الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كتاب ذمّ الْغرُور
1 -
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب الْيَقِين من قَول أبي الدَّرْدَاء بِنَحْوِهِ وَفِيه انْقِطَاع وَفِي بعض الرِّوَايَات: أبي الْورْد، مَوضِع أبي الدَّرْدَاء وَلم أَجِدهُ مَرْفُوعا.
2 -
حَدِيث «الْكيس من دَان نَفسه وَعمل لما بعد الْمَوْت، والأحمق من أتبع نَفسه هَواهَا وَتَمَنَّى عَلَى الله»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث شَدَّاد بن أَوْس.
1 -
حَدِيث: تَصْدِيق بعض الْكفَّار بِمَا أخبر بِهِ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَإِيمَانهمْ من غير مُطَالبَة بالبرهان وَهُوَ مَشْهُور فِي السّنَن، من ذَلِك قصَّة إِسْلَام الْأَنْصَار وبيعتهم وَهِي عِنْد أَحْمد من حَدِيث جَابر وَفِيه: حَتَّى بعثنَا الله إِلَيْهِ من يثرب فآويناه وصدقناه فَيخرج الرحل منا فَيُؤمن بِهِ ويقرئه الْقُرْآن فينقلب إِلَى أَهله فيسلمون بِإِسْلَامِهِ
…
الحَدِيث"
وَهِي عِنْد أَحْمد بِإِسْنَاد جيد.
2 -
حَدِيث: قَول من قَالَ لَهُ نشدتك الله أَبْعَثك رَسُولا؟ فَيَقُول «نعم» فَيصدق.
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أنس فِي قصَّة ضمام بن ثَعْلَبَة وَقَوله للنَّبِي صلى الله عليه وسلم آللَّهُ أرسلك للنَّاس كلهم؟ فَقَالَ «اللَّهُمَّ نعم» وَفِي آخِره: فَقَالَ الرجل آمَنت بِمَا جِئْت بِهِ وللطبراني من حَدِيث ابْن عَبَّاس فِي ضمام قَالَ: نشدتك بِهِ أهوَ أرسلك بِمَا أتتنا كتبك وأتتنا رسلك أَن نشْهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَأَن نَدع اللات والعزى؟ قَالَ «نعم» الحَدِيث.
1 -
حَدِيث «الْإِحْسَان أَن تعبد الله كَأَنَّك ترَاهُ»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث ابْن عمر وَقد تقدم.
1 -
حَدِيث: خباب بن الْأَرَت، قَالَ كَانَ لي عَلَى الْعَاصِ بن وَائِل دين فَجئْت أَتَقَاضَاهُ فَلم يقْض لي فَقلت: إِنِّي آخذه فِي الْآخِرَة، فَقَالَ لي: إِذا صرت إِلَى الْآخِرَة فَإِن لي هُنَاكَ مَالا وَولدا أقضيك مِنْهُ. فَأنْزل الله تَعَالَى قَوْله {أَفَرَأَيْت الَّذِي كفر بِآيَاتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالا وَولدا}
فِي نزُول قَوْله تَعَالَى {أَفَرَأَيْت الَّذِي كفر بِآيَاتِنَا} الْآيَة أخرجه البُخَارِيّ وَمُسلم.
2 -
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَحسنه وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث قَتَادَة بن النُّعْمَان.
1 -
حَدِيث: أَنه صلى الله عليه وسلم اسْتَأْذن أَن يزور قبر أمه ويستغفر لَهَا، فأُذِن لَهُ فِي الزِّيَارَة وَلم يُؤذن لَهُ الاسْتِغْفَار، فَجَلَسَ يبكي عَلَى قبر أمه لرقته لَهَا بسب الْقَرَابَة حَتَّى أبكى من حوله.
أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
1 -
حَدِيث: الْكيس من دَان نَفسه.
تقدم تَقْرِيبًا.
1 -
حَدِيث «إِن الْغرُور يغلب عَلَى آخر هَذِه الْأمة»
تقدم فِي آخر ذمّ الْكبر وَالْعجب وَهُوَ حَدِيث أبي ثَعْلَبَة. فِي إعجاب كل ذِي رَأْي بِرَأْيهِ.
1 -
حَدِيث: معقل بن يسَار "يَأْتِي عَلَى النَّاس زمَان يخلق فِيهِ الْقُرْآن فِي قُلُوب الرِّجَال كَمَا تخلق الثِّيَاب عَلَى الْأَبدَان، أَمرهم كُله يكون طَمَعا لَا خوف مَعَه، إِن أحسن أحدهم قَالَ: يتَقَبَّل مني، وَإِن أَسَاءَ قَالَ: يغْفر لي"
أخرجه أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس من حَدِيث ابْن عَبَّاس نَحوه بِسَنَد فِيهِ جَهَالَة وَلم أره من حَدِيث معقل.
2 -
حَدِيث «يلقى الْعَالم فِي النَّار فتندلق أقتابه فيدور بهَا فِي النَّار كَمَا يَدُور الْحمار فِي الرَّحَى»
تقدم غير مرّة.
1 -
حَدِيث «أَشد النَّاس عذَابا يَوْم الْقِيَامَة عَالم لم يَنْفَعهُ الله تَعَالَى بِعِلْمِهِ»
تقدم فِيهِ.
1 -
تقدم.
1 -
حَدِيث «مَا ضل قوم بعد هدى كَانُوا عَلَيْهِ إِلَّا أُوتُوا الجدل»
تقدم فِي الْعلم وَفِي آفَات اللِّسَان.
2 -
حَدِيث: خرج يَوْمًا عَلَى أَصْحَابه وهم يجادلون ويختصمون، فَغَضب حَتَّى كَأَنَّهُ فقئ فِي وَجهه حب الزَّمَان.
تقدم.
1 -
حَدِيث «نضر الله امْرأ سمع مَقَالَتي فوعاها فأداها كَمَا سَمعهَا»
أخرجه أَصْحَاب السّنَن وَابْن حبَان من حَدِيث زيد بن ثَابت وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث ابْن مَسْعُود وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حَدِيث حسن صَحِيح وَابْن مَاجَه فَقَط من حَدِيث جُبَير بن مطعم وَأنس.
2 -
حَدِيث «من حسن إِسْلَام الْمَرْء تَركه مَا لَا يعنيه»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَقَالَ غَرِيب وَابْن مَاجَه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَهُوَ عِنْد مَالك من رِوَايَة عَلّي بن الْحُسَيْن مُرْسلا وَقد تقدم.
1 -
حَدِيث: النَّهْي عَن الْإِسْرَاف فِي الْوضُوء.
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَضَعفه وَابْن مَاجَه من حَدِيث أبي بن كَعْب «إِن للْوُضُوء شَيْطَانا يُقَال لَهُ الولهان
…
الحَدِيث» وَتقدم فِي عجائب الْقلب.
1 -
حَدِيث «مَا نقرب المتقربون إِلَى بِمثل أَدَاء مَا افترضت عَلَيْهِم»
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِلَفْظ «مَا نقرب إِلَى عَبدِي» .
2 -
حَدِيث: من أبر يَا رَسُول الله؟ قَالَ «أمك» قَالَ: ثمَّ من؟ قَالَ «أمك» قَالَ: ثمَّ من؟ قَالَ: «أمك» قَالَ: ثمَّ من؟ قَالَ «أَبَاك» قَالَ: ثمَّ من؟ قَالَ «أدناك فأدناك»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث زيد بن حَكِيم عَن أَبِيه عَن جده وَقد تقدم فِي آدَاب الصُّحْبَة.
1 -
حَدِيث: النَّهْي عَن زخرفة الْمَسَاجِد وتزيينها بالنقوش.
أخرجه البُخَارِيّ من قَول عمر بن الْخطاب: أكن النَّاس وَلَا تحمر وَلَا تصفر.
2 -
حَدِيث «إِذا زخرفتم مَسَاجِدكُمْ وحليتم مصاحفكم فالدمار عَلَيْكُم»
أخرجه ابْن الْمُبَارك فِي الزّهْد وَأَبُو بكر بن أبي دَاوُد فِي كتاب الْمَصَاحِف مَوْقُوفا عَلَى أبي الدَّرْدَاء.
3 -
حَدِيث الْحسن مُرْسلا: لما أَرَادَ أَن يَبْنِي مَسْجِد الْمَدِينَة أَتَاهُ جِبْرِيل فَقَالَ ابْنه سَبْعَة أَذْرع طولا فِي السَّمَاء وَلَا تزخرفه وَلَا تنقشه.
لم أَجِدهُ.
1 -
حَدِيث «تبَارك الله الَّذِي قسم الْعقل بَين عباده أشتاتا»
أخرجه التِّرْمِذِيّ الْحَكِيم فِي نَوَادِر الْأُصُول من رِوَايَة طَاوُوس مُرْسلا وَفِي أَوله قصَّة وَإِسْنَاده ضَعِيف وَرَوَاهُ بِنَحْوِهِ من حَدِيث أبي حميد وَهُوَ ضَعِيف أَيْضا.
1 -
حَدِيث أبي الدَّرْدَاء «يَا رَسُول الله أَرَأَيْت الرجل يَصُوم النَّهَار وَيقوم اللَّيْل ويحج ويعتمر وَيتَصَدَّق ويغزو فِي سَبِيل الله وَيعود الْمَرِيض ويشيع الْجَنَائِز ويعين الضَّعِيف وَلَا يعلم مَنْزِلَته عِنْد الله يَوْم الْقِيَامَة فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم» إِنَّمَا يجزى عَلَى قدر عقله"
أخرجه الْخَطِيب فِي التَّارِيخ وَفِي أَسمَاء من رَوَى عَن مَالك من حَدِيث ابْن عمر وَضَعفه وَلم أره من حَدِيث أبي الدَّرْدَاء.
2 -
حَدِيث أنس: أُثنِيَ عَلَى رجل عِنْد النَّبِي صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ «كَيفَ عقله؟» قَالُوا: يَا رَسُول الله نقُول من [عَن؟؟] عِبَادَته وفضله وخلقه. فَقَالَ «كَيفَ عقله؟ فَإِن الأحمق يُصِيب بحمقه أعظم من فجور الْفَاجِر. وَإِنَّمَا يقترب النَّاس يَوْم الْقِيَامَة عَلَى قدر عُقُولهمْ»
أخرجه دَاوُد بن المحبر فِي كتاب الْعقل وَهُوَ ضَعِيف وَتقدم فِي الْعلم.
3 -
حَدِيث أبي الدَّرْدَاء: كَانَ رسل الله صلى الله عليه وسلم إِذا بلغه عَن رجل شدَّة عبَادَة، سَأَلَ عَن عقله فَإِذا قَالُوا حسن قَالَ «أرجوه» وَإِن قَالُوا غير ذَلِك قَالَ «لن يبلغ»
أخرجه التِّرْمِذِيّ الْحَكِيم فِي النَّوَادِر وَابْن عدي وَمن طَرِيقه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب وَضَعفه.
1 -
حَدِيث «حب الدُّنْيَا رَأس كل خَطِيئَة»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث الْحسن مُرْسلا وَقد تقدم فِي كتاب ذمّ الدُّنْيَا.