الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كتاب آداب الصحبة
الباب الأول: في فضيلة الألفة والأخوة
1 -
حَدِيث «أول مَا يدْخل الْجنَّة تقوى الله وَحسن الْخلق»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَقَالَ: صَحِيح الْإِسْنَاد وَقد تقدم.
2 -
حَدِيث أُسَامَة بن شريك: يَا رَسُول الله، مَا خير مَا أعطي الْإِنْسَان؟ قَالَ «خلق حسن»
أخرجه ابْن مَاجَه بِإِسْنَاد صَحِيح.
3 -
حَدِيث «بعثت لأتمم مَكَارِم الْأَخْلَاق»
رَوَاهُ أَحْمد وَالْبَيْهَقِيّ وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
4 -
حَدِيث «أثقل مَا يوضع فِي الْمِيزَان خلق حسن»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي الدَّرْدَاء وَقَالَ: حسن صَحِيح.
5 -
حَدِيث «مَا حسن الله خلق امْرِئ وخلقه فيطعمه النَّار»
أخرجه ابْن عدي وَالطَّبَرَانِيّ فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَفِي الْأَوْسَط، وَالْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان من حَدِيث أبي هُرَيْرَة. قَالَ ابْن عدي: فِي إِسْنَاده بعض النكرَة.
1 -
حَدِيث «يَا أَبَا هُرَيْرَة عَلَيْك بِحسن الْخلق» قَالَ: وَمَا حسن الْخلق؟ قَالَ «تصل من قَطعك، وَتَعْفُو عَمَّن ظلمك، وَتُعْطِي من حَرمك»
رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من رِوَايَة الْحسن عَن أبي هُرَيْرَة وَلم يسمع مِنْهُ.
2 -
حَدِيث «إِن أقربكم مني مَجْلِسا أحاسنكم أَخْلَاقًا الموطئون أكنافا الَّذين يألفون ويؤلفون»
رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق من حَدِيث جَابر بِسَنَد ضَعِيف.
3 -
حَدِيث «الْمُؤمن إلْف مألوف وَلَا خير فِيمَن لَا يألف وَلَا يؤلف»
رَوَاهُ أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ من حَدِيث سهل بن سعد، وَالْحَاكِم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَصَححهُ.
4 -
حَدِيث «من أَرَادَ الله بِهِ خيرا رزقه أَخا صَالحا إِن نسي ذكره وَإِن ذكر أَعَانَهُ»
غَرِيب بِهَذَا اللَّفْظ، وَالْمَعْرُوف أَن ذَلِك فِي الْأَمِير، وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُد من حَدِيث عَائِشَة «إِذا أَرَادَ الله بالأمير خيرا جعل لَهُ وَزِير صدق إِن نسى ذكره وَإِن ذكر أَعَانَهُ
…
الحَدِيث» ضعفه ابْن عدي، وَلأبي عبد الرَّحْمَن السّلمِيّ فِي آدَاب الصُّحْبَة من حَدِيث عَلّي «من سَعَادَة الْمَرْء أَن يكون إخوانه صالحين» .
5 -
رَوَاهُ السّلمِيّ فِي آدَاب الصُّحْبَة، وَأَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس من حَدِيث أنس، وَفِيه أَحْمد بن مُحَمَّد بن غَالب الْبَاهِلِيّ كَذَّاب، وَهُوَ من قَول سلمَان الْفَارِسِي فِي الأول من الحزبيات.
6 -
حَدِيث «من آخَى أَخا فِي الله عز وجل رَفعه الله دَرَجَة فِي الْجنَّة لَا ينالها بِشَيْء من عمله»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب الأخوان من حَدِيث أنس «مَا أحدث عبد أَخا فِي الله إِلَّا أحدث الله لَهُ دَرَجَة فِي الْجنَّة» وَإِسْنَاده ضَعِيف.
7 -
حَدِيث قَالَ أَبُو إِدْرِيس الْخَولَانِيّ لِمعَاذ: إِنِّي أحبك فِي الله فَقَالَ: أبشر ثمَّ أبشر فَإِنِّي سَمِعت رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يَقُول "تنصب لطائفة من النَّاس كراسي حول الْعَرْش يَوْم الْقِيَامَة وُجُوههم كَالْقَمَرِ لَيْلَة الْبَدْر، يفزع النَّاس وهم لَا يفزعون وَيخَاف النَّاس وهم لَا يخَافُونَ وهم أَوْلِيَاء الله الَّذين لَا خوف عَلَيْهِم وَلَا هم يَحْزَنُونَ، فَقيل: من هَؤُلَاءِ يَا رَسُول الله؟ فَقَالَ هم المتحابون فِي الله تَعَالَى"
أخرجه أَحْمد وَالْحَاكِم فِي حَدِيث طَوِيل: أَن أَبَا إِدْرِيس قَالَ: قلت وَالله إِنِّي لَأحبك فِي الله قَالَ فَإِنِّي سَمِعت رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يَقُول «إِن المتحابين بِجلَال الله فِي ظلّ عَرْشه يَوْم لَا ظلّ إِلَّا ظله» قَالَ الْحَاكِم صَحِيح عَلَى شَرط الشَّيْخَيْنِ، وَهُوَ عِنْد التِّرْمِذِيّ من رِوَايَة أبي مُسلم الْخَولَانِيّ عَن معَاذ بِلَفْظ «المتحابون فِي جلالي لَهُم مَنَابِر من نور يَغْبِطهُمْ النَّبِيُّونَ وَالشُّهَدَاء» قَالَ حَدِيث حسن صَحِيح، وَلأَحْمَد من حَدِيث أبي مَالك الْأَشْعَرِيّ «إِن لله عبادا لَيْسُوا بِأَنْبِيَاء وَلَا شُهَدَاء، يَغْبِطهُمْ الْأَنْبِيَاء وَالشُّهَدَاء عَلَى مَنَازِلهمْ وقربهم من الله
…
الحَدِيث» وَفِيه «تحَابوا فِي الله وتصافوا بِهِ يضع الله لَهُم يَوْم الْقِيَامَة مَنَابِر من نور فتجعل وُجُوههم نورا وثيابهم نورا يفزع النَّاس يَوْم الْقِيَامَة وَلَا يفزعون وهم أَوْلِيَاء الله الَّذِي لَا خوف عَلَيْهِم وَلَا هم يَحْزَنُونَ» وَفِيه شهر بن حَوْشَب مُخْتَلف فِيهِ.
1 -
حَدِيث أبي هُرَيْرَة "إِن حول الْعَرْش مَنَابِر من نور عَلَيْهَا قوم لباسهم نور ووجوههم نور لَيْسُوا بِأَنْبِيَاء وَلَا شُهَدَاء يَغْبِطهُمْ النَّبِيُّونَ وَالشُّهَدَاء، فَقَالُوا، يَا رَسُول الله صفهم لنا، فَقَالَ: هم المتحابون فِي الله والمتجالسون فِي الله والمتزاورون فِي الله"
أخرجه النَّسَائِيّ فِي سنَنه الْكُبْرَى وَرِجَاله ثِقَات.
2 -
حَدِيث «مَا تحاب اثْنَان فِي الله إِلَّا كَانَ أحبهم إِلَى الله أشدهما حبا لصَاحبه»
أخرجه ابْن حبَان وَالْحَاكِم من حَدِيث أنس وَقَالَ: صَحِيح الْإِسْنَاد.
3 -
حَدِيث "إِن الله يَقُول: حقت محبتي للَّذين يتزاورون من أَجلي، وحقت محبتي للَّذين يتحابون من أَجلي وحقت محبتي للَّذين يتباذلون من أَجلي وحقت محبتي للَّذين يتناصرون من أَجلي"
أخرجه أَحْمد من حَدِيث عَمْرو بن عبسة وَحَدِيث عبَادَة بن الصَّامِت، وَرَوَاهُ الْحَاكِم وَصَححهُ.
4 -
حَدِيث "إِن الله يَقُول يَوْم الْقِيَامَة: أَيْن المتحابون بجلالي، الْيَوْم أظلهم فِي ظِلِّي يَوْم لَا ظلّ إِلَّا ظِلِّي"
أخرجه مُسلم.
5 -
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة فقد تقدم.
6 -
أخرجه ابْن عدي من حَدِيث أنس دون قَوْله «شوقا إِلَيْهِ ورغبة فِي لِقَائِه» وللترمذي وَابْن مَاجَه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة «من عَاد مَرِيضا أَو زار أَخا فِي الله ناداه مُنَاد من السَّمَاء طبت وطاب ممشاك وتبوأت من الْجنَّة منزلا» قَالَ التِّرْمِذِيّ: غَرِيب.
7 -
حَدِيث "أَن رجلا زار أَخا لَهُ فِي الله فأرصد الله لَهُ ملكا فَقَالَ: أَيْن تُرِيدُ؟ قَالَ: أُرِيد أَن أَزور أخي فلَانا، فَقَالَ: لحَاجَة لَك عِنْده؟ قَالَ: لَا، قَالَ: لقرابة بَيْنك وَبَينه؟ قَالَ: لَا، قَالَ: فبنعمة لَهُ عنْدك؟ قَالَ: لَا، قَالَ: فَبِمَ؟ قَالَ: أحبه فِي الله قَالَ: فَإِن الله أَرْسلنِي إِلَيْك يُخْبِرك بِأَنَّهُ يحبك لحبك إِيَّاه وَقد أوجب لَك الْجنَّة"
أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
8 -
حَدِيث «أَثِق عرى الْإِيمَان الْحبّ فِي الله والبغض فِي الله»
رَوَاهُ أَحْمد من حَدِيث الْبَراء بن عَازِب، وَفِيه لَيْث بن أبي سليم مُخْتَلف فِيهِ. والخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق من حَدِيث ابْن مَسْعُود بِسَنَد ضَعِيف.
9 -
حَدِيث «اللَّهُمَّ لَا تجْعَل لِفَاجِر عَلّي منَّة فترزقه مني محبَّة»
تقدم فِي الْكتاب الَّذِي قبله.
1 -
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَالصَّغِير من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِسَنَد ضَعِيف.
2 -
حَدِيث "إِن لله ملكا نصفه من النَّار وَنصفه من الثَّلج يَقُول: اللَّهُمَّ كَمَا ألفت بَين الثَّلج وَالنَّار كَذَلِك ألف بَين قُلُوب عِبَادك الصَّالِحين"
رَوَاهُ أَبُو الشَّيْخ ابْن حبَان فِي كتاب العظمة من حَدِيث معَاذ بن جبل والعرباض بن سَارِيَة بِسَنَد ضَعِيف.
3 -
حَدِيث «مَا أحدث عبد أَخا فِي الله تَعَالَى إِلَّا أحدث الله لَهُ دَرَجَة فِي الْجنَّة»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب الأخوان من حَدِيث أنس وَقد تقدم.
4 -
حَدِيث "المتحابون فِي الله عَلَى عَمُود من ياقوتة حَمْرَاء فِي رَأس العمود سَبْعُونَ ألف غرفَة يشرفون عَلَى أهل الْجنَّة يضيء حسنهم لأهل الْجنَّة كَمَا تضيء الشَّمْس لأهل الدُّنْيَا فَيَقُول أهل الْجنَّة: انْطَلقُوا بِنَا نَنْظُر إِلَى المتحابين فِي الله فيضيء حسنهم لأهل الْجنَّة كَمَا تضيء الشَّمْس عَلَيْهِم ثِيَاب سندس خضر مَكْتُوب عَلَى جباههم المتحابون فِي الله"
رَوَاهُ الْحَكِيم التِّرْمِذِيّ فِي النَّوَادِر من حَدِيث ابْن مَسْعُود بِسَنَد ضَعِيف.
1 -
حَدِيث «الْأَرْوَاح جند مجندة فَمَا تعارف مِنْهَا ائتلف وَمَا تناكر مِنْهَا اخْتلف»
أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَالْبُخَارِيّ تَعْلِيقا من حَدِيث عَائِشَة.
2 -
حَدِيث «الْأَرْوَاح تلتقي فتتشام فِي الْهَوَاء»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط بِسَنَد ضَعِيف من حَدِيث عَلّي «إِن الْأَرْوَاح فِي الْهَوَاء جند مجندة تلتقي فتتشام
…
الحَدِيث» .
3 -
حَدِيث «إِن أَرْوَاح الْمُؤمنِينَ ليلتقيان عَلَى مسيرَة يَوْم وَمَا رَأَى أَحدهمَا صَاحبه قطّ»
أخرجه أَحْمد من حَدِيث عبد الله بن عَمْرو بِلَفْظ «تلتقي» وَقَالَ «أحدهم» وَفِيه ابْن لَهِيعَة عَن دراج.
1 -
حَدِيث: أَن امْرَأَة بِمَكَّة كَانَت تضحك النِّسَاء وَكَانَت بِالْمَدِينَةِ أُخْرَى فَنزلت المكية عَلَى المدنية فَدخلت عَلَى عَائِشَة فَذكرت حَدِيث «الْأَرْوَاح جند مجندة»
أخرجه الْحسن بن سُفْيَان فِي مُسْنده بالقصة بِسَنَد حسن، وَحَدِيث عَائِشَة عِنْد البُخَارِيّ تَعْلِيقا مُخْتَصرا أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان مَوْقُوفا عَلَى ابْن مَسْعُود، وَذكره صَاحب الفردوس من حَدِيث معَاذ بن جبل، وَلم يُخرجهُ وَلَده فِي الْمسند.
1 -
حَدِيث «الْأجر فِي الْإِنْفَاق عَلَى الْعِيَال حَتَّى اللُّقْمَة يَضَعهَا الرجل فِي فِي امْرَأَته»
تقدم.
1 -
حَدِيث «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك رَحْمَة أنال بهَا شرف كرامتك فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة»
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس فِي الحَدِيث الطَّوِيل فِي دُعَائِهِ صلى الله عليه وسلم بعد صَلَاة اللَّيْل وَقد تقدم.
2 -
حَدِيث «اللَّهُمَّ عَافنِي من بلَاء الدُّنْيَا وَعَذَاب الْآخِرَة»
أخرجه أَحْمد من حَدِيث بشر بن أبي أَرْطَأَة نَحوه بِسَنَد جيد.
1 -
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الصَّغِير من حَدِيث ابْن عَبَّاس، وَأَبُو دَاوُد فِي الْمَرَاسِيل، وَالْبَيْهَقِيّ فِي الدَّعْوَات من حَدِيث أبي هُرَيْرَة دون قَوْله «وَأَكْرمهَا
…
إِلَخ» وَقَالَ: إِنَّه غير مَحْفُوظ، وَحَدِيث أبي هُرَيْرَة فِي الباكورة عِنْد بَقِيَّة أَصْحَاب السّنَن دون «مسح عَيْنَيْهِ بهَا وَمَا بعده» ، وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حسن صَحِيح.
1 -
حَدِيث ابْن عمر "بَيْنَمَا رَسُول الله صلى الله عليه وسلم جَالس وَعِنْده أَبُو بكر وَعَلِيهِ عباءة قد خللها عَلَى صَدره بخلال إِذْ نزل جِبْرِيل عليه السلام فَأَقْرَأهُ عَن الله السَّلَام وَقَالَ لَهُ: يَا رَسُول الله مَا لي أرَى أَبَا بكر عَلَيْهِ عباءة قد خللها عَلَى صَدره بخلال؟ فَقَالَ: أنْفق مَاله عَلّي قبل الْفَتْح، قَالَ: فأقرئه من الله السَّلَام وَقل لَهُ يَقُول لَك رَبك أراض أَنْت عني فِي فقرك هَذَا أم ساخط؟ قَالَ: فَالْتَفت النَّبِي صلى الله عليه وسلم إِلَى أبي بكر وَقَالَ: يَا أَبَا بكر هَذَا جِبْرِيل يُقْرِئك السَّلَام من الله وَيَقُول أراض أَنْت عني فِي فقرك هَذَا أم ساخط؟ قَالَ: فَبَكَى أَبُو بكر رضي الله عنه وَقَالَ: أَعلَى رَبِّي أَسخط أَنا عَن رَبِّي رَاض"
أخرجه ابْن حبَان والعقيلي فِي الضُّعَفَاء، قَالَ الذَّهَبِيّ فِي الْمِيزَان: هُوَ كذب.
1 -
حَدِيث: كَلَام مسطح فِي الْإِفْك وهجر أبي بكر لَهُ حَتَّى نزلت الْآيَة {وَلَا يَأْتَلِ أولُوا الْفضل مِنْكُم وَالسعَة} الْآيَة
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عَائِشَة.
1 -
حَدِيث «الْمُؤمن والمشرك لَا ترَاءَى نارهما»
رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ من حَدِيث جرير «أَنا بَرِيء من كل مُسلم يُقيم بَين أظهر الْمُشْركين» قَالُوا: يَا رَسُول الله وَلم؟ قَالَ «لَا ترَاءَى نارهما» وَرَوَاهُ النَّسَائِيّ مُرْسلا وَقَالَ البُخَارِيّ: الصَّحِيح أَنه مُرْسل.
2 -
أخرجه أَبُو نعيم فِي الْحِلْية والهروي فِي ذمّ الْكَلَام من حَدِيث ابْن عمر بِسَنَد ضَعِيف.
1 -
حَدِيث "أَن شَارِب خمر ضرب بَين يَدي النَّبِي صلى الله عليه وسلم وَهُوَ يعود، فَقَالَ وَاحِد من الصَّحَابَة لَعنه الله مَا أَكثر مَا يشرب، فَقَالَ صلى الله عليه وسلم: لَا تكن عونا للشَّيْطَان عَلَى أَخِيك"
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
2 -
حَدِيث «الْمَرْء عَلَى دين خَلِيله فَلْينْظر أحدكُم من يخالل»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه وَالْحَاكِم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَقَالَ صَحِيح إِن شَاءَ الله.