الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
•
سُوءُ أَثَرِ الطُّرُقِيَّةِ فِي الْمُجْتَمَعِ:
إِنَّنِي أَلْعَنُهُمْ مِمَّا بَدَا
…
حَاضِرٌ فِي إِفْكِهِ مِنْهُمْ وَبَادْ
وَأَنَا خَصْمٌ لَهُمْ أُنْكِرُهُمْ
…
كَيْفَمَا كَانُوا جَمِيعاً أَوْ فِرَادْ
عَلَّمُونَا طُرُقَ الْعَجْزِ وَمَا
…
مِنْهُمُ مَنْ لِسِوَى الشَّرِّ أَفَادْ
طَالَمَا جَدَّ الْوَرَى فِي سَيْرِهِمْ
…
وَهُمُ كَمْ صَدَّهُمْ طُولُ الرُّقَادْ
•
السِّيَادَةُ النَّافِعَةُ:
إِنَّ سَادَاتِ الْوَرَى قَادَتْهُمْ
…
بِعُلُومٍ مَا حَدَا بِالرَّكْبِ حَادْ
وَهُمُ رِدْئِي وَعَوْنِي نُصْرَتِي
…
وَوِقَائِي مَا اعْتَدَتْ تِلْكَ الْعَوَادْ
تِلْكُمُ السَّادَةُ مَا صَدَّهُمُ
…
عَنْ هُدَى دِينِهُمْ فِي الْحَقِّ صَادْ
•
ضُرُوبٌ مِنَ الْبِدَعِ:
لَسْتُ أَدْعُو غَيْرَ رَبِّي أَحَداً
…
وَهْوَ سُؤْلِي وَمَلَاذِي وَالْعِمَادْ
وَلَهُ الْحَمْدُ فَقَدْ صَيَّرَنَا
…
بِالهُدَى فَوْقَ نِزارٍ وَإِيَادْ
فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمُ مِنْ دُونِهِ
…
مَا عَنَانِي مِنْكُمُ ذَاكَ العِنَادْ
لَسْتُ مُنْقَاداً إِلَى طَاغُوتِكُمْ
…
بِظَبِى الْبِيضِ وَلَا السُّمْرِ الصِّعَادْ
لَمْ أَطُفْ قَطُّ بِقَبْرٍ لَا وَلَا
…
أَرْتَجِي مَا كَانَ مِنْ نَوْعِ الْجَمَادْ
لَسْتُ أَكْسُو بِحَرِيرٍ جَدَثاً
…
نُخِرَتْ أَعْظُمُهُ مِنْ عَهْدِ عَادْ
لَا أَشُدُّ الرَّحْلَ أَبْغِي حَجَّهُ
…
قُرْبَةً تَنْفَعُنِي يَوْمَ التَّنَادْ
حَالِفاً كُلَّ يَمِينٍ إِنّهُ
…
سَوْفَ يَقْضِي حَاجَتِي ذَاكَ الْجَوَادْ
لا أسوق الهَدْيَ قرْباناً لَهُ
…
زَرْدَةً يَدْعُونَها أهْل البِلادْ
•
الزِّيَارَةُ السُّنِّيَّةُ:
وَفِرَارِي كُلَّمَا أَفْظَعَنِي
…
حَادِثٌ يُلْبِسُنِي ثَوْبَ الْحِدَادْ