الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كتاب أسرار الزكاة
1 -
حَدِيث أبي ذَر "انْتَهَيْت إِلَى النَّبِي صلى الله عليه وسلم وَهُوَ جَالس فِي ظلّ الْكَعْبَة، فَلَمَّا رَآنِي قَالَ هم الأخسرون وَرب الْكَعْبَة! فَقلت وَمن هم؟ قَالَ: الْأَكْثَرُونَ أَمْوَالًا، إِلَّا من قَالَ [أَي تصدق] هَكَذَا وَهَكَذَا، من بَين يَدَيْهِ وَمن خَلفه، وَعَن يَمِينه وَعَن شِمَاله، وَقَلِيل مَا هم؛ مَا من صَاحب إبل وَلَا بقر وَلَا غنم، لَا يُؤَدِّي زَكَاتهَا، إِلَّا جَاءَت يَوْم الْقِيَامَة أعظم مَا كَانَت وأسمنه، تنطحه بقرونها وتطؤه بأظلافها، كلما نفدت أخراها عَادَتْ إِلَيْهِ أولاها حَتَّى يُقْضَى بَين النَّاس"
أخرجه مُسلم وَالْبُخَارِيّ.
2 -
حَدِيث «لَا زَكَاة فِي مَال حَتَّى يحول عَلَيْهِ الْحول»
أخرجه أَبُو دَاوُد من حَدِيث عَلّي بِإِسْنَاد جيد وَابْن مَاجَه من حَدِيث عَائِشَة بِإِسْنَاد ضَعِيف.
1 -
حَدِيث «وجوب صَدَقَة الْفطر عَلَى كل مُسلم»
أَخْرجَاهُ من حَدِيث ابْن عمر قَالَ: «فرض رَسُول الله صلى الله عليه وسلم زَكَاة الْفطر من رَمَضَان عَلَى كل مُسلم فضل عَن قوته وقوت من يقوته يَوْم الْفطر وَلَيْلَته صَاع مِمَّا يقتات بِصَاع رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَهُوَ منوان وَثلث منّ، يُخرجهُ من جنس قوته أَو من أفضل مِنْهُ» .
2 -
حَدِيث «أَدّوا زَكَاة الْفطر عَمَّن تمونون» وَفِي الْإِحْيَاء «أَدّوا صَدَقَة الْفطر عَمَّن تمونون»
أخرجه الدَّارَقُطْنِيّ وَالْبَيْهَقِيّ من حَدِيث ابْن عمر «أَمر رَسُول الله صلى الله عليه وسلم بِصَدقَة الْفطر عَن الصَّغِير وَالْكَبِير وَالْحر وَالْعَبْد مِمَّن تمونون» قَالَ الْبَيْهَقِيّ إِسْنَاده غير قوي.
1 -
حَدِيث «قدم رَسُول الله نَفَقَة الْوَلَد عَلَى نَفَقَة الزَّوْجَة ونفقتها عَلَى نَفَقَة الْخَادِم»
أخرجه أَبُو دَاوُد من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِسَنَد صَحِيح وَابْن حبَان وَالْحَاكِم وَصَححهُ وَرَوَاهُ النَّسَائِيّ وَابْن حبَان بِتَقْدِيم «الزَّوْجَة عَلَى الْوَلَد» وَسَيَأْتِي.
2 -
حَدِيث «لبيْك بِحجَّة حَقًا تعبدا وَرقا»
أخرجه الْبَزَّار وَالدَّارَقُطْنِيّ فِي الْعِلَل من حَدِيث أنس.
1 -
حَدِيث "جَاءَ أَبُو بكر بِجَمِيعِ مَاله وَعمر بِشَطْر مَاله فَقَالَ صلى الله عليه وسلم: «مَا أبقيت لأهْلك» فَقَالَ: مثله، وَقَالَ لأبي بكر رضي الله عنه «مَا أبقيت لأهْلك» قَالَ الله وَرَسُوله، فَقَالَ صلى الله عليه وسلم «بَيْنكُمَا مَا بَين كلمتيكما»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث ابْن عمر وَلَيْسَ فِيهِ قَوْله «بَيْنكُمَا مَا بَين كلمتيكما» .
1 -
أَخْرجَاهُ من حَدِيث ابْن عَبَّاس.
2 -
حَدِيث «أفضل الصَّدَقَة جهد الْمقل إِلَى فَقير فِي سر»
أخرجه أَحْمد وَابْن حبَان وَالْحَاكِم من حَدِيث أبي ذَر وَلأبي دَاوُد من حَدِيث أبي هُرَيْرَة "أَي الصَّدَقَة أفضل؟ قَالَ: جهد الْمقل".
3 -
حَدِيث «ثَلَاث من كنوز الْبر فَذكر مِنْهَا إخفاء الصَّدَقَة»
أخرجه أَبُو نعيم فِي كتاب الإيجاز وجوامع الْكَلم من حَدِيث ابْن عَبَّاس بِسَنَد ضَعِيف.
4 -
أخرجه الْخَطِيب فِي التَّارِيخ من حَدِيث أنس نَحوه بِإِسْنَاد ضَعِيف.
5 -
أَخْرجَاهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
6 -
حَدِيث «صَدَقَة السِّرّ تطفأ غضب الرب»
أحْرجهُ الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث أبي أُمَامَة وَرَوَاهُ أَبُو الشَّيْخ فِي كتاب الثَّوَاب وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث أبي سعيد كِلَاهُمَا ضَعِيف وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة «إِن الصَّدَقَة لتطفأ غضب الرب» وَلابْن حبَان نَحوه من حَدِيث أنس وَهُوَ ضَعِيف جدا.
1 -
حَدِيث «من ألْقَى جِلْبَاب الْحيَاء فَلَا غيبَة لَهُ»
أخرجه ابْن عدي وَابْن حبَان فِي الضُّعَفَاء من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف.
3 -
حَدِيث «إِن الصَّدَقَة تقع بيد الله قبل أَن تقع فِي يَد السَّائِل»
أخرجه الدَّارَقُطْنِيّ فِي الْأَفْرَاد من حَدِيث ابْن عَبَّاس وَقَالَ غَرِيب من حَدِيث عِكْرِمَة عَنهُ وَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب بِسَنَد ضَعِيف.
3 -
حَدِيث «سبق دِرْهَم مائَة ألف»
أخرجه النَّسَائِيّ وَابْن حبَان وَصَححهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
1 -
حَدِيث «لَا تَأْكُل إِلَّا طَعَام تَقِيّ وَلَا يَأْكُل طَعَامك إِلَّا تَقِيّ»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي سعيد بِلَفْظ: «لَا تصْحَب إِلَّا مُؤمنا وَلَا يَأْكُل طَعَامك إِلَّا تَقِيّ» .
2 -
حَدِيث «أطعموا طَعَامكُمْ الأتقياء وَأولُوا معروفكم الْمُؤمنِينَ»
أخرجه ابْن الْمُبَارك فِي الْبر والصلة من حَدِيث أبي سعيد الْخُدْرِيّ قَالَ ابْن طَاهِر: غَرِيب فِيهِ مَجْهُول.
3 -
حَدِيث «أضف بطعامك من يُحِبهُ الله»
أخرجه ابْن الْمُبَارك: أَنبأَنَا جُوَيْبِر عَن الضَّحَّاك مُرْسلا.
1 -
حَدِيث "بعث مَعْرُوفا إِلَى بعض الْفُقَرَاء وَقَالَ للرسول احفظ مَا يَقُول فَلَمَّا أَخذه قَالَ الْحَمد لله الَّذِي لَا ينسَى من ذكره وَلَا يضيع من شكره. ثمَّ قَالَ اللَّهُمَّ إِنَّك لم تنس فلَانا - يَعْنِي نَفسه - فَاجْعَلْ فلَانا لَا ينساك - يَعْنِي بفلان نَفسه - فَأخْبر رَسُول الله صلى الله عليه وسلم بذلك فسر وَقَالَ صلى الله عليه وسلم: علمت أَنه يَقُول ذَلِك «
لم أجد لَهُ أصلا إِلَّا فِي حَدِيث ضَعِيف من حَدِيث ابْن عمر وَرَوَى ابْن مَنْدَه فِي الصَّحَابَة أَوله وَلم يسق هَذِه الْقطعَة الَّتِي أوردهَا المُصَنّف وَسَمَّى الرجل حديرا، فقد رويا من طَرِيق الْبَيْهَقِيّ» أَنه وصل لحدير من أبي الدَّرْدَاء شَيْء فَقَالَ اللَّهُمَّ إِنَّك لم تنس حديرا فَاجْعَلْ حديرا لَا ينساك" وَقيل إِن هَذَا آخر لَا صُحْبَة لَهُ يكنى أَبَا جريرة وَقد ذكره ابْن حبَان فِي ثِقَات التَّابِعين.
2 -
حَدِيث "قَالَ صلى الله عليه وسلم لرجل تب فَقَالَ: أَتُوب إِلَى الله وَحده وَلَا أَتُوب إِلَى مُحَمَّد فَقَالَ صلى الله عليه وسلم عرف الْحق لأَهله"
أخرجه أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ من حَدِيث الْأسود بن سريع بِسَنَد ضَعِيف.
3 -
أخرجه أَبُو دَاوُد من حَدِيث عَائِشَة بِلَفْظ «فَقَالَ أبواي قومِي فقبلي رَأس رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فَقلت أَحْمد الله لَا إياكما» وللبخاري تَعْلِيقا «فَقَالَ أبواي قومِي إِلَيْهِ فَقلت لَا وَالله لَا أقوم إِلَيْهِ وَلَا أحمدكما وَلَكِن أَحْمد الله» وَله وَلمُسلم «فَقَالَت لي أُمِّي قومِي إِلَيْهِ فَقلت لَا وَالله لَا أقوم إِلَيْهِ وَلَا أَحْمد إِلَّا الله» وللطبراني «فَقَالَت بِحَمْد الله لَا بِحَمْد صَاحبك» وَله من حَدِيث ابْن عَبَّاس «فَقَالَت لَا بحَمْدك وَلَا بِحَمْد صَاحبك» وَله من حَدِيث ابْن عمر «فَقَالَ أَبُو بكر قومِي فاحتضني رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فَقَالَت لَا وَالله لَا أدنوا مِنْهُ
…
الحَدِيث» وَفِيه «أَنَّهَا قَالَت للنَّبِي صلى الله عليه وسلم بِحَمْد الله لَا بحَمْدك» .
4 -
حَدِيث «كَانَ يُعْطي الْعَطاء عَلَى مِقْدَار الْعيلَة»
لم أر لَهُ أصلا وَلأبي دَاوُد من حَدِيث عَوْف بن مَالك «أَن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم كَانَ إِذا أَتَاهُ الْفَيْء قسمه فِي يَوْمه وَأعْطَى الآهل حظين وَأعْطَى العزب حظا» .
1 -
حَدِيث «طلب الْحَلَال فَرِيضَة بعد الْفَرِيضَة»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ وَالْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان من حَدِيث ابْن مَسْعُود بِسَنَد ضَعِيف.
1 -
حَدِيث «من لم يشْكر النَّاس لم يشْكر الله»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَحسنه من حَدِيث أبي سعيد وَله وَلأبي دَاوُد وَابْن حبَان نَحوه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَقَالَ حسن صَحِيح.
2 -
حَدِيث: من أسدى إِلَيْكُم مَعْرُوفا فكافئوه فَإِن لم تستطيعوا فَادعوا لَهُ حَتَّى تعلمُوا أَنكُمْ قد كافأتموه «
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ من حَدِيث ابْن عمر بِإِسْنَاد صَحِيح بِلَفْظ» من صنع".
1 -
حَدِيث «ادّخَرَ لِعِيَالِهِ قوت سنة»
أَخْرجَاهُ من حَدِيث عمر «كَانَ يعْزل نَفَقَة أَهله سنة» وللطبراني فِي الْأَوْسَط من حَدِيث أنس «كَانَ إِذا ادخر لأَهله قوت سنة تصدق بِمَا بَقِي» قَالَ الذَّهَبِيّ حَدِيث مُنكر.
2 -
حَدِيث سهل بن الحنظلية «نهَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم عَن السُّؤَال مَعَ الْغِنَى فَسئلَ عَن غناهُ فَقَالَ صلى الله عليه وسلم غداؤه وعشاؤه»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَابْن حبَان بِلَفْظ «من سَأَلَ وَله مَا يُغْنِيه فَإِنَّمَا يستكثر من جمر جَهَنَّم
…
الحَدِيث» .
3 -
حَدِيث ابْن مَسْعُود "من سَأَلَ وَله مَال يُغْنِيه جَاءَ يَوْم الْقِيَامَة وَفِي وَجهه خموش فَسئلَ وَمَا غناهُ؟ قَالَ: خَمْسُونَ درهما أَو قيمتهَا من الذَّهَب"
أخرجه أَصْحَاب السّنَن وَحسنه التِّرْمِذِيّ وَضَعفه النَّسَائِيّ والخطابي.
4 -
حَدِيث عَطاء بن يسَار مُنْقَطِعًا «من سَأَلَ وَله أُوقِيَّة فقد ألحف فِي السُّؤَال»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ من رِوَايَة عَطاء عَن رجل من بني أَسد مُتَّصِلا وَلَيْسَ بمنقطع كَمَا ذكر المُصَنّف لِأَن الرجل صَحَابِيّ فَلَا يضر عدم تَسْمِيَته وَأخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن حبَان من حَدِيث أبي سعيد.
1 -
حَدِيث «تصدقوا وَلَو بتمرة فَإِنَّهَا تسد من الجائع وتطفئ الْخَطِيئَة كَمَا يُطْفِئ المَاء النَّار»
أخرجه ابْن الْمُبَارك فِي الزّهْد من حَدِيث عِكْرِمَة مُرْسلا وَلأَحْمَد من حَدِيث عَائِشَة بِسَنَد حسن «اشْترِي من النَّار وَلَو بشق تَمْرَة فَإِنَّهَا تسد من الجائع مسدها من الشبعان» وَإِسْنَاده ضَعِيف وللترمذي وَالنَّسَائِيّ فِي الْكُبْرَى وَابْن مَاجَه فِي حَدِيث معَاذ «وَالصَّدَََقَة تُطْفِئ الْخَطِيئَة كَمَا يُطْفِئ المَاء النَّار» .
2 -
حَدِيث «اتَّقوا النَّار وَلَو بشق تَمْرَة فَإِن لم تَجدوا فبكلمة طيبَة»
أَخْرجَاهُ من حَدِيث عدي بن حَاتِم.
3 -
أخرجه البُخَارِيّ تَعْلِيقا وَمُسلم وَالتِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ فِي الْكُبْرَى وَاللَّفْظ لِابْنِ مَاجَه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
4 -
أخرجه من حَدِيث أبي ذَر أَنه قَالَ ذَلِك لَهُ وَمَا ذكره المُصَنّف أَنه قَالَ لأبي الدَّرْدَاء وهم.
5 -
حَدِيث «مَا أحسن عبد الصَّدَقَة إِلَّا أحسن الله عز وجل الْخلَافَة عَلَى تركته»
أخرجه ابْن الْمُبَارك فِي الزّهْد من حَدِيث ابْن شهَاب مُرْسلا بِإِسْنَاد صَحِيح وأسنده الْخَطِيب فِيمَن رَوَى عَن مَالك من حَدِيث ابْن عمر وَضَعفه.
6 -
حَدِيث «كل امْرِئ فِي ظلّ صدقته حَتَّى يُقْضَى بَين النَّاس»
أخرجه ابْن حبَان وَالْحَاكِم وَصَححهُ عَلَى شَرط مُسلم من حَدِيث عقبَة بن عَامر.
7 -
حَدِيث «الصَّدَقَة تسد سبعين بَابا من الشَّرّ»
أخرجه ابْن الْمُبَارك فِي الْبر من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف «إِن الله ليدرأ بِالصَّدَقَةِ سبعين بَابا من ميتَة السوء» .
8 -
حَدِيث «مَا الْمُعْطِي من سَعَة بِأَفْضَل أجرا من الَّذِي يقبل من حَاجَة»
أخرجه ابْن حبَان فِي الضُّعَفَاء وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط من حَدِيث أنس وَرَوَاهُ فِي الْكَبِير من حَدِيث ابْن عمر بِسَنَد ضَعِيف.
9 -
حَدِيث "سُئِلَ أَي الصَّدَقَة أفضل؟ قَالَ: أَن تصدق وَأَنت صَحِيح تَأمل الْبَقَاء وتخشى الْفَاقَة وَلَا تمهل حَتَّى إِذا بلغت الْحُلْقُوم قلت لفُلَان كَذَا وَلفُلَان كَذَا وَقد كَانَ لفُلَان"
أَخْرجَاهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
1 -
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَاللَّفْظ لَهُ وَابْن حبَان وَالْحَاكِم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَقد تقدم قبل بِيَسِير.
2 -
حَدِيث «لَا تحل الصَّدَقَة لآل مُحَمَّد إِنَّمَا هِيَ أوساخ النَّاس»
أخرجه مُسلم من حَدِيث الْمطلب بن ربيعَة.
3 -
حَدِيث «ردوا مذمة السَّائِل وَلَو بِمثل رَأس الطَّائِر من الطَّعَام»
أخرجه الْعقيلِيّ فِي الضُّعَفَاء من حَدِيث عَائِشَة.
4 -
حَدِيث «لَو صدق السَّائِل مَا أَفْلح من رده»
أخرجه الْعقيلِيّ فِي الضُّعَفَاء وَابْن عبد الْبر فِي التَّمْهِيد من حَدِيث عَائِشَة، قَالَ الْعقيلِيّ لَا يَصح فِي هَذَا الْبَاب شَيْء وللطبراني نَحوه من حَدِيث أبي أُمَامَة بِسَنَد ضَعِيف.
5 -
أخرجه الدَّارَقُطْنِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس بِسَنَد ضَعِيف وَرَوَاهُ ابْن الْمُبَارك فِي الْبر مُرْسلا.
6 -
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عَائِشَة.
7 -
حَدِيث «مَا من مُسلم يكسوا مُسلما إِلَّا كَانَ فِي حفظ الله عز وجل مَا دَامَت عَلَيْهِ مِنْهُ رقْعَة»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَحسنه وَالْحَاكِم وَصحح إِسْنَاده من حَدِيث ابْن عَبَّاس وَفِيه خَالِد بن طهْمَان ضَعِيف.
1 -
حَدِيث «من أهدي لَهُ هَدِيَّة وَعِنْده قوم فهم شركاؤه فِيهَا»
أخرجه الْعقيلِيّ وَابْن حبَان فِي الضُّعَفَاء وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَالْبَيْهَقِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس قَالَ الْعقيلِيّ لَا يَصح فِي هَذَا الْمَتْن حَدِيث.
2 -
حَدِيث «أفضل مَا يهدي الرجل إِلَى أَخِيه وَرقا أَو يُعْطِيهِ خبْزًا»
أخرجه ابْن عدي وَضَعفه من حَدِيث ابْن عمر «أفضل الْعَمَل عِنْد الله أَن يقْضِي عَن مُسلم دينه أَو يدْخل عَلَيْهِ سُرُورًا أَو يطعمهُ خبْزًا» وَلأَحْمَد وَالتِّرْمِذِيّ وَصَححهُ من حَدِيث الْبَراء «من منح منحة ورق أَو منحة لبن أَو أهْدَى رقاقا فَهُوَ كعتاق نسمَة» .
1 -
حَدِيث «إِذا أنعم الله تَعَالَى عَلَى عبد نعْمَة أحب أَن ترَى عَلَيْهِ»
أخرجه أَحْمد من حَدِيث عمرَان بن حُسَيْن بِسَنَد صَحِيح وَحسنه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث عَمْرو بن شُعَيْب عَن أَبِيه عَن جده.
3 -
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَصَححهُ من حَدِيث أنس وَرَوَاهُ مُخْتَصرا أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة وَالْحَاكِم وَصَححهُ ابْن مَاجَه.
1 -
حَدِيث «قَالَ للرجل الَّذِي مدح بَين يَدَيْهِ ضَرَبْتُمْ عُنُقه لَو سَمعهَا مَا أَفْلح»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي بكرَة بِلَفْظ «وَيحك قطعت عنق صَاحبك» زَاد الطَّبَرَانِيّ فِي رِوَايَة «وَالله لَو سَمعهَا مَا أَفْلح أبدا» وَفِي سَنَده عَلّي بن زيد بن جدعَان مُتَكَلم فِيهِ وَابْن مَاجَه نَحوه من حَدِيث أبي مُوسَى.
2 -
حَدِيث «إِنَّه سيد الْوَبر»
أخرجه الْعَنْبَري وَالطَّبَرَانِيّ وَابْن قَانِع فِي معاجمهم والبن حبَان فِي الثِّقَات من حَدِيث قيس بن عَاصِم الْمقري «أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم قَالَ لَهُ ذَلِك» .
3 -
حَدِيث «إِذا جَاءَكُم كريم قوم فأكرموه»
أخرجه ابْن مَاجَه من حَدِيث ابْن عمر وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُد فِي الْمَرَاسِيل من حَدِيث الشّعبِيّ مُرْسلا بِسَنَد صَحِيح وَقَالَ رَوَى مُتَّصِلا وَهُوَ ضَعِيف وَالْحَاكِم نَحوه من حَدِيث معبد بن خَالِد الْأنْصَارِيّ عَن أَبِيه وَصحح إِسْنَاده.
5 -
حَدِيث «إِذا علم أحدكُم من أَخِيه خيرا فليخبره فَإِنَّهُ يزْدَاد رَغْبَة فِي الْخَيْر»
أخرجه الدَّارَقُطْنِيّ فِي الْعِلَل من رِوَايَة ابْن الْمسيب عَن أبي هُرَيْرَة. وَقَالَ لَا يَصح عَن الزُّهْرِيّ وَرُوِيَ عَن ابْن الْمسيب مُرْسلا.
6 -
حَدِيث «إِذا مدح الْمُسلم رَبًّا الْإِيمَان فِي قلبه»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث أُسَامَة بن زيد بسند ضعيف.