الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كتاب أسرار الصيام
1 -
حَدِيث «الصَّوْم نصف الصَّبْر»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَحسنه من حَدِيث رجل من بني سليم وَابْن مَاجَه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
1 -
حَدِيث «الصَّبْر نصف الْإِيمَان»
أخرجه أَبُو نعيم فِي الْحِلْية والخطيب فِي التَّارِيخ من حَدِيث ابْن مَسْعُود بِسَنَد حسن.
2 -
حَدِيث «كل حَسَنَة بِعشر أَمْثَالهَا إِلَى سَبْعمِائة ضعف إِلَّا الصّيام فَإِنَّهُ لي وَأَنا أجزي بِهِ»
أَخْرجَاهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
3 -
أَخْرجَاهُ من حَدِيثه وَهُوَ بعض الَّذِي قبله.
4 -
أَخْرجَاهُ من حَدِيث سهل بن سعد.
5 -
حَدِيث «للصَّائِم فرحتان فرحة عِنْد إفطاره وفرحة عِنْد لِقَاء ربه»
أَخْرجَاهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
6 -
حَدِيث «لكل شَيْء بَاب وَبَاب الْعِبَادَة الصَّوْم»
أخرجه ابْن الْمُبَارك فِي الزّهْد وَمن طَرِيقه أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب من حَدِيث أبي الدَّرْدَاء بِسَنَد ضَعِيف.
7 -
حَدِيث «نوم الصَّائِم عبَادَة»
رَوَيْنَاهُ فِي أمالي ابْن مندة من رِوَايَة ابْن الْمُغيرَة القواس عَن عبد الله بن عمر بِسَنَد ضَعِيف وَلَعَلَّه عبد الله بن عَمْرو فَإِنَّهُم لم يذكرُوا لِابْنِ الْمُغيرَة رِوَايَة إِلَّا عَنهُ، وَرَوَاهُ أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس من حَدِيث عبد الله بن أبي أَوْفَى وَفِيه سُلَيْمَان بن عَمْرو النَّخعِيّ أحد الْكَذَّابين.
8 -
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَقَالَ غَرِيب وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم وَصَححهُ عَلَى شَرطهمَا من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَصحح البُخَارِيّ وَقفه عَلَى مُجَاهِد وَأَصله مُتَّفق عَلَيْهِ دون قَوْله «ونادى مُنَاد» .
9 -
أخرجه ابْن عدي من حَدِيث ابْن مَسْعُود بِسَنَد ضَعِيف.
1 -
حَدِيث «إِن الشَّيْطَان ليجري من ابْن آدم مجْرى الدَّم فضيقوا مجاريه بِالْجُوعِ»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث صَفِيَّة دون قَوْله «فضيقوا مجاريه بِالْجُوعِ» .
2 -
حَدِيث "قَالَ صلى الله عليه وسلم لعَائِشَة رضي الله عنها داومي قرع بَاب الْجنَّة؛ قَالَت: بِمَاذَا؟ قَالَ صلى الله عليه وسلم: بِالْجُوعِ"
لم أجد لَهُ أصلا.
3 -
حَدِيث «لَوْلَا أَن الشَّيَاطِين يحومون عَلَى قُلُوب بني آدم لنظروا إِلَى ملكوت السَّمَاوَات»
أخرجه أَحْمد من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِنَحْوِهِ.
1 -
حَدِيث «كَانَ إِذا دخل الْعشْر الْأَوَاخِر طوى الْفراش وَشد المئزر ودأب وأدأب أَهله»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عَائِشَة بِلَفْظ «أَحْيَا اللَّيْل وَأَيْقَظَ أَهله وجد وَشد المئزر» .
1 -
حَدِيث «كَانَ لَا يخرج إِلَّا لحَاجَة وَلَا يسْأَل عَن الْمَرِيض إِلَّا مارا»
مُتَّفق عَلَى الشّطْر الأول من حَدِيث عَائِشَة والشطر الثَّانِي رَوَاهُ أَبُو دَاوُد بِنَحْوِهِ بِسَنَد لين.
3 -
أخرجه الْحَاكِم وَصحح إِسْنَاده من حَدِيث حُذَيْفَة.
4 -
حَدِيث جَابر عَن انس «خمس يفطرن الصَّائِم الْكَذِب والغيبة والنميمة وَالْيَمِين الكاذبة وَالنَّظَر بِشَهْوَة»
أخرجه الْأَزْدِيّ فِي الضُّعَفَاء من رِوَايَة جَابَان عَن انس وَقَوله جَابر تَصْحِيف قَالَ أَبُو حَاتِم الرَّازِيّ هَذَا كَذَّاب.
5 -
أَخْرجَاهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
1 -
حَدِيث "أَن امْرَأتَيْنِ صامتا عَلَى عهد رَسُول الله صلى الله عليه وسلم، فأجهدهما الْجُوع والعطش من آخر النَّهَار حَتَّى كادتا أَن تتلفا، فبعثتا إِلَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يستأذناه فِي الْإِفْطَار، فَأرْسل إِلَيْهِمَا قدحا وَقَالَ صلى الله عليه وسلم: قل لَهما قيئا فِيهِ مَا أكلتما. فقاءت إِحْدَاهمَا نصفه دَمًا عبيطا وَلَحْمًا غريضا، وقاءت الْأُخْرَى مثل ذَلِك حَتَّى ملأتاه. فَعجب النَّاس من ذَلِك، فَقَالَ صلى الله عليه وسلم: هَاتَانِ صامتا عَمَّا أحل الله لَهما، وأفطرتا عَلَى مَا حرم الله تَعَالَى عَلَيْهِمَا: قعدت إِحْدَاهمَا إِلَى الْأُخْرَى فجعلتا يغتابان النَّاس، فَهَذَا مَا أكلتا من لحومهم"
فِي الْغَيْبَة للصَّائِم أخرجه أَحْمد من حَدِيث عبيد مولَى رَسُول الله عَلَيْهِ وَسلم الحَدِيث بِسَنَد فِيهِ مَجْهُول.
2 -
حَدِيث «المغتاب والمستمع شريكان فِي الْإِثْم»
غَرِيب وللطبراني من حَدِيث ابْن عمر بِسَنَد ضَعِيف نهَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم عَن الْغَيْبَة وَعَن الِاسْتِمَاع إِلَى الْغَيْبَة.
3 -
حَدِيث «كم من صَائِم لَيْسَ لَهُ من صِيَامه إِلَّا الْجُوع والعطش»
أخرجه النَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
1 -
حَدِيث «إِنَّمَا الصَّوْم أَمَانَة فَلْيحْفَظ أحدكُم أَمَانَته»
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق من حَدِيث ابْن مَسْعُود فِي حَدِيث فِي الْأَمَانَة وَالصَّوْم وَإِسْنَاده حسن.
2 -
أخرجه أَبُو دَاوُد من حَدِيث أبي هُرَيْرَة دون قَوْله «السّمع أَمَانَة» .
1 -
حَدِيث «كَانَ يكثر صِيَام شعْبَان حَتَّى كَانَ يظنّ أَنه رَمَضَان»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عَائِشَة.
3 -
لم أَجِدهُ هَكَذَا وَفِي المعجم الصَّغِير للطبراني من حَدِيث ابْن عَبَّاس «من صَامَ يَوْمًا من الْمحرم فَلهُ بِكُل يَوْم ثَلَاثُونَ يَوْم» .
4 -
أخرجه الْأَزْدِيّ فِي الضُّعَفَاء من حَدِيث أنس.
5 -
حَدِيث «إِذا كَانَ النّصْف من شعْبَان فَلَا صَوْم حَتَّى رَمَضَان»
أخرجه الْأَرْبَعَة من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَابْن حبَان فِي صَحِيحه عَنهُ «إِذا كَانَ النّصْف من شعْبَان فأفطروا حَتَّى يَجِيء رَمَضَان» وَصَححهُ التِّرْمِذِيّ.
6 -
حَدِيث «وصل شعْبَان برمضان مرّة»
أخرجه الْأَرْبَعَة من حَدِيث أم سَلمَة «لم يكن يَصُوم من السّنة شهرا تَاما إِلَّا شعْبَان يصل بِهِ رَمَضَان» وَأخرج أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ نَحوه من حَدِيث عَائِشَة.
7 -
حَدِيث «فصل شعْبَان من رَمَضَان مرَارًا»
أخرجه أَبُو دَاوُد من حَدِيث عَائِشَة قَالَت «كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يتحفظ من هِلَال شعْبَان مَا لَا يتحفظ من غَيره فَإِن غم عَلَيْهِ عد ثَلَاثِينَ يَوْمًا ثمَّ صَامَ» وَأخرجه الدَّارَقُطْنِيّ وَقَالَ إِسْنَاده صَحِيح وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح عَلَى شَرط الشَّيْخَيْنِ.
8 -
حَدِيث "مَا من أَيَّام الْعَمَل فِيهِنَّ أفضل وَأحب إِلَى الله من عشر ذِي الْحجَّة إِ ن صَوْم يَوْم مِنْهُ يعدل صِيَام سنه وَقيام لَيْلَة مِنْهُ تعدل قيام لَيْلَة الْقدر. قيل: وَلَا الْجِهَاد فِي سَبِيل الله تَعَالَى، قَالَ: وَلَا الْجِهَاد فِي سَبِيل الله عز وجل إِلَّا من عقر جَوَاده وَأُهْرِيقَ دَمه «
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة دون قَوْله» قيل وَلَا الْجِهَاد
…
إِلَخ «وَعند البُخَارِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس» مَا الْعَمَل فِي أَيَّام افضل من الْعَمَل فِي هَذَا الْعشْر قَالُوا وَلَا الْجِهَاد قَالَ وَلَا الْجِهَاد إِلَّا رجل خرج يخاطر بِنَفسِهِ وَمَاله فَلم يرجع بِشَيْء".
1 -
الْأَحَادِيث الدَّالَّة عَلَى كَرَاهَة صِيَام الدَّهْر أخرجهَا البُخَارِيّ وَمُسلم من حَدِيث عبد الله بن عَمْرو وَفِي حَدِيث لِابْنِ مَاجَه «لَا صَامَ من صَامَ الْأَبَد» وَلمُسلم من حَدِيث أبي قَتَادَة «قيل يَا رَسُول الله كَيفَ بِمن صَامَ الدَّهْر قَالَ لَا صَامَ وَلَا أفطر» وَأخرج النَّسَائِيّ نَحوه من حَدِيث عبد الله بن عمر وَعمْرَان بن حُصَيْن وَعبد الله بن الشخير.
2 -
حَدِيث أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ «من صَامَ الدَّهْر كُله ضيقت عَلَيْهِ جَهَنَّم هَكَذَا وَعقد تسعين»
أخرجه أَحْمد وَالنَّسَائِيّ فِي الْكُبْرَى وَابْن حبَان وَحسنه أَبُو عَلّي الطوسي.
3 -
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي أُمَامَة بِلَفْظ «عرض عَلّي رَبِّي ليجعل لي بطحاء مَكَّة ذَهَبا» وَقَالَ حسن.
4 -
حَدِيث «أفضل الصّيام صِيَام أخي دَاوُد كَانَ يَصُوم وَيفْطر يَوْمًا»
أَخْرجَاهُ من حَدِيث عبد الله بن عمر.
5 -
حَدِيث "منازلته صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن عَمْرو رضي الله عنهما فِي الصَّوْم وَهُوَ يَقُول: إِنِّي أُطِيق أَكثر من ذَلِك، فَقَالَ صلى الله عليه وسلم: صم يَوْمًا وَأفْطر يَوْمًا، فَقَالَ: إِنِّي أُرِيد أفضل من ذَلِك، فَقَالَ صلى الله عليه وسلم: لَا أفضل من ذَلِك"
أَخْرجَاهُ من حَدِيثه.
6 -
حَدِيث «أَنه صلى الله عليه وسلم مَا صَامَ شهرا كَامِلا قطّ إِلَّا رَمَضَان»
أَخْرجَاهُ من حَدِيث عَائِشَة.
7 -
أَخْرجَاهُ من حَدِيث عَائِشَة وَابْن عَبَّاس دون ذكر «الْقيام وَالنَّوْم» وَالْبُخَارِيّ من حَدِيث أنس «كَانَ يفْطر من الشَّهْر حَتَّى يظنّ أَن لَا يَصُوم مِنْهُ شَيْئا ويصوم حَتَّى يظنّ أَن لَا يفْطر مِنْهُ شَيْئا وَكَانَ لَا تشَاء ترَاهُ من اللَّيْل مُصَليا إِلَّا رَأَيْته وَلَا نَائِما إلا رأيته» .