الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مُلْكَ؛ مِثْلُ: رَهَبُوتٍ خيرٌ مِن رَحَموتٍ، وتقولُ: تُرْهَبُ خيرٌ مِن أن تُرْحَمَ. {جَنَّ} : أظلَمَ. {تعالى} : علا. {وإنْ تَعْدِلْ} : تُقْسِطْ. {لا يُقْبَلْ منها} : في ذلك اليومِ. يقالُ: على اللهِ {حُسْبانُهُ} : أيْ حِسابُهُ. ويُقالُ: {حُسْباناً} : مَرامِيَ. و {رُجُوماً} : للشياطينِ. {مُسْتَقَرٌّ} : في الصُّلْبِ. {ومُسْتَوْدعٌ} : في الرَّحْمِ. (القِنْوُ): العِذْقُ، والِاثْنَانِ قِنْوانِ، والجماعةُ أيضاً قِنوانٌ؛ مِثْلُ صِنْوٍ وصِنْوَانٍ.
1 - بابٌ {وعِنْدَهُ مَفاتِحُ الغيبِ لا يَعْلَمُها إلا هُوَ}
{قلتُ: أسند فيه حديث ابن عمر المتقدم "ج 1/ 15 - الاستسقاء/ 28 - باب").
2 - بابُ قولهِ: {قُلْ هُوَ القادِرُ على أنْ يَبْعَثَ عليكُمْ عذاباً مِن فوقِكُمْ أو مِن تحتِ أرْجُلِكُم}
{يَلْبِسَكُم} : يَخْلِطَكُم؛ مِنَ الِالْتِباسِ. {يَلْبِسُوا} : يَخْلِطُوا. {شِيَعاً} : فِرَقاً.
1899 -
عَنْ جَابِرٍ - رضى الله عنه - قَالَ: لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ: {قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ)؛ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «أَعُوذُ بِوَجْهِكَ»، قَالَ: {أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ} ؛ قَالَ: "أَعُوذُ بِوَجْهِكَ"، {أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ}؛ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:
"هذا (وفي روايةٍ: هاتانِ 8/ 150) أهْوَنُ، أو هذا أيْسَرُ".
3 - بابُ {ولمْ يَلْبِسُوا إِيمانَهُم بظُلْمٍ}
{قلتُ: أسند فيه حديث عبد الله بن مسعود المتقدَّم "ج 2/ 60 - الأنبياء/ 41 - باب").
4 - بابُ قولهِ: {ويُونُسَ ولُوطاً وكُلًّا فضَلْنا على العالَمينَ}