الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كتاب رياضة النَّفس
1 -
حَدِيث عَائِشَة: كَانَ خلقه الْقُرْآن وَهُوَ عِنْد مُسلم.
2 -
أخرجه ابْن مرْدَوَيْه من حَدِيث جَابر وَقيس بن سعد بن عبَادَة وَأنس بأسانيد حسان
3 -
حَدِيث «بعثت لأتمم مَكَارِم الْأَخْلَاق»
أخرجه أَحْمد وَالْحَاكِم وَالْبَيْهَقِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَتقدم فِي آدَاب الصُّحْبَة.
4 -
حَدِيث «أثقل مَا يوضع فِي الْمِيزَان خلق حسن»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَصَححهُ من حَدِيث أبي الدَّرْدَاء.
1 -
حَدِيث: جَاءَ رجل إِلَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم من بَين يَدَيْهِ فَقَالَ: يَا رَسُول الله مَا الدَّين؟ قَالَ «حسن الْخلق» فَأَتَاهُ من قبل يَمِينه فَقَالَ: مَا الدَّين؟ قَالَ «حسن الْخلق» ثمَّ أَتَاهُ من قبل شِمَاله فَقَالَ: مَا الدَّين؟ فَقَالَ «حسن الْخلق» ثمَّ أَتَاهُ من وَرَائه فَقَالَ يَا رَسُول الله مَا الدَّين؟ فَالْتَفت إِلَيْهِ وَقَالَ «أما تفقه؟ هُوَ أَن لَا تغْضب»
أخرجه مُحَمَّد بن نصر الْمروزِي فِي كتاب تَعْظِيم قدر الصَّلَاة من رِوَايَة أبي الْعَلَاء بن الشخير مُرْسلا.
2 -
حَدِيث: مَا الشؤم؟ قَالَ «سوء الْخلق»
أخرجه أَحْمد من حَدِيث عَائِشَة «الشؤم سوء الْخلق» وَلأبي دَاوُد من حَدِيث رَافع بن مكيث «سوء الْخلق شُؤْم» وَكِلَاهُمَا لَا يَصح.
3 -
حَدِيث: قَالَ رجل لرَسُول الله صلى الله عليه وسلم: أوصني قَالَ «اتَّقِ الله حَيْثُمَا كنت» قَالَ زِدْنِي قَالَ «أتبع السَّيئَة الْحَسَنَة تمحها» قَالَ زِدْنِي قَالَ «خَالق النَّاس بِخلق حسن»
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي ذَر وَقَالَ حسن صَحِيح.
5 -
حَدِيث أبي الدَّرْدَاء: سَمِعت رَسُول الله صَلَّى الله تَعَالَى عَلَيْهِ يَقُول «أول مَا يوضع فِي الْمِيزَان حسن الْخلق والسخاء وَلما خلق الله الْإِيمَان قَالَ اللَّهُمَّ قوني فقواه بِحسن الْخلق والسخاء وَلما خلق الله الْكفْر قَالَ اللَّهُمَّ قوني فقواه بالبخل وَسُوء الْخلق»
لم أَقف لَهُ عَلَى أصل هَكَذَا وَلأبي دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي الدَّرْدَاء «مَا من شَيْء فِي الْمِيزَان أثقل من حسن الْخلق»
وَقَالَ غَرِيب وَقَالَ فِي بعض طرقه حسن صَحِيح.
6 -
أخرجه الدَّارَقُطْنِيّ فِي كتاب المستجاد، والخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق من حَدِيث أبي سعيد الْخُدْرِيّ بِإِسْنَاد فِيهِ لين.
7 -
حَدِيث «حسن الْخلق خلق الله الْأَعْظَم»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط من حَدِيث عمار بن يَاسر بِسَنَد ضَعِيف.
8 -
حَدِيث: قيل يَا رَسُول الله أَي الْمُؤمنِينَ أفضلهم إِيمَانًا؟ قَالَ «أحْسنهم خلقا»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ وَالْحَاكِم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَتقدم فِي النِّكَاح بِلَفْظ «أكمل الْمُؤمنِينَ» وَالطَّبَرَانِيّ من حَدِيث أبي أُمَامَة «أفضلكم إِيمَانًا أحسنكم خلقا» .
9 -
حَدِيث «إِنَّكُم لن تسعوا النَّاس بأموالكم فسعوهم ببسط الْوَجْه وَحسن الْخلق»
أخرجه الْبَزَّار وَأَبُو يعْلى وَالطَّبَرَانِيّ فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَبَعض طرق الْبَزَّار رِجَاله ثِقَات.
10 -
حَدِيث «سوء الْخلق يفْسد الْعَمَل كَمَا يفْسد الْخلّ الْعَسَل»
أخرجه ابْن حبَان فِي الضُّعَفَاء من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث ابْن عَبَّاس وَأبي هُرَيْرَة أَيْضا وَضعفهمَا ابْن جرير.
11 -
حَدِيث «إِنَّك امْرُؤ قد حسن الله خلقك فَأحْسن خلقك»
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَأَبُو الْعَبَّاس الدغولي فِي كتاب الْآدَاب وَفِيه ضعف.
12 -
حَدِيث الْبَراء: كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم أحسن النَّاس وَجها وَأَحْسَنهمْ خلقا.
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق بِسَنَد حسن.
13 -
حَدِيث أبي مَسْعُود البدري «اللَّهُمَّ كَمَا حسنت خلقي فَحسن خلقي»
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق هَكَذَا من رِوَايَة عبد الله بن أبي الْهُذيْل عَن أبي مَسْعُود البدري وَإِنَّمَا هُوَ ابْن مَسْعُود أَي عبد الله، هَكَذَا رَوَاهُ ابْن حبَان فِي صَحِيحه وَرَوَاهُ أَحْمد من حَدِيث عَائِشَة.
1 -
حَدِيث عبد الله بن عَمْرو «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك الصِّحَّة والعافية وَحسن الْخلق»
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق بِإِسْنَاد فِيهِ لين.
2 -
حَدِيث أبي هُرَيْرَة «كرم الْمَرْء دينه ومروءته عقله وَحسن خلقه»
أخرجه ابْن حبَان وَالْحَاكِم وَصَححهُ عَلَى شَرط مُسلم وَالْبَيْهَقِيّ. قلت فِيهِ مُسلم بن خَالِد الزنْجِي وَقد تكلم فِيهِ. قَالَ الْبَيْهَقِيّ وَرَوَى من وَجْهَيْن آخَرين ضعيفين ثمَّ رَوَاهُ مَوْقُوفا عَلَى عمر وَقَالَ إِسْنَاد صَحِيح.
3 -
حَدِيث أُسَامَة بن شريك: شهِدت الأعاريب يسْأَلُون رَسُول الله صلى الله عليه وسلم مَا خير مَا أعطي العَبْد؟ قَالَ «خلق حسن»
أخرجه ابْن مَاجَه وَتقدم فِي آدَاب الصُّحْبَة.
4 -
حَدِيث «إِن أحبكم إِلَى الله وأقربكم مني مَجْلِسا يَوْم الْقِيَامَة أحاسنكم أَخْلَاقًا»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الصَّغِير والأوسط من حَدِيث أبي هُرَيْرَة «إِن أحبكم إِلَى الله أحاسنكم أَخْلَاقًا» وللطبراني فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق من حَدِيث جَابر «إِن أقربكم مني مَجْلِسا أحاسنكم أَخْلَاقًا» وَقد تقدم الحديثان فِي آدَاب الصُّحْبَة.
5 -
حَدِيث ابْن عَبَّاس «ثَلَاث من لم تكن فِيهِ أَو وَاحِدَة مِنْهُنَّ فَلَا تَعْتَدوا بِشَيْء من عمله تقوى تحجزه عَن معاصي الله أَو حلم يكف بِهِ السَّفِيه أَو خلق يعِيش بِهِ بَين النَّاس»
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق بِإِسْنَاد ضَعِيف وَرَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَفِي مَكَارِم الْأَخْلَاق من حَدِيث أم سَلمَة.
6 -
أخرجه مُسلم من حَدِيث عَلّي.
7 -
حَدِيث أنس: إِن حسن الْخلق ليذيب الْخَطِيئَة كَمَا تذيب الشَّمْس الجليد.
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق بِسَنَد ضَعِيف وَرَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ وَالطَّيَالِسِي وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث ابْن عَبَّاس وَضَعفه وَكَذَا رَوَاهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَضَعفه أَيْضا.
8 -
حَدِيث «من سَعَادَة الْمَرْء حسن الْخلق»
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث جَابر بِسَنَد ضَعِيف.
9 -
حَدِيث «الْيمن حسن الْخلق»
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق من حَدِيث عَلّي بِإِسْنَاد ضَعِيف.
10 -
حَدِيث «يَا أَبَا ذَر لَا عقل كالتدبير وَلَا حسب كحسن الْخلق»
أخرجه ابْن مَاجَه وَابْن حبَان من حَدِيث أبي ذَر.
11 -
حَدِيث أنس: قَالَت أم حَبِيبَة يَا رَسُول الله أَرَأَيْت الْمَرْأَة يكون لَهَا زوجان فِي الدُّنْيَا فتموت ويموتان ويدخلون الْجنَّة لأيهما هِيَ تكون؟ قَالَ «لأحسنهما خلقا كَانَ عِنْدهَا فِي الدُّنْيَا، يَا أم حَبِيبَة ذهب حسن الْخلق بخيري الدُّنْيَا وَالْآخِرَة»
أخرجه الْبَزَّار وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير والخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق بِإِسْنَاد ضَعِيف.
12 -
حَدِيث «إِن الْمُسلم المسدد ليدرك دَرَجَة الصَّائِم الْقَائِم بِحسن خلقه وكرم مرتبته»
أخرجه أَحْمد من حَدِيث عبد الله بن عَمْرو وبالرواية الأولَى وَمن حَدِيث أبي هُرَيْرَة بالرواية الثَّانِيَة وَفِيهِمَا ابْن لَهِيعَة
13 -
حَدِيث عبد الرَّحْمَن بن سَمُرَة إِنِّي رَأَيْت البارحة عجبا رَأَيْت رجلا من أمتِي جاثيا عَلَى رُكْبَتَيْهِ وَبَينه وَبَين الله حجاب فجَاء حسن خلقه فَأدْخلهُ عَلَى الله تَعَالَى"
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق بِسَنَد ضَعِيف.
14 -
أخرجه الطَّبَرَانِيّ والخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَأَبُو الشَّيْخ فِي كتاب مَكَارِم الْأَخْلَاق وَأَبُو الشَّيْخ فِي كتاب طَبَقَات الأصبهانيين من حَدِيث أنس بِإِسْنَاد جيد.
1 -
حَدِيث: إِن عمر اسْتَأْذن عَلَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَعِنْده نسَاء من قُرَيْش يكلمنه ويستكثرنه عالية أصواتهن عَلَى صَوته فَلَمَّا اسْتَأْذن عمر رَضِي اله عَنهُ تبادرن الْحجاب فَدخل عمر وَرَسُول الله صلى الله عليه وسلم يضْحك فَقَالَ عمر رضي الله عنه: مِم تضحك بِأبي أَنْت وَأمي يَا رَسُول الله؟ فَقَالَ «عجبت لهَؤُلَاء اللَّاتِي كن عِنْدِي لما سمعن صَوْتك تبادران الْحجاب» فَقَالَ عمر: أَنْت كنت أَحَق أَن يهبنك يَا رَسُول الله، ثمَّ أقبل عَلَيْهِنَّ عمر فَقَالَ: يَا عدوات أَنْفسهنَّ أتهبنني وَلَا تهبين رَسُول الله صلى الله عليه وسلم؟ قُلْنَ: نعم أَنْت أغْلظ وأفظ من رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فَقَالَ صلى الله عليه وسلم «إيهاً يَا ابْن الْخطاب وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ مَا لقيك الشَّيْطَان قطّ سالكا فجا إِلَّا سلك فجا غير فجك»
مُتَّفق عَلَيْهِ.
2 -
حَدِيث «سوء الْخلق ذَنْب لَا يغْفر وَسُوء الظَّن خَطِيئَة تفوح»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الصَّغِير من حَدِيث عَائِشَة: مَا من شَيْء إِلَّا لَهُ تَوْبَة إِلَّا صَاحب سوء الْخلق فَإِنَّهُ لَا يَتُوب من ذَنْب إِلَّا عَاد فِي شرمنه. وَإِسْنَاده ضَعِيف.
3 -
حَدِيث: إِن العَبْد ليبلغ من سوء خلقه أَسْفَل دَرك جَهَنَّم"
أخرجه الطَّبَرَانِيّ والخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَأَبُو الشَّيْخ فِي طَبَقَات الأصبهانيين من حَدِيث أنس بِإِسْنَاد جيد وَهُوَ بعض الحَدِيث الَّذِي قبله بحديثين.
1 -
حَدِيث «حسنوا أخلاقكم»
أخرجه أَبُو بكر بن لال فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق من حَدِيث معَاذ «يَا معَاذ حسن خلقك للنَّاس» مُنْقَطع وَرِجَاله ثِقَات.
1 -
حَدِيث «إِنَّمَا أَنا بشر أغضب كَمَا يغْضب الْبشر»
أخرجه مُسلم من حَدِيث أنس وَله من حَدِيث أبي هُرَيْرَة «إِنَّمَا مُحَمَّد بشر يغْضب كَمَا يغْضب الْبشر» .
2 -
حَدِيث: إِنَّه كَانَ يتَكَلَّم بَين يَدَيْهِ بِمَا يكره فيغضب حَتَّى تحمر وجنتاه وَلَكِن لَا يَقُول إِلَّا حَقًا فَكَانَ الْغَضَب لَا يُخرجهُ عَن الْحق".
أخرجه الشَّيْخَانِ من حَدِيث عبد الله بن الزبير فِي قصَّة شراج الْحرَّة فَقَالَ: لِأَن كَانَ ابْن عَمَّتك؟ فَتَلَوَّنَ وَجه رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَلَهُمَا من حَدِيث أبي سعيد الْخُدْرِيّ: وَكَانَ إِذا كره شَيْئا عَرفْنَاهُ فِي وَجهه. وَلَهُمَا من حَدِيث عَائِشَة: وَمَا انتقم رَسُول الله صلى الله عليه وسلم لنَفسِهِ إِلَّا أَن تنتهك حُرْمَة الله. وَلمُسلم: مَا ينَال مِنْهُ شَيْء قطّ فينتقم من صَاحبه
…
الحَدِيث.
3 -
حَدِيث «خير الْأُمُور أوساطها»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان من رِوَايَة مطرف بن عبيد الله معضلا.
2 -
حَدِيث «اعبد الله فِي الرِّضَا فَإِن لم تَسْتَطِيع فَفِي الصَّبْر عَلَى مَا تكره خير كثير»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ.
3 -
حَدِيث: سُئِلَ عَن السَّعَادَة فَقَالَ «طول الْعُمر فِي عبَادَة الله»
رَوَاهُ الْقُضَاعِي فِي مُسْند الشهَاب وَأَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس من حَدِيث ابْن عمر بِإِسْنَاد ضَعِيف وللترمذي من حَدِيث أبي بكرَة وَصَححهُ: أَي النَّاس خير؟ قَالَ «من طَال عمره وَحسن عمله» .
1 -
حَدِيث "الْمُؤمن بَين خَمْسَة شَدَائِد: مُؤمن يحسده ومنافق يبغضه وَكَافِر يقاتله وَشَيْطَان يضله وَنَفس تنازعه"
أخرجه أَبُو بكر بن لال فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف.
1 -
حَدِيث «مرْحَبًا بكم قدمتم من الْجِهَاد الْأَصْغَر إِلَى الْجِهَاد الْأَكْبَر»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الزّهْد وَقد تقدم فِي شرح عجائب الْقلب.
2 -
حَدِيث: الْمُجَاهِد من جَاهد نَفسه"
أخرجه التِّرْمِذِيّ فِي أثْنَاء حَدِيث وَصَححهُ وَابْن مَاجَه من حَدِيث فضَالة بن عبيد.
3 -
لم أَجِدهُ بِهَذَا السِّيَاق.
1 -
حَدِيث «الْمُؤمن يحب لِأَخِيهِ مَا يحب لنَفسِهِ»
أخرجه الشَّيْخَانِ من حَدِيث أنس «لَا يُؤمن أحدكُم حَتَّى يحب لِأَخِيهِ مَا يحب لنَفسِهِ» .
2 -
حَدِيث «من كَانَ يُؤمن بِاللَّه وباليوم الآخر فَليُكرم ضَيفه»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي شُرَيْح الْخُزَاعِيّ وَمن حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
3 -
حَدِيث «من كَانَ يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر فَليُكرم جَاره»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيثهمَا وَهُوَ بعض الحَدِيث الَّذِي قبله.
4 -
حَدِيث «من كَانَ يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر فَلْيقل خيرا أَو ليصمت»
مُتَّفق عَلَيْهِ أَيْضا من حَدِيثهمَا وَهُوَ بعض الَّذِي قبله.
6 -
حَدِيث «إِذا رَأَيْتُمْ الْمُؤمن صموتا وقورا فادنوا مِنْهُ فَإِنَّهُ يلقن الْحِكْمَة»
أخرجه ابْن مَاجَه من حَدِيث أبي خَلاد بِلَفْظ «إِذا رَأَيْتُمْ الرجل قد أعطي زهدا فِي الدُّنْيَا وَقلة منطق
…
الحَدِيث» .
1 -
حَدِيث «من سرته حسنته وساءته سيئته فَهُوَ مُؤمن»
أخرجه أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ وَالْحَاكِم وَصَححهُ عَلَى شَرطهمَا من حَدِيث أبي مُوسَى وَرَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ وَالْحَاكِم وَصَححهُ عَلَى شَرط الشَّيْخَيْنِ من حَدِيث أبي أُمَامَة.
2 -
حَدِيث «لَا يحل لمُسلم أَن يُشِير إِلَى أَخِيه بِنَظَر يُؤْذِيه»
أخرجه ابْن الْمُبَارك فِي الزّهْد وَالرَّقَائِق وَفِي الْبر والصلة مُرْسلا وَقد تقدم.
3 -
حَدِيث «لَا يحل لمُسلم أَن يروع مُسلما»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ وَالطَّيَالِسِي من حَدِيث النُّعْمَان بن بشير وَالْبَزَّار من حَدِيث عمر وَإِسْنَاده ضَعِيف.
4 -
تقدم فِي آدَاب الصُّحْبَة.
5 -
حَدِيث: سُئِلَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم عَن عَلامَة الْمُؤمن وَالْمُنَافِق فَقَالَ «إِن الْمُؤمن همته فِي الصَّلَاة وَالصِّيَام وَالْعِبَادَة، وَالْمُنَافِق همته فِي الطَّعَام وَالشرَاب كالبهيمة»
لم أجد لَهُ أصلا.
6 -
حَدِيث: كَانَ صلى الله عليه وسلم يمشي وَمَعَهُ أنس فأدركه أَعْرَابِي فَجَذَبَهُ جذبا شَدِيدا وَكَانَ عَلَيْهِ برد نجراني غليظ الْحَاشِيَة، قَالَ أنس رضي الله عنه: حَتَّى نظرت إِلَى عنق رَسُول الله صلى الله عليه وسلم قد أثرت فِيهِ حَاشِيَة الْبرد من شدَّة جذبه، فَقَالَ: يَا مُحَمَّد هَب لي من مَال الله الَّذِي عنْدك، فَالْتَفت إِلَيْهِ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَضحك، ثمَّ أَمر بإعطائه.
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أنس.
7 -
حَدِيث «اللَّهُمَّ اغْفِر لقومي فَإِنَّهُم لَا يعلمُونَ»
أخرجه ابْن حبَان وَالْبَيْهَقِيّ فِي دَلَائِل النُّبُوَّة من حَدِيث سهل بن سعد وَفِي الصَّحِيحَيْنِ من حَدِيث ابْن مَسْعُود أَنه حَكَاهُ صلى الله عليه وسلم عَن نَبِي من الْأَنْبِيَاء ضربه قومه.
1 -
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
1 -
حَدِيث: بُدِئَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَهُوَ مدثر فَقيل لَهُ {يَا أَيهَا المزمل - يَا أَيهَا المدثر}
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث جَابر «جَاوَرت بحراء فَلَمَّا قضيت جواري هَبَطت فنوديت فَنَظَرت عَن يَمِيني
…
الحَدِيث» وَفِيه "فَأتيت خَدِيجَة فَقلت: دَثرُونِي وَصبُّوا عَلّي المَاء بَارِدًا فَدَثَّرُونِي وَصبُّوا عَلّي مَاء بَارِدًا «قَالَ فَنزلت {يَا أَيهَا المدثر} وَفِي رِوَايَة فَقلت» زَمِّلُونِي زَمِّلُونِي «وَمن حَدِيث عَائِشَة فَقَالَ» زَمِّلُونِي زَمِّلُونِي" فزملوه حَتَّى ذهب عَنهُ الروع.
1 -
حَدِيث «عَلَيْكُم بدين الْعَجَائِز»
قَالَ ابْن طَاهِر فِي كتاب التَّذْكِرَة هَذَا اللَّفْظ تداوله الْعَامَّة وَلم أَقف لَهُ عَلَى أصل يرجع إِلَيْهِ من رِوَايَة صَحِيحَة وَلَا سقيمة حَتَّى رَأَيْت حَدِيثا لمُحَمد بن عبد الرَّحْمَن بن السَّلمَانِي عَن ابْن عَمْرو عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم «إِذا كَانَ فِي آخر الزَّمَان وَاخْتلف الْأَهْوَاء فَعَلَيْكُم بدين أهل الْبَادِيَة» وَالنَّسَائِيّ وَابْن السَّلمَانِي لَهُ عَن أَبِيه عَن ابْن عمر نُسْخَة كَانَ يتهم بوضعها انْتَهَى وَهَذَا اللَّفْظ من هَذَا الْوَجْه رَوَاهُ ابْن حبَان فِي الضُّعَفَاء فِي تَرْجَمَة ابْن السَّلمَانِي وَالله أعلم.
3 -
حَدِيث: أَي النَّاس أفضل؟ قَالَ «من قل طعمه وضحكه وَرَضي بِمَا يستر عَوْرَته» يَأْتِي الْكَلَام عَلَيْهِ وَعَلَى مَا بعده من الْأَحَادِيث.
1 -
لم أجد لهَذِهِ الْأَحَادِيث الْمُتَقَدّمَة أصلا.
2 -
حَدِيث: كَانَ يجوع من غير عوز - أَي مُخْتَارًا لذَلِك -.
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان من حَدِيث عَائِشَة: قَالَت لَو شِئْنَا أَن نشبع لشبعنا وَلَكِن مُحَمَّدًا صلى الله عليه وسلم كَانَ يُؤثر عَلَى نَفسه. وَإِسْنَاده معضل.
3 -
أخرجه ابْن عدي فِي الْكَامِل وَقد تقدم فِي الصّيام.
4 -
لم أَقف لَهُ عَلَى أصل.
5 -
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث الْمِقْدَام وَقد تقدم.
6 -
أخرجه الْخَطِيب فِي الزّهْد من حَدِيث سعيد بن زيد قَالَ: سَمِعت رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَأَقْبل عَلَى أُسَامَة بن زيد مَعَ تَقْدِيم وَتَأْخِير، وَمن طَرِيقه رَوَاهُ ابْن الْجَوْزِيّ وَفِيه حباب بن عبد الله ابْن جبلة أحد الْكَذَّابين وَفِيه من لَا يعرف وَهُوَ مُنْقَطع أَيْضا وَرَوَاهُ الْحَارِث بن أبي أُسَامَة من هَذَا الْوَجْه.
7 -
حَدِيث الْحسن عَن أبي هُرَيْرَة «البسوا الصُّوف وشمروا وكلوا فِي أَنْصَاف الْبُطُون تدْخلُوا فِي ملكوت السَّمَاء»
أخرجه أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس بِسَنَد ضَعِيف.
8 -
حَدِيث طَاوُوس مُرْسلا قَالَ عِيسَى عليه السلام: «يَا معشر الحواريين أجيعوا أكبادكم وأعروا أجسادكم لَعَلَّ قُلُوبكُمْ ترَى الله عز وجل»
لم أَجِدهُ أَيْضا.
1 -
حَدِيث «إِن الشَّيْطَان ليجري من ابْن آدم مجْرى الدَّم فضيقوا بِالْجُوعِ والعطش»
تقدم فِي الصّيام دون الزِّيَادَة الَّتِي فِي آخِره وَذكر المُصَنّف هُنَا أَنه مُرْسل والمرسل رَوَاهُ ابْن أبي الدُّنْيَا فِي مكايد الشَّيْطَان من حَدِيث عَلّي بن الْحُسَيْن دون الزِّيَادَة أَيْضا.
3 -
حَدِيث الْمُؤمن يَأْكُل فِي معي وَاحِد وَالْكَافِر يَأْكُل فِي سَبْعَة أمعاء
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عمر وَحَدِيث أبي هُرَيْرَة.
4 -
حَدِيث الْحسن عَن عَائِشَة «أديموا قرع بَاب الْجنَّة يفتح لكم» فَقلت: كَيفَ نديم قرع بَاب الْجنَّة؟ قَالَ: بِالْجُوعِ والظمأ"
لم أَجِدهُ أَيْضا.
5 -
حَدِيث: إِن أَبَا جُحَيْفَة تجشأ فِي مجْلِس رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فَقَالَ «أقصر من جشائك فَإِن أطول النَّاس جوعا يَوْم الْقِيَامَة أَكْثَرهم شبعا فِي الدُّنْيَا»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث أبي جُحَيْفَة وَأَصله عِنْد التِّرْمِذِيّ وَحسنه ابْن مَاجَه من حَدِيث ابْن عمر: تجشأ رجل
…
الحَدِيث. لم يذكر أَبَا جُحَيْفَة.
6 -
حَدِيث عَائِشَة: أَنه صلى الله عليه وسلم لم يمتلئ شبعا قطّ وَرُبمَا بَكَيْت رَحْمَة لَهُ لما أرَى بِهِ من الْجُوع فأمسح بَطْنه بيَدي وَأَقُول: نَفسِي لَك الْفِدَاء لَو تبلغت من الدُّنْيَا بِقدر مَا يقويك ويمنعك من الْجُوع؟ فَيَقُول «يَا عَائِشَة إخْوَانِي من أولَى الْعَزْم من الرُّسُل قد صَبَرُوا عَلَى مَا هُوَ أَشد من هَذَا؛ مضوا عَلَى حَالهم فقدموا عَلَى رَبهم فَأكْرم مآبهم وأجزل ثوابهم، فأجدني أستحي إِن ترفهت فِي معيشتي أَن يقصر بِي غَدا دونهم؛ فالصبر أَيَّامًا يسيرَة أحب إِلَيّ من أَن ينقص حظي غَدا فِي الْآخِرَة، وَمَا من شَيْء أحب إِلَيّ من اللحوق بِأَصْحَابِي وإخواني» قَالَت عَائِشَة: فوَاللَّه مَا اسْتكْمل بعد ذَلِك جُمُعَة حَتَّى قَبضه الله إِلَيْهِ.
أخرجه أَبُو مُوسَى الْمَدِينِيّ مطولا فِي كتاب استحلاء الْمَوْت وَأورد مِنْهُ عِيَاض فِي الشِّفَاء.
7 -
حَدِيث أنس: جَاءَت فَاطِمَة بكسرة خبز لرَسُول الله صلى الله عليه وسلم فَقَالَ «مَا هَذِه الكسرة» قَالَت: قرص خبزته وَلم تطب نَفسِي حَتَّى أَتَيْتُك مِنْهُ بِهَذِهِ الكسرة، فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَآله وَسلم «أما إِنَّه أول طَعَام دخل فَم أَبِيك مُنْذُ ثَلَاثَة أَيَّام»
أخرجه الْحَارِث بن أبي أُسَامَة فِي مُسْنده بِسَنَد ضَعِيف.
8 -
حَدِيث أبي هُرَيْرَة: مَا شبع النَّبِي صلى الله عليه وسلم ثَلَاثَة أَيَّام تباعا من خبز الْحِنْطَة حَتَّى فَارق الدُّنْيَا.
أخرجه مُسلم وَقد تقدم.
9 -
حَدِيث «إِن أهن الْجُوع فِي الدُّنْيَا هم أهل الشِّبَع فِي الْآخِرَة»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ وَأَبُو نعيم فِي الْحِلْية من حَدِيث ابْن عَبَّاس بِإِسْنَاد ضَعِيف.
1 -
حَدِيث «ثلث للطعام»
تقدم.
3 -
حَدِيث «من شبع وتام قسا قلبه، ثمَّ قَالَ» إِن لكل شَيْء زَكَاة وَإِن زَكَاة الْجَسَد الْجُوع «
أخرجه ابْن مَاجَه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة» لكل شَيْء زَكَاة وَزَكَاة الْجَسَد الصَّوْم" وَإِسْنَاده ضَعِيف.
1 -
ذكره أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَكتب عَلَيْهِ إِنَّه مُسْند وَهِي عَلامَة مَا رَوَاهُ بِإِسْنَادِهِ.
2 -
حَدِيث «أجوع يَوْمًا وَأَشْبع يَوْمًا فَإِذا جعت صبرت وتضرعت وَإِذا شبعت شكرت»
تقدم وَهُوَ عِنْد التِّرْمِذِيّ.
1 -
حَدِيث «ثلث للطعام»
تقدم أَيْضا.
2 -
حَدِيث «البطنة أصل الدَّاء وَالْحمية أصل الدَّوَاء وعودوا كل بدن بِمَا اعْتَادَ»
لم أجد لَهُ أصلا.
3 -
حَدِيث «صُومُوا تصحوا»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ النَّبَوِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِسَنَد ضَعِيف.
2 -
حَدِيث: نظر إِلَى رجل سمين الْبَطن فَأَوْمأ إِلَى بَطْنه بإصبعه وَقَالَ «لَو كَانَ هَذَا فِي غير هَذَا لَكَانَ خيرا لَك»
أخرجه أَحْمد وَالْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث جعدة الْجُشَمِي وَإِسْنَاده جيد.
1 -
حَدِيث أبي ذَر «أقربكم مني مَجْلِسا يَوْم الْقَامَة وأحبكم إِلَيّ من مَاتَ عَلَى مَا هُوَ عَلَيْهِ الْيَوْم»
أخرجه أَحْمد فِي كتاب الزّهْد وَمن طَرِيقه أَبُو نعيم فِي الْحِلْية دون قَوْله «وأحبكم إِلَيّ» وَهُوَ مُنْقَطع.
2 -
حَدِيث: كَانَ قوت أهل الصّفة مدا من تمر بَين اثْنَيْنِ فِي كل يَوْم"
أخرجه الْحَاكِم وَصحح إِسْنَاده من حَدِيث طَلْحَة الْبَصْرِيّ.
1 -
حَدِيث أبي سعيد الْخُدْرِيّ: كَانَ إِذا تغذى لم يتعش وَإِذا تعشى لم يتغذ"
لم أجد لَهُ أصلا.
2 -
حَدِيث: قَالَ لعَائِشَة «إياك والإسراف فَإِن أكلتين فِي يَوْم من السَّرف»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث عَائِشَة وَقَالَ إِسْنَاده ضَعِيف.
3 -
حَدِيث عَاصِم بن كُلَيْب عَن أَبِيه عَن أبي هُرَيْرَة: مَا قَامَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم قيامكم هَذَا قطّ وَإِن كَانَ ليقوم حَتَّى تزلع قدماه.
رَوَاهُ النَّسَائِيّ مُخْتَصرا: كَانَ يُصَلِّي حَتَّى تزلع قدماه. وَإِسْنَاده جيد.
4 -
حَدِيث: كَانَ يواصل إِلَى السحر.
لم أَجِدهُ من فعله وَإِنَّمَا هُوَ من قَوْله «فَأَيكُمْ أَرَادَ أَن يواصل فليواصل حَتَّى السحر» رَوَاهُ البُخَارِيّ من حَدِيث أبي سعيد: وَأما هُوَ فَكَانَ يواصل وَهُوَ من خَصَائِصه.
2 -
حَدِيث «شرار أمتِي الَّذين غذوا بالنعيم ونبتت عَلَيْهِ أجسامهم»
أخرجه ابْن عدي فِي الْكَامِل وَمن طَرِيقه الْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان من حَدِيث فَاطِمَة رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَرَوَى من حَدِيث فَاطِمَة بنت الْحُسَيْن مُرْسلا، قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ فِي الْعِلَل: أَنه أشبه بِالصَّوَابِ، وَرَوَاهُ أَبُو نعيم فِي الْحِلْية من حَدِيث عَائِشَة بِإِسْنَاد لَا بَأْس بِهِ.
3 -
حَدِيث نَافِع: أَن ابْن عمر كَانَ مَرِيضا فاشتهى سَمَكَة طرية فَالْتمست لَهُ بِالْمَدِينَةِ فَلم تُوجد، ثمَّ وجدت بعد كَذَا وَكَذَا، فاشتريت لَهُ بدرهم وَنصف فشويت وحملت إِلَيْهِ عَلَى رغيف فَقَامَ سَائل عَلَى الْبَاب فَقَالَ للغلام: لفها برغيفها وادفعها إِلَيْهِ، فَقَالَ لَهُ الْغُلَام: أصلحك الله قد اشتهيتها مُنْذُ كَذَا وَكَذَا فَلم نجدها فَلَمَّا وَجدتهَا اشْتَرَيْتهَا بدرهم وَنصف، فَنحْن نُعْطِيه ثمنهَا، فَقَالَ: لفها وادفعها إِلَيْهِ، ثمَّ قَالَ الْغُلَام للسَّائِل: هَل لَك أَن تَأْخُذ درهما وتتركها؟ قَالَ: نعم فَأعْطَاهُ درهما وَأَخذهَا وَأَتَى بهَا فوضعها بَين يَدَيْهِ وَقَالَ: قد أَعْطيته درهما وأخذتها مِنْهُ، فَقَالَ: لفها وادفعها إِلَيْهِ وَلَا تَأْخُذ مِنْهُ الدِّرْهَم، فَإِنِّي سَمِعت رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يَقُول «أَيّمَا امْرِئ اشْتَهَى شَهْوَة فَرد شَهْوَته وآثر بهَا عَلَى نَفسه غفر الله لَهُ»
أخرجه أَبُو الشَّيْخ ابْن حبَان فِي كتاب الثَّوَاب بِإِسْنَاد ضَعِيف جدا وَرَوَاهُ ابْن الْجَوْزِيّ فِي الموضوعات.
4 -
حَدِيث «إِذا سددت كلب الْجُوع برغيف وكوز من المَاء القراح فعلَى الدُّنْيَا وَأَهْلهَا الدمار»
أخرجه أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِإِسْنَاد ضَعِيف.
1 -
حَدِيث «أذيبوا طَعَامكُمْ بِالصَّلَاةِ وَالذكر وَلَا تناموا عَلَيْهِ فتقسو قُلُوبكُمْ»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ وَابْن السّني فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة من حَدِيث عَائِشَة بِسَنَد ضَعِيف.
1 -
حَدِيث: النَّهْي عَن صَوْم الدَّهْر كُله وَقيام اللَّيْل كُله.
تقدم.
1 -
حَدِيث عَائِشَة: كَانَ يَصُوم حَتَّى نقُول لَا يفْطر وَيفْطر حَتَّى نقُول لَا يَصُوم.
مُتَّفق عَلَيْهِ.
2 -
حَدِيث: كَانَ يدْخل عَلَى أَهله فَيَقُول «هَل عنْدكُمْ من شَيْء» فَإِن قَالُوا نعم أكل وَإِن قَالُوا لَا قَالَ «إِنِّي صَائِم»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه وَالنَّسَائِيّ من حَدِيث عَائِشَة وَهُوَ عِنْد مُسلم بِنَحْوِهِ كَمَا سَيَأْتِي.
3 -
حَدِيث: كَانَ يقدم إِلَيْهِ الشَّيْء فَيَقُول «أما إِنِّي كنت أُرِيد الصَّوْم»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ من حَدِيث عَائِشَة بِلَفْظ «وَإِن كنت قد فرضت الصَّوْم» وَقَالَ إِسْنَاده صَحِيح وَعند مُسلم «قد كنت أَصبَحت صَائِما» .
4 -
حَدِيث: خرج وَقَالَ «إِنِّي صَائِم» فَقَالَت عَائِشَة يَا رَسُول الله قد أهدي إِلَيْنَا حيس فَقَالَ «كنت أردْت الصَّوْم وَلَكِن قربيه»
أخرجه مُسلم بِلَفْظ «قد كنت أَصبَحت صَائِما» وَفِي وَرَايَة لَهُ «أدنيه فقد أَصبَحت صَائِما» فَأكل وَفِي لفظ للبيهقي «إِنِّي كنت أُرِيد الصَّوْم وَلَكِن قَرِيبه» .
1 -
حَدِيث: كَانَ يحب الْعَسَل ويأكله.
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عَائِشَة: كَانَ يحب الْحَلْوَاء وَالْعَسَل
…
الحَدِيث. وَفِيه قصَّة شربه الْعَسَل عِنْد بعض نِسَائِهِ.
1 -
حَدِيث ابْن عَبَّاس مَوْقُوفا مُسْندًا فِي قَوْله تَعَالَى {وَمن شَرّ غَاسِق إِذا وَقب} قَالَ هُوَ قيام الذّكر وَقَالَ الَّذِي أسْندهُ: الذّكر إِذا دخل. هَذَا حَدِيث لَا أصل لَهُ.
3 -
حَدِيث «النِّسَاء حبائل الشَّيْطَان»
أخرجه الْأَصْفَهَانِي فِي التَّرْغِيب والترهيب من حَدِيث خَالِد بن زيد الْجُهَنِيّ بِإِسْنَاد فِيهِ جَهَالَة.
4 -
حَدِيث «شَكَوْت إِلَى جِبْرِيل ضعف الوقاع فَأمرنِي بِأَكْل الهريسة»
أخرجه الْعقيلِيّ فِي الضُّعَفَاء وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط من حَدِيث حُذَيْفَة وَقد تقدم وَهُوَ مَوْضُوع.
1 -
حَدِيث «معاشر الشَّبَاب عَلَيْكُم بِالْبَاءَةِ فَمن لم يسْتَطع فَعَلَيهِ بِالصَّوْمِ فالصوم لَهُ وَجَاء»
تقدم فِي النِّكَاح.
2 -
حَدِيث: كَانَ لَا يشغل قلبه عَن الله تَعَالَى جَمِيع مَا فِي الدُّنْيَا.
تقدم.
3 -
حَدِيث: كَانَ يضْرب يَده عَلَى فَخذ عَائِشَة أَحْيَانًا وَيَقُول «كلميني يَا عَائِشَة»
لم أجد لَهُ أصلا.
5 -
حَدِيث: إِن الصَّلَاة كَانَت قُرَّة عينه.
تقدم أَيْضا.
1 -
تقدم أَيْضا.
2 -
حَدِيث «مَا تركت بعدِي فتْنَة أضرّ عَلَى الرِّجَال من النِّسَاء»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أُسَامَة بن زيد.
3 -
حَدِيث «اتَّقوا فتْنَة الدُّنْيَا وفتنة النِّسَاء فَإِن أول فتْنَة بني إِسْرَائِيل كَانَت فِي النِّسَاء»
أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي سعيد الْخُدْرِيّ.
4 -
أخرجه مُسلم وَالْبَيْهَقِيّ وَاللَّفْظ لَهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَاتفقَ عَلَيْهِ الشَّيْخَانِ من حَدِيث ابْن عَبَّاس نَحوه.
5 -
حَدِيث أم سَلمَة: اسْتَأْذن ابْن أم مَكْتُوم الْأَعْمَى وَأَنا ومَيْمُونَة جالستان فَقَالَ «احتجبا» فَقُلْنَا: أَو لَيْسَ بأعمى لَا يبصر؟ فَقَالَ «وأنتما لَا تبصرانه؟»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَالتِّرْمِذِيّ وَقَالَ حسن صَحِيح.
1 -
حَدِيث «من عشق فعف فكتم فَمَاتَ فَهُوَ شَهِيد»
أخرجه الْحَاكِم فِي التَّارِيخ من حَدِيث ابْن عَبَّاس وَقَالَ أنكر عَلَى سُوَيْد بن سعيد، ثمَّ قَالَ: يُقَال أَن يَحْيَى لما ذكر لَهُ هَذَا الحَدِيث قَالَ: لَو كَانَ لي فرس ورمح غزوت سويدا. وَرَوَاهُ الخرائطي من غير طَرِيق سُوَيْد بِسَنَد فِيهِ نظر.
2 -
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَقد تقدم.
1 -
حَدِيث ابْن عمر "انْطلق ثَلَاثَة نفر مِمَّن كَانَ قبلكُمْ حَتَّى آواهم الْمبيت إِلَى غَار فَدَخَلُوا فانحدرت صَخْرَة من الْجَبَل فَسدتْ عَلَيْهِم الْغَار، فَقَالُوا إِنَّه لَا ينجيكم من هَذِه الصَّخْرَة إِلَّا أَن تدعوا الله تَعَالَى بِصَالح أَعمالكُم فَقَالَ رجل مِنْهُم: اللَّهُمَّ إِنَّك تعلم أَنه كَانَ لي أَبَوَانِ شَيْخَانِ كبيران وَكنت لَا أغبق قبلهمَا أَهلا وَلَا مَالا، فنأى بِي طلب الشّجر يَوْمًا فَلم أرح عَلَيْهِمَا حَتَّى نَامَا فحلبت لَهما غبوقهما فوجدتهما نائمين فَكرِهت أَن أغبق قبلهمَا أَهلا ومالا، فَلَبثت والقدح فِي يَدي أنْتَظر استيقاظهما حَتَّى طلع الْفجْر والصبية يتضاغون حول قدمي فَاسْتَيْقَظَا فشربا غبوقهما، اللَّهُمَّ إِن كنت فعلت ذَلِك ابْتِغَاء وَجهك فَفرج عَنَّا مَا نَحن فِيهِ من هَذِه الصَّخْرَة، فانفرجت شَيْئا لَا يَسْتَطِيعُونَ الْخُرُوج مِنْهُ. وَقَالَ الآخر: اللَّهُمَّ إِنَّك تعلم أَنه كَانَ لي ابْنة عَم من أحب النَّاس إِلَيّ فراودتها عَن نَفسهَا فامتنعت مني، حَتَّى ألمت بهَا سنة من السنين، فجاءتني فأعطيتها مائَة وَعشْرين دِينَارا عَلَى أَن تخلي بيني وَبَين نَفسهَا فَفعلت، حَتَّى إِذا قدرت عَلَيْهَا قَالَت: اتَّقِ الله وَلَا تفض الْخَاتم إِلَّا بِحقِّهِ، فتحرجت من الْوُقُوع عَلَيْهَا فَانْصَرَفت عَنْهَا وَهِي من أحب النَّاس إِلَيّ وَتركت الذَّهَب الَّذِي أعطيتهَا، اللَّهُمَّ إِن كنت فعلته ابْتِغَاء وَجهك فَفرج عَنَّا مَا نَحن فِيهِ، فانفرجت الصَّخْرَة عَنْهُم غير أَنهم لَا يَسْتَطِيعُونَ الْخُرُوج مِنْهَا. وَقَالَ الثَّالِث: اللَّهُمَّ إِنِّي اسْتَأْجَرت أجراء وأعطيتهم أُجُورهم غير رجل وَاحِد فَإِنَّهُ ترك الْأجر الَّذِي لَهُ وَذهب فنميت لَهُ أجره حَتَّى كثرت مِنْهُ الْأَمْوَال، فَجَاءَنِي بعد حِين فَقَالَ: يَا عبد الله أَعْطِنِي أجري، فَقلت كل مَا ترَى من أجرك من الْإِبِل وَالْبَقر وَالْغنم وَالرَّقِيق، فَقَالَ يَا عبد الله أتهزأ بِي؟ فَقلت: لَا أستهزئ بك فَخذه، فاستاقه وَأَخذه كُله وَلم يتْرك مِنْهُ شَيْئا، اللَّهُمَّ إِن كنت فعلت ذَلِك ابْتِغَاء وَجهك فَفرج عَنَّا مَا نَحن فِيهِ فانفرجت الصَّخْرَة فَخَرجُوا يَمْشُونَ"
رَوَاهُ البُخَارِيّ.
2 -
حَدِيث «لَك الأولَى وَلَيْسَت لَك الثَّانِيَة»
أَي النظرة أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ من حَدِيث بُرَيْدَة قَالَه لعَلي قَالَ التِّرْمِذِيّ حَدِيث غَرِيب.