الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مكة (1).
ولعله فعل ذلك لفضيلة الشهر).
- يجوز تكرار العمرة أكثر من مرة في الشهر الواحد (2).
- من اعتمر في أشهر الحج، ولم يخرج من مكة إلى بلده، وحج فهو متمتع.
- الطواف بالبيت لأهل مكة والمقيمين بها أفضل من الاعتمار من التنعيم (3). أو الخروج إلى المدينة، ثم القدوم معتمرا (4).
(1) أخرجه ابن أبي شيبة (3/ 159 ـ رقم: 13031).
(2)
أخرجه ابن أبي شيبة (3/ 129ـ رقم: 12732) وذكره ابن قدامة (المغني: 5/ 16، 17).
(3)
أخرجه الفاكهي (أخبار مكة: 2/ 285 ـ رقم 1538).
(4)
أخرجه الفاكهي (أخبار مكة: 2/ 284ـ رقما: 1533، 1534).
(1) سورة البقرة الآية 197
(وروي عن عطاء: شوال، وذو القعدة، وعشر من ذي الحجة.
- قوله تعالى {فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ} (1).
وفرض الحج فيها هو: التلبية أي: الإحرام.
- لا يجزئ الإحرام بالحج إلا في أشهره.
ومن أحرم في غيرها للحج جعلها عمرة.
(1) سورة البقرة الآية 197