الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الباب السادس فيما يحل من مخالطة السلاطين
1 -
حَدِيث «فَمن نابذهم نجا وَمن اعتزلهم سلم أَو كَاد يسلم وَمن وَقع مَعَهم فِي دنياهم فَهُوَ مِنْهُم»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس بِسَنَد ضَعِيف وَقَالَ «وَمن خالطهم هلك» .
2 -
أخرجه النَّسَائِيّ وَالتِّرْمِذِيّ وَصَححهُ وَالْحَاكِم من حَدِيث كَعْب بن عجْرَة.
3 -
حَدِيث أبي هُرَيْرَة «أبْغض الْقُرَّاء إِلَى الله عز وجل اللَّذين يأْتونَ الْأُمَرَاء»
تقدم فِي الْعلمَاء.
4 -
أخرجه الْعقيلِيّ فِي الضُّعَفَاء فِي تَرْجَمَة حَفْص الأبري وَقَالَ حَدِيثه غير مَحْفُوظ تقدم فِي الْعلم.
1 -
حَدِيث «يَا معشر الْمُهَاجِرين لَا تدْخلُوا عَلَى أهل الدُّنْيَا فَإِنَّهَا مسخطة للرزق»
أخرجه الْحَاكِم من حَدِيث عبد الله بن الشخير «أقلوا الدُّخُول عَلَى الْأَغْنِيَاء فَإِنَّهُ أَجْدَر أَن لَا تَزْدَرُوا نعم الله عز وجل» وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد.
2 -
حَدِيث "دعِي ابْن الْمسيب إِلَى الْبيعَة للوليد وَسليمَان ابْني عبد الْملك فَقَالَ: لَا أبايع اثْنَيْنِ مَا اخْتلف اللَّيْل وَالنَّهَار فَإِن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم نهَى عَن بيعَتَيْنِ"
أخرجه أَبُو نعيم فِي الْحِلْية بِإِسْنَاد صَحِيح من رِوَايَة يَحْيَى بن سعيد.
3 -
حَدِيث حَمَّاد بن سَلمَة مَرْفُوعا «إِذا أَرَادَ بِعِلْمِهِ وَجه الله هابه كل شَيْء وَإِذا أَرَادَ أَن يكنز بِهِ الْكُنُوز هاب من كل شَيْء»
هَذَا معضل وَرَوَى أَبُو الشَّيْخ ابْن حبَان فِي كتاب الثَّوَاب من حَدِيث وَاثِلَة بن الْأَسْقَع «من خَافَ الله خوف الله مِنْهُ كل شَيْء وَمن لم يخف الله خَوفه الله من كل شَيْء» وللعقيلي فِي الضُّعَفَاء نَحوه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَكِلَاهُمَا مُنكر.
1 -
حَدِيث «اللَّهُمَّ لَا تجْعَل لِفَاجِر عِنْدِي يدا فَيُحِبهُ قلبِي»
أخرجه ابْن مرْدَوَيْه فِي التَّفْسِير من رِوَايَة كثير بن عَطِيَّة عَن رجل لم يسم، وَرَوَاهُ أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس من حَدِيث معَاذ وَأَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ فِي كتاب: تَضْييع الْعُمر وَالْأَيَّام مُرْسلا وَأَسَانِيده كلهَا ضَعِيفَة.
1 -
حَدِيث «لَا تزَال هَذِه الْأمة تَحت يَد الله وكنفه مَا لم يمالئ قراؤها أمراءها»
أخرجه أَبُو عَمْرو الداني فِي كتاب الْفِتَن من رِوَايَة الْحسن مُرْسلا وَرَوَاهُ الديلمي فِي مُسْند الفردوس من حَدِيث عَلّي وَابْن عمر بِلَفْظ «مَا لم يعظم أبرارها فجارها ويداهن خِيَارهَا شِرَارهَا» وإسنادهما ضَعِيف.
1 -
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث أنس قَالَ التِّرْمِذِيّ حَدِيث غَرِيب.
2 -
حَدِيث ابْن مَسْعُود «آكل الرِّبَا وموكله وَشَاهده وكاتبه ملعونون عَلَى لِسَان مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم»
رَوَاهُ مُسلم وَأَصْحَاب السّنَن وَاللَّفْظ للنسائي دون قَوْله «وَشَاهده» وَلأبي دَاوُد «لعن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم آكل الرِّبَا وموكله وَشَاهده وكاتبه» قَالَه التِّرْمِذِيّ وَصَححهُ وَابْن مَاجَه «وشاهديه» .
3 -
حَدِيث جَابر «لعن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم آكل الرِّبَا وموكله وكاتبه وشاهديه قَالَ هم سَوَاء»
أخرجه مُسلم من حَدِيثه، وَأما حَدِيث عمر فَأَشَارَ إِلَيْهِ التِّرْمِذِيّ بقوله وَفِي الْبَاب وَلابْن مَاجَه من حَدِيثه «إِن آخر مَا أنزلت آيَة الرِّبَا أَن رَسُول اله صلى الله عليه وسلم مَاتَ وَلم يُفَسِّرهَا فدعوا الرِّبَا والريبة»
وَهُوَ من رِوَايَة ابْن الْمسيب عَنهُ وَالْجُمْهُور أَنه لم يسمع مِنْهُ.
5 -
حَدِيث «من أَشْرَاط السَّاعَة رجال مَعَهم أسياط كأذناب الْبَقر»
أخرجه أَحْمد وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد من حَدِيث أبي أُمَامَة «يكون فِي آخر الزَّمَان رجال مَعَهم سياط كَأَنَّهَا أَذْنَاب الْبَقر
…
الحَدِيث» وَلمُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة «يُوشك إِن طَالَتْ بك مُدَّة أَن ترَى قوما فِي أَيْديهم مثل أَذْنَاب الْبَقر» وَفِي رِوَايَة لَهُ صنفان من أهل النَّار لم أرهما قوم مَعَهم سياط كأذناب الْبَقر
…
الحَدِيث".
6 -
حَدِيث ابْن مَسْعُود «لعن الله عُلَمَاء بني إِسْرَائِيل إِذْ خالطوا الظَّالِمين فِي مَعَايشهمْ»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه "قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم لما وَقعت بَنو إِسْرَائِيل فِي الْمعاصِي: نهتهم علماؤهم فَلم ينْتَهوا فجالسوهم فِي مجَالِسهمْ وواكلوهم وشاربوهم فَضرب الله قُلُوب بَعضهم بِبَعْض ولعنهم عَلَى لِسَان دَاوُد وَعِيسَى بن مَرْيَم" لفظ التِّرْمِذِيّ وَقَالَ حسن غَرِيب.