الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
3 -
أخرجه أَبُو نعيم من حَدِيث أبي سعيد بِسَنَد ضَعِيف «يَقُول الله عز وجل يَوْم الْقِيَامَة أَيْن جيراني فَتَقول الْمَلَائِكَة من هَذَا الَّذِي يَنْبَغِي لَهُ أَن يجاورك فَيَقُول أَيْن قراء الْقُرْآن وعمار الْمَسَاجِد» وَهُوَ فِي الشّعب نَحوه مَوْقُوفا عَلَى أَصْحَاب رَسُول الله صلى الله عليه وسلم بِإِسْنَاد صَحِيح، وَأسْندَ ابْن حبَان فِي الضُّعَفَاء آخر الحَدِيث من حَدِيث سلمَان وَضَعفه.
4 -
حَدِيث «إِذا رَأَيْتُمْ الرجل يعْتَاد الْمَسْجِد فَاشْهَدُوا لَهُ بِالْإِيمَان»
رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَحسنه وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث أبي سعيد.
5 -
حَدِيث «الحَدِيث فِي الْمَسْجِد يَأْكُل الْحَسَنَات كَمَا تَأْكُل الْبَهِيمَة الْحَشِيش»
لم أَقف لَهُ عَلَى أصل.
كتاب أسرار الصلاة ومهماتها: الْبَاب الثَّانِي
6 -
حَدِيث «النَّهْي عَن الصفن والصفد فِي الصَّلَاة»
عزاهُ رزين إِلَى التِّرْمِذِيّ وَلم أَجِدهُ عِنْده وَلَا عِنْد غَيره وَإِنَّمَا ذكره أَصْحَاب الْغَرِيب كَابْن الْأَثِير فِي النِّهَايَة. وَرَوَى سعيد بن مَنْصُور أَن ابْن مَسْعُود رَأَى رجلا صافا أَو صافنا قَدَمَيْهِ فَقَالَ: أَخطَأ هَذَا السّنة.
1 -
حَدِيث «رفع الْيَدَيْنِ إِلَى حَذْو الْمَنْكِبَيْنِ» وَورد «إِلَى شحمة أُذُنَيْهِ» وَورد «إِلَى رُؤُوس أُذُنَيْهِ»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث ابْن عمر بِاللَّفْظِ الأول وَأَبُو دَاوُد من حَدِيث وَائِل بن حجر بِإِسْنَاد ضَعِيف «إِلَى شحمة أُذُنَيْهِ» وَلمُسلم من حَدِيث مَالك بن الْحُوَيْرِث «فروع أُذُنَيْهِ» .
2 -
حَدِيث «نشر الْأَصَابِع عِنْد الِافْتِتَاح»
وَنقل «ضمهَا» وَقَالَ عَطاء وَابْن خُزَيْمَة من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَالْبَيْهَقِيّ «وَلم يفرج بَين أَصَابِعه وَلم يضمها» وَلم أجد التَّصْرِيح بِضَم الْأَصَابِع.
3 -
حَدِيث «التَّكْبِير مَعَ رفع الْيَدَيْنِ»
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث ابْن عمر «كَانَ يرفع يَدَيْهِ حِين يكبر» وَلأبي دَاوُد من حَدِيث وَائِل «يرفع يَدَيْهِ مَعَ التَّكْبِير» .
4 -
حَدِيث «التَّكْبِير مَعَ اسْتِقْرَار الْيَدَيْنِ - أَي مرفوعتين -»
أخرجه مُسلم من حَدِيث ابْن عمر «كَانَ إِذا قَامَ إِلَى الصَّلَاة رفع يَدَيْهِ حَتَّى يَكُونَا حَذْو مَنْكِبَيْه ثمَّ كبر» زَاد أَبُو دَاوُد وهما كَذَلِك.
5 -
حَدِيث «التَّكْبِير مَعَ إرْسَال الْيَدَيْنِ»
أخرجه أَبُو دَاوُد من حَدِيث أبي حميد «كَانَ إِذا قَامَ إِلَى الصَّلَاة يرفع يَدَيْهِ حَتَّى يُحَاذِي بهما مَنْكِبَيْه ثمَّ كبر حَتَّى يقر كل عظم فِي مَوْضِعه معتدلا» قَالَ ابْن الصّلاح فِي الْمُشكل فكلمة «حَتَّى» الَّتِي هِيَ للغاية تدل بِالْمَعْنَى عَلَى مَا ذكره أَي من ابْتِدَاء التَّكْبِير مَعَ الْإِرْسَال.
6 -
حَدِيث «كَانَ إِذا كبر أرسل يَدَيْهِ فَإِذا أَرَادَ أَن يقْرَأ وضع الْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث معَاذ بِإِسْنَاد ضَعِيف.
1 -
حَدِيث "أَنه يَقُول بعد قَوْله الله أكبر: الله أكبر كَبِيرا وَالْحَمْد لله كثيرا وَسُبْحَان الله بكرَة وَأَصِيلا «
أخرجه مُسلم من حَدِيث ابْن عمر قَالَ» بَينا نَحن نصلي مَعَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم إِذْ قَالَ رجل من الْقَوْم الله أكبر كَبِيرا وَالْحَمْد لله كثيرا وَسُبْحَان الله بكرَة وَأَصِيلا «أخرجه أَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه من حَدِيث جُبَير بن مطعم» أَنه رَأَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي صَلَاة قَالَ: الله أكبر كَبِيرا
…
الحَدِيث".
2 -
حَدِيث "دُعَاء الاستفتاح: وجهت وَجْهي للَّذي فطر السَّمَاوَات وَالْأَرْض حَنِيفا وَمَا أَنا من الْمُشْركين إِن صَلَاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب الْعَالمين لَا شريك لَهُ وَبِذَلِك أمرت وَأَنا من الْمُسلمين"
أخرجه مُسلم من حَدِيث عَلّي.
3 -
حَدِيث «سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِك وتبارك اسْمك وَتَعَالَى جدك وَجل ثناؤك وَلَا إِلَه غَيْرك»
فِي الاستفتاح أَيْضا. أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث عَائِشَة وَضَعفه التِّرْمِذِيّ وَالدَّارَقُطْنِيّ وَرَوَاهُ مُسلم مَوْقُوفا عَلَى عمر وَعند الْبَيْهَقِيّ من حَدِيث جَابر الْجمع بَين «وجهت» وَبَين «سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ» .
4 -
حَدِيث «الْقُنُوت فِي الصُّبْح بالكلمات المأثورة»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس "كَانَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم يقنت فِي صَلَاة الصُّبْح بهؤلاء الْكَلِمَات: اللَّهُمَّ اهدني فِيمَن هديت وَعَافنِي فِيمَن عافيت وتولني فِيمَن توليت وَبَارك لي فِيمَا أَعْطَيْت وقني واصرف عني شَرّ مَا قضيت فَإنَّك تقضي بِالْحَقِّ وَلَا يُقْضَى عَلَيْك وَإنَّهُ لَا يعز من عاديت وَلَا يذل من واليت تَبَارَكت رَبنَا وَتَعَالَيْت فلك الْحَمد عَلَى مَا قضيت نستغفرك ونتوب إِلَيْك وَصَلى الله عَلَى سيدنَا مُحَمَّد وَعَلَى آله وَصَحبه وَسلم «أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه وَالنَّسَائِيّ من حَدِيث الْحسن» أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم كَانَ يُعلمهُ هَؤُلَاءِ الْكَلِمَات يقولهن فِي الْوتر" وَإِسْنَاده صَحِيح.
1 -
حَدِيث «النَّهْي عَن أَن يفرش ذِرَاعَيْهِ عَلَى الأَرْض كَمَا يفرش الْكَلْب»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أنس.
2 -
حَدِيث «الدُّعَاء الْمَأْثُور بعد التَّشَهُّد»
أخرجه مُسلم من حَدِيث عَلّي فِي دُعَاء الاستفتاح قَالَ "ثمَّ يكون من آخر مَا يَقُول بَين التَّشَهُّد وَالتَّسْلِيم: اللَّهُمَّ اغْفِر لي مَا قدمت
…
الحَدِيث «وَفِي الصَّحِيحَيْنِ من حَدِيث عَائِشَة» إِذا تشهد أحدكُم فليستعذ بِاللَّه من أَربع: من عَذَاب جَهَنَّم
…
الحَدِيث" وَفِي الْبَاب غير ذَلِك جَمِيعهَا فِي الأَصْل.
3 -
حَدِيث «جزم السَّلَام سنة»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَقَالَ حسن صَحِيح وَضَعفه ابْن الْقطَّان.
1 -
حَدِيث «النَّهْي عَن الإقعاء»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث عَلّي بِسَنَد ضَعِيف «لَا يَقع بَين السَّجْدَتَيْنِ» وَمُسلم من حَدِيث عَائِشَة «كَانَ ينْهَى عَن عقبَة الشَّيْطَان» وَالْحَاكِم من حَدِيث سَمُرَة وَصَححهُ «نهَى عَن الإقعاء» .
2 -
حَدِيث «نهَى عَن السدل فِي الصَّلَاة»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
3 -
حَدِيث «النَّهْي عَن الكفت فِي الصَّلَاة»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث ابْن عَبَّاس «أمرنَا النَّبِي صلى الله عليه وسلم أَن نسجد عَلَى سَبْعَة أعظم وَلَا نكفت شعرًا وَلَا ثوبا» .
4 -
حَدِيث «النَّهْي عَن الِاخْتِصَار»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَهُوَ مُتَّفق عَلَيْهِ بِلَفْظ «نهَى أَن يُصَلِّي الرجل مُخْتَصرا» .
5 -
حَدِيث «النَّهْي عَن الصلب فِي الصَّلَاة»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ من حَدِيث ابْن عمر بِإِسْنَاد صَحِيح.
6 -
حَدِيث «النَّهْي عَن المواصلة»
عزاهُ رزين إِلَى التِّرْمِذِيّ وَلم أَجِدهُ عِنْده، وَقد فسره الْغَزالِيّ بوصل الْقِرَاءَة بِالتَّكْبِيرِ وَوصل الْقِرَاءَة بِالرُّكُوعِ وَغير ذَلِك. وَقد رَوَى أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه وَابْن مَاجَه من حَدِيث سَمُرَة "سكتتان حفظتهما عَن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم إِذا دخل فِي صلَاته: إِذا فرغ من قِرَاءَته وَإِذا فرغ من قِرَاءَة الْقُرْآن «وَفِي الصَّحِيحَيْنِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة» كَانَ يسكت بَين التَّكْبِير وَالْقِرَاءَة إسكاتة
…
الحَدِيث".
7 -
حَدِيث «النَّهْي عَن صَلَاة الحاقن»
أخرجه ابْن مَاجَه وَالدَّارَقُطْنِيّ من حَدِيث أبي أُمَامَة «أَن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم نهَى أَن يُصَلِّي الرجل وَهُوَ حاقن» وَأَبُو دَاوُد من حَدِيث أبي هُرَيْرَة «لَا يحل لرجل يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر أَن يُصَلِّي وَهُوَ حاقن» وَله وللترمذي وَحسنه نَحوه من حَدِيث ثَوْبَان وَمُسلم من حَدِيث عَائِشَة «لَا صَلَاة بِحَضْرَة طَعَام وَلَا وَهُوَ يدافعه الأخبثان» .
8 -
حَدِيث «النَّهْي عَن صَلَاة الحاقب» [لَعَلَّه «الحاقن» فَليُرَاجع؟؟]
لم أَجِدهُ بِهَذَا اللَّفْظ وَفَسرهُ المُصَنّف تبعا للأزهري بمدافعة الْغَائِط وَفِيه حَدِيث عَائِشَة الَّذِي قبل هَذَا.
9 -
حَدِيث «النَّهْي عَن صَلَاة الحازق»
عزاهُ رزين إِلَى التِّرْمِذِيّ وَلم أَجِدهُ عِنْده وَالَّذِي ذكره أَصْحَاب الْغَرِيب حَدِيث «لَا رَأْي لحازق» - وَهُوَ صَاحب الْخُف الضّيق -.
10 -
حَدِيث «النَّهْي عَن التلثم فِي الصَّلَاة»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِسَنَد حسن «نهَى أَن يُغطي الرجل فَاه فِي الصَّلَاة» رَوَاهُ الْحَاكِم وَصَححهُ قَالَ الْخطابِيّ هُوَ التلثم عَلَى الأفواه.
1 -
حَدِيث «أمرت أَن أَسجد عَلَى سَبْعَة أَعْضَاء وَلَا أكفت شعرًا وَلَا ثوبا»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث ابْن عَبَّاس.
2 -
حَدِيث «إِذا حضر الْعشَاء وأقيمت الصَّلَاة فابدؤوا بالعشاء»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث ابْن عمر وَعَائِشَة.
4 -
حَدِيث "سَبْعَة أَشْيَاء من الشَّيْطَان فِي الصَّلَاة: الرعاف وَالنُّعَاس والوسوسة والتثاؤب والالتفات «وَزَاد بَعضهم» السَّهْو وَالشَّكّ «
أخرجه التِّرْمِذِيّ من رِوَايَة عدي بن ثَابت عَن أَبِيه عَن جده فَذكر مِنْهَا الرعاف وَالنُّعَاس والتثاؤب وَزَاد ثَلَاثَة أُخْرَى وَقَالَ حَدِيث غَرِيب وَلمُسلم من حَدِيث عُثْمَان بن أبي الْعَاصِ» يَا رَسُول الله إِن الشَّيْطَان قد حَال بيني وَبَين صَلَاتي
…
الحَدِيث «وللبخاري من حَدِيث عَائِشَة فِي الِالْتِفَات فِي الصَّلَاة هُوَ اختلاس يختلسه الشَّيْطَان من صَلَاة أحدكُم وللشيخين من حَدِيث أبي هُرَيْرَة» التثاؤب من الشَّيْطَان «وَلَهُمَا من حَدِيث أبي هُرَيْرَة» إِن أحدكُم إِذا قَامَ يُصَلِّي جَاءَ الشَّيْطَان فَلبس عَلَيْهِ صلَاته حَتَّى لَا يدْرِي كم صَلَّى".
5 -
حَدِيث «النَّهْي عَن تشبيك الْأَصَابِع»
أخرجه أَحْمد وَابْن حبَان وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَأَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه وَابْن حبَان نَحوه من حَدِيث كَعْب بن عجْرَة.
6 -
حَدِيث «النَّهْي عَن تفقيع الْأَصَابِع فِي الصَّلَاة»
أخرجه ابْن مَاجَه من حَدِيث عَلّي بِإِسْنَاد ضَعِيف لَا تفعقع فِي أصابعك الصَّلَاة. [هَكَذَا فِي الأَصْل، وَلَعَلَّه: لَا تقَعْقع أصابعك فِي الصَّلَاة. فَليُرَاجع؟؟ دَار الحَدِيث]
7 -
حَدِيث «النَّهْي عَن ستر الْوَجْه»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
8 -
حَدِيث «النَّهْي عَن التطبيق فِي الرُّكُوع»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث سعد بن أبي وَقاص: كُنَّا نفعله فنهينا عَنهُ وأمرنا أَن نضع الْأَيْدِي عَلَى الركب.