الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
3 -
حَدِيث «تَفْضِيل لَا إِلَه إِلَّا الله عَلَى سَائِر الْأَذْكَار»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَقَالَ حسن وَالنَّسَائِيّ فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة وَابْن مَاجَه من حَدِيث جَابر.
كتاب الأذكار والدعوات: الْبَاب الثَّانِي فِي آداب الدعاء وفضله
.
1 -
حَدِيث النُّعْمَان بن بشير «إِن الدُّعَاء هُوَ الْعِبَادَة»
أخرجه أَصْحَاب السّنَن وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حسن صَحِيح.
2 -
حَدِيث «الدُّعَاء مخ الْعِبَادَة»
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أنس وَقَالَ غَرِيب من هَذَا الْوَجْه لَا نعرفه إِلَّا من حَدِيث ابْن لَهِيعَة.
3 -
حَدِيث أبي هُرَيْرَة «لَيْسَ شَيْء أكْرم عِنْد الله من الدُّعَاء»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَقَالَ غَرِيب وَابْن مَاجَه وَابْن حبَان وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد.
4 -
حَدِيث "إِن العَبْد لَا يخطئه من الدُّعَاء إِحْدَى ثَلَاث: إِمَّا ذَنْب يغْفر لَهُ وَإِمَّا خير يعجل لَهُ وَإِمَّا خير يدّخر لَهُ «
أخرجه الديلمي فِي الفردوس من حَدِيث أنس وَفِيه روح. أخرجه ابْن مُسَافر عَن أبان بن عَيَّاش وَكِلَاهُمَا ضَعِيف وَلأَحْمَد وَالْبُخَارِيّ فِي الْأَدَب وَالْحَاكِم وَصحح إِسْنَاده من حَدِيث أبي سعيد» إِمَّا أَن تعجل لَهُ دَعوته وَإِمَّا أَن يدّخر لَهُ فِي الْآخِرَة وَإِمَّا أَن يدْفع عَنهُ من السوء مثلهَا".
5 -
حَدِيث «سلوا الله من فَضله فَإِن الله يحب أَن يسْأَل وَأفضل الْعِبَادَة انْتِظَار الْفرج»
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث ابْن مَسْعُود وَقَالَ حَمَّاد بن وَاقد لَيْسَ بِالْحَافِظِ قلت وَضَعفه ابْن معِين وَغَيره.
6 -
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
7 -
حَدِيث «الدُّعَاء بَين الْأَذَان وَالْإِقَامَة لَا يرد»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه من حَدِيث أنس وَضَعفه ابْن عدي وَابْن الْقطَّان وَرَوَاهُ فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة بِإِسْنَاد آخر جيد وَابْن حبَان وَالْحَاكِم وَصَححهُ.
8 -
حَدِيث «الصَّائِم لَا ترد دَعوته»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَقَالَ حسن وَابْن مَاجَه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِزِيَادَة فِيهِ.
1 -
حَدِيث أبي هُرَيْرَة «أقرب مَا يكون العَبْد ربه وَهُوَ ساجد فَأَكْثرُوا من الدُّعَاء»
رَوَاهُ مُسلم.
2 -
حَدِيث ابْن عَبَّاس «أنني نهيت أَن أَقرَأ الْقُرْآن رَاكِعا أَو سَاجِدا فَأَما الرُّكُوع فَعَظمُوا فِيهِ الرب تَعَالَى وَأما السُّجُود فاجتهدوا فِيهِ بِالدُّعَاءِ فَإِنَّهُ قمن أَن يُسْتَجَاب لكم»
أخرجه مُسلم أَيْضا.
3 -
حَدِيث جَابر «أَن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم أَتَى الْموقف بِعَرَفَة واستقبل الْقبْلَة وَلم يزل يَدْعُو حَتَّى غربت الشَّمْس»
أخرجه مُسلم دون قَوْله «يَدْعُو» فَقَالَ مَكَانهَا «وَاقِفًا» وَالنَّسَائِيّ من حَدِيث أُسَامَة بن زيد «كنت ردفه بِعَرَفَات فَرفع يَدَيْهِ يَدْعُو» وَرِجَاله ثِقَات.
4 -
حَدِيث سلمَان «إِن ربكُم حييّ كريم يستحي من عَبده إِذا رفع يَدَيْهِ أَن يردهما صفرا»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم وَقَالَ إِسْنَاده صَحِيح عَلَى شَرطهمَا.
5 -
حَدِيث أنس «كَانَ يرفع يَدَيْهِ حَتَّى يرَى بَيَاض إبطَيْهِ فِي الدُّعَاء وَلَا يُشِير بإصبعه»
مُتَّفق عَلَيْهِ لكنه مُقَيّد بالاستسقاء.
6 -
حَدِيث أبي هُرَيْرَة «مر عَلَى إِنْسَان يَدْعُو بإصبعيه السبابتين فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم أحد أحد»
أخرجه النَّسَائِيّ وَقَالَ حسن وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد.
7 -
حَدِيث عمر «كَانَ رَسُول صلى الله عليه وسلم إِذا مد يَدَيْهِ فِي الدُّعَاء لم يردهما حَتَّى يمسح بهما وَجهه»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَقَالَ غَرِيب وَالْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك وَسكت عَلَيْهِ وَهُوَ ضَعِيف.
8 -
حَدِيث ابْن عَبَّاس «كَانَ صلى الله عليه وسلم إِذا دَعَا ضم كفيه وَجعل بطونهما مِمَّا يَلِي وَجهه»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير بِسَنَد ضَعِيف.
9 -
حَدِيث «لينتهين أَقوام عَن رفع أَبْصَارهم إِلَى السَّمَاء عِنْد الدُّعَاء أَو لتخطفن أَبْصَارهم»
أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَقَالَ عِنْد الدُّعَاء فِي الصَّلَاة.
10 -
حَدِيث أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ «يَا أَيهَا النَّاس إِن الَّذِي تدعون لَيْسَ بِأَصَمَّ وَلَا غَائِب»
مُتَّفق عَلَيْهِ مَعَ اخْتِلَاف، وَاللَّفْظ الَّذِي ذكره المُصَنّف لأبي دَاوُد.
11 -
حَدِيث عَائِشَة «فِي قَوْله تَعَالَى {وَلَا تجْهر بصلاتك وَلَا تخَافت بهَا} أَي بدعائك»
مُتَّفق عَلَيْهِ.
12 -
حَدِيث «سَيكون قوم يعتدون فِي الدُّعَاء»
وَفِي رِوَايَة «وَالطهُور» أخرجه أَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه وَابْن حبَان وَالْحَاكِم من حَدِيث عبد الله بن مُغفل.
1 -
غَرِيب بِهَذَا السِّيَاق وللبخاري عَن ابْن عَبَّاس «وَانْظُر السجع من الدُّعَاء فاجتنبه فَإِنِّي عهِدت أَصْحَاب رَسُول الله صلى الله عليه وسلم لَا يَفْعَلُونَ إِلَّا ذَلِك» وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم وَاللَّفْظ لَهُ وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد من حَدِيث عَائِشَة «عَلَيْك بالكوامل» وَفِيه «وَأَسْأَلك الْجنَّة
…
إِلَى آخِره» .
2 -
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس «سَمِعت رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يَقُول لَيْلَة حِين فرغ من صلَاته
…
فَذكر حَدِيثا طَويلا من جملَته هَذَا» وَقَالَ حَدِيث غَرِيب. انْتَهَى وَفِيه مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن بن أبي لَيْلَى سيئ الْحِفْظ.
3 -
حَدِيث «إِذا أحب الله عبدا ابتلاه حَتَّى يسمع تضرعه»
أخرجه أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس من حَدِيث أنس «إِذا أحب الله عبدا صب عَلَيْهِ الْبلَاء صبا
…
الحَدِيث» وَفِيه «دَعه فَإِنِّي أحب أَن أسمع صَوته» وللطبراني من حَدِيث أبي أُمَامَة «إِن الله يَقُول للْمَلَائكَة انْطَلقُوا إِلَى عَبدِي فصبوا عَلَيْهِ الْبلَاء
…
الحَدِيث» وَفِيه «فَإِنِّي أحب أَن أسمع صَوته» وَسَنَدهمَا ضَعِيف.
4 -
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
6 -
حَدِيث «ادعوا الله وَأَنْتُم موقنون بالإجابة وَاعْلَمُوا أَن الله لَا يستجيب دُعَاء من قلب غافل»
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَقَالَ غَرِيب وَالْحَاكِم وَقَالَ مُسْتَقِيم الْإِسْنَاد تفرد بِهِ صَالح المرى [المري؟؟] وَهُوَ أحد زهاد الْبَصْرَة قلت لكنه ضَعِيف فِي الحَدِيث.
1 -
حَدِيث ابْن مَسْعُود «كَانَ صلى الله عليه وسلم إِذا دَعَا، دَعَا ثَلَاثًا، وَإِذا سَأَلَ، سَأَلَ ثَلَاثًا»
رَوَاهُ مُسلم وَأَصله مُتَّفق عَلَيْهِ.
2 -
حَدِيث «يُسْتَجَاب لأحدكم مَا لم يعجل فَيَقُول دَعَوْت فَلم يستجب لي»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
3 -
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الدَّعْوَات من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وللحاكم نَحوه من حَدِيث عَائِشَة مُخْتَصرا بِإِسْنَاد ضَعِيف.
4 -
حَدِيث سَلمَة بن الْأَكْوَع «مَا سَمِعت رَسُول الله صَلَّى اله عَلَيْهِ وَسلم يستفتح الدُّعَاء إِلَّا استفتحه وَقَالَ سُبْحَانَ رَبِّي الْعلي الْأَعْلَى الْوَهَّاب»
أخرجه أَحْمد وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد، قلت فِيهِ عمر بن رَاشد الْيَمَانِيّ ضعفه الْجُمْهُور.
5 -
لم أَجِدهُ مَرْفُوعا وَإِنَّمَا هُوَ مَوْقُوف عَلَى أبي الدَّرْدَاء.
1 -
أخرجه النَّسَائِيّ وَابْن حبَان من حَدِيث أبي طَلْحَة بِإِسْنَاد جيد.
2 -
حَدِيث «من صَلَّى عَلّي صلت عَلَيْهِ الْمَلَائِكَة مَا صَلَّى فليقلل عبد من ذَلِك أَو ليكْثر»
أخرجه ابْن مَاجَه من حَدِيث عَامر بن ربيعَة بِإِسْنَاد ضَعِيف وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط بِإِسْنَاد حسن.
3 -
حَدِيث «إِن أولَى النَّاس بِي أَكْثَرهم عَلّي صَلَاة»
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث ابْن مَسْعُود وَقَالَ حسن غَرِيب وَابْن حبَان.
4 -
حَدِيث «بِحَسب امْرِئ من الْبُخْل أَن أذكر عِنْده فَلَا يُصَلِّي عَلّي»
أخرجه قَاسم بن أصبغ من حَدِيث الْحسن بن عَلّي هَكَذَا وَالنَّسَائِيّ وَابْن حبَان من حَدِيث أَخِيه الْحُسَيْن «الْبَخِيل من ذكرت عِنْده فَلم يُصَلِّي عَلّي» وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيّ من رِوَايَة الْحُسَيْن بن عَلّي عَن أَبِيه وَقَالَ حسن صَحِيح.
5 -
حَدِيث «أَكْثرُوا عَلّي من الصَّلَاة يَوْم الْجُمُعَة»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه وَابْن حبَان وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح عَلَى شَرط البُخَارِيّ من حَدِيث أَوْس بن أَوْس وَذكره ابْن أبي حَاتِم فِي الْعِلَل وَحَكَى عَن أَبِيه أَنه حَدِيث مُنكر.
6 -
حَدِيث «من صَلَّى عَلّي من أمتِي كتبت لَهُ عشر حَسَنَات ومحيت عَنهُ عشر سيئات»
أخرجه النَّسَائِيّ فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة من حَدِيث عَمْرو بن دِينَار وَزَاد فِيهِ «مخلصا من قلبه صَلَّى الله عَلَيْهِ بهَا عشر صلوَات وَرَفعه بهَا عشر دَرَجَات» وَله فِي السّير وَلابْن حبَان مكن حَدِيث أنس نَحوه دون قَوْله «مخلصا من قلبه» وَدون ذكر: محو السَّيِّئَات. وَلم يذكر ابْن حبَان أَيْضا: رفع الدَّرَجَات.
7 -
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث جَابر دون ذكر الْإِقَامَة والشفاعة وَالصَّلَاة عَلَى النَّبِي صلى الله عليه وسلم وَقَالَ النداء وللمستغفري فِي الدَّعْوَات «حِين يسمع الدُّعَاء للصَّلَاة» وَزَاد ابْن وهب ذكر الصَّلَاة والشفاعة فِيهِ بِسَنَد ضَعِيف وَزَاد الْحسن بن عَلّي المعمري فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة من حَدِيث أبي الدَّرْدَاء ذكر الصَّلَاة فِيهِ وَله وللمستغفري فِي الدَّعْوَات سَنَد ضَعِيف من حَدِيث أبي رَافع «كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم إِذا سمع الْأَذَان» فَذكر حَدِيثا فِيهِ «وَإِذا قَالَ قد قَامَت الصَّلَاة قَالَ اللَّهُمَّ رب هَذِه الدعْوَة التَّامَّة
…
الحَدِيث» وَزَاد «وَتقبل شَفَاعَته فِي أمته» وَلمُسلم من حَدِيث عبد الله بن عَمْرو «إِذا سَمِعْتُمْ الْمُؤَذّن فَقولُوا مثل مَا يَقُول ثمَّ صلوا عَلّي ثمَّ سلوا الله لي الْوَسِيلَة» وَفِيه «فَمن سَأَلَ الْوَسِيلَة حلت عَلَيْهِ الشَّفَاعَة» .
8 -
حَدِيث «من صَلَّى عَلّي فِي كتاب لم تزل الْمَلَائِكَة تستغفر لَهُ مَا دَامَ اسْمِي فِي ذَلِك الْكتاب»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَأَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب والمستغفري فِي الدَّعْوَات من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِسَنَد ضَعِيف.
1 -
حَدِيث «لَيْسَ أحد يسلم عَلّي إِلَّا رد الله عَلّي روحي حَتَّى أرد عليه السلام»
أخرجه أَبُو دَاوُد من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِسَنَد جيد.
2 -
حَدِيث "قيل لَهُ يَا رَسُول الله كَيفَ نصلي عَلَيْك؟ فَقَالَ: قُولُوا اللَّهُمَّ صل عَلَى مُحَمَّد عَبدك وَعَلَى آله وأزواجه وَذريته كَمَا صليت عَلَى إِبْرَاهِيم وَآل إِبْرَاهِيم وَبَارك عَلَى مُحَمَّد وَآله وأزواجه وَذريته كَمَا باركت عَلَى إِبْرَاهِيم وَآل إِبْرَاهِيم إِنَّك حميد مجيد"
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي حميد السَّاعِدِيّ.
3 -
وَهُوَ غَرِيب بِطُولِهِ من حَدِيث عمر وَهُوَ مَعْرُوف من أوجه أُخْرَى. فَحَدِيث حنين الْجذع مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث جَابر وَابْن عمر، وَحَدِيث نبع المَاء من بَين أَصَابِعه مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أنس وَغَيره، وَحَدِيث الْإِسْرَاء مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أنس دون ذكر صَلَاة الصُّبْح بِالْأَبْطح، وَحَدِيث كَلَام الشَّاة المسمومة رَوَاهُ أَبُو دَاوُد من حَدِيث جَابر وَفِيه انْقِطَاع، وَحَدِيث أَنه دمي وَجهه وَكسرت رباعيته مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث سهل بن سعد فِي غَزْوَة أحد، وَحَدِيث اللَّهُمَّ اغْفِر لقومي فَإِنَّهُم لَا يعلمُونَ رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي دَلَائِل النُّبُوَّة والْحَدِيث فِي الصَّحِيح من حَدِيث ابْن مَسْعُود أَنه صلى الله عليه وسلم حَكَاهُ عَن نَبِي من الْأَنْبِيَاء ضربه قومه، وَحَدِيث لبس الصُّوف رَوَاهُ الطَّيَالِسِيّ من حَدِيث سهل بن سعد، وَحَدِيث ركُوبه الْحمار وإردافه خَلفه مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أُسَامَة بن زيد، وَحَدِيث وضع طَعَامه بِالْأَرْضِ رَوَاهُ أَحْمد فِي الزّهْد من حَدِيث الْحسن مُرْسلا وللبخاري من حَدِيث أنس مَا أكل رَسُول الله صلى الله عليه وسلم عَلَى خوان قطّ، وَحَدِيث لعقه أَصَابِعه رَوَاهُ مُسلم من حَدِيث كَعْب بن مَالك وَأنس بن مَالك.
1 -
أخرجه الْحَاكِم من حَدِيث ابْن مَسْعُود وَقَالَ صَحِيح إِن كَانَ أَبُو عُبَيْدَة سمع من أَبِيه والْحَدِيث مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عَائِشَة «أَنه كَانَ يكثر أَن يَقُول ذَلِك فِي رُكُوعه وَسُجُوده» دون قَوْله «إِنَّك أَنْت التواب الرَّحِيم» .
2 -
حَدِيث «من أَكثر من الاسْتِغْفَار جعل الله لَهُ من كل هم فرجا وَمن كل غم مخرجا ورزقه من حَيْثُ لَا يحْتَسب»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد من حَدِيث ابْن عَبَّاس وَضَعفه ابْن حبَان.
3 -
حَدِيث «إِنِّي لأستغفر الله وَأَتُوب إِلَيْهِ فِي الْيَوْم سبعين مرّة»
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة إِلَّا أَنه قَالَ «أَكثر من سبعين» وَهُوَ فِي الدُّعَاء للطبراني كَمَا ذكره المُصَنّف.
4 -
حَدِيث «إِنَّه ليغان عَلَى قلبِي حَتَّى إِنِّي لأستغفر الله فِي كل يَوْم مائَة مرّة»
أخرجه مُسلم من حَدِيث الْأَغَر.
5 -
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي سعيد وَقَالَ غَرِيب لَا نعرفه إِلَّا من حَدِيث عبد الله بن الْوَلِيد الْوَصَّافِي. قلت الْوَصَّافِي وَإِن كَانَ ضَعِيفا فقد تَابعه عَلَيْهِ عِصَام بن قدامَة وَهُوَ ثِقَة وَرَوَاهُ البُخَارِيّ فِي التَّارِيخ دون قَوْله «حِين يأوي إِلَى فرَاشه» وَقَوله «ثَلَاث مَرَّات» .
6 -
حَدِيث «من قَالَ ذَلِك غفرت ذنُوبه وَإِن كَانَ فَارًّا من الزَّحْف»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ من حَدِيث زيد مولَى النَّبِي صلى الله عليه وسلم وَقَالَ غَرِيب. قلت وَرِجَاله موثوقون وَرَوَاهُ ابْن مَسْعُود وَالْحَاكِم من حَدِيث ابْن مَسْعُود وَقَالَ صَحِيح عَلَى شَرط الشَّيْخَيْنِ.
7 -
حَدِيث حُذَيْفَة «كنت ذرب اللِّسَان عَلَى أَهلِي فَقلت» : يَا رَسُول الله خشيت أَن يدخلني لساني النَّار، فَقَالَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم: فَأَيْنَ أَنْت من الاسْتِغْفَار؟ فَإِنِّي لأستغفر الله فِي الْيَوْم مائَة مرّة"
أخرجه النَّسَائِيّ فِي الْيَوْم اللَّيْلَة وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح عَلَى شَرط الشَّيْخَيْنِ.
8 -
حَدِيث عَائِشَة «أَن كنت أَلممْت بذنب فاستغفري الله فَإِن التَّوْبَة من الذَّنب النَّدَم وَالِاسْتِغْفَار»
مُتَّفق عَلَيْهِ دون قَوْله «فَإِن التَّوْبَة
…
» وَزَاد «أَو توبي إِلَيْهِ فَإِن العَبْد إِذا اعْترف بِذَنبِهِ ثمَّ تَابَ، تَابَ الله عَلَيْهِ» وللطبراني فِي الدُّعَاء «فَإِن العَبْد إِذا أذْنب ثمَّ اسْتغْفر الله، غفر لَهُ» .
1 -
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي مُوسَى وَاللَّفْظ لمُسلم.
2 -
حَدِيث عَلّي عَن أبي بكر «مَا من عبد يُذنب ذَنبا فَيحسن الطّهُور ثمَّ يقوم فَيصَلي رَكْعَتَيْنِ ثمَّ يسْتَغْفر الله إِلَّا غفر الله لَهُ»
أخرجه أَصْحَاب السّنَن وَحسنه التِّرْمِذِيّ.
3 -
حَدِيث أبي هُرَيْرَة «إِن الْمُؤمن إِذا أذْنب ذَنبا كَانَت نُكْتَة سَوْدَاء فِي قلبه فَإِن تَابَ وَنزع واستغفر صقل قلبه مِنْهَا فَإِن زَاد زَادَت حَتَّى تغلف قلبه»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَصَححهُ وَالنَّسَائِيّ فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة وَابْن مَاجَه وَابْن حبَان وَالْحَاكِم.
4 -
حَدِيث أبي هُرَيْرَة «إِن الله ليرْفَع العَبْد الدرجَة فِي الْجنَّة فَيَقُول يَا رب أَنى لي هَذِه؟ فَيَقُول باستغفار ولدك لَك»
رَوَاهُ أَحْمد بِإِسْنَاد حسن.
5 -
حَدِيث عَائِشَة «اللَّهُمَّ اجْعَلنِي من الَّذين إِذا أَحْسنُوا اسْتَبْشَرُوا وَإِذا أساؤوا اسْتَغْفرُوا»
أخرجه ابْن مَاجَه وَفِيه عَلّي بن زيد بن جدعَان مُخْتَلف فِيهِ.
6 -
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
7 -
حَدِيث «مَا أصر من اسْتغْفر وَإِن عَاد فِي الْيَوْم سبعين مرّة»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي بكر وَقَالَ غَرِيب وَلَيْسَ إِسْنَاده بِالْقَوِيّ.
8 -
لم أَقف لَهُ عَلَى أصل.
9 -
حَدِيث «من أذْنب فَعلم أَن الله قد اطلع عَلَيْهِ غفر لَهُ وَإِن لم يسْتَغْفر»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط من حَدِيث ابْن مَسْعُود بِسَنَد ضَعِيف.
10 -
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث أبي ذَر وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حسن وَأَصله عِنْد مُسلم بِلَفْظ آخر.
11 -
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الدَّعْوَات من حَدِيث عَلّي «أَن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم قَالَ أَلا أعلمك كَلِمَات تقولهن لَو كَانَ عَلَيْك كعدد النَّمْل - أَو كعدد الذَّر - ذنوبا غفرها الله لَك» فَذكره بِزِيَادَة «لَا إِلَه إِلَّا أَنْت» فِي أَوله وَفِيه ابْن لَهِيعَة.
1 -
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث شَدَّاد بن أَوْس دون قَوْله «وَقد ظلمت نَفسِي وَاعْتَرَفت بذنبي» وَدون قَوْله «ذُنُوبِي مَا قدمت مِنْهَا وَمَا أخرت» وَدون قَوْله «جميعا» .