الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كتاب ذمّ الْكبر وَالْعجب
1 -
حَدِيث «قَالَ الله تَعَالَى الْكِبْرِيَاء رِدَائي وَالْعَظَمَة إزَارِي فَمن نَازَعَنِي فيهمَا قصمته»
أخرجه الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك دون ذكر «العظمة» وَقَالَ صَحِيح عَلَى شَرط مُسلم وَتقدم فِي الْعلم، وَسَيَأْتِي بعد حديثين بِلَفْظ آخر.
2 -
حَدِيث "ثَلَاث مهلكات: شح مُطَاع وَهوى مُتبع وَإِعْجَاب الْمَرْء بِنَفسِهِ"
أخرجه الْبَزَّار وَالطَّبَرَانِيّ وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف وَتقدم فِيهِ أَيْضا.
1 -
أخرجه مُسلم من حَدِيث ابْن مَسْعُود.
2 -
حَدِيث أبي هُرَيْرَة «يَقُول الله تَعَالَى الْكِبْرِيَاء رِدَائي وَالْعَظَمَة إزَارِي فَمن نَازَعَنِي وَاحِدًا مِنْهُمَا أَلقيته فِي جَهَنَّم»
أخرجه مُسلم وَأَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه وَاللَّفْظ لَهُ، وَقَالَ أَبُو دَاوُد «قَذَفته فِي النَّار» وَقَالَ مُسلم «عَذبته» وَقَالَ «رِدَاؤُهُ» و «إزَاره» بالغيبة وَزَاد أبي هُرَيْرَة أَبَا سعيد أَيْضا.
3 -
حَدِيث عبد الله بن عَمْرو «من كَانَ فِي قلبه مِثْقَال حَبَّة من كبر كَبه الله فِي النَّار عَلَى وَجهه»
أخرجه أَحْمد وَالْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان من طَرِيقه بِإِسْنَاد صَحِيح.
4 -
حَدِيث «لَا يزَال الرجل يذهب بِنَفسِهِ حَتَّى يكْتب فِي الجبارين فَيُصِيبهُ مَا أَصَابَهُم من الْعَذَاب»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَحسنه من حَدِيث سَلمَة بن الْأَكْوَع دون قَوْله «من الْعَذَاب» .
5 -
حَدِيث "يخرج من النَّار عنق لَهُ أذنان تسمعان وعينان تبصران ولسان ينْطق يَقُول: وكلت بِثَلَاثَة: بِكُل جَبَّار عنيد وَبِكُل من دَعَا مَعَ الله إِلَهًا آخر وبالمصورين"
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَقَالَ حسن صَحِيح غَرِيب.
6 -
حَدِيث «لَا يدْخل الْجنَّة جَبَّار وَلَا بخيل وَلَا سيئ الملكة»
تقدم فِي أَسبَاب الْكسْب والمعاش وَالْمَعْرُوف «خائن» مَكَان «جَبَّار» .
7 -
حَدِيث "تَحَاجَّتْ الْجنَّة وَالنَّار فَقَالَت النَّار: أُوثِرت بِالْمُتَكَبِّرِينَ وَالْمُتَجَبِّرِينَ، وَقَالَت الْجنَّة: مَا لي لَا يدخلني إِلَّا ضعفاء النَّاس وسقاطهم وعجزتهم؟ فَقَالَ الله للجنة: إِنَّمَا أَنْت رَحْمَتي أرْحم بك من أَشَاء من عبَادي، وَقَالَ للنار: إِنَّمَا أَنْت عَذَابي أعذب بك من أَشَاء وَلكُل وَاحِدَة مِنْكُمَا ملؤُهَا"
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
8 -
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أَسمَاء بنت عُمَيْس بِزِيَادَة فِيهِ مَعَ تَقْدِيم وَتَأْخِير وَقَالَ غَرِيب وَلَيْسَ إِسْنَاده بِالْقَوِيّ وَرَوَاهُ الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك وَصَححهُ وَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث نعيم بن عمار وَضَعفه.
9 -
حَدِيث ثَابت: بلغنَا انه قيل يَا رَسُول الله مَا أعظم كبر فلَان؟ فَقَالَ «أَلَيْسَ بعده الْمَوْت»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب هَكَذَا مُرْسلا بِلَفْظ «تجبر» .
1 -
حَدِيث عبد الله بن عَمْرو "أَن نوحًا لما حَضرته الْوَفَاة دَعَا ابنيه وَقَالَ: إِنِّي آمركما بِاثْنَتَيْنِ وَأَنَّهَا كَمَا عَن اثْنَتَيْنِ، أَنَّهَا كَمَا عَن الشّرك وَالْكبر، وآمركما بِلَا إِلَه إِلَّا الله. فَإِن السَّمَوَات وَالْأَرضين وَمَا فِيهِنَّ لَو وضعت فِي كفة الْمِيزَان وَوضعت لَا إِلَه إِلَّا الله فِي الكفة الْأُخْرَى كَانَت أرجح مِنْهُمَا، وَلَو أَن السَّمَوَات وَالْأَرضين وَمَا فِيهِنَّ كَانَتَا حَلقَة فَوضعت لَا إِلَه إِلَّا الله عَلَيْهَا لقصمتها، وآمركما بسبحان الله وَبِحَمْدِهِ فَإِنَّهَا صَلَاة كل شَيْء وَبهَا يرْزق كل شَيْء"
أخرجه أَحْمد وَالْبُخَارِيّ فِي كتاب الْأَدَب وَالْحَاكِم بِزِيَادَة فِي نَقله قَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد.
2 -
حَدِيث «أهل النَّار كل جعظري جواظ مستكبر جماع مناع»
وَهَذِه الزِّيَادَة عِنْدهمَا من حَدِيث حَارِثَة بن وهب الْخُزَاعِيّ «أَلا أخْبركُم بِأَهْل النَّار؟ كل عتل جواظ مستكبر» .
3 -
حَدِيث «إِن أحبكم إِلَيْنَا وأقربكم منا فِي الْآخِرَة أحاسنكم أَخْلَاقًا، وَإِن أبغضكم إِلَيْنَا وأبعدكم منا الثرثارون المتشدقون المتفيهقون» قَالُوا: يَا رَسُول الله قد علمنَا الثرثارون والمتشدقون فَمَا المتفيهقون؟ المتكبرون «
أخرجه أَحْمد من حَدِيث أبي ثَعْلَبَة الْخُشَنِي بِلَفْظ» إِلَيّ «و» مني" وَفِيه انْقِطَاع وَمَكْحُول لم يسمع من أبي ثَعْلَبَة وَقد نقدم فِي رياضة النَّفس أول الحَدِيث.
4 -
أخرجه التِّرْمِذِيّ من رِوَايَة عَمْرو بن شُعَيْب عَن أَبِيه عَن جده وَقَالَ غَرِيب.
5 -
حَدِيث أبي هُرَيْرَة «يحْشر الجبارون والمتكبرون يَوْم الْقِيَامَة فِي صُوَرِ الذَّر، تطؤهم النَّاس، لهوانهم عَلَى الله تَعَالَى»
أخرجه الْبَزَّار هَكَذَا مُخْتَصرا دون قَوْله «الجبارون» وَإِسْنَاده حسن.
6 -
حَدِيث أبي مُوسَى «إِن فِي جَهَنَّم وَاديا يُقَال لَهُ هبهب حق عَلَى الله أَن يسكنهُ كل جَبَّار»
أخرجه أَبُو يعْلى وَالطَّبَرَانِيّ وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد، قلت فِيهِ أَزْهَر بن سِنَان ضعفه ابْن معِين وَابْن حبَان وَأورد لَهُ فِي الضُّعَفَاء هَذَا الحَدِيث.
1 -
حَدِيث «إِن فِي النَّار قصرا يَجْعَل فِيهِ المتكبرون ويطبق عَلَيْهِم»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث أنس وَقَالَ «توابيت» مَكَان «قصرا» وَقَالَ «فيقفل» مَكَان «يطبق» وَفِيه أبان بن أبي عَيَّاش وَهُوَ ضَعِيف.
8 -
حَدِيث «اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من نفحة الْكِبْرِيَاء»
لم أره بِهَذَا اللَّفْظ، وَرَوَى أَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه من حَدِيث جُبَير بن مطعم عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم فِي أثْنَاء حَدِيث «أعوذ بِاللَّه من الشَّيْطَان من نفخه ونفثه وهمزه» قَالَ: نفثه الشّعْر ونفخه الْكبر وهمزه الموتة، ولأصحاب السّنَن من حَدِيث أبي سعيد الْخُدْرِيّ نَحوه، تكلم فِيهِ أَبُو دَاوُد وَقَالَ التِّرْمِذِيّ هُوَ أشهر حَدِيث فِي هَذَا الْكتاب.
[وَفِي مجمع الزَّوَائِد: «أما همزه، فَالَّذِي يوسوسه» ]
9 -
حَدِيث "من فَارق روحه جسده، وَهُوَ بريءٌ من ثَلَاثَة، دخل الْجنَّة: الكِبْر، والدّيْن، والغول [لَعَلَّه: والغلول] "
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث ثَوْبَان وَذكر المُصَنّف لهَذَا الحَدِيث هُنَا مُوَافق للمشهور فِي الرِّوَايَة أَنه الْكبر (بِالْمُوَحَّدَةِ وَالرَّاء) لَكِن ذكر ابْن الْجَوْزِيّ فِي جَامع المسانيد عَن الدَّارَقُطْنِيّ قَالَ إِنَّمَا هُوَ الْكَنْز (بالنُّون وَالزَّاي) وَكَذَلِكَ أَيْضا ذكر ابْن مرْدَوَيْه الحَدِيث فِي تَفْسِير {وَالَّذين يكنزون الذَّهَب وَالْفِضَّة} .
2 -
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
3 -
حَدِيث ابْن عمر «لَا ينظر الله إِلَى من جر إزَاره خُيَلَاء»
رَوَاهُ مُسلم مُقْتَصرا عَلَى الْمَرْفُوع دون ذكر مُرُور عبد الله بن وَاقد عَلَى ابْن عمر وَهُوَ رِوَايَة لمُسلم أَن الْمَار رجل من بني لَيْث غير مُسَمَّى.
4 -
حَدِيث: أَن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم بَصق يَوْمًا عَلَى كَفه وَوضع إصبعه عَلَيْهِ وَقَالَ "يَقُول الله تَعَالَى: ابْن آدم أتعجزني وَقد خلقتك من مثل هَذِه! حَتَّى إِذا سويتك وعدلتك مشيت بَين بردين وللأرض مِنْك وئيد جمعت ومنعت حَتَّى إِذا بلغت التراقي قلت أَتصدق! وأنّى أَوَان الصَّدَقَة؟ "
أخرجه ابْن مَاجَه وَالْحَاكِم وَصحح إِسْنَاده من حَدِيث بشر بن جحاش.
5 -
حَدِيث «إِذا مشت أمتِي الْمُطَيْطَاء وَخدمَتهمْ فَارس وَالروم سلط الله بَعضهم عَلَى بعض»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَابْن حبَان فِي صَحِيحه من حَدِيث ابْن عمر: الْمُطَيْطَاء (بِضَم الْمِيم وَفتح الطاءين الْمُهْمَلَتَيْنِ بَينهمَا مثناة من تَحت) مُصَغرًا وَلم يسْتَعْمل مكبرا.
6 -
حَدِيث «من تعظم فِي نَفسه واختال فِي مَشْيه لَقِي الله وَهُوَ عَلَيْهِ غَضْبَان»
أخرجه أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ وَالْحَاكِم وَصَححهُ وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث ابْن عمر.
1 -
حَدِيث «مَا زَاد الله عبدا بِعَفْو إِلَّا عزا، وَمَا تواضع أحد لله إِلَّا رَفعه الله»
أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَقد تقدم.
2 -
حَدِيث "مَا من أحد إِلَّا وَمَعَهُ ملكان وَعَلِيهِ حِكْمَة يمسكانه بهَا فَإِن هُوَ رفع نَفسه جَبَذَاها ثمَّ قَالَا: اللَّهُمَّ ضَعْهُ؛ وَإِن وضع نَفسه قَالَا: اللَّهُمَّ ارفعه"
أخرجه الْعقيلِيّ فِي الضُّعَفَاء وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَالْبَيْهَقِيّ أَيْضا من حَدِيث ابْن عَبَّاس وَكِلَاهُمَا ضَعِيف.
3 -
أخرجه الْبَغَوِيّ وَابْن قَانِع وَالطَّبَرَانِيّ من حَدِيث ركب الْمصْرِيّ وَالْبَزَّار من حَدِيث أنس وَقد تقدم بعضه فِي الْعلم وَبَعضه فِي آفَات اللِّسَان.
4 -
حَدِيث أبي سَلمَة الْمَدِينِيّ عَن أَبِيه عَن جده قَالَ: كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم عندنَا بقباء وَكَانَ صَائِما فأتيناه عِنْد إفطاره بقدح من لبن وَجَعَلنَا فِيهِ شَيْئا من عسل فَلَمَّا رَفعه وذاقه وجد حلاوة الْعَسَل فَقَالَ «مَا هَذَا.» قُلْنَا يَا رَسُول الله جعلنَا فِيهِ شَيْئا من عسل فَوَضعه وَقَالَ «أما أَنِّي لَا أحرمهُ وَمن تواضع لله رَفعه الله وَمن تكبر وَضعه الله وَمن اقتصد أغناه الله وَمن بذر أفقره الله وَمن أَكثر ذكر الله أحبه الله»
رَوَاهُ الْبَزَّار من رِوَايَة طَلْحَة بن طَلْحَة بن عبيد الله عَن أَبِيه عَن جده طَلْحَة فَذكر نَحوه دون قَوْله «وَمن أَكثر من ذكر الله أحبه الله» وَلم يقل «بقباء» وَقَالَ الذَّهَبِيّ فِي الْمِيزَان إِنَّه خبر مُنكر وَقد تقدم وَرَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط من حَدِيث عَائِشَة قَالَت أَتَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم بقدح فِيهِ لبن وَعسل
…
الحَدِيث «وَفِيه» أما إِنِّي لَا أعزم أَنه حرَام
…
الحَدِيث «وَفِيه» من أَكثر ذكر الْمَوْت أحبه الله «وَرَوَى الْمَرْفُوع مِنْهُ أَحْمد وَأَبُو يعْلى من حَدِيث أبي سعيد دون قَوْله» وَمن بذر أفقره الله «وذكرا فِيهِ قَوْله» وَمن أَكثر ذكر الله أحبه الله" وَتقدم فِي ذمّ الدُّنْيَا.
5 -
حَدِيث السَّائِل الَّذِي كَانَ بِهِ زَمانَةٌ مُنكرَة، وَأَنه صلى الله عليه وسلم أجلسه عَلَى [إِلَى؟؟] فَخذه ثمَّ قَالَ «اِطعَم» . فكأَنّ رجلا من قُرَيْش اشمأز مِنْهُ وتَكَرَّهَ، فَمَا مَاتَ ذَلِك الرجل حَتَّى كَانَت بِهِ زَمانَةٌ مثلهَا.
لم أجد لَهُ أصلا وَالْمَوْجُود حَدِيث أكله مَعَ مجزوم رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث جَابر وَقَالَ التِّرْمِذِيّ غَرِيب.
6 -
حَدِيث "خيرني رَبِّي بَين أَمريْن أَن أكون عبدا رَسُولا أَو ملكا نَبيا فَلم أَدْرِي أَيهمَا أخْتَار وَكَانَ صفي من الْمَلَائِكَة جِبْرِيل فَرفعت رَأْسِي إِلَيْهِ فَقَالَ: تواضع لِرَبِّك فَقلت عبدا رَسُولا"
أخرجه أَبُو يعْلى من حَدِيث عَائِشَة وَالطَّبَرَانِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس وكلا الْحَدِيثين ضَعِيف.
1 -
حَدِيث «الْكَرم التَّقْوَى، والشرف التَّوَاضُع، وَالْيَقِين الْغِنَى»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب الْيَقِين مُرْسلا وَأسْندَ الْحَاكِم أَوله من رِوَايَة الْحسن عَن سَمُرَة وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد.
2 -
أخرجه الطَّبَرَانِيّ مَوْقُوفا عَلَى ابْن مَسْعُود نَحوه وَفِيه المَسْعُودِيّ مُخْتَلف فِيهِ.
3 -
حَدِيث "أَربع لَا يعطيهن الله أَلا من يحب: الصمت وَهُوَ أول الْعِبَادَة، والتوكل عَلَى الله والتواضع، والزهد فِي الدُّنْيَا «
أخرجه الطَّبَرَانِيّ وَالْحَاكِم من حَدِيث أنس» أَربع لَا يصبن إِلَّا بعجب الصمت هُوَ أول الْعِبَادَة والتواضع وَذكر الله وَقلة الشَّيْء" قَالَ الْحَاكِم صَحِيح الْإِسْنَاد قلت فِيهِ الْعَوام بن جوَيْرِية قَالَ ابْن حبَان يروي الموضوعات ثمَّ رَوَى لَهُ هَذَا الحَدِيث.
4 -
حَدِيث ابْن عَبَّاس «إِذا تواضع العَبْد رفع الله رَأسه إِلَى السَّمَاء السَّابِعَة»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب نَحوه وَفِيه زَمعَة بن صَالح ضعفه الْجُمْهُور.
5 -
حَدِيث «إِن التَّوَاضُع لَا يزِيد العَبْد إِلَّا رفْعَة فتواضعوا يَرْحَمكُمْ الله»
أخرجه فِي التَّرْغِيب والترهيب من حَدِيث أنس وَفِيه بشر بن الْحُسَيْن وَهُوَ ضَعِيف جدا وَرَوَاهُ ابْن عدي من حَدِيث ابْن عمر وَفِيه الْحسن بن عبد الرَّحْمَن الاحتياصي وخارجة بن مُصعب وَكِلَاهُمَا ضَعِيف.
6 -
حَدِيث: كَانَ يطعم فَجَاءَهُ رجل أسود بِهِ جدري فَجعل لَا يجلس إِلَى أحد إِلَّا قَامَ من جنبه فأجلسه النَّبِي صلى الله عليه وسلم إِلَى جنبه. لم أَجِدهُ هَكَذَا وَالْمَعْرُوف أكله مَعَ مجذوم رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَقَالَ غَرِيب وَابْن مَاجَه من حَدِيث جَابر كَمَا تقدم.
7 -
حَدِيث «إِنَّه ليعجبني أَن يحمل الرجل الشَّيْء فِي يَده فَيكون مهنة لأَهله يدْفع بِهِ الْكبر عَن نَفسه»
غَرِيب.
8 -
حَدِيث «مَا لي لَا أرَى عَلَيْكُم حلاوة الْعِبَادَة» قَالُوا: وَمَا حلاوة الْعِبَادَة؟ قَالَ «التَّوَاضُع»
غَرِيب أَيْضا.
9 -
غَرِيب أَيْضا.