الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كتاب آداب السفر
الباب الأول: فِي الْآدَاب من أول النهوض إلى آخر الرجوع
1 -
حَدِيث «من خرج من بَيته فِي طلب الْعلم فَهُوَ فِي سَبِيل الله حَتَّى يرجع»
أخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أنس وَقَالَ حسن غَرِيب.
2 -
حَدِيث «من سلك طَرِيقا يلْتَمس فِيهِ علما سهل الله لَهُ طَرِيقا إِلَى الْجنَّة»
رَوَاهُ مُسلم وَتقدم فِي الْعلم.
3 -
حَدِيث «رَحل جَابر بن عبد الله من الْمَدِينَة إِلَى مسيرَة شهر فِي حَدِيث بلغه عَن عبد الله بن أنيس»
أخرجه الْخَطِيب فِي كتاب الرحلة بِإِسْنَاد حسن وَلم يسم الصَّحَابِيّ وَقَالَ البُخَارِيّ فِي صحيحيه: رَحل جَابر بن عبد الله مسيرَة شهر إِلَى عبد الله بن أنيس فِي حَدِيث وَاحِد وَرَوَاهُ أَحْمد إِلَّا أَنه قَالَ إِلَى الشَّام وَإِسْنَاده حسن، وَلأَحْمَد أَن أَبَا أَيُّوب ركب إِلَى عقبَة بن عَامر إِلَى مصر فِي حَدِيث، وَله أَن عقبَة بن عَامر أَتَى سَلمَة بن مخلد وَهُوَ أَمِير مصر فِي حَدِيث آخر وَكِلَاهُمَا مُنْقَطع.
1 -
حَدِيث "لَا تشد الرّحال إِلَّا إِلَى ثَلَاثَة مَسَاجِد: مَسْجِدي هَذَا وَالْمَسْجِد الْحَرَام وَالْمَسْجِد الْأَقْصَى"
تقدم فِي الْحَج.
1 -
حَدِيث أُسَامَة بن زيد «إِن هَذَا الوجع - أَو السقم - رجز عذب بِهِ بعض الْأُمَم قبلكُمْ، ثمَّ بَقِي بعد فِي الأَرْض مِنْهُ»
مُتَّفق عَلَيْهِ وَاللَّفْظ لمُسلم.
2 -
حَدِيث عَائِشَة "أَن فنَاء أمتِي بالطعن والطاعون فَقلت: هَذَا الطعْن قد عَرفْنَاهُ فَمَا الطَّاعُون؟ قَالَ: غُدَّة كَغُدَّة الْبَعِير تأخذهم فِي مراقهم، الْمُسلم الْمَيِّت مِنْهُ شَهِيد والمقيم عَلَيْهِ الْمُحْتَسب كَالْمُرَابِطِ فِي سَبِيل الله، والفار مِنْهُ كالفار من الزَّحْف"
رَوَاهُ أَحْمد وَابْن عبد الْبر فِي التَّمْهِيد بِإِسْنَاد جيد.
3 -
حَدِيث أم أَيمن: أَوْصَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم بعض أَهله «لَا تشرك بِاللَّه شَيْئا وَإِن عذبت أَو حرقت، وأطع والديك وَإِن أمراك أَن تخرج من كل شَيْء هُوَ لَك فَاخْرُج مِنْهُ، وَلَا تتْرك الصَّلَاة عمدا فَإِن من ترك الصَّلَاة عمدا فقد بَرِئت ذمَّة الله مِنْهُ وَإِيَّاك وَالْخمر فَإِنَّهَا مِفْتَاح كل شَرّ، وَإِيَّاك وَالْمَعْصِيَة فَإِنَّهَا تسخط الله، وَلَا تَفِر من الزَّحْف، وَإِن أصَاب النَّاس مَوَتانٌ وَأَنت فيهم فَاثْبتْ فيهم، أنْفق من طولك عَلَى أهل بَيْتك وَلَا ترفع عصاك عَنْهُم، أخفهم بِاللَّه»
أخرجه الْبَيْهَقِيّ وَقَالَ فِيهِ إرْسَال.
4 -
حَدِيث «الْأَعْمَال بِالنِّيَّاتِ»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عمر وَقد تقدم.
1 -
حَدِيث «النَّهْي عَن أَن يُسَافر الرجل وَحده»
أخرجه أَحْمد من حَدِيث ابْن عمر بِسَنَد صَحِيح وَهُوَ عِنْد البُخَارِيّ بِلَفْظ «لَو يعلم النَّاس مَا فِي الْوحدَة مَا سَار رَاكب بلَيْل وَحده» .
2 -
حَدِيث «الثَّلَاثَة نفر»
رَوَيْنَاهُ من حَدِيث عَلّي فِي وَصيته الْمَشْهُورَة وَهُوَ حَدِيث مَوْضُوع وَالْمَعْرُوف «الثَّلَاثَة ركب» رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه النَّسَائِيّ من رِوَايَة عَمْرو بن شُعَيْب عَن أَبِيه عَن جده.
3 -
حَدِيث «إِذا كُنْتُم ثَلَاثَة فَأمروا أحدكُم»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث ابْن مَسْعُود بِإِسْنَاد حسن.
4 -
حَدِيث «كَانُوا يَفْعَلُونَ ذَلِك وَيَقُولُونَ هُوَ أميرنا أمره رَسُول الله صلى الله عليه وسلم»
أخرجه الْبَزَّار وَالْحَاكِم عَن عمر أَنه قَالَ: إِذا كُنْتُم ثَلَاثَة فِي سفر فَأمروا عَلَيْكُم أحدكُم ذَا أَمِير أمره رَسُول الله صلى الله عليه وسلم. قَالَ الْحَاكِم صَحِيح عَلَى شَرط الشَّيْخَيْنِ.
5 -
حَدِيث «خير الْأَصْحَاب أَرْبَعَة»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم من حَدِيث ابْن عَبَّاس قَالَ التِّرْمِذِيّ حسن غَرِيب وَقَالَ الْحَاكِم صَحِيح عَلَى شَرط الشَّيْخَيْنِ.
1 -
حَدِيث ابْن عمر «قَالَ لُقْمَان إِن الله إِذا استودع شَيْئا حفظه وَإِنِّي أستودع الله دينك وأمانتك وخواتيم عَمَلك»
أخرجه النَّسَائِيّ فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُد مُخْتَصرا وَإِسْنَاده جيد.
2 -
حَدِيث زيد بن أَرقم «إِذا أَرَادَ أحدكُم سفرا فليودع إخوانه فَإِن الله جَاعل لَهُ فِي دُعَائِهِمْ الْبركَة»
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق بِسَنَد ضَعِيف.
3 -
حَدِيث عَمْرو بن شُعَيْب عَن أَبِيه عَن جده «كَانَ إِذا ودع رجلا قَالَ زودك الله التَّقْوَى»
رَوَاهُ الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق والمحاملي فِي الدُّعَاء وَفِيه ابْن لَهِيعَة.
4 -
حَدِيث أبي هُرَيْرَة «أستودعك الله الَّذِي لَا تضيع ودائعه»
أخرجه ابْن مَاجَه وَالنَّسَائِيّ فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة بِإِسْنَاد حسن.
5 -
حَدِيث أنس «فِي حفظ الله وَفِي كنفه زودك الله التَّقْوَى وَغفر ذَنْبك ووجهك للخير حَيْثُ كنت أَو أَيْنَمَا كنت»
تقدم فِي الْحَج فِي الْبَاب الثَّانِي.
6 -
حَدِيث أنس "أَن رجلا قَالَ إِنِّي نذرت سفرا وَقد كتبت وصيتي فَإلَى أَي الثَّلَاثَة أدفعها؟ إِلَى ابْني أم أخي أم أبي: فَقَالَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم "مَا اسْتخْلف عبد فِي أَهله من خَليفَة أحب إِلَى الله من أَربع رَكْعَات يصليهن فِي بَيته إِذا شدّ عَلَيْهِ ثِيَاب سَفَره، يقْرَأ فِيهِنَّ بِفَاتِحَة الْكتاب وَقل هُوَ الله أحد ثمَّ يَقُول: اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَقَرَّب بِهن إِلَيْك فَاخْلُفْنِي بِهن فِي أَهلِي وَمَالِي، فَهِيَ خَلِيفَته فِي أَهله وَمَاله وحرز حول دَاره حَتَّى يرجع إِلَى أَهله"
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَفِيه من لَا يعرف.
1 -
حَدِيث جَابر: أَنه صلى الله عليه وسلم رَحل يَوْم الْخَمِيس يُرِيد تَبُوك وَقَالَ «اللَّهُمَّ بَارك لأمتي فِي بكورها»
رَوَاهُ الخرائطي وَفِي السّنَن الْأَرْبَعَة من حَدِيث صَخْر العامري «اللَّهُمَّ بَارك لأمتي فِي بكورها» قَالَ التِّرْمِذِيّ حَدِيث حسن.
2 -
حَدِيث كَعْب ابْن مَالك «قَلما كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يخرج إِلَى سفر إِلَّا يَوْم الْخَمِيس والسبت»
أخرجه الْبَزَّار مُقْتَصرا عَلَى يَوْم خميسها والخرئطي مُقْتَصرا عَلَى يَوْم السبت وَكِلَاهُمَا ضَعِيف.
3 -
حَدِيث «كَانَ إِذا بعث سَرِيَّة بعثها أول النَّهَار»
أخرجه الْأَرْبَعَة من حَدِيث صَخْر العامري وَحسنه التِّرْمِذِيّ.
4 -
حَدِيث أبي هُرَيْرَة «اللَّهُمَّ بَارك لأمتي فِي بكورها يَوْم خميسها»
أخرجه ابْن مَاجَه والخرئطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَاللَّفْظ لَهُ وَقَالَ ابْن مَاجَه «يَوْم الْخَمِيس» وكلا الإسنادين ضَعِيف.
5 -
حَدِيث ابْن عَبَّاس "إِذا كَانَت لَك إِلَى رجل حَاجَة فاطلبها مِنْهُ نَهَارا وَلَا تطلبها لَيْلًا واطلبها بكرَة، فَإِنِّي سَمِعت رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يَقُول: اللَّهُمَّ بَارك لأمتي فِي بكورها"
أخرجه الْبَزَّار وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير والخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَاللَّفْظ لَهُ وَإِسْنَاده ضَعِيف.
6 -
رَوَاهُ ابْن مَاجَه بِسَنَد ضَعِيف من حَدِيث معَاذ بن أنس.
7 -
حَدِيث «عَلَيْكُم بالدلجة فَإِن الأَرْض تطوى بِاللَّيْلِ مَا لَا تطوى بِالنَّهَارِ»
تقدم فِي الْبَاب الثَّانِي من الْحَج.
1 -
تقدم فِي الْحَج.
2 -
حَدِيث تناوب الرفقاء فِي الحراسة
تقدم فِي الْحَج فِي الْبَاب الثَّانِي.
1 -
حَدِيث عَائِشَة "كَانَ إِذا سَافر حمل مَعَه خَمْسَة أَشْيَاء: الْمرْآة والمكحلة والمدرى والسواك والمشط" وَفِي رِوَايَة سِتَّة أَشْيَاء.
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَالْبَيْهَقِيّ فِي سنَنه والخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَاللَّفْظ لَهُ وطرقه كلهَا ضَعِيفَة.
2 -
حَدِيث أم سعد الْأَنْصَارِيَّة «كَانَ لَا يُفَارِقهُ فِي السّفر الْمرْآة والمكحلة»
رَوَاهُ الخرائطي وَإِسْنَاده ضَعِيف.
3 -
حَدِيث صُهَيْب «عَلَيْكُم بالإثمد عِنْد مضجعكم فَإِنَّهُ مِمَّا يزِيد الْبَصَر وينبت الشّعْر»
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق بِسَنَد ضَعِيف وَهُوَ عِنْد التِّرْمِذِيّ وَصَححهُ ابْن خُزَيْمَة وَابْن حبَان من حَدِيث ابْن عَبَّاس وَصَححهُ ابْن عبد الْبر وَقَالَ الْخطابِيّ صَحِيح الْإِسْنَاد.
4 -
حَدِيث «كَانَ يكتحل لليمنى ثَلَاثًا ولليسرى اثْنَتَيْنِ»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط من حَدِيث ابْن عمر بِسَنَد لين.
5 -
حَدِيث "كَانَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم إِذا قفل من غَزْو أَو حج أَو عمْرَة أَو غَيره يكبر عَلَى كل شرف من الأَرْض ثَلَاث تَكْبِيرَات وَيَقُول: لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ، لَهُ الْملك وَله الْحَمد وَهُوَ عَلَى كل شَيْء قدير آيبون تائبون عَابِدُونَ ساجدون لربنا حامدون صدق الله وعده وَنصر عَبده وَهزمَ الْأَحْزَاب وَحده"
الحَدِيث تقدم فِي الْحَج.
8 -
حَدِيث "كَانَ إِذا دخل قَالَ: توبا توبا لربنا أوبا أوبا لَا يُغَادر علينا حوبا"
أخرجه ابْن السّني فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة وَالْحَاكِم من حَدِيث ابْن عَبَّاس وَقَالَ صَحِيح عَلَى شَرط الشَّيْخَيْنِ.
1 -
حَدِيث «إطراق أَهله عِنْد الْقدوم وَلَو بِحجر»
أخرجه الدَّارَقُطْنِيّ من حَدِيث عَائِشَة بِإِسْنَاد ضَعِيف.