الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كتاب العلم: الْبَاب الثَّانِي
1 -
حَدِيث «بني الْإِسْلَام عَلَى خمس شَهَادَة أَن لَا إِلَه إِلَّا الله
…
إِلَى آخر الحَدِيث»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث ابْن عمر.
2 -
مَشْهُور فِي كتب السّير والْحَدِيث؛ فَعِنْدَ مُسلم قصَّة ضمام بن ثَعْلَبَة.
1 -
حَدِيث "ثَلَاث مهلكات: شح مُطَاع، وَهوى مُتبع، وَإِعْجَاب الْمَرْء بِنَفسِهِ"
أخرجه الْبَزَّار وَالطَّبَرَانِيّ وَأَبُو نعيم وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث أنس بِإِسْنَاد ضَعِيف.
1 -
حَدِيث «كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم أُمِّيا» أَي لَا يحسن الْكِتَابَة.
أخرجه ابْن مرْدَوَيْه فِي التَّفْسِير من حَدِيث عبد الله بن عمر مَرْفُوعا «أَنا مُحَمَّد النَّبِي الْأُمِّي» وَفِيه ابْن لَهِيعَة، وَلابْن حبَان وَالدَّارَقُطْنِيّ وَالْحَاكِم وَالْبَيْهَقِيّ وَصَححهُ من حَدِيث ابْن مَسْعُود «قُولُوا اللَّهُمَّ صل عَلَى مُحَمَّد النَّبِي الْأُمِّي» وللبخاري من حَدِيث الْبَراء «وَأخذ الْكتاب وَلَيْسَ يحسن يكْتب» .
1 -
حَدِيث «لَا يُفْتِي النَّاس إِلَّا ثَلَاثَة أَمِير أَو مَأْمُور أَو متكلف»
أخرجه ابْن مَاجَه من رِوَايَة عَمْرو بن شُعَيْب عَن أَبِيه عَن جده بِلَفْظ «لَا يقْض عَلَى النَّاس» وَإِسْنَاده حسن.
3 -
الحَدِيث مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَعمر وَابْن عمر.
4 -
حَدِيث «دع مَا يريبك إِلَى مَا لَا يريبك»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَصَححهُ وَالنَّسَائِيّ وَابْن حبَان من حَدِيث الْحسن بن عَلّي.
5 -
حَدِيث «الْإِثْم حَزَّاز الْقُلُوب»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان من حَدِيث ابْن مَسْعُود، وَرَوَاهُ الْعَدنِي فِي مُسْنده مَوْقُوفا عَلَيْهِ.
[الشَّرْح من النِّهَايَة:
{حزز} (س) فِيهِ «أَنه احْتَزَّ من كَتِف شَاة ثمَّ صَلَّى وَلم يتوضَّأ» هُوَ افْتَعَل من الحَزّ: القَطْع.
وَمِنْه الحُزَّة وَهِي: القِطْعة من اللَّحْم وَغَيره.
وَقيل الحَز: القطْع فِي الشَّيْء من غير إبانَة. يُقَال: حَزَزْت العُود أحُزُّه حَزًّا.
(هـ) وَمِنْه حَدِيث ابْن مَسْعُود «الإثْم حَوازٌّ الْقُلُوب» هِيَ الْأُمُور الَّتِي تَحُزُّ فِيهَا: أَي تؤثِّر كَمَا يُؤثر الحَزٌّ فِي الشَّيْء، وَهُوَ مَا يَخْطر فِيهَا من أَن تكون مَعاصي لفَقْد الطُّمَأْنِينَة إِلَيْهَا، وَهِي بتَشْديد الزَّاي: جمع حَازّ. يُقَال إِذا أصَاب مِرْفقُ الْبَعِير طرَف كِرْكِرتَه فَقَطعه وأدْماه: قيل بِهِ حازٌّ.
وَرَوَاهُ شَمِر «الإثْم حَوَّاز الْقُلُوب» بتَشْديد الْوَاو: أَي يَحُوزُها ويَتَملَّكُها ويَغْلب عَلَيْهَا، وَيروَى «الْإِثْم حَزَّاز الْقُلُوب» بزايين الأولَى مُشَدّدَة، وَهِي فَعَّال من الحَزّ.]
1 -
حَدِيث «لَا يكون الرجل من الْمُتَّقِينَ حَتَّى يدع مَا لَا بَأْس بِهِ مَخَافَة مِمَّا بِهِ بَأْس»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَحسنه وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث عَطِيَّة السَّعْدِيّ.
1 -
رَوَاهُ أَبُو عبد الرَّحْمَن السّلمِيّ فِي الْأَرْبَعين لَهُ فِي التصوف من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِإِسْنَاد ضَعِيف.
1 -
حَدِيث "قيل لَهُ كَيفَ نَفْعل إِذا جَاءَ أَمر لم نجده فِي كتاب الله وَلَا سنة رَسُوله؟ فَقَالَ صلى الله عليه وسلم: سلوا الصَّالِحين واجعلوه شُورَى بَينهم"
رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس وَفِيه عبد الله بن كيسَان ضعفه الْجُمْهُور.
1 -
أخرجه التِّرْمِذِيّ الْحَكِيم فِي النَّوَادِر من قَول أبي بكر بن عبد الله الْمُزنِيّ وَلم أَجِدهُ مَرْفُوعا.
1 -
حَدِيث «اخْتِلَاف أمتِي رَحْمَة.»
ذكره الْبَيْهَقِيّ فِي رسَالَته الأشعرية تَعْلِيقا وأسنده فِي الْمدْخل من حَدِيث ابْن عَبَّاس بِلَفْظ «اخْتِلَاف أَصْحَابِي لكم رَحْمَة» وَإِسْنَاده ضَعِيف.
2 -
حَدِيث «الْمَدِينَة خير لَهُم لَو كَانُوا يعلمُونَ.»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث سُفْيَان بن أبي زُهَيْر.
3 -
حَدِيث «الْمَدِينَة تَنْفِي خبثها كَمَا يَنْفِي الْكِير خبث الْحَدِيد»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.