الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
2 -
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث وَاثِلَة بن الْأَسْقَع وَله من حَدِيث ابْن عمر «من أفرى الفرى أَن يرَى عَيْنَيْهِ مَا لم تريا» .
3 -
حَدِيث «من كذب فِي حلمه كلف يَوْم الْقِيَامَة أَن يعْقد بَين شعيرَة»
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس.
الآفة الخامسة عشر: الغيبة
4 -
حَدِيث «كل الْمُسلم عَلَى الْمُسلم حرَام دَمه وَمَاله وَعرضه»
أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
5 -
حَدِيث «لَا تَحَاسَدُوا وَلَا تباغضوا وَلَا يغتب بَعْضكُم بَعْضًا وَكُونُوا عباد الله إخْوَانًا»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة دون قَوْله «وَلَا يغتب بَعْضكُم بَعْضًا» وَقد تقدم فِي آدَاب الصُّحْبَة.
6 -
حَدِيث جَابر وَأبي سعيد «إيَّاكُمْ والغيبة فَإِن الْغَيْبَة أَشد من الزِّنَا، فَإِن الرجل يَزْنِي وَيَتُوب فيتوب الله سُبْحَانَهُ عَلَيْهِ وَإِن صَاحب الْغَيْبَة لَا يغْفر لَهُ حَتَّى يغْفر لَهُ صَاحبه»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الصمت وَابْن حبَان فِي الضُّعَفَاء وَابْن مرْدَوَيْه فِي التَّفْسِير.
7 -
أخرجه أَبُو دَاوُد مُسْندًا ومرسلا والمسند أصح.
1 -
حَدِيث سليم بن جَابر: أتيت النَّبِي عليه الصلاة والسلام فَقلت عَلمنِي خيرا أنتفع بِهِ، فَقَالَ «لَا تحقرن من الْمَعْرُوف شَيْئا وَلَو أَن تصب من دلوك فِي إِنَاء المستقى، وَأَن تلقي أَخَاك ببشر حسن وَإِن أدبر فَلَا تغتابنه»
أخرجه أَحْمد فِي الْمسند وَابْن أبي الدُّنْيَا فِي الصمت وَاللَّفْظ لَهُ وَلم يقل فِيهِ أَحْمد «وَإِذا أدبر فَلَا تغتابه» وَفِي إسنادهما ضعف.
2 -
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا هَكَذَا وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُد من حَدِيث أبي بَرزَة بِإِسْنَاد جيد.
3 -
حَدِيث أنس: أَمر رَسُول الله صلى الله عليه وسلم النَّاس بِصَوْم وَقَالَ "لَا يفطرن أحد حَتَّى آذن لَهُ فصَام النَّاس حَتَّى إِذا أَمْسوا جعل الرجل يَجِيء فَيَقُول: يَا رَسُول الله ظللت صَائِما فَأذن لي لأفطر فَيَأْذَن لَهُ، وَالرجل وَالرجل حَتَّى جَاءَ رجل فَقَالَ: يَا رَسُول الله فتاتان من أهلك ظلتا صائمتين وإنهما يستحيان أَن يأتياك فَأذن لَهما أَن يفطرا! فَأَعْرض عَنهُ صلى الله عليه وسلم، ثمَّ عاوده فَأَعْرض عَنهُ، ثمَّ عاوده فَقَالَ «إنَّهُمَا لم يصوما وَكَيف يَصُوم من ظلّ نَهَاره يَأْكُل لحم النَّاس؟ اذْهَبْ فمرهما إِن كَانَتَا صائمتين أَن تستقيئا» فَرجع إِلَيْهِمَا فَأَخْبرهُمَا فاستقاءتا، فقاءت كل وَاحِدَة مِنْهُمَا علقَة من دم، فَرجع إِلَى النَّبِي صلى الله عليه وسلم فَأخْبرهُ فَقَالَ «وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ لَو بَقِيَتَا فِي بطونهما لأكلتهما النَّار»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الصمت وَابْن مرْدَوَيْه فِي التَّفْسِير من رِوَايَة يزِيد الرقاشِي عَنهُ وَيزِيد ضَعِيف.
4 -
حَدِيث الْمَرْأَتَيْنِ المذكرتين وَقَالَ فِيهِ «إِن هَاتين صامتا عَمَّا أحل الله لَهما وأفطرتا عَلَى مَا حرم الله عَلَيْهِمَا، جَلَست إِحْدَاهمَا إِلَى الْأُخْرَى فجعلتا تأكلان لُحُوم النَّاس»
أخرجه أَحْمد من حَدِيث عبيد مولَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَفِيه رجل لم يسم وَرَوَاهُ أَبُو يعْلى فِي مُسْنده فأسقط مِنْهُ ذكر الرجل الْمُتَّهم.
5 -
حَدِيث أنس: خَطَبنَا رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فَذكر الرِّبَا وَعظم شَأْنه فَقَالَ «إِن الدِّرْهَم يُصِيبهُ الرجل من الرِّبَا أعظم عِنْد الله فِي الْخَطِيئَة من سِتّ وَثَلَاثِينَ زِينَة يزنيها الرجل وأربى الرِّبَا عرض الْمُسلم»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا بِسَنَد ضَعِيف.
6 -
حَدِيث جَابر: كُنَّا مَعَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فِي مسير فَأَتَى عَلَى قبرين يعذب صَاحبهمَا فَقَالَ «إنَّهُمَا يعذبان وَمَا يعذبان فِي كَبِير، أما أَحدهمَا فَكَانَ يغتاب النَّاس، وَأما الآخر فَكَانَ لَا يستنزه من بَوْله» فَدَعَا بجريدة رطبَة أَو جريدتين فكسرهما ثمَّ أَمر بِكُل كسرة فغرست عَلَى قبر وَقَالَ «أما أَنه سيهون من عذابهما مَا كَانَتَا رطبتين - أَو مَا لم ييبسا -» .
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الصمت وَأَبُو الْعَبَّاس الدغولي فِي كتاب الْآدَاب بِإِسْنَاد جيد وَهُوَ فِي الصَّحِيحَيْنِ من حَدِيث ابْن عَبَّاس إِلَّا أَنه ذكر فِيهِ النميمة بدل الْغَيْبَة وللطيالسي فِيهِ «أما أَحدهمَا فَكَانَ يَأْكُل لُحُوم النَّاس» وَلأَحْمَد وَالطَّبَرَانِيّ من حَدِيث ابْن بكرَة نَحوه بِإِسْنَاد جيد.
1 -
حَدِيث: قَوْله للرجل الَّذِي قَالَ لصَاحبه فِي حق المرجوم هَذَا أقعص كَمَا يقعص الْكَلْب فَمر بجيفة فَقَالَ «انهشا مِنْهَا» فَقَالَا: يَا رَسُول الله ننهش جيفة؟ فَقَالَ «مَا أصبْتُمَا من أَخِيكُمَا أنتن من هَذِه» .
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة نَحوه بِإِسْنَاد جيد.
2 -
حَدِيث أبي هُرَيْرَة «من أكل لحم أَخِيه فِي الدُّنْيَا قرب إِلَيْهِ لَحْمه فِي الْآخِرَة وَقيل لَهُ كُله مَيتا كَمَا أَكلته حَيا فيأكله فينضج ويكلح»
أخرجه ابْن مرْدَوَيْه فِي التَّفْسِير مَرْفُوعا وموقوفا وَفِيه مُحَمَّد بن إِسْحَاق رَوَاهُ بالعنعنة.
1 -
حَدِيث: ذكر لَهُ امْرَأَة وَكَثْرَة صَومهَا وصلاتها لَكِن تؤذي جِيرَانهَا فَقَالَ «هِيَ فِي النَّار»
أخرجه ابْن حبَان وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
2 -
حَدِيث: ذكر امْرَأَة أُخْرَى بِأَنَّهَا بخيلة قَالَ «فَمَا خَيرهَا إِذن»
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق من حَدِيث أبي جَعْفَر مُحَمَّد بن عَلّي مُرْسلا ورويناه فِي أمالي بن شَمْعُون هَكَذَا.
3 -
حَدِيث «هَل تَدْرُونَ مَا الْغَيْبَة؟» قَالُوا الله وَرَسُوله أعلم، قَالَ «ذكرك أَخَاك بِمَا يكرههُ» قيل: أَرَأَيْت إِن كَانَ فِي أخي مَا أقوله؟ قَالَ «إِن كَانَ فِيهِ مَا تَقول فقد اغْتَبْته وَإِن لم يكن فِيهِ فقد بَهته»
أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
4 -
حَدِيث معَاذ: ذكر رجل عِنْد رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فَقَالُوا مَا أعجزه! فَقَالَ صلى الله عليه وسلم «اغتبتم أَخَاكُم» قَالُوا يَا رَسُول الله قُلْنَا مَا فِيهِ، قَالَ «إِن قُلْتُمْ مَا لَيْسَ فِيهِ فقد بهتموه»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ بِسَنَد ضَعِيف.
5 -
حَدِيث عَائِشَة: أَنَّهَا ذكرت امْرَأَة فَقَالَت إِنَّهَا قَصِيرَة فَقَالَ «اغتبتيها»
رَوَاهُ أَحْمد وَأَصله عِنْد أبي دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَصَححهُ بِلَفْظ آخر وَوَقع عِنْد المُصَنّف عَن حُذَيْفَة عَن عَائِشَة وَكَذَا هُوَ فِي الصمت لِابْنِ أبي الدُّنْيَا وَالصَّوَاب عَن أبي حُذَيْفَة كَمَا عِنْد أَحْمد وَأبي دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَاسم أبي حُذَيْفَة سَلمَة بن صُهَيْب.
6 -
حَدِيث عَائِشَة: قلت لامْرَأَة وَإِن هَذِه طَوِيلَة الذيل فَقَالَ صلى الله عليه وسلم «الفظي» فلفظت بضعَة من لحم.
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا وَابْن مرْدَوَيْه فِي التَّفْسِير وَفِي إِسْنَاده امْرَأَة لَا أعرفهَا.
1 -
حَدِيث عَائِشَة: دخلت علينا امْرَأَة فأومأت بيَدي أَي قَصِيرَة فَقَالَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم «قد اغتبتيها»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا وَابْن مرْدَوَيْه من رِوَايَة حسان بن مُخَارق عَنْهَا وَحسان وَثَّقَهُ ابْن حبَان وباقيهم ثِقَات.
3 -
حَدِيث كَانَ إِذا كره من إِنْسَان شَيْئا قَالَ «مَا بَال أَقوام يَفْعَلُونَ كَذَا وَكَذَا»
أخرجه أَبُو دَاوُد من حَدِيث عَائِشَة دون قَوْله «وَكَانَ لَا يعيره» وَرِجَاله رجال الصَّحِيح.
1 -
حَدِيث «المستمع أحد المغتابين»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث ابْن عمر: نهَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم عَن الْغَيْبَة وَعَن الِاسْتِمَاع إِلَى الْغَيْبَة. وَهُوَ ضَعِيف.
2 -
حَدِيث: إِن أَبَا بكر وَعمر قَالَ أَحدهمَا لصَاحبه إِن فلَانا لنئوم ثمَّ طلبا أدما من رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فَقَالَ «قد ائتدمتما!» فَقَالَا: مَا نعلم؟ قَالَ «بلَى مَا أكلتما من لحم صاحبكما»
أخرجه أَبُو الْعَبَّاس الدغولي فِي الْآدَاب من رِوَايَة عبد الرَّحْمَن بن أبي لَيْلَى مُرْسلا نَحوه.
3 -
حَدِيث «انهشا من هَذِه الْميتَة»
قَالَه للرجلين اللَّذين قَالَ أَحدهمَا: أقعَصَ كَمَا يقعص الْكَلْب.
تقدم قبل هَذَا بِاثْنَيْ عشر حَدِيثا.
4 -
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث سهل بن حنيف وَفِيه ابْن لَهِيعَة.
5 -
حَدِيث أبي الدَّرْدَاء «من رد عَن عرض أَخِيه بِالْغَيْبِ كَانَ حَقًا عَلَى الله أَن يرد عَن عرضه يَوْم الْقِيَامَة»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الصمت وَفِيه شهر بن حَوْشَب وَهُوَ عِنْد الطَّبَرَانِيّ من وَجه آخر بِلَفْظ «رد الله عَن وَجهه النَّار يَوْم الْقِيَامَة» وَفِي رِوَايَة لَهُ «كَانَ لَهُ حِجَابا من النَّار» وَكِلَاهُمَا ضَعِيف.
6 -
حَدِيث «من ذب عَن عرض أَخِيه بِالْغَيْبِ كَانَ حَقًا عَلَى الله أَن يعتقهُ من النَّار»
أخرجه أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ من رِوَايَة شهر بن حَوْشَب عَن أَسمَاء بنت يزِيد.
1 -
حَدِيث عَامر بن وَاثِلَة: أَن رجلا مر عَلَى قوم فِي حَيَاة رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فَسلم عَلَيْهِم فَردُّوا عليه السلام فَلَمَّا جاوزهم قَالَ رجل مِنْهُم: إِنِّي لأبغض هَذَا فِي الله تَعَالَى فَقَالَ أهل الْمجْلس: لبئس مَا قلت وَالله لننبئنه. ثمَّ قَالُوا: يَا فلَان - لرجل مِنْهُم - قُم فأدركه وَأخْبرهُ بِمَا قَالَ. فأدركه رسولهم فَأخْبرهُ فَأَتَى الرجل رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَحَكَى لَهُ مَا قَالَ وَسَأَلَهُ أَن يَدعُوهُ لَهُ، فَدَعَاهُ وَسَأَلَهُ فَقَالَ: قد قلت ذَلِك فَقَالَ صلى الله عليه وسلم «لم تبْغضهُ؟» فَقَالَ: أَنا جَاره وَأَنا بِهِ خابر، وَالله مَا رَأَيْته يُصَلِّي صَلَاة قطّ إِلَّا هَذِه الْمَكْتُوبَة، قَالَ: فَاسْأَلْهُ يَا رَسُول الله هَل رَآنِي أخرتها عَن وَقتهَا أَو أَسَأْت الْوضُوء لَهَا أَو الرُّكُوع أَو السُّجُود فِيهَا؟ فَسَأَلَهُ فَقَالَ: لَا، فَقَالَ: وَالله مَا رَأَيْته يَصُوم شهرا قطّ إِلَّا هَذَا الشَّهْر الَّذِي يَصُومهُ الْبر والفاجر، قَالَ: فَاسْأَلْهُ يَا رَسُول الله هَل رَآنِي قطّ أفطرت فِيهِ أَو نقصت من حَقه شَيْئا؟ فَسَأَلَهُ عَنهُ فَقَالَ: لَا، فَقَالَ: وَالله مَا رَأَيْته يُعْطي سَائِلًا وَلَا مِسْكينا قطّ وَلَا رَأَيْته ينْفق شَيْئا من مَاله فِي سَبِيل الله إِلَّا هَذِه الزَّكَاة الَّتِي يُؤَدِّيهَا الْبر والفاجر، قَالَ: فَاسْأَلْهُ يَا رَسُول الله هَل رَآنِي نقصت مِنْهَا أَو ماكست فِيهَا طالبها الَّذِي يسْأَلهَا؟ فَسَأَلَهُ فَقَالَ: لَا، فَقَالَ صلى الله عليه وسلم للرجل «قُم فَلَعَلَّهُ خير مِنْك»
أخرجه أَحْمد بِإِسْنَاد صَحِيح.
3 -
حَدِيث «طُوبَى لمن شغله عَيبه عَن عُيُوب النَّاس»
أخرجه الْبَزَّار من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف.
1 -
حَدِيث «إِن لِجَهَنَّم بَابا لَا يدْخلهُ إِلَّا من شَفَى غيظه بِمَعْصِيَة الله»
أخرجه الْبَزَّار وَابْن أبي الدُّنْيَا وَابْن عدي وَالْبَيْهَقِيّ وَالنَّسَائِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس بِسَنَد ضَعِيف.
2 -
حَدِيث «من اتَّقَى ربه كل لِسَانه وَلم يشف غيظه»
أخرجه أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس من حَدِيث سهل بن سعد بِسَنَد ضَعِيف ورويناه فِي الْأَرْبَعين البلدانية للسلفي.
3 -
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه وَابْن مَاجَه من حَدِيث معَاذ بن أنس.
1 -
حَدِيث «إِن الله حرم من الْمُسلم دَمه وَمَاله وَأَن يظنّ بِهِ ظن السوء»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث ابْن عَبَّاس بِسَنَد ضَعِيف وَلابْن مَاجَه نَحوه من حَدِيث ابْن عمر.
2 -
حَدِيث «ثَلَاث فِي الْمُؤمن وَله مِنْهُنَّ مخرج»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث حَارِثَة بن النُّعْمَان بِسَنَد ضَعِيف.
3 -
حَدِيث: رد الشَّرْع شَهَادَة الْوَلَد الْعدْل وَشَهَادَة الْعَدو.
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث عَائِشَة وَضَعفه «لَا تجوز شَهَادَة خائن وَلَا خَائِنَة وَلَا مجلود حدا وَلَا ذِي غمر لِأَخِيهِ» وَفِيه «وَلَا ظنين فِي وَلَاء وَلَا قرَابَة» وَلأبي دَاوُد وَابْن مَاجَه بِإِسْنَاد جيد من رِوَايَة عَمْرو بن شُعَيْب عَن أَبِيه عَن جده: أَن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم رد شَهَادَة الخائن والخائنة وَذي الْغمر عَلَى أَخِيه.
3 -
حَدِيث «لي الْوَاجِد يحل عرضه وعقوبته»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث الشريد بِإِسْنَاد صَحِيح.
4 -
حَدِيث: إِن هندا قَالَت إِن أَبَا سُفْيَان رجل شحيح.
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عَائِشَة.
1 -
حَدِيث «أترعوون عَن ذكر الْفَاجِر اهتكوه حَتَّى يعرفهُ النَّاس اُذْكُرُوهُ بِمَا فِيهِ يحذرهُ النَّاس»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ وَابْن حبَان فِي الضُّعَفَاء وَابْن عدي من رِوَايَة بهز بن حَكِيم عَن أَبِيه عَن جده دون قَوْله «حَتَّى يعرفهُ النَّاس» وَرَوَاهُ بِهَذِهِ الزِّيَادَة ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الصمت.
2 -
حَدِيث «من ألْقَى جِلْبَاب الْحيَاء فَلَا غيبَة لَهُ»
أخرجه ابْن عدي وَأَبُو الشَّيْخ فِي كتاب ثَوَاب الْأَعْمَال من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف وَقد تقدم.
3 -
حَدِيث «كَفَّارَة من اغْتَبْته أَن تستغفر لَهُ»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الصمت والْحَارث بن أبي أُسَامَة فِي مُسْنده من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف.
1 -
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
2 -
أخرجه الْبَزَّار وَابْن السّني فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة والعقيلي فِي الضُّعَفَاء من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف وَذكره ابْن عبد الْبر من حَدِيث ثَابت مُرْسلا عِنْد ذكر أبي ضَمْضَم فِي الصَّحَابَة قلت وَإِنَّمَا هُوَ رجل مِمَّن كَانَ قبلنَا كَمَا عِنْد الْبَزَّار والعقيلي.
3 -
حَدِيث: نزُول {خُذ الْعَفو} الْآيَة يَا جِبْرِيل "مَا هَذَا، فَقَالَ إِن الله يَأْمُرك أَن تَعْفُو عَمَّن ظلمك وَتصل من قَطعك وَتُعْطِي من حَرمك.
تقدم فِي رياضة النَّفس.