المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌الباب الأول: في الآداب من أول النهوض إلى آخر الرجوع - تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار

[العراقي]

فهرس الكتاب

- ‌مقدمة المؤلف

- ‌أحاديث الخطبة

- ‌كتاب العلم: الْبَاب الأول

- ‌كتاب العلم: الْبَاب الثَّانِي

- ‌كتاب العلم: الباب الثالث

- ‌كتاب العلم: الباب الرابع

- ‌كتاب العلم: الباب الخامس

- ‌كتاب العلم: الْبَاب السَّادِس

- ‌كتاب العلم: الباب السابع في العقل

- ‌كتاب قَوَاعِد العقائد

- ‌كتاب الطهارة

- ‌كتاب أسرار الصلاة ومهماتها: الْبَاب الأول

- ‌كتاب أسرار الصلاة ومهماتها: الْبَاب الثَّانِي

- ‌كتاب أسرار الصلاة ومهماتها: الباب الثالث

- ‌كتاب أسرار الصلاة ومهماتها: الباب الرابع

- ‌كتاب أسرار الصلاة ومهماتها: الباب الخامس

- ‌كتاب أسرار الصلاة ومهماتها: الْبَاب السَّادِس

- ‌كتاب أسرار الصلاة ومهماتها: الباب السابع

- ‌كتاب أسرار الزكاة

- ‌كتاب أسرار الصيام

- ‌كتاب أسرار الْحَج

- ‌كتاب الحج: الْبَاب الثَّانِي: فِي ترتيب الأفعال الظاهرة

- ‌كتاب آدَاب تِلَاوَة الْقُرْآن: الباب الأول فِي فضل الْقُرْآن وأهله

- ‌كتاب آدَاب تِلَاوَة الْقُرْآن: الْبَاب الثَّانِي فِي ظاهر آدَاب التِّلَاوَة

- ‌كتاب آدَاب تِلَاوَة الْقُرْآن: الْبَاب الثَّالِث فِي أعمال الباطن في التلاوة

- ‌كتاب آدَاب تِلَاوَة الْقُرْآن: الباب الرابع في فهم القرآن وتفسيره بالرأي من غير نقل

- ‌كتاب الأذكار والدعوات: الباب الأول في فضيلة الذكر

- ‌كتاب الأذكار والدعوات: الْبَاب الثَّانِي فِي آداب الدعاء وفضله

- ‌كتاب الأذكار والدعوات: الْبَاب الثَّالِث فِي أدعية مأثورة

- ‌كتاب الأذكار والأدعية: الباب الرابع في أدعية مأثورة عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم

- ‌كتاب الأذكار والدعوات: الباب الخامس: في الأدعية المأثورة عند كل حادث من الحوادث

- ‌كتاب ترتيب الأوراد وتفضيل إحياء الليل: الباب الأول في فضيلة الأوراد

- ‌كتاب ترتيب الأوراد وتفصيل إحياء الليل: الْبَاب الثَّانِي فِي الأسباب الميسرة لقيام اللَّيْل:

- ‌كتاب آدَاب الْأكل

- ‌كتاب آداب الأكل: الْبَاب الأول

- ‌كتاب آداب الأكل: الباب الثاني، فيما يزيد بسبب الاجتماع والمشاركة في الأكل

- ‌كتاب آداب الأكل: الْبَاب الثَّالِث، فِي آداب تقديم الطعام إلى الإخوان الزائرين

- ‌كتاب آداب الأكل: الباب الرابع، في آداب الضيافة

- ‌كتاب آداب النكاح: الباب الأول، في الترغيب فِي النِّكَاح

- ‌الباب الثاني: فيما يراعي حالة العقد

- ‌الْبَاب الثَّالِث: فِي آداب المعاشرة

- ‌كتاب آداب الكسب: الباب الأول في فضل الكسب والحث عَلَيْهِ

- ‌الْبَاب الثَّانِي: فِي علم الكسب

- ‌الْبَاب الثَّالِث: فِي بيان العدل

- ‌الباب الرابع: الإحسان في المعاملة

- ‌الباب الخامس: في شفقة التاجر على دينه

- ‌كتاب الْحَلَال وَالْحرَام

- ‌الْبَاب الثَّانِي: فِي مراتب الشبهات

- ‌الْبَاب الثَّالِث: فِي البحث والسؤال

- ‌الباب الرابع: في كيفية خروج التائب عن المظالم

- ‌الباب الخامس: في إدرارات السلاطين

- ‌الباب السادس فيما يحل من مخالطة السلاطين

- ‌الباب السابع: في مسائل متفرقة

- ‌كتاب آداب الصحبة

- ‌الباب الأول: في فضيلة الألفة والأخوة

- ‌الْبَاب الثَّانِي: فِي حقوق الأخوة والصحبة

- ‌الْبَاب الثَّالِث: في حقوق المسلم والرحم والجوار

- ‌الْأَخْبَار الْوَارِدَة فِي حقوق الْمُسلم عَلَى الْمُسلم

- ‌كتاب العزلة

- ‌الباب الأول: في نقل المذاهب والحجج فيها

- ‌الْبَاب الثَّانِي: فِي فوائد العزلة وغوائلها

- ‌كتاب آداب السفر

- ‌الباب الأول: فِي الْآدَاب من أول النهوض إلى آخر الرجوع

- ‌الباب الثاني: فيما لابد للمسافر من تعلمه

- ‌كتاب السماع والوجد

- ‌الباب الأول في ذكر اختلاف العلماء في إباحته

- ‌الْبَاب الثَّانِي: فِي آداب السماع وآثاره

- ‌كتاب الْأَمر بِالْمَعْرُوفِ

- ‌الباب الأول: في وجوب الْأَمر بِالْمَعْرُوفِ

- ‌الْبَاب الثَّانِي: فِي أركان الأمر بالمعروف وشروطه

- ‌الْبَاب الثَّالِث: فِي المنكرات المألوفة

- ‌الباب الرابع: في أمر الأمراء والسلاطين بالمعروف ونهيهم عن المنكر

- ‌كتاب آداب المعيشة وأخلاق النُّبُوَّة

- ‌بيان أخلاقه وآدابه في الطعام

- ‌بيان آدابه وأخلاقه في اللباس

- ‌بيان عفوه مع القدرة

- ‌بيان إغضائه صلى الله عليه وسلم عما يكرهه

- ‌بيان سخائه وجوده صلى الله عليه وسلم

- ‌بيان شجاعته صلى الله عليه وسلم

- ‌بيان تواضعه صلى الله عليه وسلم

- ‌بيان صورته وخلقته صلى الله عليه وسلم

- ‌بيان معجزاته وآياته الدالة على صدقه

- ‌كتاب شرح عجائب الْقلب

- ‌كتاب رياضة النَّفس

- ‌كتاب آفَات اللِّسَان

- ‌الآفة الأولى الكلام فيما لا يعنيك

- ‌الآفة الثانية فضول الكلام

- ‌الآفة الثالثة: الخوض في الباطل

- ‌الآفة الرابعة: المراء والمجادلة

- ‌الآفة الخامسة الخصومة

- ‌الآفة السادسة: التقعر في الكلام والتشدق

- ‌الآفة السابعة: الفحش والسب وبذاءة اللسان

- ‌الآفة الثامنة: اللعن

- ‌الآفة التاسعة: الغناء والشعر

- ‌الآفة العاشرة: المزاح

- ‌الآفة الْحَادِيَة عشرَة: السخرية والاستهزاء

- ‌الآفة الثانية عشرة: إفشاء السر

- ‌الآفة الثالثة عشرة: الوعد الكاذب

- ‌الآفة الرابعة عشر: الكذب في القول واليمين

- ‌الآفة الخامسة عشر: الغيبة

- ‌الآفة السادسة عشرة: النميمة

- ‌الآفة السابعة عشرة: كلام ذي اللسانين

- ‌الآفة الثامنة عشر: المدح

- ‌الآفة التاسعة عشرة: في الغفلة عن دقائق الخطأ

- ‌الآفة العشرون: سؤال العوام عن صفات الله تعالى

- ‌كتاب الغضب والحقد والحسد

- ‌فضيلة كظم الغيظ

- ‌فضيلة الحلم

- ‌فضيلة العفو

- ‌فضيلة الرفق

- ‌القول فِي ذمّ الْحَسَد

- ‌بيان حقيقة الحسد وحكمه

- ‌بيان أسباب الحسد والمنافسة

- ‌كتاب ذمّ الدُّنْيَا

- ‌كتاب ذمّ الْبُخْل وَحب المَال

- ‌كتاب ذمّ الجاه والرياء

- ‌كتاب ذمّ الْكبر وَالْعجب

- ‌بيان حقيقة الكبر وآفته

- ‌بيان المتكبر عليه ودرجاته وأقسامه وثمرات الكبر فِيهِ

- ‌بيان أخلاق المتواضعين ومجامع ما يظهر فيه أثر التواضع والتكبر

- ‌الطريق في معالجة الكبر واكتساب التواضع لَهُ

- ‌بيان ذم العجب وآفاته

- ‌كتاب ذمّ الْغرُور

- ‌كتاب التوبة

- ‌كتاب الصبر والشكر

- ‌الْبَاب الثَّانِي فِي الإخلاص

- ‌الْبَاب الثَّالِث فِي الصدق

- ‌كتاب المحاسبة والمراقبة

- ‌كتاب الفكر

- ‌كتاب ذكر الْمَوْت وَمَا بعده

- ‌الباب الأول: فِي ذكر الْمَوْت والترغيب فِيهِ

- ‌الْبَاب الثَّانِي فِي طول الأمل

- ‌الباب الرابع في وفاة النَّبِي صلى الله عليه وسلم

الفصل: ‌الباب الأول: في الآداب من أول النهوض إلى آخر الرجوع

‌كتاب آداب السفر

ص: 714

‌الباب الأول: فِي الْآدَاب من أول النهوض إلى آخر الرجوع

ص: 714

1 -

حَدِيث «من خرج من بَيته فِي طلب الْعلم فَهُوَ فِي سَبِيل الله حَتَّى يرجع»

أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أنس وَقَالَ حسن غَرِيب.

ص: 714

3 -

حَدِيث «رَحل جَابر بن عبد الله من الْمَدِينَة إِلَى مسيرَة شهر فِي حَدِيث بلغه عَن عبد الله بن أنيس»

أخرجه الْخَطِيب فِي كتاب الرحلة بِإِسْنَاد حسن وَلم يسم الصَّحَابِيّ وَقَالَ البُخَارِيّ فِي صحيحيه: رَحل جَابر بن عبد الله مسيرَة شهر إِلَى عبد الله بن أنيس فِي حَدِيث وَاحِد وَرَوَاهُ أَحْمد إِلَّا أَنه قَالَ إِلَى الشَّام وَإِسْنَاده حسن، وَلأَحْمَد أَن أَبَا أَيُّوب ركب إِلَى عقبَة بن عَامر إِلَى مصر فِي حَدِيث، وَله أَن عقبَة بن عَامر أَتَى سَلمَة بن مخلد وَهُوَ أَمِير مصر فِي حَدِيث آخر وَكِلَاهُمَا مُنْقَطع.

ص: 714

1 -

حَدِيث "لَا تشد الرّحال إِلَّا إِلَى ثَلَاثَة مَسَاجِد: مَسْجِدي هَذَا وَالْمَسْجِد الْحَرَام وَالْمَسْجِد الْأَقْصَى"

تقدم فِي الْحَج.

ص: 716

2 -

حَدِيث عَائِشَة "أَن فنَاء أمتِي بالطعن والطاعون فَقلت: هَذَا الطعْن قد عَرفْنَاهُ فَمَا الطَّاعُون؟ قَالَ: غُدَّة كَغُدَّة الْبَعِير تأخذهم فِي مراقهم، الْمُسلم الْمَيِّت مِنْهُ شَهِيد والمقيم عَلَيْهِ الْمُحْتَسب كَالْمُرَابِطِ فِي سَبِيل الله، والفار مِنْهُ كالفار من الزَّحْف"

رَوَاهُ أَحْمد وَابْن عبد الْبر فِي التَّمْهِيد بِإِسْنَاد جيد.

ص: 717

4 -

حَدِيث «الْأَعْمَال بِالنِّيَّاتِ»

مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عمر وَقد تقدم.

ص: 718

1 -

حَدِيث «النَّهْي عَن أَن يُسَافر الرجل وَحده»

أخرجه أَحْمد من حَدِيث ابْن عمر بِسَنَد صَحِيح وَهُوَ عِنْد البُخَارِيّ بِلَفْظ «لَو يعلم النَّاس مَا فِي الْوحدَة مَا سَار رَاكب بلَيْل وَحده» .

ص: 721

2 -

حَدِيث «الثَّلَاثَة نفر»

رَوَيْنَاهُ من حَدِيث عَلّي فِي وَصيته الْمَشْهُورَة وَهُوَ حَدِيث مَوْضُوع وَالْمَعْرُوف «الثَّلَاثَة ركب» رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه النَّسَائِيّ من رِوَايَة عَمْرو بن شُعَيْب عَن أَبِيه عَن جده.

ص: 721

3 -

حَدِيث «إِذا كُنْتُم ثَلَاثَة فَأمروا أحدكُم»

أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث ابْن مَسْعُود بِإِسْنَاد حسن.

ص: 721

4 -

حَدِيث «كَانُوا يَفْعَلُونَ ذَلِك وَيَقُولُونَ هُوَ أميرنا أمره رَسُول الله صلى الله عليه وسلم»

أخرجه الْبَزَّار وَالْحَاكِم عَن عمر أَنه قَالَ: إِذا كُنْتُم ثَلَاثَة فِي سفر فَأمروا عَلَيْكُم أحدكُم ذَا أَمِير أمره رَسُول الله صلى الله عليه وسلم. قَالَ الْحَاكِم صَحِيح عَلَى شَرط الشَّيْخَيْنِ.

ص: 721

5 -

حَدِيث «خير الْأَصْحَاب أَرْبَعَة»

أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم من حَدِيث ابْن عَبَّاس قَالَ التِّرْمِذِيّ حسن غَرِيب وَقَالَ الْحَاكِم صَحِيح عَلَى شَرط الشَّيْخَيْنِ.

ص: 721

1 -

حَدِيث ابْن عمر «قَالَ لُقْمَان إِن الله إِذا استودع شَيْئا حفظه وَإِنِّي أستودع الله دينك وأمانتك وخواتيم عَمَلك»

أخرجه النَّسَائِيّ فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُد مُخْتَصرا وَإِسْنَاده جيد.

ص: 722

2 -

حَدِيث زيد بن أَرقم «إِذا أَرَادَ أحدكُم سفرا فليودع إخوانه فَإِن الله جَاعل لَهُ فِي دُعَائِهِمْ الْبركَة»

أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق بِسَنَد ضَعِيف.

ص: 722

3 -

حَدِيث عَمْرو بن شُعَيْب عَن أَبِيه عَن جده «كَانَ إِذا ودع رجلا قَالَ زودك الله التَّقْوَى»

رَوَاهُ الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق والمحاملي فِي الدُّعَاء وَفِيه ابْن لَهِيعَة.

ص: 722

4 -

حَدِيث أبي هُرَيْرَة «أستودعك الله الَّذِي لَا تضيع ودائعه»

أخرجه ابْن مَاجَه وَالنَّسَائِيّ فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة بِإِسْنَاد حسن.

ص: 722

6 -

حَدِيث أنس "أَن رجلا قَالَ إِنِّي نذرت سفرا وَقد كتبت وصيتي فَإلَى أَي الثَّلَاثَة أدفعها؟ إِلَى ابْني أم أخي أم أبي: فَقَالَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم "مَا اسْتخْلف عبد فِي أَهله من خَليفَة أحب إِلَى الله من أَربع رَكْعَات يصليهن فِي بَيته إِذا شدّ عَلَيْهِ ثِيَاب سَفَره، يقْرَأ فِيهِنَّ بِفَاتِحَة الْكتاب وَقل هُوَ الله أحد ثمَّ يَقُول: اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَقَرَّب بِهن إِلَيْك فَاخْلُفْنِي بِهن فِي أَهلِي وَمَالِي، فَهِيَ خَلِيفَته فِي أَهله وَمَاله وحرز حول دَاره حَتَّى يرجع إِلَى أَهله"

أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَفِيه من لَا يعرف.

ص: 723

1 -

حَدِيث جَابر: أَنه صلى الله عليه وسلم رَحل يَوْم الْخَمِيس يُرِيد تَبُوك وَقَالَ «اللَّهُمَّ بَارك لأمتي فِي بكورها»

رَوَاهُ الخرائطي وَفِي السّنَن الْأَرْبَعَة من حَدِيث صَخْر العامري «اللَّهُمَّ بَارك لأمتي فِي بكورها» قَالَ التِّرْمِذِيّ حَدِيث حسن.

ص: 723

2 -

حَدِيث كَعْب ابْن مَالك «قَلما كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يخرج إِلَى سفر إِلَّا يَوْم الْخَمِيس والسبت»

أخرجه الْبَزَّار مُقْتَصرا عَلَى يَوْم خميسها والخرئطي مُقْتَصرا عَلَى يَوْم السبت وَكِلَاهُمَا ضَعِيف.

ص: 723

3 -

حَدِيث «كَانَ إِذا بعث سَرِيَّة بعثها أول النَّهَار»

أخرجه الْأَرْبَعَة من حَدِيث صَخْر العامري وَحسنه التِّرْمِذِيّ.

ص: 723

4 -

حَدِيث أبي هُرَيْرَة «اللَّهُمَّ بَارك لأمتي فِي بكورها يَوْم خميسها»

أخرجه ابْن مَاجَه والخرئطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَاللَّفْظ لَهُ وَقَالَ ابْن مَاجَه «يَوْم الْخَمِيس» وكلا الإسنادين ضَعِيف.

ص: 723

5 -

حَدِيث ابْن عَبَّاس "إِذا كَانَت لَك إِلَى رجل حَاجَة فاطلبها مِنْهُ نَهَارا وَلَا تطلبها لَيْلًا واطلبها بكرَة، فَإِنِّي سَمِعت رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يَقُول: اللَّهُمَّ بَارك لأمتي فِي بكورها"

أخرجه الْبَزَّار وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير والخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَاللَّفْظ لَهُ وَإِسْنَاده ضَعِيف.

ص: 723

2 -

حَدِيث تناوب الرفقاء فِي الحراسة

تقدم فِي الْحَج فِي الْبَاب الثَّانِي.

ص: 724

3 -

حَدِيث «لَا تَتَّخِذُوا ظُهُور دوابكم كراسي»

تقدم فِي الْبَاب الثَّالِث من الْحَج.

ص: 725

1 -

حَدِيث عَائِشَة "كَانَ إِذا سَافر حمل مَعَه خَمْسَة أَشْيَاء: الْمرْآة والمكحلة والمدرى والسواك والمشط" وَفِي رِوَايَة سِتَّة أَشْيَاء.

أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَالْبَيْهَقِيّ فِي سنَنه والخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَاللَّفْظ لَهُ وطرقه كلهَا ضَعِيفَة.

ص: 725

2 -

حَدِيث أم سعد الْأَنْصَارِيَّة «كَانَ لَا يُفَارِقهُ فِي السّفر الْمرْآة والمكحلة»

رَوَاهُ الخرائطي وَإِسْنَاده ضَعِيف.

ص: 725

3 -

حَدِيث صُهَيْب «عَلَيْكُم بالإثمد عِنْد مضجعكم فَإِنَّهُ مِمَّا يزِيد الْبَصَر وينبت الشّعْر»

أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق بِسَنَد ضَعِيف وَهُوَ عِنْد التِّرْمِذِيّ وَصَححهُ ابْن خُزَيْمَة وَابْن حبَان من حَدِيث ابْن عَبَّاس وَصَححهُ ابْن عبد الْبر وَقَالَ الْخطابِيّ صَحِيح الْإِسْنَاد.

ص: 725

4 -

حَدِيث «كَانَ يكتحل لليمنى ثَلَاثًا ولليسرى اثْنَتَيْنِ»

أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط من حَدِيث ابْن عمر بِسَنَد لين.

ص: 725

5 -

حَدِيث "كَانَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم إِذا قفل من غَزْو أَو حج أَو عمْرَة أَو غَيره يكبر عَلَى كل شرف من الأَرْض ثَلَاث تَكْبِيرَات وَيَقُول: لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ، لَهُ الْملك وَله الْحَمد وَهُوَ عَلَى كل شَيْء قدير آيبون تائبون عَابِدُونَ ساجدون لربنا حامدون صدق الله وعده وَنصر عَبده وَهزمَ الْأَحْزَاب وَحده"

الحَدِيث تقدم فِي الْحَج.

ص: 726

8 -

حَدِيث "كَانَ إِذا دخل قَالَ: توبا توبا لربنا أوبا أوبا لَا يُغَادر علينا حوبا"

أخرجه ابْن السّني فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة وَالْحَاكِم من حَدِيث ابْن عَبَّاس وَقَالَ صَحِيح عَلَى شَرط الشَّيْخَيْنِ.

ص: 726

1 -

حَدِيث «إطراق أَهله عِنْد الْقدوم وَلَو بِحجر»

أخرجه الدَّارَقُطْنِيّ من حَدِيث عَائِشَة بِإِسْنَاد ضَعِيف.

ص: 726