْجنَّة فيستقبله مائَة ألف ملك مَعَ كل ملك هَدِيَّة يشيعونه حَتَّى يَدُور عَلَى ألف قصر من نور يتلألأ"

ذكره أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ بِغَيْر سَنَد وَهُوَ مُنكر.

ص: 234

3 -

حَدِيث يزِيد الرقاشِي عَن أنس "قَالَ صلى الله عليه وسلم: من صَلَّى يَوْم الثُّلَاثَاء عشر رَكْعَات عِنْد انتصاف النَّهَار - وَفِي حَدِيث آخر - عِنْد ارْتِفَاع النَّهَار يقْرَأ فِي كل رَكْعَة فَاتِحَة الْكتاب وَآيَة الْكُرْسِيّ مرّة وَقل هُوَ الله أحد ثَلَاث مَرَّات لم تكْتب عَلَيْهِ خَطِيئَة إِلَى سبعين يَوْمًا فَإِن مَاتَ إِلَى سبعين يَوْمًا مَاتَ شَهِيدا وَغفر لَهُ ذنُوب سبعين سنة «

أخرجه أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ بِسَنَد ضَعِيف وَلم يقل» عِنْد انتصاف النَّهَار وَلَا عِنْد ارتفاعه".

ص: 234

4 -

حَدِيث أبي إِدْرِيس الْخَولَانِيّ عَن معَاذ "من صَلَّى يَوْم الْأَرْبَعَاء اثْنَتَيْ عشرَة رَكْعَة عِنْد ارْتِفَاع النَّهَار يقْرَأ فِي كل رَكْعَة فَاتِحَة الْكتاب وَآيَة الْكُرْسِيّ مرّة وَقل هُوَ الله أحد ثَلَاث مَرَّات والمعوذتين ثَلَاث مَرَّات نَادَى مُنَاد عِنْد الْعَرْش: يَا عبد الله اسْتَأْنف الْعَمَل فقد غفر لَك مَا تقدم من ذَنْبك وَرفع الله سُبْحَانَهُ عَنْك عَذَاب الْقَبْر وضيقه وظلمته وَرفع عَنْك شَدَائِد الْقِيَامَة، وَرفع لَهُ من يَوْمه عمل نَبِي"

أخرجه أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ وَقَالَ رُوَاته ثِقَات والْحَدِيث مركب. قلت: بل فِيهِ غير مُسَمَّى وَهُوَ مُحَمَّد بن حميد الرَّازِيّ أحد الْكَذَّابين.

ص: 234

1 -

حَدِيث نَافِع عَن ابْن عمر «من دخل الْجَامِع يَوْم الْجُمُعَة فَصَلى أَربع رَكْعَات قبل صَلَاة الْجُمُعَة يقْرَأ فِي كل رَكْعَة الْحَمد لله وَقل هُوَ الله أحد خمسين مرّة لم يمت حَتَّى يرَى مَقْعَده من الْجنَّة أَو يرَى لَهُ»

أخرجه الدَّارَقُطْنِيّ فِي غرائب مَالك وَقَالَ لَا يَصح وَعبد الله بن وصيف مَجْهُول والخطيب فِي الروَاة عَن مَالك وَقَالَ غَرِيب جدا وَلَا أعرف لَهُ وَجها غير هَذَا.

ص: 235

3 -

حَدِيث "من صَلَّى لَيْلَة الْأَحَد عشْرين رَكْعَة يقْرَأ فِي كل رَكْعَة فَاتِحَة الْكتاب وَقل هُوَ الله أحد خمسين مرّة والمعوذتين مرّة مرّة واستغفر الله عز وجل مائَة مرّة واستغفر لنَفسِهِ ولوالديه مائَة مرّة وَصَلى عَلَى النَّبِي صلى الله عليه وسلم مائَة مرّة وتبرأ من حوله وقوته والتجأ إِلَى الله ثمَّ قَالَ: أشهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَأشْهد أَن آدم صفوة الله وفطرته وَإِبْرَاهِيم خَلِيل الله ومُوسَى كليم الله وَعِيسَى روح الله ومحمدا حبيب الله كَانَ لَهُ من الثَّوَاب بِعَدَد من دَعَا لله ولدا وَمن لم يدع لله ولدا وَبَعثه الله عز وجل يَوْم الْقِيَامَة مَعَ الْآمنينَ وَكَانَ حَقًا عَلَى الله تَعَالَى أَن يدْخلهُ الْجنَّة مَعَ النَّبِيين «

ذكره أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ بِغَيْر إِسْنَاد وَهُوَ مُنكر وَرَوَى أَبُو مُوسَى من حَدِيث أنس» فِي فضل الصَّلَاة فِيهَا سِتّ رَكْعَات وَأَرْبع رَكْعَات" وَكِلَاهُمَا ضَعِيف جدا.

ص: 235

2 -

حَدِيث فَاطِمَة "قَالَ صلى الله عليه وسلم: من صَلَّى لَيْلَة الْأَرْبَعَاء سِتّ رَكْعَات قَرَأَ فِي رَكْعَة بعد الْفَاتِحَة قل اللَّهُمَّ مَالك الْملك إِلَى آخر الْآيَة فَإِذا فرغ من صلَاته يَقُول جزى الله مُحَمَّدًا عَنَّا مَا هُوَ أَهله غفر لَهُ ذنُوب سبعين سنة وَكتب لَهُ بَرَاءَة من النَّار"

أخرجه أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ بِسَنَد ضَعِيف جدا.

ص: 236

5 -

حَدِيث أنس "قَالَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم: من صَلَّى لَيْلَة الْجُمُعَة صَلَاة الْعشَاء الْآخِرَة فِي جمَاعَة وَصَلى رَكْعَتي السّنة ثمَّ صَلَّى بعدهمَا عشر رَكْعَات قَرَأَ فِي كل رَكْعَة فَاتِحَة الْكتاب وَقل هُوَ الله أحد والمعوذتين مرّة مرّة ثمَّ أوتر بِثَلَاث رَكْعَات ونام عَلَى جنبه الْأَيْمن وَجهه إِلَى الْقبْلَة فَكَأَنَّمَا أَحْيَا لَيْلَة الْقدر «

بَاطِل لَا أصل لَهُ وَرَوَى المظفر بن الْحُسَيْن الأرجاني فِي كتاب فَضَائِل الْقُرْآن وَإِبْرَاهِيم بن المظفر فِي كتاب وُصُول الْقُرْآن للْمَيت من حَدِيث أنس» من صَلَّى رَكْعَتَيْنِ لَيْلَة الْجُمُعَة قَرَأَ فيهمَا بِفَاتِحَة الْكتاب وَإِذا زلزلت خمس عشرَة مرّة «وَقَالَ إِبْرَاهِيم بن المظفر» خمسين مرّة أَمنه الله من عَذَاب الْقَبْر وَمن أهوال يَوْم الْقِيَامَة" وَرَوَاهُ أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس من هَذَا الْوَجْه وَمن حَدِيث ابْن عَبَّاس أَيْضا وَكلهَا ضَعِيفَة مُنكرَة وَلَيْسَ يَصح فِي أَيَّام الْأُسْبُوع ولياليه شَيْء وَالله أعلم.

ص: 237

6 -

حَدِيث «أَكْثرُوا عَلّي من الصَّلَاة فِي اللَّيْلَة الغراء وَالْيَوْم الْأَزْهَر»

أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَفِيه عبد الْمُنعم بن بشير ضعفه ابْن معِين وَابْن حبَان.

ص: 237

1 -

حَدِيث «الْخُرُوج فِي طَرِيق وَالرُّجُوع فِي أُخْرَى»

أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

ص: 238

2 -

حَدِيث «كَانَ يَأْمر بِإِخْرَاج الْعَوَاتِق وَذَوَات الْخُدُور»

مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أم عَطِيَّة.

ص: 238

3 -

حَدِيث «تَعْجِيل صَلَاة الْأَضْحَى وَتَأْخِير صَلَاة الْفطر»

أخرجه الشَّافِعِي من رِوَايَة أبي الْحُوَيْرِث مُرْسلا أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم كتب إِلَى عَمْرو بن حزم وَهُوَ بِنَجْرَان أَن عجل الْأَضْحَى وَأخر الْفطر.

ص: 238

4 -

حَدِيث "ضحى بكبشين أملحين وَذبح بِيَدِهِ وَقَالَ: بِسم الله وَالله أكبر هَذَا عني وَعَمن لم يُضحي من أمتِي «

مُتَّفق عَلَيْهِ دون قَوْله» عني " الخ من حَدِيث أنس وَهَذِه الزِّيَادَة عِنْد أبي دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ من حَدِيث جَابر وَقَالَ التِّرْمِذِيّ غَرِيب ومنقطع.

ص: 238

6 -

حَدِيث أبي أَيُّوب «كَانَ الرجل يُضحي عَلَى عهد رَسُول الله صلى الله عليه وآله وسلم الشَّاة عَن أَهله فَيَأْكُلُونَ ويطعمون»

أخرجه التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه، قَالَ التِّرْمِذِيّ حسن صَحِيح.

ص: 238

7 -

قَالَ سُفْيَان الثَّوْريّ: من السّنة أَن يصلى بعد الْفطر اثْنَتَيْ عشرَة رَكْعَة وَبعد الْأَضْحَى سِتّ رَكْعَات.

لم أجد لَهُ أصلا فِي كَونه سنة وَفِي الحَدِيث الصَّحِيح مَا يُخَالِفهُ وَهُوَ أَنه صلى الله عليه وسلم لم يصل قبلهَا وَلَا بعْدهَا وَقد اخْتلفُوا فِي قَول التَّابِعِيّ: من السّنة كَذَا، وَأما قَول تَابِعِيّ التَّابِع كَذَلِك كالثوري فَهُوَ مَقْطُوع.

ص: 239

2 -

حَدِيث «فضل صَلَاة التَّطَوُّع فِي بَيته عَلَى صلَاته فِي الْمَسْجِد كفضل صَلَاة الْمَكْتُوبَة فِي الْمَسْجِد عَلَى صلَاته فِي الْبَيْت»

رَوَاهُ آدم بن أبي إِيَاس فِي كتاب القوات من حَدِيث ضَمرَة بن حبيب مُرْسلا وَرَوَاهُ ابْن أبي شيبَة فِي المُصَنّف فَجعله عَن ضَمرَة بن حبيب عَن رجل من أَصْحَاب النَّبِي صلى الله عليه وسلم مَوْقُوفا. وَفِي سنَن أبي دَاوُد بِإِسْنَاد صَحِيح من حَدِيث زيد بن ثَابت «صَلَاة الْمَرْء فِي بَيته أفضل من صلَاته فِي مَسْجِدي هَذَا إِلَّا الْمَكْتُوبَة» .

ص: 239

4 -

حَدِيث "مَا من أحد يَصُوم أول خَمِيس من رَجَب ثمَّ يُصَلِّي فِيمَا بَين الْعشَاء وَالْعَتَمَة اثْنَتَيْ عشرَة رَكْعَة يفصل بَين كل رَكْعَتَيْنِ بِتَسْلِيمَة يقْرَأ فِي كل رَكْعَة بِفَاتِحَة الْكتاب مرّة وَإِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَة الْقدر ثَلَاث مَرَّات وَقل هُوَ الله أحد اثْنَتَيْ عشرَة مرّة، فَإِذا فرغ من صلَاته صَلَّى عَلّي سبعين مرّة يَقُول: اللَّهُمَّ صل عَلَى مُحَمَّد النَّبِي الْأُمِّي وَعَلَى آله ثمَّ يسْجد وَيَقُول فِي سُجُوده سبعين مرّة: سبوح قدوس رب الْمَلَائِكَة وَالروح، ثمَّ يرفع رَأسه وَيَقُول سبعين مرّة: رب اغْفِر وَارْحَمْ وَتجَاوز عَمَّا تعلم إِنَّك أَنْت الْأَعَز الأكرم، ثمَّ يسْجد سَجْدَة أُخْرَى وَيَقُول فِيهَا مثل مَا قَالَ فِي السَّجْدَة الأولَى ثمَّ يسْأَل حَاجته فِي سُجُوده فَإِنَّهَا تُقضى"

فِي صَلَاة الرغائب أوردهُ رزين فِي كِتَابه وَهُوَ حَدِيث مَوْضُوع.

ص: 240

1 -

حَدِيث «صَلَاة لَيْلَة نصف شعْبَان»

حَدِيث بَاطِل رَوَاهُ ابْن مَاجَه من حَدِيث عَلّي «إِذا كَانَت لَيْلَة النّصْف من شعْبَان فَقومُوا لَيْلهَا وصوموا نَهَارهَا» وَإِسْنَاده ضَعِيف.

ص: 240

1 -

حَدِيث «لَوْلَا صبيان رضع ومشايخ ركع وبهائم رتع لصب عَلَيْكُم الْعَذَاب صبا»

أخرجه الْبَيْهَقِيّ وَضَعفه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

ص: 241

2 -

حَدِيث «اسْتَدَارَ النَّاس واستقبال الْقبْلَة وتحويل الرِّدَاء بالاستسقاء»

أَخْرجَاهُ من حَدِيث عبد الله بن زيد الْمَازِني.

ص: 241

1 -

حَدِيث "صَلَّى رَكْعَتَيْنِ بعد الْعَصْر قيل لَهُ أما نَهَيْتنَا عَن هَذَا؟ فَقَالَ: هما رَكْعَتَانِ كنت أصليهما بعد الظّهْر فشغلني عَنْهُمَا الْوَفْد «

أَخْرجَاهُ من حَدِيث أم سَلمَة، وَلمُسلم من حَدِيث عَائِشَة» كَانَ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ قبل الْعَصْر ثمَّ إِنَّه شغل عَنْهُمَا

الحَدِيث "

ص: 242

3 -

حَدِيث «أحب الْأَعْمَال إِلَى الله أدومها وَإِن قل»

أَخْرجَاهُ من حَدِيث عَائِشَة.

ص: 243

4 -

حَدِيث عَائِشَة «من عبد الله عبَادَة ثمَّ تَركهَا ملالة مقته الله»

وَرَوَاهُ ابْن السّني فِي رياضة المتعبدين مَوْقُوفا عَلَى عَائِشَة.

ص: 243

1 -

حَدِيث أبي هُرَيْرَة «إِذا خرجت من مَنْزِلك فَصلي رَكْعَتَيْنِ يمنعانك مخرج السوء وَإِذا دخلت إِلَى مَنْزِلك فصل رَكْعَتَيْنِ يمنعانك مدْخل السوء»

أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من رِوَايَة بكر بن عَمْرو عَن صَفْوَان بن سليم، قَالَ بكر: حسبته عَن أبي سَلمَة عَن أبي هُرَيْرَة فَذكره: وَرَوَى الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَابْن عدي فِي الْكَامِل من حَدِيث أبي هُرَيْرَة «إِذا دخل أحدكُم بَيته فَلَا يجلس حَتَّى يرْكَع رَكْعَتَيْنِ فَإِن الله جَاعل لَهُ من ركعتيه خيرا» قَالَ ابْن عدي: وَهُوَ بِهَذَا الْإِسْنَاد مُنكر وَقَالَ البُخَارِيّ لَا أصل لَهُ.

ص: 243

2 -

حَدِيث «رَكْعَتي الْإِحْرَام»

أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث ابْن عمر.

ص: 243

3 -

حَدِيث «صَلَاة رَكْعَتَيْنِ عِنْد ابْتِدَاء السّفر»

أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق من حَدِيث أنس «مَا اسْتخْلف فِي أَهله من خَليفَة أحب إِلَى الله من أَربع رَكْعَات يصليهن العَبْد فِي بَيته إِذا شدّ عَلَيْهِ ثِيَاب سَفَره

الحَدِيث» وَهُوَ ضَعِيف.

ص: 243

4 -

حَدِيث «الرَّكْعَتَيْنِ عِنْد الْقدوم من السّفر»

أَخْرجَاهُ من حَدِيث كَعْب بن مَالك.

ص: 243

5 -

حَدِيث «كل أَمر ذِي بَال لَا يبْدَأ فِيهِ بِبسْم الله فَهُوَ أَبتر»

أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه وَابْن حبَان فِي صَحِيحه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

ص: 244

6 -

حَدِيث «صَلَاة الاستخارة»

أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث جَابر قَالَ أَحْمد حَدِيث مُنكر.

ص: 244

7 -

حَدِيث ابْن مَسْعُود «فِي صَلَاة الْحَاجة اثْنَتَيْ عشرَة رَكْعَة»

أخرجه أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس بِإِسْنَادَيْنِ ضعيفين جدا فيهمَا عَمْرو بن هَارُون الْبَلْخِي كذبه ابْن معِين وَفِيه علل أُخْرَى وَقد وَردت «صَلَاة الْحَاجة رَكْعَتَيْنِ» رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث عبد الله بن أبي أَوْفَى وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حَدِيث غَرِيب وَفِي إِسْنَاده مقَال.

ص: 244

1 -

حَدِيث «صَلَاة التَّسْبِيح»

تقدم.

ص: 245

2 -

حَدِيث «صَلَاة اللَّيْل مثنى مثنى»

أَخْرجَاهُ من حَدِيث ابْن عمر.

ص: 245

1 -

حَدِيث «إِن الشَّمْس لتطلع وَمَعَهَا قرن الشَّيْطَان فَإِذا طلعت قارنها وَإِذا ارْتَفَعت فَارقهَا فَإِن اسْتَوَت قارنها فَإِذا زَالَت فَارقهَا فَإِذا تضيفت للغروب قارنها فَإِذا غربت فَارقهَا»

أخرجه النَّسَائِيّ من حَدِيث عبد الله الصنَابحِي وَهُوَ مُرْسل وَمَالك هُوَ الَّذِي يَقُول عبد الله الصنايحي [لَعَلَّه: الصنَابحِي؟؟] وَوهم فِيهِ وَالصَّوَاب عبد الرَّحْمَن وَلم ير النَّبِي صَلَّى اله عَلَيْهِ وسلم.

ص: 246