الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كتاب الفكر
1 -
حَدِيث «تفكر سَاعَة خير من عبَادَة سنة»
أخرجه ابْن حبَان فِي كتاب العظمة من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِلَفْظ سِتِّينَ سنة بِإِسْنَاد ضَعِيف وَمن طَرِيقه ابْن الْجَوْزِيّ فِي الموضوعات وَرَوَاهُ أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس من حَدِيث أنس بِلَفْظ «ثَمَانِينَ سنة» وَإِسْنَاده ضَعِيف جدا وَرَوَاهُ أَبُو الشَّيْخ من قَول ابْن عَبَّاس بِلَفْظ «خير من قيام لَيْلَة» .
1 -
حَدِيث ابْن عَبَّاس: إِن قوما تَفَكَّرُوا فِي الله عز وجل فَقَالَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم «تَفَكَّرُوا فِي خلق الله وَلَا تَفَكَّرُوا فِي الله فَإِنَّكُم لن تقدروا قدره»
أخرجه أَبُو نعيم فِي الْحِلْية بالمرفوع مِنْهُ بِإِسْنَاد ضَعِيف وَرَوَاهُ الْأَصْبَهَانِيّ فِي التَّرْغِيب والترهيب من وَجه آخر أصح مِنْهُ، وَرَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث ابْن عمر وَقَالَ هَذَا إِسْنَاد فِيهِ نظر قلت فِيهِ الْوَازِع بن نَافِع مَتْرُوك.
2 -
حَدِيث: خرج عَلَى قوم ذَات يَوْم وهم يتفكرون فَقَالَ «مَا لكم لَا تتكلمون؟» فَقَالُوا: نتفكر فِي خلق الله عز وجل قَالَ «فَكَذَلِك فافعلوا، تَفَكَّرُوا فِي خلقه وَلَا تَفَكَّرُوا فِيهِ فَإِن بِهَذَا الْمغرب أَرضًا بَيْضَاء نورها بياضها وبياضها نورها، مسيرَة الشَّمْس أَرْبَعِينَ يَوْمًا بهَا خلق من خلق الله عز وجل لم يعصوا الله طرفَة عين» قَالُوا: يَا رَسُول الله فَأَيْنَ الشَّيَاطِين مِنْهُم؟ قَالَ "مَا يَدْرُونَ خلق الشَّيْطَان أم لَا قَالُوا: من ولد آدم؟ قَالَ «لَا يَدْرُونَ خلق آدم أم لَا»
رَوَيْنَاهُ فِي جُزْء من حَدِيث عبد الله بن سَلام.
3 -
حَدِيث عَطاء: انْطَلَقت أَنا وَعبيد بن عُمَيْر إِلَى عَائِشَة رضي الله عنها فكلمتنا وبيننا وَبَينهَا حجاب فَقَالَت: يَا عبيد مَا يمنعك من زيارتنا؟ قَالَ: قَول رَسُول الله صلى الله عليه وسلم «زر غبا تَزْدَدْ حبا» قَالَ ابْن عُمَيْر: فأخبرينا بِأَعْجَب شَيْء رَأَيْته من رَسُول الله صلى الله عليه وسلم قَالَ: فَبَكَتْ وَقَالَت كل أمره كَانَ عجبا، أَتَانِي فِي لَيْلَتي حَتَّى مس جلده جلدي ثمَّ قَالَ «ذَرِينِي أَتَعبد لرَبي عز وجل» فَقَامَ إِلَى الْقرْبَة فَتَوَضَّأ مِنْهَا ثمَّ قَامَ يُصَلِّي فَبَكَى حَتَّى بل لحيته، ثمَّ سجد حَتَّى بل الأَرْض، ثمَّ اضْطجع عَلَى جنبه حَتَّى أَتَى بِلَال يُؤذنهُ بِصَلَاة الصُّبْح، فَقَالَ يَا رَسُول الله مَا يبكيك وَقد غفر الله لَك مَا تقدم من ذَنْبك وَمَا تَأَخّر؟ فَقَالَ «وَيحك يَا بِلَال وَمَا يَمْنعنِي أَن أبْكِي وَقد أنزل الله تَعَالَى عَلَى فِي هَذِه اللَّيْلَة {إِن فِي خلق السَّمَوَات وَالْأَرْض وَاخْتِلَاف اللَّيْل وَالنَّهَار لآيَات لأولي الْأَلْبَاب} ثمَّ قَالَ» ويل لمن قَرَأَهَا وَلم يتفكر فِيهَا"
تقدم فِي الصَّبْر وَالشُّكْر وَأَنه فِي صَحِيح ابْن حبَان من رِوَايَة عبد الْملك بن أبي سُلَيْمَان عَن عَطاء.
4 -
حَدِيث أبي سعيد الْخُدْرِيّ «أعْطوا أعينكُم حظها من الْعِبَادَة، فَقَالُوا يَا رَسُول الله وَمَا حظها من الْعِبَادَة؟ قَالَ» النّظر فِي الْمُصحف والتفكر فِيهِ وَالِاعْتِبَار عِنْد عجائبه"
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا وَمن طَرِيقه أَبُو الشَّيْخ ابْن حبَان فِي كتاب العظمة بِإِسْنَاد ضَعِيف.
1 -
حَدِيث «إِن الله لَا يقبل صَلَاة عبد فِي ثَوْبه دِرْهَم حرَام»
أخرجه أَحْمد من حَدِيث ابْن عمر بِسَنَد فِيهِ مَجْهُول وَقد تقدم.
1 -
حَدِيث: أَنه صلى الله عليه وسلم أُوتِيَ جَوَامِع الْكَلم.
تقدم.
2 -
حَدِيث "إِن روح الْقُدس نفث فِي روعي: أحبب من أَحْبَبْت فَإنَّك مفارقه وعش مَا شِئْت فَإنَّك ميت واعمل مَا شِئْت فَإنَّك مَجْزِي بِهِ"
تقدم غير مرّة.
4 -
تقدم.
1 -
حَدِيث «ويل لمن قَرَأَ هَذِه الْآيَة ثمَّ مسح بهَا سليته» أَي قَوْله تَعَالَى {ويتفكرون فِي خلق السَّمَوَات وَالْأَرْض}
تقدم.
1 -
الحَدِيث الدَّال عَلَى عظم الشَّمْس.
رَوَاهُ أَحْمد من حَدِيث عبد الله بن عمر: رَأَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم الشَّمْس حِين غربت فَقَالَ «فِي نَار الله الحامية لَوْلَا مَا نَزعهَا من أَمر الله لأهلكت مَا عَلَى الأَرْض» وللطبراني فِي الْكَبِير من حَدِيث أبي أُمَامَة «وكل بالشمس تِسْعَة أَمْلَاك يَرْمُونَهَا بالثلج كل يَوْم لَوْلَا ذَلِك مَا أَتَت عَلَى شَيْء إِلَّا أحرقته» .
2 -
حَدِيث «بَين كل سَمَاء إِلَى سَمَاء خَمْسمِائَة عَام»
أخرجه التِّرْمِذِيّ من رِوَايَة الْحسن عَن أبي هُرَيْرَة وَقَالَ غَرِيب، قَالَ وَيروَى عَن أَيُّوب وَيُونُس بن عبيد وَعلي بن زيد قَالُوا وَلم يسمع الْحسن من أبي هُرَيْرَة، وَرَوَاهُ أَبُو الشَّيْخ فِي العظمة من رِوَايَة أبي نصْرَة عَن أبي ذَر وَرِجَاله ثِقَات إِلَّا أَنه لَا يعرف لأبي نصْرَة سَماع من أبي ذَر.
3 -
حَدِيث: أَنه قَالَ لجبريل «هَل زَالَت الشَّمْس؟» فَقَالَ: لَا
…
نعم، فَقَالَ: كَيفَ تَقول لَا
…
نعم؟ فَقَالَ: من حِين قلت: لَا، إِلَى أَن قلت: نعم، سَارَتْ الشَّمْس مسيرَة خَمْسمِائَة عَام"
لم أجد لَهُ أصلا.