الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كتاب المحاسبة والمراقبة
1 -
حَدِيث عبَادَة بن الصَّامِت «إِذا أردْت أمرا فَتدبر عاقبته فَإِن كَانَ رشدا فأمضه وَإِن كَانَ غيا فانته عَنهُ» .
تقدم.
2 -
حَدِيث «الْكيس من دَان نَفسه وَعمل لما بعد الْمَوْت والأحمق من أتبع نَفسه هَواهَا وَتَمَنَّى عَلَى الله»
تقدم.
1 -
حَدِيث: سَأَلَ جِبْرِيل عَن الْإِحْسَان فَقَالَ «أَن تعبد الله كَأَنَّك ترَاهُ»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَرَوَاهُ مُسلم من حَدِيث عمر وَقد تقدم.
1 -
حَدِيث "ينشر للْعَبد فِي كل حَرَكَة من حركاته وَإِن صغرت ثَلَاثَة دواوين: الأول لم. وَالثَّانِي كَيفَ. وَالثَّالِث لمن"
لم أَقف لَهُ عَلَى أصل.
2 -
حَدِيث: قَالَ لِمعَاذ «إِن الرجل ليسأل عَن كحل عَيْنَيْهِ وَعَن فته الطين بإصبعيه وَعَن لمسه ثوب أَخِيه»
تقدم فِي الَّذِي قبله.
3 -
حَدِيث سعد حِين أوصاه سلمَان أَن: اتَّقِ الله عِنْد همك إِذا هَمَمْت"
أخرجه أَحْمد وَالْحَاكِم وَصَححهُ وَهَذَا الْقدر مِنْهُ مَوْقُوف وأوله مَرْفُوع تقدم.
1 -
حَدِيث «إِن الله يحب الْبَصَر النَّاقِد عِنْد وُرُود الشُّبُهَات وَالْعقل الْكَامِل عِنْد هجوم الشَّهَوَات»
أخرجه أَبُو نعيم فِي الْحِلْية من حَدِيث عمرَان بن حُصَيْن وَفِيه حَفْص بن عمر الْعَدنِي ضعفه الْجُمْهُور.
3 -
لم أَجِدهُ.
4 -
حَدِيث "فَإِذا رَأَيْت شحا مُطَاعًا وَهوى مُتبعا وَإِعْجَاب كل ذِي رَأْي بِرَأْيهِ فَعَلَيْك بِخَاصَّة نَفسك وكل من خَاضَ فِي شبهه بِغَيْر تَحْقِيق فقد خَالف قَوْله تَعَالَى {وَلَا تقف مَا لَيْسَ لَك بِهِ علم}
تقدم.
1 -
حَدِيث "قَالَ عِيسَى الْأُمُور ثَلَاثَة: أَمر استبان رشده فَاتبعهُ وَأمر استبان غيه فاجتنبه وَأمر أشكل عَلَيْك فكله إِلَى عالمه"
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس بِإِسْنَاد ضَعِيف.
3 -
أخرجه أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَقد تقدم.
5 -
حَدِيث «خير الْمجَالِس مَا اسْتقْبل بِهِ الْقبْلَة»
أخرجه الْحَاكِم من حَدِيث ابْن عَبَّاس وَقد تقدم.
1 -
حَدِيث أبي ذَر "لَا يكون الْمُؤمن ظَاعِنًا إِلَّا فِي ثَلَاث: تزَود لِمَعَاد أَو مرمة لِمَعَاش أَو لَذَّة فِي غير محرم"
أخرجه أَحْمد وَابْن حبَان وَالْحَاكِم وَصَححهُ أَنه صلى الله عليه وسلم قَالَ إِنَّه فِي صحف مُوسَى وَقد تقدم.
2 -
حَدِيث "وَعَلَى الْعَاقِل أَن يكون لَهُ أَربع سَاعَات: سَاعَة يُنَاجِي فِيهَا ربه وَسَاعَة يُحَاسب فِيهَا نَفسه وَسَاعَة يتفكر فِيهَا فِي صنع الله تَعَالَى وَسَاعَة يَخْلُو فِيهَا للمطعم وَالْمشْرَب"
وَهِي بَقِيَّة حَدِيث أبي ذَر الَّذِي قبله.
3 -
حَدِيث أبي طَلْحَة: حِين شغله الطَّائِر عَن صلَاته فَجعل حديقته صَدَقَة.
تقدم غير مرّة.
1 -
حَدِيث طَلْحَة: انْطلق رجل ذَات يَوْم فَنزع ثِيَابه وتمرغ فِي الرمضاء فَكَانَ يَقُول لنَفسِهِ: ذوقي، ونار جَهَنَّم أَشد حرا! أجِيفَةٌ بِاللَّيْلِ بَطَّالَةٌ بِالنَّهَارِ؟ فَبَيْنَمَا هُوَ كَذَلِك إِذا [إِذْ؟؟] أبْصر النَّبِي صلى الله عليه وسلم فِي ظلّ شَجَرَة فَأَتَاهُ فَقَالَ: غلبتني نَفسِي! فَقَالَ لَهُ النَّبِي صلى الله عليه وسلم «ألم يكن لَك بُد من الَّذِي صنعت؟ أما لقد فتحت لَك أَبْوَاب السَّمَاء وَلَقَد باهى الله بك الْمَلَائِكَة» ثمَّ قَالَ لأَصْحَابه «تزودوا من أخيكم» فَجعل الرجل يَقُول لَهُ: يَا فلَان ادْع لي! يَا فلَان ادْع لي فَقَالَ! النَّبِي صلى الله عليه وسلم «عمهم» فَقَالَ اللَّهُمَّ اجْعَل التَّقْوَى زادهم واجمع عَلَى الْهدى أَمرهم. فَجعل النَّبِي صلى الله عليه وسلم يَقُول «اللَّهُمَّ سدده» فَقَالَ الرجل: اللَّهُمَّ اجْعَل الْجنَّة مآبهم.
بِطُولِهِ أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي محاسبة النَّفس من رِوَايَة لَيْث بن أبي سليم عَنهُ وَهَذَا مُنْقَطع أَو مُرْسل، وَلَا أَدْرِي من طَلْحَة هَذَا.
1 -
الْأَخْبَار الْوَارِدَة فِي حق الْمُجْتَهدين.
أخرجهَا أَبُو دَاوُد من حَدِيث عبد الله بن عَمْرو بن الْعَاصِ «من قَامَ بِعشر آيَات لم يكْتب من الغافلين، وَمن قَامَ بِمِائَة آيَة كتب من القانتين، وَمن قَامَ بِأَلف آيَة كتب من المقنطرين» وَله وللنسائي وَابْن مَاجَه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِإِسْنَاد صَحِيح «رحم الله رجلا قَامَ من اللَّيْل فَصَلى وَأَيْقَظَ امْرَأَته» وللترمذي من حَدِيث بِلَال «عَلَيْكُم بِقِيَام اللَّيْل فَإِنَّهُ دأب الصَّالِحين قبلكُمْ
…
الحَدِيث» وَقَالَ غَرِيب وَلَا يَصح وَقد تقدم فِي الأوراد مَعَ غَيره من الْأَخْبَار فِي ذَلِك.
2 -
حَدِيث «رحم الله أَقْوَامًا تحسبهم مرضى وَمَا هم بمرضى»
لم أجد لَهُ أصلا فِي حَدِيث مَرْفُوع لَا لَكِن رَوَاهُ أَحْمد فِي الزّهْد مَوْقُوفا عَلَى عَلّي فِي كَلَام لَهُ قَالَ فِيهِ: ينظر إِلَيْهِم النَّاظر فَيَقُول مرضى وَمَا بالقوم من مرض.
3 -
حَدِيث «طُوبَى لمن طَال عمره وَحسن عمله»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث عبد الله بن بشر وَفِيه بَقِيَّة رَوَاهُ بصيغه «عَن» وَهُوَ مُدَلّس وللترمذي من حَدِيث أبي بكرَة «خير النَّاس من طَال عمره وَحسن عمله» وَقَالَ حسن. صَحِيح وَقد تقدم.
1 -
تقدم فِي الْعلم وَغَيره.