الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كتاب العلم: الْبَاب السَّادِس
1 -
حَدِيث «لَا يكون الْمَرْء عَالما حَتَّى يكون بِعِلْمِهِ عَاملا»
أخرجه ابْن حبَان فِي كتاب رَوْضَة الْعُقَلَاء، وَالْبَيْهَقِيّ فِي الْمدْخل مَوْقُوفا عَلَى أبي الدَّرْدَاء وَلم أَجِدهُ مَرْفُوعا.
2 -
أخرجه التِّرْمِذِيّ الْحَكِيم فِي النَّوَادِر وَابْن عبد الْبر من حَدِيث الْحسن مُرْسلا بِإِسْنَاد صَحِيح، وأسنده الْخَطِيب فِي التَّارِيخ من رِوَايَة الْحسن عَن جَابر بِإِسْنَاد جيد وَأعله ابْن الْجَوْزِيّ.
3 -
حَدِيث «يكون فِي آخر الزَّمَان عباد جهال وعلماء فسقة»
أخرجه الْحَاكِم من حَدِيث أنس وَهُوَ ضَعِيف.
4 -
أخرجه ابْن مَاجَه من حَدِيث جَابر بِإِسْنَاد صَحِيح.
5 -
حَدِيث "لأَنا من غير الدَّجَّال أخوف عَلَيْكُم من الدَّجَّال. فَقيل: وَمَا ذَلِك؟ فَقَالَ: من الْأَئِمَّة المضلين"
أخرجه أَحْمد من حَدِيث أبي ذَر بِإِسْنَاد جيد.
6 -
حَدِيث «من ازْدَادَ علما وَلم يَزْدَدْ هدى لم يَزْدَدْ من الله إِلَّا بعدا»
أخرجه أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس وَحَدِيث عَلّي بِإِسْنَاد ضَعِيف إِلَّا أَنه قَالَ «زهدا» وَرَوَى ابْن حبَان فِي رَوْضَة الْعُقَلَاء مَوْقُوفا عَلَى الْحسن: «من ازْدَادَ علما ثمَّ ازْدَادَ عَلَى الدُّنْيَا حرصا لم يَزْدَدْ من الله إِلَّا بعدا» وَرَوَى أَبُو الْفَتْح الْأَزْدِيّ فِي الضُّعَفَاء من حَدِيث عَلّي: «من ازْدَادَ بِاللَّه علما ثمَّ ازْدَادَ للدنيا حبا ازْدَادَ الله عَلَيْهِ غَضبا» .
1 -
حَدِيث «إِن الْعَالم يعذب عذَابا يطِيف بِهِ أهل النَّار استعظاما لشدَّة عَذَابه»
لم أَجِدهُ بِهَذَا اللَّفْظ وَهُوَ مَعْنَى حَدِيث أُسَامَة الْمَذْكُور بعده.
2 -
حَدِيث أُسَامَة بن زيد "يُؤْتَى بالعالم يَوْم الْقِيَامَة ويلقى فِي النَّار فتندلق أقتابه فيدور بهَا كَمَا يَدُور الْحمار بالرحى فيطيف بِهِ أهل النَّار فَيَقُولُونَ: مَا لَك؟ فَيَقُول: كنت آمُر بِالْخَيرِ وَلَا آتِيَة، وأنهى عَن الشَّرّ وآتيه «
مُتَّفق عَلَيْهِ بِلَفْظ» الرجل «بدل» الْعَالم".
1 -
حَدِيث أبي هُرَيْرَة «من طلب علما مِمَّا يبتغى بِهِ وَجه الله ليصيب بِهِ عرضا من الدُّنْيَا لم يجد عرف الْجنَّة يَوْم الْقِيَامَة»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه بِإِسْنَاد جيد.
1 -
حَدِيث أبي الدَّرْدَاء "أوحى الله عز وجل إِلَى بعض الْأَنْبِيَاء: قل للَّذين يتفقهون لغير الدَّين ويتعلمون لغير الْعَمَل وَيطْلبُونَ الدُّنْيَا بِعَمَل الْآخِرَة يلبسُونَ للنَّاس مسوك الكباش وَقُلُوبهمْ كقلوب الذئاب ألسنتهم أَحْلَى من الْعَسَل وَقُلُوبهمْ أَمر من الصَّبْر إيَّايَ يخادعون وَبِي يستهزئون لأفتحن لَهُم فتْنَة تذر الْحَلِيم حيران"
أخرجه ابْن عبد الْبر بِإِسْنَاد ضَعِيف.
2 -
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط بِإِسْنَاد ضَعِيف.
3 -
حَدِيث معَاذ «من فتْنَة الْعَالم أَن يكون الْكَلَام أحب إِلَيْهِ من الِاسْتِمَاع»
أخرجه أَبُو نعيم وَابْن الْجَوْزِيّ فِي الموضوعات.
4 -
حَدِيث «إِن العَبْد لينشر لَهُ من الثَّنَاء مَا بَين الْمشرق وَالْمغْرب وَمَا يزن عِنْد الله جنَاح بعوضة»
لم أَجِدهُ هَكَذَا، وَفِي الصَّحِيحَيْنِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة «إِنَّه ليَأْتِي الرجل الْعَظِيم السمين يَوْم الْقِيَامَة لَا يزن عِنْد الله جنَاح بعوضة»
1 -
حَدِيث جَابر "لَا تجلسوا عِنْد كل عَالم إِلَّا إِلَى عَالم يدعوكم من خمس إِلَى خمس: من الشَّك إِلَى الْيَقِين، وَمن الرِّيَاء إِلَى الْإِخْلَاص، وَمن الرَّغْبَة إِلَى الزّهْد، وَمن الْكبر إِلَى التَّوَاضُع، وَمن الْعَدَاوَة إِلَى النَّصِيحَة"
أخرجه أَبُو نعيم فِي الْحِلْية وَابْن الْجَوْزِيّ فِي الموضوعات.
2 -
حَدِيث "مَرَرْت لَيْلَة أسرِي بِي بِأَقْوَام تقْرض شفاههم بمقاريض من نَار فَقلت: من أَنْتُم؟ فَقَالُوا: كُنَّا نأمر بِالْخَيرِ وَلَا نأتيه وننهى عَن الشَّرّ ونأتيه"
أخرجه ابْن حبَان من حَدِيث أنس.
3 -
حَدِيث «هَلَاك أمتِي عَالم فَاجر وعابد جَاهِل وَشر الشرار شرار الْعلمَاء، وَخير الْخِيَار خِيَار الْعلمَاء»
أخرجه الدَّارمِيّ من رِوَايَة الْأَحْوَص بن حَكِيم عَن أَبِيه مُرْسلا بآخر الحَدِيث نَحوه وَقد تقدم وَلم أجد صدر الحَدِيث.
1 -
حَدِيث عبد الرَّحْمَن بن غنم عَن عشرَة من الصَّحَابَة «تعلمُوا مَا شِئْتُم أَن تعلمُوا فَلَنْ يَأْجُركُمْ الله حَتَّى تعملوا»
علقه ابْن عبد الْبر وأسنده ابْن عدي وَأَبُو نعيم والخطيب - فِي كتاب اقْتِضَاء الْعلم للْعَمَل - من حَدِيث معَاذ فَقَط بِسَنَد ضَعِيف وَرَوَاهُ الدَّارمِيّ مَوْقُوفا عَلَى معَاذ بِسَنَد صَحِيح.
2 -
أخرجه أَصْحَاب السّنَن من حَدِيث بُرَيْدَة وَهُوَ صَحِيح.
3 -
حَدِيث "إِن الشَّيْطَان رُبمَا يسوفكم بِالْعلمِ، قيل يَا رَسُول الله: وَكَيف ذَلِك؟ قَالَ صلى الله عليه وسلم: يَقُول اطلب الْعلم وَلَا تعْمل حَتَّى تعلم فَلَا يزَال للْعلم قَائِلا وللعمل مسوفا حَتَّى يَمُوت وَمَا عمل"
فِي الْجَامِع من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف.
1 -
حَدِيث «إِنَّمَا أَخَاف عَلَى أمتِي زلَّة عَالم وجدال مُنَافِق فِي الْقُرْآن»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث أبي الدَّرْدَاء، وَلابْن حبَان نَحوه من حَدِيث عمرَان بن حُصَيْن.
2 -
حَدِيث "أَن رجلا جَاءَ إِلَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم قَالَ عَلمنِي من غرائب الْعلم، فَقَالَ لَهُ: مَا صنعت فِي رَأس الْعلم؟ فَقَالَ: وَمَا رَأس الْعلم؟ فَقَالَ صلى الله عليه وسلم: هَل عرفت الرب تَعَالَى؟ قَالَ: نعم، فَمَا صنعت فِي حَقه؟ قَالَ: مَا شَاءَ الله، فَقَالَ صلى الله عليه وسلم: هَل عرفت الْمَوْت؟ قَالَ: نعم، قَالَ: فَمَا أَعدَدْت لَهُ؟ قَالَ: مَا شَاءَ الله، قَالَ صلى الله عليه وسلم: اذْهَبْ فأحكم مَا هُنَاكَ ثمَّ تعال نعلمك من غرائب الْعلم"
رَوَاهُ ابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي كتاب الرياضة لَهما، وَابْن عبد الْبر من حَدِيث عبد الله بن الْمسور مُرْسلا وَهُوَ ضَعِيف جدا.
1 -
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه وَالنَّسَائِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس.
2 -
حَدِيث "سَيكون عَلَيْكُم أُمَرَاء تعرفُون مِنْهُم وتنكرون فَمن أنكر فقد برِئ وَمن كره فقد سلم وَلَكِن من رَضِي وتابع أبعده الله تَعَالَى. قيل: أَفلا نقاتلهم؟ قَالَ صلى الله عليه وسلم: لَا مَا صلوا"
أخرجه مُسلم من حَدِيث أم سَلمَة.
3 -
أخرجه الْعقيلِيّ فِي الضُّعَفَاء، وَذكره ابْن الْجَوْزِيّ فِي الموضوعات.
4 -
حَدِيث «شرار الْعلمَاء الَّذين يأْتونَ الْأُمَرَاء وَخيَار الْأُمَرَاء الَّذين يأْتونَ الْعلمَاء»
أخرجه ابْن مَاجَه بالشطر الأول نَحوه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِسَنَد ضَعِيف.
1 -
حَدِيث "الْعلم ثَلَاثَة: كتاب نَاطِق وَسنة قَائِمَة وَلَا أَدْرِي"
أخرجه الْخَطِيب فِي أَسمَاء من رَوَى عَن مَالك مَوْقُوفا عَلَى ابْن عمر وَلأبي دَاوُد وَابْن مَاجَه من حَدِيث عبد الله بن عمر مَرْفُوعا نَحوه مَعَ اخْتِلَاف وَقد تقدم.
1 -
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
2 -
حَدِيث "لما سُئِلَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم عَن خير الْبِقَاع وشرها قَالَ لَا أَدْرِي حَتَّى نزل عَلَيْهِ جِبْرِيل عليه السلام فَسَأَلَهُ فَقَالَ: لَا أَدْرِي إِلَى أَن أعلمهُ الله عز وجل أَن خير الْبِقَاع الْمَسَاجِد وشرها الْأَسْوَاق"
أخرجه أَحْمد وَأَبُو يعْلى وَالْبَزَّار وَالْحَاكِم وَصَححهُ وَنَحْوه من حَدِيث ابْن عمر.
3 -
حَدِيث "كل كَلَام ابْن آدم عَلَيْهِ لَا لَهُ إِلَّا ثَلَاثَة: أَمر بِمَعْرُوف أَو نهي عَن مُنكر أَو ذكر الله تَعَالَى"
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث أم حَبِيبَة قَالَ التِّرْمِذِيّ حَدِيث غَرِيب.
4 -
حَدِيث «إِن رَأَيْتُمْ الرجل قد أُوتِيَ صمتا وزهدا فاقتربوا مِنْهُ فَإِنَّهُ يلقن الْحِكْمَة»
أخرجه ابْن مَاجَه من حَدِيث ابْن خَلاد بِإِسْنَاد ضَعِيف.
1 -
حَدِيث «مؤاخاته صلى الله عليه وسلم بَين سلمَان وَأبي الدَّرْدَاء»
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث أبي جعفة.
2 -
حَدِيث «من عمل بِمَا علم وَرثهُ الله علم مَا لم يعلم»
أخرجه أَبُو نعيم فِي الْحِلْية من حَدِيث أنس وَضَعفه.
3 -
حَدِيث «لازال العَبْد يتَقرَّب إِلَيّ بالنوافل حَتَّى أحبه فَإِذا أحببته كنت لَهُ سمعا وبصرا»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِلَفْظ «سَمعه وبصره» ، وَهُوَ فِي الْحِلْية كَمَا ذكره الْمُؤلف من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف.
1 -
حَدِيث «الْيَقِين الْإِيمَان كُله»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الزّهْد والخطيب فِي التَّارِيخ من حَدِيث ابْن مَسْعُود بِإِسْنَاد حسن.
2 -
حَدِيث «تعلمُوا الْيَقِين»
أخرجه أَبُو نعيم من رِوَايَة ثَوْر بن يزِيد مُرْسلا وَهُوَ معضل رَوَاهُ ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الْيَقِين من قَول خَالِد بن معدان.
3 -
حَدِيث "قيل لَهُ: رجل حسن الْيَقِين كثير الذُّنُوب وَرجل مُجْتَهد فِي الْعِبَادَة قَلِيل الْيَقِين، فَقَالَ صلى الله عليه وسلم: مَا من آدَمِيّ إِلَّا وَله ذنُوب وَلَكِن من كَانَ غريزته الْعقل وسجيته الْيَقِين لم تضره الذُّنُوب لِأَنَّهُ كلما أذْنب تَابَ واستغفر وَنَدم فتكفر ذنُوبه وَيبقى لَهُ فضل يدْخل بِهِ الْجنَّة"
أخرجه التِّرْمِذِيّ الْحَكِيم فِي النَّوَادِر من حَدِيث أنس بِإِسْنَاد مظلم.
4 -
حَدِيث «من أولَى مَا أُوتِيتُمْ الْيَقِين وعزيمة الصَّبْر
…
الحَدِيث» وَفِي الْإِحْيَاء "إِن من أقل مَا أُوتِيتُمْ: الْيَقِين وعزيمة الصَّبْر وَمن أعطي حَظه مِنْهُمَا لم يبال مَا فَاتَهُ من قيام اللَّيْل وَصِيَام النَّهَار «
لم أَقف لَهُ عَلَى أصل. وَرَوَى ابْن عبد الْبر من حَدِيث معَاذ» مَا أنزل الله شَيْئا أقل من الْيَقِين وَلَا قسم شَيْئا بَين النَّاس أقل من الْحلم".
1 -
أخرجه الْحَاكِم وَالْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان وَضَعفه من حَدِيث عِيَاض بن سُلَيْمَان.
1 -
حَدِيث "قيل يَا رَسُول الله: أَي الْأَعْمَال أفضل؟ قَالَ: اجْتِنَاب الْمَحَارِم وَلَا يزَال فوك رطبا من ذكر الله تَعَالَى، قيل: فَأَي الْأَصْحَاب خير؟ قَالَ صلى الله عليه وسلم: صَاحب إِن ذكرت الله أعانك، وَإِن نَسِيته ذكرك، قيل: فَأَي الْأَصْحَاب شَرّ؟ قَالَ صلى الله عليه وسلم: صَاحب إِن نسيت لم يذكرك، وَإِن ذكرت لم يعنك، قيل: فَأَي النَّاس أعلم؟ قَالَ صلى الله عليه وسلم: أَشَّدهم لله خشيَة، قيل: فَأخْبرنَا بِخِيَار نجالسهم، قَالَ صلى الله عليه وسلم: الَّذين إِذا رؤوا ذكر الله تَعَالَى، قيل: فَأَي النَّاس شَرّ؟ قَالَ صلى الله عليه وسلم: اللَّهُمَّ غفرا، قَالُوا: أخبرنَا يَا رَسُول الله قَالَ: الْعلمَاء إِذا فسدوا «
لم أَجِدهُ هَكَذَا بِطُولِهِ، وَفِي زيادات الزّهْد لِابْنِ الْمُبَارك من حَدِيث الْحسن مُرْسلا» سُئِلَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم أَي الْأَعْمَال
⦗ص: 91⦘
أفضل؟ قَالَ: أَن تَمُوت يَوْم تَمُوت وَلِسَانك رطب من ذكر الله تَعَالَى «. وللدارمي من رِوَايَة الْأَحْوَص بن حَكِيم عَن أَبِيه مُرْسلا» أَلا إِن شَرّ الشَّرّ شرار الْعلمَاء وَإِن خير الْخَيْر خِيَار الْعلمَاء" وَقد تقدم.
2 -
لم أجد لَهُ أصلا.
3 -
أخرجه الْحَاكِم وَصَححهُ عَلَى شَرط الشَّيْخَيْنِ وَالْبَيْهَقِيّ.
1 -
حَدِيث "كُنَّا أَصْحَاب رَسُول الله صلى الله عليه وسلم أوتينا الْإِيمَان قبل الْقُرْآن، وَسَيَأْتِي قوم بعدكم يُؤْتونَ الْقُرْآن قبل الْإِيمَان يُقِيمُونَ حُرُوفه ويضيعون حُدُوده وحقوقه يَقُولُونَ: قَرَأنَا فَمن أَقرَأ منا؟ وَعلمنَا فَمن أعلم منا؟ فَذَلِك حظهم"
أخرجه ابْن مَاجَه من حَدِيث جُنْدُب مُخْتَصرا مَعَ اخْتِلَاف.
2 -
حَدِيث "لما تَلا رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فَمن يرد الله أَن يهديه يشْرَح صَدره لِلْإِسْلَامِ فَقبل لَهُ: مَا هَذَا الشَّرْح؟ فَقَالَ: إِن النُّور إِذا قذف فِي الْقلب انْشَرَحَ لَهُ الصَّدْر وَانْفَسَحَ، قيل: فَهَل لذَلِك من عَلامَة؟ قَالَ صلى الله عليه وسلم: نعم؛ التَّجَافِي عَن دَار الْغرُور والإنابة إِلَى دَار الخلود، والاستعداد للْمَوْت قبل نُزُوله"
أخرجه الْحَاكِم وَالْبَيْهَقِيّ فِي الزّهْد من حَدِيث ابْن مَسْعُود.
3 -
أَخْرجَاهُ مُخْتَصرا.
1 -
حَدِيث ابْن عَبَّاس «مَا من أحد إِلَّا يُؤْخَذ من علمه وَيتْرك إِلَّا رَسُول الله صلى الله عليه وسلم»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيثه يرفعهُ بِلَفْظَة «من قَوْله ويدع» .
2 -
أخرجه أَبُو نعيم من حَدِيث الْحُسَيْن بن عَلّي بِسَنَد ضَعِيف وَالْبَزَّار من حَدِيث أنس أول الحَدِيث وَآخره وَالطَّبَرَانِيّ وَالْبَيْهَقِيّ من حَدِيث ركب الْمصْرِيّ وسط الحَدِيث وَكلهَا ضَعِيفَة.
1 -
حَدِيث «كَانَ يتَوَكَّأ فِي خطْبَة الْعِيد وَالِاسْتِسْقَاء عَلَى قَوس أَو عَصا»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث الْبَراء وَنَحْوه فِي يَوْم الْأَضْحَى لَيْسَ فِيهِ الاسْتِسْقَاء وَهُوَ ضَعِيف، رَوَاهُ فِي الصَّغِير من حَدِيث سعد الْقرظِيّ «كَانَ إِذا خطب فِي الْعِيدَيْنِ خطب عَلَى قَوس وَإِذا خطب فِي الْجُمُعَة خطب عَلَى عَصا» وَهُوَ عِنْد ابْن مَاجَه بِلَفْظ «كَانَ إِذا خطب فِي الْحَرْب خطب عَلَى قَوس
…
الحَدِيث» .
2 -
حَدِيث «من أحدث فِي ديننَا مَا لَيْسَ فِيهِ فَهُوَ رد»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عَائِشَة بِلَفْظ «فِي أمرنَا مَا لَيْسَ مِنْهُ» وَعند أبي دَاوُد «فِيهِ» .
3 -
حَدِيث "من غش أمتِي فَعَلَيهِ لعنة الله وَالْمَلَائِكَة وَالنَّاس أَجْمَعِينَ، قيل يَا رَسُول الله: وَمَا غش أمتك؟ قَالَ: أَن يبتدع بِدعَة يحمل النَّاس عَلَيْهَا"
أخرجه الدَّارَقُطْنِيّ فِي الْأَفْرَاد من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف جدا.
4 -
حَدِيث «إِن لله ملكا يُنَادي كل يَوْم من خَالف سنة رَسُول الله صلى الله عليه وسلم لم تنله شَفَاعَته»
لم أجد لَهُ أصلا.
5 -
حَدِيث «عَلَيْكُم بالنمط الْأَوْسَط الَّذِي يرجع إِلَيْهِ العالي ويرتفع إِلَيْهِ التَّالِي»
أخرجه أَبُو عبيد فِي غَرِيب الحَدِيث مَوْقُوفا عَلَى عَلّي بن أبي طَالب وَلم أَجِدهُ مَرْفُوعا.