الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
7 -
جِنَاسُ التَّحْرِيْفِ.
8 -
جِنَاسُ التَّصْرِيفِ.
9 -
جِنَاسُ الْعَكْسِ وَالْقَلْبِ.
10 -
الْجِنَاسُ الْمُذَيَّلُ.
11 -
الْجِنَاسُ الْمُذَيَّلُ الْمَعْكُوْسُ.
12 -
الْجِنَاسُ الْمُرْفَلُ.
13 -
الْجِنَاسُ الْمَرْدُوْدُ. (1)
14 -
جِنَاسُ التَّصْحِيْفِ [وَيُسَمَّى جِنَاسَ الْخَطِّ](2).
15 -
جِنَاسُ اللَّفْظِ. (3)
16 -
جِنَاسُ الِاشْتِقَاقِ.
17 -
الْجِنَاسُ الْمُلَفَّقُ.
الْجِنَاسُ الْأَوَّلُ (الْكَامِلُ):
وَهُوَ أَنْ تَتَّفِقَ حُرُوْفُ الْكَلِمَتَيْنِ، وَحَرَكَاتُهُمَا؛ وَيَكُوْنَا (اسْمِيْنِ)(4).
- كَقَوْلِ أَبِيْ جَعْفَرٍ النَّاشِئِ (5): [الكامل]
(1) في مخطوطة الرّسالة ورقة 1 (المُرَدَّد).
(2)
ما بين معقوفتين ليس في النّسخة الخطّيّة للرّسالة.
(3)
الأسماء الثّلاثة الأخيرة (15 - 17) ليست في النُّسخة الخطّيّة للرّسالة.
(4)
التَّجنيسُ الكاملُ أو التَّامُّ بمعنًى واحدٍ. وذكرُوا أنَّ المتجانسينِ التّامّين إن كانا من نوعٍ واحدٍ اسمين أو فعلين سُمِّيَ التَّجنيسُ مُماثِلاً، وإنْ كانا من نوعين كاسمٍ وفعلٍ سُمِّي مُتغايراً أو مُستوفى. انظر: معجم المصطلحات البلاغيّة وتطوّرها ص 271، وتحرير التَّحبير ص 102، والتَّلخيص ص 109، والطِّراز 2/ 185. ولكنَّ المتنَ حصَرَ (الكاملَ) بكونِهما اسمين، و (المعتدلَ) بكونِهما فعلين، و (التّامَّ) بكونِهما مختلفين.
(5)
ر: المَيَامي، تحريف. محمّد بن موسى بن عمران، من شعراء خُراسان. انظر: يتيمة الدّهر، وفيها (الرّامي) 4/ 173.
لِشُؤُوْنِ عَيْنِيَ فِي الْبُكَاءِ شُؤُوْنُ
…
وَجُفُوْنُ عَيْنِكَ لِلْبَلَاءِ جُفُوْنُ (1)
1 -
[فَالشُّؤُوْنُ الْأُوْلَى: مَجَارِي الدَّمْعِ.
2 -
الشُّؤُوْنُ الثَّانِيَةُ: جَمْعُ شَأْنٍ وَهُوَ الْحَالُ. وَمِنْهُ قَوْلُ بَعْضِ الصَّحَابَةِ رضي الله عنهم: [الوافر]
بِأَيْدِيْنَا صَوَارِمُ مُصْلتَاتٌ
…
نَقُدُّ بِهَا الْمَفَارِقَ وَالشُّؤُوْنَا (2)
1 -
وَالْجُفُوْنُ الْأُوْلَى: جُفُوْنُ الْعُيُوْنِ.
2 -
وَالثَّانِيَةُ: أَغْمَادُ السُّيُوْفِ] (3).
· وَفِيْهِ قَوْلُ بَعْضِهِمْ (4): [الكامل]
أَبَداً تَؤُمُّ إِلَى الْفَخَارِ خَمِيْسَا
…
وَتَدُوْمُ مَا [نَظَمَ الزَّمَانُ](5) خَمِيْسَا (6)
[فَالْجَيْشُ (الْعَرَمْرَمُ) يُسَمَّى الْخَمِيْسَ؛ لِأَنَّهُ مُجْتَمِعٌ مِنْ خَمْسَةِ أَقْسَامٍ: (مَيْمَنَةٍ، وَمَيْسَرَةٍ، وَقَلْبٍ، وَجَنَاحَيْنِ) (7). وَالْجَيْشُ الصَّغِيْرُ لَا يَشْتَمِلُ عَلَى ذَلِكَ](8).
(1) لأبي جعفر الرّامي في يتيمة الدّهر 4/ 173، وأجناس التّجنيس ص 70، ولأبي جعفر النّامي في الطّراز 2/ 186، وبلا نسبة في نهاية الإيجاز ص 59.
(2)
لضِرار بن الخطّاب بن مِرْدَاس الفِهْرِيّ في ديوانه ص 91، في قصيدة قالها يوم الخندق. استشهدَ الماتنُ رحمه الله بهذا البيت؛ ليؤكِّدَ أنّ معنى (شؤون) مجاري الدّمع. وتكونُ (شؤون) بمعنى نَمَانِم في الجبهة والجمجمة. انظر (اللّسان: شأن).
(3)
ما بين معقوفتين ليس في (ر).
(4)
ر: ومنه قول شمس الدّين الصّائغ النّحويّ بدمشق، ورقة 2.
(5)
ر: تصم الرّماح، ورقة 2.
(6)
لمّا أقفْ على هذا البيت وصاحبه.
(7)
انظر: (اللّسان: خمس).
(8)
ما بين معقوفتين ليس في (ر).