الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كتاب أسرار الصلاة ومهماتها: الباب السابع
2 -
حَدِيث «إِذا أُقِيمَت الصَّلَاة فَلَا صَلَاة إِلَّا الْمَكْتُوبَة»
أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
3 -
حَدِيث أبي هُرَيْرَة «من صَلَّى أَربع رَكْعَات بعد زَوَال الشَّمْس يحسن قراءتهن وركوعهن وسجودهن صَلَّى مَعَه سَبْعُونَ ألف ملك يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ حَتَّى اللَّيْل»
ذكره عبد الْملك بن حبيب بلاغا من حَدِيث أبي مَسْعُود وَلم أره من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
4 -
حَدِيث أبي أَيُّوب «كَانَ صلى الله عليه وسلم لَا يدع أَرْبعا بعد الزَّوَال يطيلهن وَيَقُول إِن أَبْوَاب السَّمَاء تفتح فِي هَذِه السَّاعَة فَأحب أَن يرفع لي فِيهَا عمل»
أخرجه أَحْمد بِسَنَد ضَعِيف نَحوه وَهُوَ عِنْد أبي دَاوُد وَابْن مَاجَه مُخْتَصرا وَرَوَى التِّرْمِذِيّ نَحوه من حَدِيث عبد الله بن السَّائِب وَقَالَ حسن.
1 -
أخرجه النَّسَائِيّ وَالْحَاكِم وَصحح إِسْنَاده عَلَى شَرط مُسلم وَرَوَاهُ مُسلم مُخْتَصرا لَيْسَ فِيهِ تعْيين أَوْقَات الرَّكْعَات.
2 -
حَدِيث ابْن عمر "حفظت من رَسُول الله صلى الله عليه وسلم عشر رَكْعَات - فَذكر مَا ذكرته أم حَبِيبَة فِي الحَدِيث السَّابِق - إِلَّا رَكْعَتي الْفجْر فَإِنَّهُ قَالَ: تِلْكَ سَاعَة لم يكن يدْخل فِيهَا عَلَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَلَكِن حَدَّثتنِي أُخْتِي حَفْصَة رضي الله عنها أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم كَانَ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ فِي بَيتهَا ثمَّ يخرج"
مُتَّفق عَلَيْهِ وَاللَّفْظ للْبُخَارِيّ وَلم يقل فِي كل يَوْم.
3 -
حَدِيث أبي هُرَيْرَة «رحم الله عبدا صَلَّى أَرْبعا قبل الْعَصْر»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن حبَان من حَدِيث ابْن عمر وَأعله ابْن الْقطَّان وَلم أره من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
1 -
حَدِيث عبَادَة أَو غَيره «فِي ابتدار أَصْحَاب رَسُول الله صلى الله عليه وسلم السَّوَارِي إِذا أذن لصَلَاة الْمغرب»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أنس لَا من حَدِيث عبَادَة، وَرَوَى عبد الله بن أَحْمد فِي زيادات الْمسند «أَن أبي بن كَعْب وَعبد الرَّحْمَن بن عَوْف كَانَا يركعان حِين تغرب الشَّمْس رَكْعَتَيْنِ قبل الْمغرب» .
2 -
حَدِيث «كُنَّا نصلي الرَّكْعَتَيْنِ قبل الْمغرب حَتَّى يدْخل الدَّاخِل فيحسب أَنا صلينَا»
أخرجه مُسلم من حَدِيث أنس.
4 -
حَدِيث «إِذا أقبل اللَّيْل من هَهُنَا وَأدبر النَّهَار من هَهُنَا فقد أفطر الصَّائِم»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عمر.
5 -
حَدِيث عَائِشَة «كَانَ يُصَلِّي بعد الْعشَاء الْآخِرَة أَربع رَكْعَات ثمَّ ينَام»
أخرجه أَبُو دَاوُد.
6 -
حَدِيث «الْوتر بِثَلَاث بعد الْعشَاء»
أخرجه أَحْمد وَاللَّفْظ لَهُ وَالنَّسَائِيّ من حَدِيث عَائِشَة «كَانَ يُوتر بِثَلَاث لَا يفصل بَينهُنَّ» .
8 -
أخرجه ابْن عدي فِي تَرْجَمَة مُحَمَّد بن أبان وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث ابْن عَبَّاس بِسَنَد صَحِيح.
10 -
أخرجه الْبَيْهَقِيّ من حَدِيث أبي أُمَامَة وَأنس نَحوه وَضَعفه وَلَيْسَ فِيهِ «زحف إِلَيْهِ» وَلَا ذكر «أَلْهَاكُم التكاثر» .
1 -
حَدِيث «الْوتر بِرَكْعَة»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث ابْن عمر وَهُوَ لمُسلم من حَدِيث عَائِشَة.
2 -
حَدِيث «الْوتر بِثَلَاث»
تقدم.
3 -
حَدِيث «الْوتر بِخمْس»
من حَدِيث عَائِشَة «يُوتر من ذَلِك بِخمْس وَلَا يجلس فِي شَيْء إِلَّا فِي آخرهَا» .
4 -
حَدِيث «الْوتر بِسبع»
أخرجه مُسلم وَأَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَاللَّفْظ لَهُ من حَدِيث عَائِشَة «أَن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم لما كبر وَضعف أوتر بِسبع رَكْعَات لَا يقْعد إِلَّا فِي السَّادِسَة ثمَّ ينْهض وَلَا يسلم فَيصَلي السَّابِعَة» . حَدِيث «الْوتر بتسع» أخرجه مُسلم من حَدِيث عَائِشَة وَهُوَ فِي الَّذِي قبله.
5 -
حَدِيث «الْوتر بِإِحْدَى عشرَة»
أخرجه أَبُو دَاوُد بِإِسْنَاد صَحِيح من حَدِيث عَائِشَة «كَانَ يُوتر بِأَرْبَع وَثَلَاث، وست وَثَلَاث، وثمان وَثَلَاث، وَعشر وَثَلَاث
…
الحَدِيث» وَلمُسلم من حَدِيثهَا «كَانَ يُصَلِّي بِاللَّيْلِ إِحْدَى عشرَة رَكْعَة
…
الحَدِيث» .
6 -
حَدِيث «الْوتر بِثَلَاث عشرَة»
تقدم فِي الَّذِي قبله وللترمذي وَالنَّسَائِيّ من حَدِيث أم سَلمَة «كَانَ يُوتر بِثَلَاث عشر» وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حسن. وَلمُسلم من حَدِيث عَائِشَة «كَانَ يُصَلِّي من اللَّيْل ثَلَاث عشرَة رَكْعَة» زَاد فِي رِوَايَة «بركعتي الْفجْر» .
7 -
حَدِيث «الْوتر سبع عشرَة»
أخرجه ابْن الْمُبَارك من حَدِيث طَاوُوس مُرْسلا «كَانَ يُصَلِّي سبع عشرَة رَكْعَة من اللَّيْل» .
8 -
حَدِيث «الْوتر خير من حمر النعم»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث خَارِجَة بن حذافة «إِن الله أمدكم بِصَلَاة هِيَ خير لكم من حمر النعم» وَضَعفه البُخَارِيّ وَغَيره.
9 -
حَدِيث أم هَانِئ «صَلَّى الضُّحَى ثَمَانِي رَكْعَات أطالهن وأحسنهن»
مُتَّفق عَلَيْهِ دون زِيَادَة «أطالهن وأحسنهن» وَهِي مُنكرَة.
10 -
حَدِيث عَائِشَة كَانَ يُصَلِّي الضُّحَى أَرْبعا وَيزِيد مَا شَاءَ الله"
أخرجه مُسلم.
11 -
حَدِيث «كَانَ يُصَلِّي الضُّحَى سِتّ رَكْعَات»
أخرجه الْحَاكِم فِي فضل صَلَاة الضُّحَى من حَدِيث جَابر وَرِجَاله ثِقَات.
1 -
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث عَلّي «كَانَ نَبِي الله صلى الله عليه وسلم إِذا زَالَت الشَّمْس من مطْلعهَا قيد رمح أَو رُمْحَيْنِ كَقدْر صَلَاة الْعَصْر من مغْرِبهَا صَلَّى رَكْعَتَيْنِ ثمَّ أمْهل حَتَّى ارْتَفع الضُّحَى صَلَّى أَربع رَكْعَات» لفظ النَّسَائِيّ وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حسن.
2 -
حَدِيث «صَلَّى بَين العشاءين سِتّ رَكْعَات»
أخرجه ابْن مَنْدَه فِي الضُّحَى وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط والأصغر من حَدِيث عمار ابْن يَاسر بِسَنَد ضَعِيف وَالتِّرْمِذِيّ وَضَعفه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة «من صَلَّى بعد الْمغرب سِتّ رَكْعَات لم يتَكَلَّم فِيمَا بَينهُنَّ بِسوء عدلن لَهُ بِعبَادة اثْنَتَيْ عشرَة سنة» .
3 -
حَدِيث «من صَلَّى بَين الْمغرب وَالْعشَاء فَإِنَّهَا من صَلَاة الْأَوَّابِينَ»
أخرجه ابْن الْمُبَارك فِي الرَّقَائِق من رِوَايَة ابْن الْمُنْذر مُرْسلا.
4 -
أخرجه أَبُو الْوَلِيد الصفار فِي - كتاب الصَّلَاة - من طَرِيق عبد الْملك بن حبيب بلاغا لَهُ من حَدِيث عبد الله بن عمر.
5 -
أخرجه أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِسَنَد ضَعِيف.
6 -
ذكره أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ فِيهِ بِغَيْر إِسْنَاد.
1 -
أخرجه أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ من حَدِيث جَابر عَن عمر مَرْفُوعا وَهُوَ حَدِيث مُنكر.
2 -
حَدِيث أنس "من صَلَّى يَوْم الِاثْنَيْنِ اثْنَتَيْ عشرَة رَكْعَة يقْرَأ فِي كل رَكْعَة فَاتِحَة الْكتاب وَآيَة الْكُرْسِيّ مرّة فَإِذا فرغ قَرَأَ قل هُوَ الله أحد اثْنَتَيْ عشرَة مرّة واستغفر اثْنَتَيْ عشرَة مرّة يُنَادَى بِهِ يَوْم الْقِيَامَة: أَيْن فلَان بن فلَان ليقمْ فليأخذ ثَوَابه من الله عز وجل فَأول مَا يُعْطَى من الثَّوَاب ألف حلَّة ويتوج وَيُقَال لَهُ ادخل الْجنَّة فيستقبله مائَة ألف ملك مَعَ كل ملك هَدِيَّة يشيعونه حَتَّى يَدُور عَلَى ألف قصر من نور يتلألأ"
ذكره أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ بِغَيْر سَنَد وَهُوَ مُنكر.
3 -
حَدِيث يزِيد الرقاشِي عَن أنس "قَالَ صلى الله عليه وسلم: من صَلَّى يَوْم الثُّلَاثَاء عشر رَكْعَات عِنْد انتصاف النَّهَار - وَفِي حَدِيث آخر - عِنْد ارْتِفَاع النَّهَار يقْرَأ فِي كل رَكْعَة فَاتِحَة الْكتاب وَآيَة الْكُرْسِيّ مرّة وَقل هُوَ الله أحد ثَلَاث مَرَّات لم تكْتب عَلَيْهِ خَطِيئَة إِلَى سبعين يَوْمًا فَإِن مَاتَ إِلَى سبعين يَوْمًا مَاتَ شَهِيدا وَغفر لَهُ ذنُوب سبعين سنة «
أخرجه أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ بِسَنَد ضَعِيف وَلم يقل» عِنْد انتصاف النَّهَار وَلَا عِنْد ارتفاعه".
4 -
حَدِيث أبي إِدْرِيس الْخَولَانِيّ عَن معَاذ "من صَلَّى يَوْم الْأَرْبَعَاء اثْنَتَيْ عشرَة رَكْعَة عِنْد ارْتِفَاع النَّهَار يقْرَأ فِي كل رَكْعَة فَاتِحَة الْكتاب وَآيَة الْكُرْسِيّ مرّة وَقل هُوَ الله أحد ثَلَاث مَرَّات والمعوذتين ثَلَاث مَرَّات نَادَى مُنَاد عِنْد الْعَرْش: يَا عبد الله اسْتَأْنف الْعَمَل فقد غفر لَك مَا تقدم من ذَنْبك وَرفع الله سُبْحَانَهُ عَنْك عَذَاب الْقَبْر وضيقه وظلمته وَرفع عَنْك شَدَائِد الْقِيَامَة، وَرفع لَهُ من يَوْمه عمل نَبِي"
أخرجه أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ وَقَالَ رُوَاته ثِقَات والْحَدِيث مركب. قلت: بل فِيهِ غير مُسَمَّى وَهُوَ مُحَمَّد بن حميد الرَّازِيّ أحد الْكَذَّابين.
5 -
أخرجه أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ بِسَنَد ضَعِيف جدا.
1 -
حَدِيث نَافِع عَن ابْن عمر «من دخل الْجَامِع يَوْم الْجُمُعَة فَصَلى أَربع رَكْعَات قبل صَلَاة الْجُمُعَة يقْرَأ فِي كل رَكْعَة الْحَمد لله وَقل هُوَ الله أحد خمسين مرّة لم يمت حَتَّى يرَى مَقْعَده من الْجنَّة أَو يرَى لَهُ»
أخرجه الدَّارَقُطْنِيّ فِي غرائب مَالك وَقَالَ لَا يَصح وَعبد الله بن وصيف مَجْهُول والخطيب فِي الروَاة عَن مَالك وَقَالَ غَرِيب جدا وَلَا أعرف لَهُ وَجها غير هَذَا.
2 -
أخرجه أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ فِي كتاب وظائف اللَّيَالِي وَالْأَيَّام بِسَنَد ضَعِيف جدا.
3 -
حَدِيث "من صَلَّى لَيْلَة الْأَحَد عشْرين رَكْعَة يقْرَأ فِي كل رَكْعَة فَاتِحَة الْكتاب وَقل هُوَ الله أحد خمسين مرّة والمعوذتين مرّة مرّة واستغفر الله عز وجل مائَة مرّة واستغفر لنَفسِهِ ولوالديه مائَة مرّة وَصَلى عَلَى النَّبِي صلى الله عليه وسلم مائَة مرّة وتبرأ من حوله وقوته والتجأ إِلَى الله ثمَّ قَالَ: أشهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَأشْهد أَن آدم صفوة الله وفطرته وَإِبْرَاهِيم خَلِيل الله ومُوسَى كليم الله وَعِيسَى روح الله ومحمدا حبيب الله كَانَ لَهُ من الثَّوَاب بِعَدَد من دَعَا لله ولدا وَمن لم يدع لله ولدا وَبَعثه الله عز وجل يَوْم الْقِيَامَة مَعَ الْآمنينَ وَكَانَ حَقًا عَلَى الله تَعَالَى أَن يدْخلهُ الْجنَّة مَعَ النَّبِيين «
ذكره أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ بِغَيْر إِسْنَاد وَهُوَ مُنكر وَرَوَى أَبُو مُوسَى من حَدِيث أنس» فِي فضل الصَّلَاة فِيهَا سِتّ رَكْعَات وَأَرْبع رَكْعَات" وَكِلَاهُمَا ضَعِيف جدا.
4 -
ذكره أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ هَكَذَا عَن الْأَعْمَش بِغَيْر إِسْنَاد من رِوَايَة يزِيد الرقاشِي عَن أنس حَدِيثا «فِي صَلَاة سِتّ رَكْعَات فِيهَا» وَهُوَ مُنكر.
5 -
ذكره أَبُو مُوسَى بِغَيْر إِسْنَاد حِكَايَة عَن بعض المصنفين وَأسْندَ من حَدِيث ابْن مَسْعُود وَجَابِر حَدِيثا «فِي صَلَاة أَربع رَكْعَات فِيهَا» وَكلهَا مُنكرَة.
1 -
لم أجد فِيهِ إِلَّا حَدِيث جَابر «فِي صَلَاة أَربع رَكْعَات فِيهَا» وَرَوَاهُ أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ وَرَوَى من حَدِيث أنس «ثَلَاثِينَ رَكْعَة» .
2 -
حَدِيث فَاطِمَة "قَالَ صلى الله عليه وسلم: من صَلَّى لَيْلَة الْأَرْبَعَاء سِتّ رَكْعَات قَرَأَ فِي رَكْعَة بعد الْفَاتِحَة قل اللَّهُمَّ مَالك الْملك إِلَى آخر الْآيَة فَإِذا فرغ من صلَاته يَقُول جزى الله مُحَمَّدًا عَنَّا مَا هُوَ أَهله غفر لَهُ ذنُوب سبعين سنة وَكتب لَهُ بَرَاءَة من النَّار"
أخرجه أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ بِسَنَد ضَعِيف جدا.
3 -
أخرجه أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ وَأَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس بِسَنَد ضَعِيف جدا وَهُوَ مُنكر.
4 -
بَاطِل لَا أصل لَهُ
5 -
حَدِيث أنس "قَالَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم: من صَلَّى لَيْلَة الْجُمُعَة صَلَاة الْعشَاء الْآخِرَة فِي جمَاعَة وَصَلى رَكْعَتي السّنة ثمَّ صَلَّى بعدهمَا عشر رَكْعَات قَرَأَ فِي كل رَكْعَة فَاتِحَة الْكتاب وَقل هُوَ الله أحد والمعوذتين مرّة مرّة ثمَّ أوتر بِثَلَاث رَكْعَات ونام عَلَى جنبه الْأَيْمن وَجهه إِلَى الْقبْلَة فَكَأَنَّمَا أَحْيَا لَيْلَة الْقدر «
بَاطِل لَا أصل لَهُ وَرَوَى المظفر بن الْحُسَيْن الأرجاني فِي كتاب فَضَائِل الْقُرْآن وَإِبْرَاهِيم بن المظفر فِي كتاب وُصُول الْقُرْآن للْمَيت من حَدِيث أنس» من صَلَّى رَكْعَتَيْنِ لَيْلَة الْجُمُعَة قَرَأَ فيهمَا بِفَاتِحَة الْكتاب وَإِذا زلزلت خمس عشرَة مرّة «وَقَالَ إِبْرَاهِيم بن المظفر» خمسين مرّة أَمنه الله من عَذَاب الْقَبْر وَمن أهوال يَوْم الْقِيَامَة" وَرَوَاهُ أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس من هَذَا الْوَجْه وَمن حَدِيث ابْن عَبَّاس أَيْضا وَكلهَا ضَعِيفَة مُنكرَة وَلَيْسَ يَصح فِي أَيَّام الْأُسْبُوع ولياليه شَيْء وَالله أعلم.
6 -
حَدِيث «أَكْثرُوا عَلّي من الصَّلَاة فِي اللَّيْلَة الغراء وَالْيَوْم الْأَزْهَر»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَفِيه عبد الْمُنعم بن بشير ضعفه ابْن معِين وَابْن حبَان.
7 -
لم أجد لَهُ أصلا.
2 -
حَدِيث «كَانَ يَأْمر بِإِخْرَاج الْعَوَاتِق وَذَوَات الْخُدُور»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أم عَطِيَّة.
3 -
حَدِيث «تَعْجِيل صَلَاة الْأَضْحَى وَتَأْخِير صَلَاة الْفطر»
أخرجه الشَّافِعِي من رِوَايَة أبي الْحُوَيْرِث مُرْسلا أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم كتب إِلَى عَمْرو بن حزم وَهُوَ بِنَجْرَان أَن عجل الْأَضْحَى وَأخر الْفطر.
4 -
حَدِيث "ضحى بكبشين أملحين وَذبح بِيَدِهِ وَقَالَ: بِسم الله وَالله أكبر هَذَا عني وَعَمن لم يُضحي من أمتِي «
مُتَّفق عَلَيْهِ دون قَوْله» عني " الخ من حَدِيث أنس وَهَذِه الزِّيَادَة عِنْد أبي دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ من حَدِيث جَابر وَقَالَ التِّرْمِذِيّ غَرِيب ومنقطع.
5 -
حَدِيث «من رَأَى هِلَال ذِي الْحجَّة وَأَرَادَ أَن يُضحي فَلَا يَأْخُذ من شعره وأظفاره»
أخرجه من حَدِيث أم سَلمَة.
6 -
حَدِيث أبي أَيُّوب «كَانَ الرجل يُضحي عَلَى عهد رَسُول الله صلى الله عليه وآله وسلم الشَّاة عَن أَهله فَيَأْكُلُونَ ويطعمون»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه، قَالَ التِّرْمِذِيّ حسن صَحِيح.
7 -
قَالَ سُفْيَان الثَّوْريّ: من السّنة أَن يصلى بعد الْفطر اثْنَتَيْ عشرَة رَكْعَة وَبعد الْأَضْحَى سِتّ رَكْعَات.
لم أجد لَهُ أصلا فِي كَونه سنة وَفِي الحَدِيث الصَّحِيح مَا يُخَالِفهُ وَهُوَ أَنه صلى الله عليه وسلم لم يصل قبلهَا وَلَا بعْدهَا وَقد اخْتلفُوا فِي قَول التَّابِعِيّ: من السّنة كَذَا، وَأما قَول تَابِعِيّ التَّابِع كَذَلِك كالثوري فَهُوَ مَقْطُوع.
1 -
حَدِيث «خُرُوجه لقِيَام رَمَضَان لَيْلَتَيْنِ أَو ثَلَاثًا ثمَّ لم يخرج وَقَالَ أَخَاف أَن يُوجب عَلَيْكُم»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عَائِشَة بِلَفْظ «خشيت أَن تفرض عَلَيْكُم» .
2 -
رَوَاهُ آدم بن أبي إِيَاس فِي كتاب القوات من حَدِيث ضَمرَة بن حبيب مُرْسلا وَرَوَاهُ ابْن أبي شيبَة فِي المُصَنّف فَجعله عَن ضَمرَة بن حبيب عَن رجل من أَصْحَاب النَّبِي صلى الله عليه وسلم مَوْقُوفا. وَفِي سنَن أبي دَاوُد بِإِسْنَاد صَحِيح من حَدِيث زيد بن ثَابت «صَلَاة الْمَرْء فِي بَيته أفضل من صلَاته فِي مَسْجِدي هَذَا إِلَّا الْمَكْتُوبَة» .
3 -
أخرجه أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب من حَدِيث أنس «صَلَاة فِي مَسْجِدي تعدل بِعشْرَة آلَاف صَلَاة وَصَلَاة فِي الْمَسْجِد الْحَرَام تعدل بِمِائَة ألف صَلَاة وَالصَّلَاة بِأَرْض الرِّبَاط تعدل بألفي ألف صَلَاة وَأكْثر من ذَلِك كُله الركعتان يُصَلِّيهمَا العَبْد فِي جَوف اللَّيْل لَا يُرِيد بهما إِلَّا وَجه الله عز وجل» وَإِسْنَاده ضَعِيف وَذكر أَبُو الْوَلِيد الصفار فِي كتاب الصَّلَاة تَعْلِيقا من حَدِيث الْأَوْزَاعِيّ قَالَ: دخلت عَلَى يَحْيَى فأسند لي حَدِيثا فَذكره، إِلَّا أَنه قَالَ فِي الأولَى «ألف» وَفِي الثَّانِيَة «مائَة» .
4 -
حَدِيث "مَا من أحد يَصُوم أول خَمِيس من رَجَب ثمَّ يُصَلِّي فِيمَا بَين الْعشَاء وَالْعَتَمَة اثْنَتَيْ عشرَة رَكْعَة يفصل بَين كل رَكْعَتَيْنِ بِتَسْلِيمَة يقْرَأ فِي كل رَكْعَة بِفَاتِحَة الْكتاب مرّة وَإِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَة الْقدر ثَلَاث مَرَّات وَقل هُوَ الله أحد اثْنَتَيْ عشرَة مرّة، فَإِذا فرغ من صلَاته صَلَّى عَلّي سبعين مرّة يَقُول: اللَّهُمَّ صل عَلَى مُحَمَّد النَّبِي الْأُمِّي وَعَلَى آله ثمَّ يسْجد وَيَقُول فِي سُجُوده سبعين مرّة: سبوح قدوس رب الْمَلَائِكَة وَالروح، ثمَّ يرفع رَأسه وَيَقُول سبعين مرّة: رب اغْفِر وَارْحَمْ وَتجَاوز عَمَّا تعلم إِنَّك أَنْت الْأَعَز الأكرم، ثمَّ يسْجد سَجْدَة أُخْرَى وَيَقُول فِيهَا مثل مَا قَالَ فِي السَّجْدَة الأولَى ثمَّ يسْأَل حَاجته فِي سُجُوده فَإِنَّهَا تُقضى"
فِي صَلَاة الرغائب أوردهُ رزين فِي كِتَابه وَهُوَ حَدِيث مَوْضُوع.
1 -
حَدِيث «صَلَاة لَيْلَة نصف شعْبَان»
حَدِيث بَاطِل رَوَاهُ ابْن مَاجَه من حَدِيث عَلّي «إِذا كَانَت لَيْلَة النّصْف من شعْبَان فَقومُوا لَيْلهَا وصوموا نَهَارهَا» وَإِسْنَاده ضَعِيف.
2 -
أَخْرجَاهُ من حَدِيث الْمُغيرَة بن شُعْبَة.
1 -
حَدِيث «لَوْلَا صبيان رضع ومشايخ ركع وبهائم رتع لصب عَلَيْكُم الْعَذَاب صبا»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ وَضَعفه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
2 -
حَدِيث «اسْتَدَارَ النَّاس واستقبال الْقبْلَة وتحويل الرِّدَاء بالاستسقاء»
أَخْرجَاهُ من حَدِيث عبد الله بن زيد الْمَازِني.
3 -
حَدِيث عَوْف بن مَالك فِي الصَّلَاة عَلَى الْجِنَازَة «اللَّهُمَّ اغْفِر لي وَله وارحمني وارحمه وَعَافنِي وعافه
…
أخرجه مُسلم دون الدُّعَاء للْمُصَلِّي.
4 -
حَدِيث ابْن عَبَّاس «مَا من رجل مُسلم يَمُوت فَيقوم عَلَى جنَازَته أَرْبَعُونَ رجلا لَا يشركُونَ بِاللَّه شَيْئا إِلَّا شفعهم الله عز وجل فِيهِ»
أخرجه مُسلم.
1 -
حَدِيث "صَلَّى رَكْعَتَيْنِ بعد الْعَصْر قيل لَهُ أما نَهَيْتنَا عَن هَذَا؟ فَقَالَ: هما رَكْعَتَانِ كنت أصليهما بعد الظّهْر فشغلني عَنْهُمَا الْوَفْد «
أَخْرجَاهُ من حَدِيث أم سَلمَة، وَلمُسلم من حَدِيث عَائِشَة» كَانَ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ قبل الْعَصْر ثمَّ إِنَّه شغل عَنْهُمَا
…
الحَدِيث "
2 -
حَدِيث عَائِشَة «كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم إِذا غَلبه نوم أَو مرض فَلم يقم تِلْكَ اللَّيْلَة صَلَّى من أول النَّهَار اثْنَتَيْ عشرَة رَكْعَة»
أخرجه مُسلم.
4 -
حَدِيث عَائِشَة «من عبد الله عبَادَة ثمَّ تَركهَا ملالة مقته الله»
وَرَوَاهُ ابْن السّني فِي رياضة المتعبدين مَوْقُوفا عَلَى عَائِشَة.
5 -
أَخْرجَاهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
1 -
حَدِيث أبي هُرَيْرَة «إِذا خرجت من مَنْزِلك فَصلي رَكْعَتَيْنِ يمنعانك مخرج السوء وَإِذا دخلت إِلَى مَنْزِلك فصل رَكْعَتَيْنِ يمنعانك مدْخل السوء»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من رِوَايَة بكر بن عَمْرو عَن صَفْوَان بن سليم، قَالَ بكر: حسبته عَن أبي سَلمَة عَن أبي هُرَيْرَة فَذكره: وَرَوَى الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَابْن عدي فِي الْكَامِل من حَدِيث أبي هُرَيْرَة «إِذا دخل أحدكُم بَيته فَلَا يجلس حَتَّى يرْكَع رَكْعَتَيْنِ فَإِن الله جَاعل لَهُ من ركعتيه خيرا» قَالَ ابْن عدي: وَهُوَ بِهَذَا الْإِسْنَاد مُنكر وَقَالَ البُخَارِيّ لَا أصل لَهُ.
2 -
حَدِيث «رَكْعَتي الْإِحْرَام»
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث ابْن عمر.
3 -
حَدِيث «صَلَاة رَكْعَتَيْنِ عِنْد ابْتِدَاء السّفر»
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق من حَدِيث أنس «مَا اسْتخْلف فِي أَهله من خَليفَة أحب إِلَى الله من أَربع رَكْعَات يصليهن العَبْد فِي بَيته إِذا شدّ عَلَيْهِ ثِيَاب سَفَره
…
الحَدِيث» وَهُوَ ضَعِيف.
5 -
حَدِيث «كل أَمر ذِي بَال لَا يبْدَأ فِيهِ بِبسْم الله فَهُوَ أَبتر»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه وَابْن حبَان فِي صَحِيحه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
6 -
حَدِيث «صَلَاة الاستخارة»
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث جَابر قَالَ أَحْمد حَدِيث مُنكر.
7 -
حَدِيث ابْن مَسْعُود «فِي صَلَاة الْحَاجة اثْنَتَيْ عشرَة رَكْعَة»
أخرجه أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس بِإِسْنَادَيْنِ ضعيفين جدا فيهمَا عَمْرو بن هَارُون الْبَلْخِي كذبه ابْن معِين وَفِيه علل أُخْرَى وَقد وَردت «صَلَاة الْحَاجة رَكْعَتَيْنِ» رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث عبد الله بن أبي أَوْفَى وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حَدِيث غَرِيب وَفِي إِسْنَاده مقَال.
1 -
حَدِيث «صَلَاة التَّسْبِيح»
تقدم.
1 -
أخرجه النَّسَائِيّ من حَدِيث عبد الله الصنَابحِي وَهُوَ مُرْسل وَمَالك هُوَ الَّذِي يَقُول عبد الله الصنايحي [لَعَلَّه: الصنَابحِي؟؟] وَوهم فِيهِ وَالصَّوَاب عبد الرَّحْمَن وَلم ير النَّبِي صَلَّى اله عَلَيْهِ وسلم.