الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
رسولُ اللهِ ومَقَتَكَ؟!]، [فنِمْتُ]، فأنْزلَ اللهُ عز وجل:{إِذا جَاءَكَ المُنافِقونَ} إِلى قوْلهِ: {هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لَا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ} إلى قولهِ: {لَيُخْرِجَنَّ الأعَزُّ مِنْها الأذَلَّ} ، فأَرْسَلَ إليَّ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم، [فأَتَيْتُهُ]، فقَرَأَها عليَّ، ثمَّ قالَ: إِنَّ اللَّهَ قَدْ صَدَّقَكَ [يا زيدُ]! [فَدَعَاهُمُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم لِيَسْتَغْفِرَ لَهُمْ ، فَلَوَّوْا رُءُوسَهُمْ]، وَقَوْلُهُ:{خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ} ؛ قَالَ: كَانُوا رِجَالاً أَجْمَلَ شَيْءٍ].
3 - بابُ قَوْلهِ: {ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ}
(قلتُ: أسند فيه الحديث الذي قبله).
(قلتُ: أسند فيه الحديث الذي قبله).
5 - بابُ قولهِ: {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُءُوسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ} :
حرَّكوا ، اسْتَهْزَؤُوا بالنبيِّ صلى الله عليه وسلم، وَيُقْرَأُ بِالتَّخْفيفِ مِنْ (لَوَيْتُ).
(قلتُ: أسند فيه الحديث المشار إليه آنفاً).
6 - بابُ قولِهِ: {سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ}
(قلتُ: أسند فيه حديث جابر المتقدم برقم 1497).